اذهبي الى المحتوى
سلمى المؤمنة

قصتي مع الصلاة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف الأحوال؟؟؟

 

 

اذا كنت تريد أن تسمعي قصتي مع الصلاة فانزلي الى الاسفل

 

 

 

 

أما الآن فحان الوقت كي تسموا قصتي مع الصلاه

عندما كنت صغيرة و بالتحديد في السادسة من عمري كنت ارى اهلي يصلون فكنت احب ان اصلي مثلهم

فكنت اصلي اسبوع و لا اصلي اسبوع

او اصلي يوم و الثاني لا افعل

و عندما اصبحت في السابعة من عمري بدات اصلي اسبوعا كاملا ثم بدات أنسى فلا أصلي مثلا الظهر او المغرب فأبدأ باهمالها و عندما بلغت 8 سنوات لم أعد أصلي

فلاحظ والداي ذلك فصرخا علي فانزعجت كثيرا فاصبحت اصلي و لكن ليس بنية الصلاه فقط ارتدي الحجاب ثم ابدا بالتظاهر بالصلاه كي لا يلاحظ أحد ما افعل و كي لا يصرخ علي أحد و مع الاسف استمرت هذه العادة السيئة فيّ حتى البلوغ ثم بدات اصلي اسبوعا ثم لا استطيع الاكمال

فكنت اعجز كثيرا

و لكن مع ذلك فقد كانت المشاكل تتوالى علي فلا ارتاح و يأخني الضيق ولا افهم معنى ذلك

و كانت علاماتي سيئة و كنت ارى الحياة دمارا

و عندما وصلت في مرحلة في الدراسة و صادقت فتات احبها في الله كانت دائما ما تحك لي عن الصلاة و كيف تتشاجر مع اختها كي تصلي الاولى فكنت اخجل من نفسي و اغار قليلا

و قلت ذات يوم في نفسي لما لا ابدا صفحة جديدة

و ها أنا الآن و بحمد الله أصلي في الأوقات و بفضل الله لم اهمل هذا الركن

في أمان الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

image326.gifimage326.gif

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا أخيتي على هذه القصة..

والحمد لله الذى أنعم عليكِ بنعمة الصلاة على وقتها..فاحرصى عليها ولا تضيعيها بذنب..

ولا تتضايقى من أهلك إن كانوا يشدون عليكِ فى أمر الصلاة..لعلهم كان ينقصهم النصيحة برفق..لكنهم خافوا عليكِ فالصلاة عماد الدين من أقامها أقام الدين ومن تركها هدم الدين.

image326.gifimage326.gif

 

تم تعديل بواسطة أم عائشة المصرية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

موضوعك اعجبنى كثيرا شكرا لكى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اختى وحبيبتى فى الله

لقد اثرتى موضوعا كنت سوف اكتب فيه لانه شائع بين الكثير منا

واشكرك كثرا اختى على هذا الموضوع البالغ الاهميه

وهو الصلاه ادعوا الله تعالى ان يثبتى واياكم على الصلاه وذكر الله تعالى اللهم امين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله سلمى المؤمنة بيننا

اتمنى لكِ الفائدة والاستفادة والصحبة الطيبة معنا

واسال الله لكِ الثبات على ما انت فيه

وان شاء الله معنا تكوني من الداعيات الى الهدى

وتفضلي هذه اتمنى ان تساعدكِ اكثر بارك الله بكِ

 

السؤال

كيف أحافظ على صلواتي الخمس؟ حيث إني مقصرة جدًا تجاه ربي، ولا أؤدي فرائضي كاملة، وأشعر أن ربي غاضب عليَّ من تصرفاتي، وأريد دعاءً يقربني من طاعة ربي، ويبعدني عن المعاصي والفتن، وكذلك كيفية الاستغفار من الذنب العظيم، وما هي كفارة الكبائر؟

 

 

 

الجواب:

أولاً:

أحب أن أهنئك على الاعتراف بالتقصير في حق ربك، وشعورك بالذنب، فإن هذا يعد أول خطوة صحيحة لتغيير الذات من حال سيء إلى حال حسن، لا سيما إذا اتبع ذلك بخطوات عملية جادة للاستقامة والصلاح.

