¨°o.O ((حملةلا لتقسيم السودان شاركينا)) O.o°¨

[مُقصرة دومًا 1261]

 

السودان تلك البلد العربية ذات الأغلبية المسلمة يريدون ان يفككوها من خلال مؤمرات أمريكية

 

صهيونية وضغوط أمريكية بفرض عقوبات على السودان إذا لم يتم إتاحة التصويت للإنفصال

 

ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

 

أتمني من كل أخت تشارك ولو بالقدر اليسر في هذه الحملة سواء كان

 

بمقالات عن السودان أو نقل أخبار السوادن وتطور الأوضاع هناك او بتصميم أو بفلاش

 

أو أي شيء يسهم في هذه القضية وأتمنى ان نجد حلول عملية حتى لايحدث هذا الانفصال

 

لانريد جرح جديد في جسد الأمة الإسلامية كفانا جراح :closedeyes:

 

 

 

 

 

 

[أماني المجد 1]

بتمنى اساعد والله لو بأرواحنا فداء لاسلامنا رخيص عليك ياسودان

للاسف معنديش خبرات في تصميم الفلاشات والله المستعان في احضار المقالات اشارك فقط بقصيدة الكل يعرفها لكن للاسف في الفلاش الخاص بها لم تورد القصيدة كاملة فعسى احدى الاخوات ان تحضر بها فلاشا كامل واما ايقاعها على السودان فبإذن الله اقوم به انا اوغيري وهي رائعة الدكتور عبد الغني التميمي مع احترامي له وابدال اخرة كلمة من الاقصى للسودان

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ… لا مدامعَكُمْ

أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ

بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ

مصارعَنا مصارعُكُمْ

إذا ما أغرق الطوفان شارعنا

سيغرق منه شارعُكُمْ

يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ

فأين تُرى مسامعُكُمْ؟!

ـ ـ ـ

ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا

فهل هُنتم ، وهل هُنّا

أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟

أيُعجبكم إذا ضعنا؟

أيُسعدكم إذا جُعنا؟

وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟

لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ

هذي الأرض يرفعنا

وإنّ لنا بكم رحمًا

أنقطعها وتقطعنا؟!

معاذ الله! إن خلائق الإسلام

تمنعكم وتمنعنا

ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟!

أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟!

أعيرونا مدافعَكُمْ

رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرًا

ولا يُبري لنا جُرحًا

أعيرونا رصاصًا يخرق الأجسام

لا نحتاج لا رزًّا ولا قمحًا

تعيش خيامنا الأيام

لا تقتات إلا الخبز والملحا

فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى

بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه

ونكبح شره كبحًا

أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم

نمقت ذلك النصحا

أعيرونا ولو شبرًا نمر عليه للأقصى

أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى

وأن نُمحى

أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا

سئمنا الشجب و (الردحا)

ـ ـ ـ

أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟

إذا انتهكت محارمنا

إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ

إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا

إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا

إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى

وظلت قدسنا تُغصبْ

ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

عدوي أو عدوك يهتك الأعراض

يعبث في دمي لعبًا

وأنت تراقب الملعبْ

إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟!

رأيت هناك أهوالاً

رأيت الدم شلالاً

عجائز شيَّعت للموت أطفالاً

رأيت القهر ألوانًا وأشكالاً

ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ

تبيت تقدس الأرقام الأصنام فوق ملفّها تنكبْ

رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب

ولم تغضبْ

فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ؟!

إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى

فلا تتعبْ

فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا

فعش أرنبْ ومُت أرنبْ

ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ

ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ

وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتلِ

ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهولِ

وتغضب عند نقص الملح في الأكلِ!!

ـ ـ ـ

ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتفضُ

ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى

بفأسِ القهر تُنتقضُ

ألست تتابع الأخبار؟ حيٌّ أنت!

أم يشتد في أعماقك المرضُ

أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب

أو يشكو ويعترضُ

ومن تخشى؟!

هو الله الذي يُخشى

هو الله الذي يُحيي

هو الله الذي يحمي

وما ترمي إذا ترمي

هو الله الذي يرمي

وأهل الأرض كل الأرض لا والله

ما ضروا ولا نفعوا ، ولا رفعوا ولا خفضوا

فما لاقيته في الله لا تحفِل

إذا سخطوا له ورضوا

ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى

عمالقةً قد انتفضوا

تقول: أرى على مضضٍ

وماذا ينفع المضضُ؟! أتنهض طفلة العامين غاضبة

وصُنَّاع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا؟!

ـ ـ ـ

ألم يهززك منظر طفلة ملأت

مواضع جسمها الحفرُ

ولا أبكاك ذاك الطفل في هلعٍ

بظهر أبيه يستترُ

فما رحموا استغاثته

ولا اكترثوا ولا شعروا

فخرّ لوجهه ميْتًا

وخرّ أبوه يُحتضرُ

متى يُستل هذا الجبن من جنبَيْك والخورُ؟

متى التوحيد في جنبَيْك ينتصرُ؟

متى بركانك الغضبيُّ للإسلام ينفجرُ

فلا يُبقي ولا يذرُ؟

أتبقى دائمًا من أجل لقمة عيشكَ

المغموسِ بالإذلال تعتذرُ؟

متى من هذه الأحداث تعتبرُ؟

وقالوا: الحرب كارثةٌ

تريد الحرب إعدادًا

وأسلحةً وقوادًا وأجنادًا

وتأييد القوى العظمى

فتلك الحرب، أنتم تحسبون الحرب

أحجارًا وأولادًا؟

نقول لهم: وما أعددْتُمُ للحرب من زمنٍ

أألحانًا وطبّالاً وعوّادًا؟

سجونًا تأكل الأوطان في نهمٍ

جماعاتٍ وأفرادًا؟

حدودًا تحرس المحتل توقد بيننا

الأحقاد إيقادًا

وما أعددتم للحرب من زمنٍ

أما تدعونه فنّا؟

أأفواجًا من اللاهين ممن غرّبوا عنّا؟

أأسلحة، ولا إذنا

بيانات مكررة بلا معنى؟

كأن الخمس والخمسين لا تكفي

لنصبر بعدها قرنا!

أخي في الله! تكفي هذه الكُرَبُ

رأيت براءة الأطفال كيف يهزها الغضبُ

وربات الخدور رأيتها بالدمّ تختضبُ

رأيت سواريَ الأقصى كالأطفال تنتحبُ

وتُهتك حولك الأعراض في صلفٍ

وتجلس أنت ترتقبُ

ويزحف نحوك الطاعون والجربُ

أما يكفيك بل يخزيك هذا اللهو واللعبُ؟

وقالوا: كلنا عربٌ

سلام أيها العربُ!

شعارات مفرغة فأين دعاتها ذهبوا

وأين سيوفها الخَشَبُ؟

شعارات قد اتَّجروا بها دهرًا

أما تعبوا؟

وكم رقصت حناجرهم

فما أغنت حناجرهم ولا الخطبُ

فلا تأبه بما خطبوا

ولا تأبه بما شجبوا

ـ ـ ـ

متى يا أيها الجنديُّ تطلق نارك الحمما؟

متى يا أيها الجنديُّ تروي للصدور ظما؟

متى نلقاك في الأقصى لدين الله منتقما؟

متى يا أيها الإعلام من غضب تبث دما؟

عقول الجيل قد سقمت

فلم تترك لها قيمًا ولا همما

أتبقى هذه الأبواق يُحشى سمها دسما؟

دعونا من شعاراتٍ مصهينة

وأحجار من الشطرنج تمليها

لنا ودُمى

تترجمها حروف هواننا قمما

ـ ـ ـ

أخي في الله قد فتكت بنا علل

ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا

فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض

ما تركت بها سهلاً ولا جبلا

تجوز حدودنا عجْلى

وتعبر عنوة دولا

تقضُّ مضاجع الغافين

تحرق أعين الجهلا

فلا نامت عيون الجُبْنِ

والدخلاءِ والعُمَلا

وقالوا: الموت يخطفكم وما عرفوا

بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا

وأن الموت في شرف نطير له إذا نزلا

ونُتبعه دموع الشوق إن رحلا

فقل للخائف الرعديد إن الجبن

لم يمدد له أجلا

وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت

لنا الأيام من أخطاره وجلا

«هلا» بالموت للإسلام في السودان

وفقكن الله احبتي تمنيت ان شاركت بجديد ومأجورين بإذن الله

[أمّونة 624]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاك الله خيرا أختى الحبيبه مقصرة على جهدك فى الساحه

وعلى حرصك على دعم قضيه مهمه مثل هذه القضيه

ولكن ..بصراحه هذه المرة عندى يأس فظيع

يأس له أسبابه ..أعلم أنه شعور محبط ولكن ماذا نفعل؟

لماذا نحضر السكين ونعطيها للآخرين ونضع رقابنا تحتها ثم بعد ذلك نبكى ونستعطفهم أن يرحمونا؟

ياربى..لا نمل تكرار الأخطاء ولا نتعلم أبدا من دروس التاريخ

ونستسلم للأحداث هى التى تحركنا

القصه يا حبيبه أنه بعد الحرب الأهليه التى استمرت 22 عاما قامت حكومه السودان بعقد اتفاقيه معا الحركه الشعبيه لتحرير السودان والجيش الشعبى لتحرير السودان

وذلك فى 9 يناير 2005 على إتفاقيه السلام الشامل ونص هذا الإتفاق ان يكون هناك فترة انتقاليه مدتها 6 سنوات

تنتهى فى 9 يناير 2011 لعمل استفتاء حق تقرير المصير بالأنفصال أو تأكيد وحده السودان

وأبسط قواعد العقل تقول إنه المفروض أن تقوم الحكومه فى هذه الفترة بعمل جهود كبيرة ومشاريع ضخمه

لجعل الوحده جاذبه للطرف الجنوبى ولكن كالعاده نيام ..نيام

حتى قبل موعد الإستفتاء بشهور معدوده بدأت تظهر الأصوات المطالبه بدعم وحده السودان!!!

وللعلم فإن منطقه جنوب السودان كانت من أفقر دول العالم حيث يعانى أربعه من كل خمسه من الأميه ويموت طفل من كل خمسه قبل أن يبلغ الخامسه لكن بعد

اتفاقيه السلام والحكم الذاتى وتدفق الإغاثه الأجنبيه وعائدات النفط التى تقدر بمليارى دولار فى العام بموجب الإتفاقيه انقلب الوضع رأساً على عقب

(طب بالله عليكم حيختاروا الوحده ليه؟؟)

 

ومن المعروف أن خيار الإنفصال مدعوم من المجتمع الدولى وعلى رأسه أمريكا وشقيقتها الصغرى إسرائيل وكينيا

وذلك طبعاً لأهداف معروفه وإن كانت مغلفه بالغلاف الذى يصلح تطويعه لكل شىء وهو حريه الشعوب وحق تقرير المصير

لتصبح الدوله الجديده قنبله موقوته فى المنطقه وسابقه يمكن تكرارها فى دول كثيرة فى المنطقه وعلى رأسها مصر واليمن (الله لا يقدر) وبعض الدول الأفريقيه

 

وما يغيظ فعلاً أن حكومه الجنوب المنتظرة بدأت فى التحرك من فترة (ونحن نيام) وقامت بتنظيم مسيرات كل يوم 9 من الشهر فى مدينه جوبا عاصمه الإقليم

لتوعيه المواطنين بموعد الإستفتاء ,وقامت بعمل مسابقه لإختيار النشيد الوطنى الجديد , كما أرسلت بعض البعثات لتدريب الدبلوماسيين فى حال الإنفصال

وسمعت أيضا أنها عقدت إتفاق مع كينيا لعمل ميناء على المحيط الهندى لأن ليس لها منفذ على المحيط

 

والآن بعد كل هذه الشواهد اعتقد أن الإنفصال واقع لا محاله

وليس لنا خيار فى منعه ولكن إذا وأقول إذا أردنا التعلم من أخطائنا فعلينا أن نحسن التصرف مع الوضع الجديد

وأن نحاول الحذر من برميل البارود الذى زرعناه بأيدينا

والله المستعان

كما قلت من قبل موضوع يوجع القلب

 

[أمّونة 624]

وعموماً حتى نكون أبرينا ذمتنا أمام الله

هذه تصاميمى للمشاركه فى الحمله

 

 

 

[ملاذ الفرح 292]

لا أعرف ماذا يمكنني أن أفعل.. لكن سأحاول نقل مقالات وأخبار..

لكن الحكومات العربية ستبقى نائمة... ولماذا تستيقظ؟ شبعانة البطون

تأخذ أموالاً شتى، وتسكت.. وأمريكا تدخل أنفها في كل دولة في العالم..

ولا ترين أحداً ممن في الدولة ينتفض ويقول اذهبوا عنا.. خائف.

 

أشكر لكِ اهتمامكِ بالقضية..

هو في أخت هنا من السودان؟

[أم عائشة المصرية 242]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا أخيتي مقصرة دوما على الموضوع

وجزاكِ الله خيرا إيمان على التوضيح فأنا رأيت كلام كتير على السودان ولم أكن أفهم إلا لما فصلتِ ووضحتِ,,

 

إنها خطط مدروسة..بصراحة ذهلت من كلامك...4 من كل 5 أميين..الأطفال يموتوا قبل أن يوصلوا للخامسة...!

ثم يأتى الأمريكان ليغيروا هذا الحال ويذيقوهم من نعيم الدنيا الذى كانوا محرومين من أقل القليل فيه...!

حقا وضع يتحسر عليه المسلم الذي يحمل هم أمته..

ويا ترى الدور على أى بلد؟؟ربنا يحفظ السودان من أيدي أعداء الإسلام وينجيها وينجى كل ببلد مسلم..

اللهم أعز الإسلام والمسلمين.

[مُقصرة دومًا 1261]

بتمنى اساعد والله لو بأرواحنا فداء لاسلامنا رخيص عليك ياسودان

للاسف معنديش خبرات في تصميم الفلاشات والله المستعان في احضار المقالات اشارك فقط بقصيدة الكل يعرفها لكن للاسف في الفلاش الخاص بها لم تورد القصيدة كاملة فعسى احدى الاخوات ان تحضر بها فلاشا كامل واما ايقاعها على السودان فبإذن الله اقوم به انا اوغيري وهي رائعة الدكتور عبد الغني التميمي مع احترامي له وابدال اخرة كلمة من الاقصى للسودان

أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ… لا مدامعَكُمْ

أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ

بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ

مصارعَنا مصارعُكُمْ

إذا ما أغرق الطوفان شارعنا

سيغرق منه شارعُكُمْ

يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ

فأين تُرى مسامعُكُمْ؟!

ـ ـ ـ

ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا

فهل هُنتم ، وهل هُنّا

أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟

أيُعجبكم إذا ضعنا؟

أيُسعدكم إذا جُعنا؟

وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟

لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ

هذي الأرض يرفعنا

وإنّ لنا بكم رحمًا

أنقطعها وتقطعنا؟!

معاذ الله! إن خلائق الإسلام

تمنعكم وتمنعنا

ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟!

أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟!

أعيرونا مدافعَكُمْ

رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرًا

ولا يُبري لنا جُرحًا

أعيرونا رصاصًا يخرق الأجسام

لا نحتاج لا رزًّا ولا قمحًا

تعيش خيامنا الأيام

لا تقتات إلا الخبز والملحا

فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى

بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه

ونكبح شره كبحًا

أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم

نمقت ذلك النصحا

أعيرونا ولو شبرًا نمر عليه للأقصى

أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى

وأن نُمحى

أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا

سئمنا الشجب و (الردحا)

ـ ـ ـ

أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟

إذا انتهكت محارمنا

إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ

إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا

إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا

إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى

وظلت قدسنا تُغصبْ

ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

عدوي أو عدوك يهتك الأعراض

يعبث في دمي لعبًا

وأنت تراقب الملعبْ

إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟!

رأيت هناك أهوالاً

رأيت الدم شلالاً

عجائز شيَّعت للموت أطفالاً

رأيت القهر ألوانًا وأشكالاً

ولم تغضبْ

فأخبرني متى تغضبْ؟

وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ

تبيت تقدس الأرقام الأصنام فوق ملفّها تنكبْ

رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب

ولم تغضبْ

فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ؟!

إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى

فلا تتعبْ

فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا

فعش أرنبْ ومُت أرنبْ

ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ

ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ

وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتلِ

ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهولِ

وتغضب عند نقص الملح في الأكلِ!!

ـ ـ ـ

ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتفضُ

ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى

بفأسِ القهر تُنتقضُ

ألست تتابع الأخبار؟ حيٌّ أنت!

أم يشتد في أعماقك المرضُ

أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب

أو يشكو ويعترضُ

ومن تخشى؟!

هو الله الذي يُخشى

هو الله الذي يُحيي

هو الله الذي يحمي

وما ترمي إذا ترمي

هو الله الذي يرمي

وأهل الأرض كل الأرض لا والله

ما ضروا ولا نفعوا ، ولا رفعوا ولا خفضوا

فما لاقيته في الله لا تحفِل

إذا سخطوا له ورضوا

ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى

عمالقةً قد انتفضوا

تقول: أرى على مضضٍ

وماذا ينفع المضضُ؟! أتنهض طفلة العامين غاضبة

وصُنَّاع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا؟!

ـ ـ ـ

ألم يهززك منظر طفلة ملأت

مواضع جسمها الحفرُ

ولا أبكاك ذاك الطفل في هلعٍ

بظهر أبيه يستترُ

فما رحموا استغاثته

ولا اكترثوا ولا شعروا

فخرّ لوجهه ميْتًا

وخرّ أبوه يُحتضرُ

متى يُستل هذا الجبن من جنبَيْك والخورُ؟

متى التوحيد في جنبَيْك ينتصرُ؟

متى بركانك الغضبيُّ للإسلام ينفجرُ

فلا يُبقي ولا يذرُ؟

أتبقى دائمًا من أجل لقمة عيشكَ

المغموسِ بالإذلال تعتذرُ؟

متى من هذه الأحداث تعتبرُ؟

وقالوا: الحرب كارثةٌ

تريد الحرب إعدادًا

وأسلحةً وقوادًا وأجنادًا

وتأييد القوى العظمى

فتلك الحرب، أنتم تحسبون الحرب

أحجارًا وأولادًا؟

نقول لهم: وما أعددْتُمُ للحرب من زمنٍ

أألحانًا وطبّالاً وعوّادًا؟

سجونًا تأكل الأوطان في نهمٍ

جماعاتٍ وأفرادًا؟

حدودًا تحرس المحتل توقد بيننا

الأحقاد إيقادًا

وما أعددتم للحرب من زمنٍ

أما تدعونه فنّا؟

أأفواجًا من اللاهين ممن غرّبوا عنّا؟

أأسلحة، ولا إذنا

بيانات مكررة بلا معنى؟

كأن الخمس والخمسين لا تكفي

لنصبر بعدها قرنا!

أخي في الله! تكفي هذه الكُرَبُ

رأيت براءة الأطفال كيف يهزها الغضبُ

وربات الخدور رأيتها بالدمّ تختضبُ

رأيت سواريَ الأقصى كالأطفال تنتحبُ

وتُهتك حولك الأعراض في صلفٍ

وتجلس أنت ترتقبُ

ويزحف نحوك الطاعون والجربُ

أما يكفيك بل يخزيك هذا اللهو واللعبُ؟

وقالوا: كلنا عربٌ

سلام أيها العربُ!

شعارات مفرغة فأين دعاتها ذهبوا

وأين سيوفها الخَشَبُ؟

شعارات قد اتَّجروا بها دهرًا

أما تعبوا؟

وكم رقصت حناجرهم

فما أغنت حناجرهم ولا الخطبُ

فلا تأبه بما خطبوا

ولا تأبه بما شجبوا

ـ ـ ـ

متى يا أيها الجنديُّ تطلق نارك الحمما؟

متى يا أيها الجنديُّ تروي للصدور ظما؟

متى نلقاك في الأقصى لدين الله منتقما؟

متى يا أيها الإعلام من غضب تبث دما؟

عقول الجيل قد سقمت

فلم تترك لها قيمًا ولا همما

أتبقى هذه الأبواق يُحشى سمها دسما؟

دعونا من شعاراتٍ مصهينة

وأحجار من الشطرنج تمليها

لنا ودُمى

تترجمها حروف هواننا قمما

ـ ـ ـ

أخي في الله قد فتكت بنا علل

ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا

فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض

ما تركت بها سهلاً ولا جبلا

تجوز حدودنا عجْلى

وتعبر عنوة دولا

تقضُّ مضاجع الغافين

تحرق أعين الجهلا

فلا نامت عيون الجُبْنِ

والدخلاءِ والعُمَلا

وقالوا: الموت يخطفكم وما عرفوا

بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا

وأن الموت في شرف نطير له إذا نزلا

ونُتبعه دموع الشوق إن رحلا

فقل للخائف الرعديد إن الجبن

لم يمدد له أجلا

وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت

لنا الأيام من أخطاره وجلا

«هلا» بالموت للإسلام في السودان

وفقكن الله احبتي تمنيت ان شاركت بجديد ومأجورين بإذن الله

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة

[مُقصرة دومًا 1261]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاك الله خيرا أختى الحبيبه مقصرة على جهدك فى الساحه

وعلى حرصك على دعم قضيه مهمه مثل هذه القضيه

ولكن ..بصراحه هذه المرة عندى يأس فظيع

يأس له أسبابه ..أعلم أنه شعور محبط ولكن ماذا نفعل؟

لماذا نحضر السكين ونعطيها للآخرين ونضع رقابنا تحتها ثم بعد ذلك نبكى ونستعطفهم أن يرحمونا؟

ياربى..لا نمل تكرار الأخطاء ولا نتعلم أبدا من دروس التاريخ

ونستسلم للأحداث هى التى تحركنا

القصه يا حبيبه أنه بعد الحرب الأهليه التى استمرت 22 عاما قامت حكومه السودان بعقد اتفاقيه معا الحركه الشعبيه لتحرير السودان والجيش الشعبى لتحرير السودان

وذلك فى 9 يناير 2005 على إتفاقيه السلام الشامل ونص هذا الإتفاق ان يكون هناك فترة انتقاليه مدتها 6 سنوات

تنتهى فى 9 يناير 2011 لعمل استفتاء حق تقرير المصير بالأنفصال أو تأكيد وحده السودان

وأبسط قواعد العقل تقول إنه المفروض أن تقوم الحكومه فى هذه الفترة بعمل جهود كبيرة ومشاريع ضخمه

لجعل الوحده جاذبه للطرف الجنوبى ولكن كالعاده نيام ..نيام

حتى قبل موعد الإستفتاء بشهور معدوده بدأت تظهر الأصوات المطالبه بدعم وحده السودان!!!

وللعلم فإن منطقه جنوب السودان كانت من أفقر دول العالم حيث يعانى أربعه من كل خمسه من الأميه ويموت طفل من كل خمسه قبل أن يبلغ الخامسه لكن بعد

اتفاقيه السلام والحكم الذاتى وتدفق الإغاثه الأجنبيه وعائدات النفط التى تقدر بمليارى دولار فى العام بموجب الإتفاقيه انقلب الوضع رأساً على عقب

(طب بالله عليكم حيختاروا الوحده ليه؟؟)

 

ومن المعروف أن خيار الإنفصال مدعوم من المجتمع الدولى وعلى رأسه أمريكا وشقيقتها الصغرى إسرائيل وكينيا

وذلك طبعاً لأهداف معروفه وإن كانت مغلفه بالغلاف الذى يصلح تطويعه لكل شىء وهو حريه الشعوب وحق تقرير المصير

لتصبح الدوله الجديده قنبله موقوته فى المنطقه وسابقه يمكن تكرارها فى دول كثيرة فى المنطقه وعلى رأسها مصر واليمن (الله لا يقدر) وبعض الدول الأفريقيه

 

وما يغيظ فعلاً أن حكومه الجنوب المنتظرة بدأت فى التحرك من فترة (ونحن نيام) وقامت بتنظيم مسيرات كل يوم 9 من الشهر فى مدينه جوبا عاصمه الإقليم

لتوعيه المواطنين بموعد الإستفتاء ,وقامت بعمل مسابقه لإختيار النشيد الوطنى الجديد , كما أرسلت بعض البعثات لتدريب الدبلوماسيين فى حال الإنفصال

وسمعت أيضا أنها عقدت إتفاق مع كينيا لعمل ميناء على المحيط الهندى لأن ليس لها منفذ على المحيط

 

والآن بعد كل هذه الشواهد اعتقد أن الإنفصال واقع لا محاله

وليس لنا خيار فى منعه ولكن إذا وأقول إذا أردنا التعلم من أخطائنا فعلينا أن نحسن التصرف مع الوضع الجديد

وأن نحاول الحذر من برميل البارود الذى زرعناه بأيدينا

والله المستعان

كما قلت من قبل موضوع يوجع القلب

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

تعرفي ياحبيبة بصراحة كلامك أصابني بإحباط فماذا عساهم ان يفعلوا حقًا وأطفالهم

 

يموتون جوعًا أمام أعينهم ثم تبدل الحال لكنهم يجب أن يعرفوا أنه لو حدث هذا الإنفصال

 

هذه اليد التي مدت إليهم بالحب والود ستتحول إلى يد باطشة تبطش بهم والله المستعان

 

 

[مُقصرة دومًا 1261]

لا أعرف ماذا يمكنني أن أفعل.. لكن سأحاول نقل مقالات وأخبار..

لكن الحكومات العربية ستبقى نائمة... ولماذا تستيقظ؟ شبعانة البطون

تأخذ أموالاً شتى، وتسكت.. وأمريكا تدخل أنفها في كل دولة في العالم..

ولا ترين أحداً ممن في الدولة ينتفض ويقول اذهبوا عنا.. خائف.

 

أشكر لكِ اهتمامكِ بالقضية..

هو في أخت هنا من السودان؟

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة فعلاً طال نوم الحكومات :unsure: في اخت من السودان

 

الأخت نسائم الليل من الشمال

[مُقصرة دومًا 1261]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا أخيتي مقصرة دوما على الموضوع

وجزاكِ الله خيرا إيمان على التوضيح فأنا رأيت كلام كتير على السودان ولم أكن أفهم إلا لما فصلتِ ووضحتِ,,

 

إنها خطط مدروسة..بصراحة ذهلت من كلامك...4 من كل 5 أميين..الأطفال يموتوا قبل أن يوصلوا للخامسة...!

ثم يأتى الأمريكان ليغيروا هذا الحال ويذيقوهم من نعيم الدنيا الذى كانوا محرومين من أقل القليل فيه...!

حقا وضع يتحسر عليه المسلم الذي يحمل هم أمته..

ويا ترى الدور على أى بلد؟؟ربنا يحفظ السودان من أيدي أعداء الإسلام وينجيها وينجى كل ببلد مسلم..

اللهم أعز الإسلام والمسلمين.

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

وإياكِ ياغالية الدور الجاي على ما أعتقد مصر :unsure: شيء والله يدمي القلب

ولا زال حكامنا يتصارعون على الكراسى والمناصب ولازالت امريكا تضع أنفها في كل شيء :unsure:

[مُقصرة دومًا 1261]

 

 

وزير الدفاع السودانى: نسعى لتجنب الحرب بين الشمال والجنوب

 

 

:blink:

أكد وزير الدفاع السودانى الفريق الركن عبد الرحيم محمد حسين، أن بلاده حريصة على ألا تندلع حرب بين الشمال والجنوب بسبب استفتاء حق تقرير مصير الجنوبيين، وقال "إننا فى السودان حريصون على ألا تقوم حرب لأننا دفعنا فاتورتها وهو السماح بإقامة استفتاء فى الجنوب، وأن هذا الاستفتاء لتفادى قضية الحرب ونحن فى القوات المسلحة السودانية حريصون على ألا نجبر على الحرب"، مشيرا إلى أن كافة التضحيات قدمت من اجل السلام ولذلك نحرص على السلام والاستقرار.

 

وأشار حسين عقب لقائه اليوم أحمد أبو الغيط وزير الخارجية إلى حرص السودان على حل كافة القضايا التى يمكن أن تفجر الأمور فى أى لحظة مثل أبيى أو قضايا الهوية والحدود أو غيرها، على أن تحل فى إطار الدولة الواحدة قبل الانتقال إلى استفتاء الذى نمضى إليه دون أية مشاكل بين الشمال والجنوب".

 

حول المقترح الأممى بنشر قوات دولية بين الشمال والجنوب قال وزير الدفاع السودانى إن "هذا ربما يكون مؤشرا لنوايا عدوانية ، لأن الأصل أن تحل القضايا وليس فرض سلام بواسطة قوات دولية .. الأصل حل قضايا الحدود وأبيى".

 

وأشار حسين إلى أنه ناقش مع أبو الغيط قضية الاستفتاء فى الجنوب والموقف الحالى وآليات الاستفتاء، موضحا أن التشاور مستمر بين مصر السودان لأن هذه تهم البلدين.

من جهة أخرى قال السفير محمد مرسى عوض مدير إدارة السودان بوزارة الخارجية، إنه سيلتقى اليوم بعدد من المسئولين السودانيين فى الخرطوم للتشاور والتنسيق حول آخر المستجدات على الساحة السودانية وتأكيد الدعم المصرى لشريكى الحكم وتسوية كافة المشاكل العالقة، مضيفا أنه سيؤكد الموقف المصرى الداعم لوحدة واستقرار وأمن السودان والتعبير عن متابعة مصر للشأن السودانى.

 

 

 

 

:blink:

 

 

تم تعديل 18 اكتوبر, 2010 بواسطة مُقصرة دومًا

[خُـزَامَى 1492]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بصراحة انا كنت مع الانفصال لاني ارى كيف ان الجنوبين جعلوا تطور السودان يتاخر كل هذا التاخر بسبب الحرب معهم

لكن بعد رؤيتي للمواضيع عرفت ان الامر اخطر من ذلك

 

وللعلم فإن منطقه جنوب السودان كانت من أفقر دول العالم حيث يعانى أربعه من كل خمسه من الأميه ويموت طفل من كل خمسه قبل أن يبلغ الخامسه لكن بعد

اتفاقيه السلام والحكم الذاتى وتدفق الإغاثه الأجنبيه وعائدات النفط التى تقدر بمليارى دولار فى العام بموجب الإتفاقيه انقلب الوضع رأساً على عقب

(طب بالله عليكم حيختاروا الوحده ليه؟؟)

 

حبيبتي نقطة حبيت اوضحها

حكومة الشمال ليس بيدها اصلا ان تفعل شيئا

الجنوب اصلا حاليا حكومة لحالها وليس للرئيس عمر البشير نفسه صلاحيات عليها !!

النقود التي ذكرتيها كلها كانوا يعطونها لهم فعلا ونقود البترول وكل شيء ولكن الحكومة في الجنوب لاتستخدمها للشعب بل لانفسهم والحديث في هذا الموضوع يطووووووووووووووووول

في الشمال الجنوبين كثييييييييييييييييييييييييييرين ويرفضون الذهاب للجنوب لانهم يعرفون الاحوال هناك ويعرفون ان الحكومة لاتهتم بهم ولن تعطيهم حقوقهم فبقائهم هنا افضل من ذهابهم

ورغم هذا وبقدرة قادر استطاعت الحكومة هناك ان تقنعهم بالانفصال لانهم اصلا يوهمونهم انه الشمال عدو لهم ويمثلون العرب

 

كلامي على السريع لكن فقط اردت ايصال بعض الامور لتتضح لكم فليس من يعيش في داخل السودان ويرى الامر والواقع كمن يسمع عنه..

[ღأم عبدالله ღ 30]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بصراحة انا كنت مع الانفصال لاني ارى كيف ان الجنوبين جعلوا تطور السودان يتاخر كل هذا التاخر بسبب الحرب معهم

لكن بعد رؤيتي للمواضيع عرفت ان الامر اخطر من ذلك

 

وللعلم فإن منطقه جنوب السودان كانت من أفقر دول العالم حيث يعانى أربعه من كل خمسه من الأميه ويموت طفل من كل خمسه قبل أن يبلغ الخامسه لكن بعد

اتفاقيه السلام والحكم الذاتى وتدفق الإغاثه الأجنبيه وعائدات النفط التى تقدر بمليارى دولار فى العام بموجب الإتفاقيه انقلب الوضع رأساً على عقب

(طب بالله عليكم حيختاروا الوحده ليه؟؟)

 

حبيبتي نقطة حبيت اوضحها

حكومة الشمال ليس بيدها اصلا ان تفعل شيئا

الجنوب اصلا حاليا حكومة لحالها وليس للرئيس عمر البشير نفسه صلاحيات عليها !!

النقود التي ذكرتيها كلها كانوا يعطونها لهم فعلا ونقود البترول وكل شيء ولكن الحكومة في الجنوب لاتستخدمها للشعب بل لانفسهم والحديث في هذا الموضوع يطووووووووووووووووول

في الشمال الجنوبين كثييييييييييييييييييييييييييرين ويرفضون الذهاب للجنوب لانهم يعرفون الاحوال هناك ويعرفون ان الحكومة لاتهتم بهم ولن تعطيهم حقوقهم فبقائهم هنا افضل من ذهابهم

ورغم هذا وبقدرة قادر استطاعت الحكومة هناك ان تقنعهم بالانفصال لانهم اصلا يوهمونهم انه الشمال عدو لهم ويمثلون العرب

 

كلامي على السريع لكن فقط اردت ايصال بعض الامور لتتضح لكم فليس من يعيش في داخل السودان ويرى الامر والواقع كمن يسمع عنه..

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

كما قالت زهرة فالأمر ليس بأيدينا ثم ان حق التصويت للجنوبييين فقط وليس لنا نحن في الشمال الا حق التفرج فقط!!

وعموما فالموضوع شائك للغاية وباذن الله لي عودة للرد فالكيبورد عندي سيء

[..الزينة.. 0]

وعموماً حتى نكون أبرينا ذمتنا أمام الله

هذه تصاميمى للمشاركه فى الحمله

 

 

 

 

تصاميم جميله بارك الله فيك ....

 

 

طبعا لا لانقسام ....لان كده ..حبقى جنوب كله يهود وامريكان ...وساحات واسعه ...للخنى ....

عوذ بالله ....

نسا الله .,..ان يحفظ على سودان امنها وامانها وسائر بلاد مسلمين ,,,,,

وا يهدي الرئيس بشير ... لما هو خير وصلااح للشعب ومسلمين ....

جزيتي خيررا ....بالجد مااا قصرتي ...مقصرة دوما

[أم سندس* 2]

فلسطين ...................

العراق .......................

السودان ..........................

تم .....مــــــــــــــــــــــــــــــاذا

 

اللهم وحد أمتنا

وارفع رايتنا

ولم شعثنا

واجمع شملنا

 

اللهم انصر الاسلام والمسلمين

واخذل الشرك والمشركين

اللهم مزق شملهم

وشتت جمعهم

واجعل بأسهم بينهم شديد

يا قوي يا عزيز

 

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

 

[فلة الفردوس 0]

لا أعرف ماذا يمكنني أن أفعل.. لكن سأحاول نقل مقالات وأخبار..

لكن الحكومات العربية ستبقى نائمة... ولماذا تستيقظ؟ شبعانة البطون

تأخذ أموالاً شتى، وتسكت.. وأمريكا تدخل أنفها في كل دولة في العالم..

ولا ترين أحداً ممن في الدولة ينتفض ويقول اذهبوا عنا.. خائف.

 

أشكر لكِ اهتمامكِ بالقضية..

هو في أخت هنا من السودان؟

 

 

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

 

جزاكِ الله خيرًا ياحبيبة فعلاً طال نوم الحكومات :biggrin: في اخت من السودان

 

الأخت نسائم الليل من الشمال

[فلة الفردوس 0]

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

يتفطر قلبي حزنا عندما افكر ان بلدي الحبيب السودان ربما ينقسم لدولتين واتمني ان يحدث شئ يغير مجري الامور بالسودان ويمنع اقامة الاستفتاء

وجزاكن الله خير الجزاء لتضامنكن مع وحدة السودان