 

ثانيًا:

نبدأ بأمر الصلاة وكيفية المحافظة على أدائها في أوقاتها، ولذلك وسائل معينة أذكرها:

1- التذكير دائماً وأبداً بما ورد من النصوص الشرعية المرغبة في الصلاة وبيان فضلها؛ لأن ذلك مما يعطي النفس دفعة قوية لأدائها، والنصوص في ذلك كثيرة جداً، وسأذكر بعضها، وأنصح بمراجعة كتاب (الترغيب والترهيب) للإمام المنذري؛ فإنه مفيد جداً في هذا الأمر، نصوص في الترغيب في أداء الصلاة والمحافظة عليها:

- أخرج الشيخان البخاري (528) ومسلم (667) عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء؟! قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا".

- وأخرج البخاري (527) ومسلم (85) عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: سألت النبي –صلى الله عليه وسلم- (أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قال: ثم أي؟ قال: "بر الوالدين"، قلت: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله").

- وأخرج أبو داود (1420) والنسائي (461) وابن ماجة (1401) عن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- قال: (سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد، من جاء بهن لم يضيع منهن شيئاً استخفافًا بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة".

- وأخرج الإمام أحمد (14135) والترمذي (4) بسند حسن عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال: (قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مفتاح الجنة الصلاة، ومفتاح الصلاة الوضوء".

- وأخرج الطبراني في الأوسط (1859) والمقدسي في المختارة (2578) بسند حسن عن أنس – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". والأحاديث في ذلك كثيرة جدًا.

 

نصوص في الترهيب من التفريط في الصلاة:

 

- أخرج مسلم (82) عن جابر -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة".

- وفي الترمذي (2616) وغيره عن معاذ -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة"، فجعل الصلاة كعمود الفسطاط الذي لا يقوم الفسطاط إلا به، ولا يثبت إلا به، ولو سقط العمود لسقط الفسطاط ولم يثبت بدونه.

- وأخرج الترمذي (2621) والنسائي (463) وغيرهما بسند صحيح عن بريدة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر".

- وأخرج أحمد (26818) وغيره بسند حسن عن أم أيمن -رضي الله عنها- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تترك الصلاة متعمداً؛ فإنه من ترك الصلاة متعمداً فقد برئت منه ذمة الله ورسوله".

- وقال عمر -رضي الله عنه-: "لا حظّ في الإسلام لمن ترك الصلاة" رواه مالك في الموطأ (84) .

- وقال سعد وعلي ابن أبي طالب -رضي الله عنهما- قالا عن الصلاة: "من تركها فقد كفر".

- وقال عبد الله بن شقيق كان أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- (لا يعدون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة)، وقال أبو أيوب السختياني: (ترك الصلاة كفر لا يختلف فيه)، وذهب إلى هذا القول جماعة من السلف والخلف، وهو قول ابن المبارك وأحمد وإسحاق.

والأحاديث في ذلك كثيرة.

 

ثالثًا:

اجعلي لك منبهًا خاصًا بأوقات الصلاة، وذلك مثل الساعة التي بها أذان لكل وقت؛ من أجل تذكيرك وتنبيهك على أوقات الصلاة.

 

رابعًا:

استعيني بالله -عز وجل- كثيراً؛ فإنه وحده هو المعين والمسدد جل في علاه، وأكثري من قولك: (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم) مع استشعارك للحاجة إلى الله في أداء الصلاة وغيرها.

 

خامسًا:

أكثري من ذكر أحوال القبر والآخرة، فقد صح عنه -صلى الله عليه وسلم "أكثروا ذكر هاذم - بالذال وهو القاطع- اللذات" يعني الموت.

قال العلماء: (ينبغي لمن أراد علاج قلبه وانقياده بسلاسل القهر إلى طاعة ربه أن يكثر من ذكر هاذم اللذات ومفرق الجماعات، ومؤتم البنين والبنات، ويواظب على مشاهدة المحتضرين، وزيارة قبور أموات المسلمين)، فهذه ثلاثة أمور ينبغي لمن قسا قلبه، ولزمه ذنبه أن يستعين بها على دواء دائه، ويستصرخ بها على فتن الشيطان وأعوانه، فإن انتفع بالإكثار من ذكر الموت وانجلت به قساوة قلبه فذاك، وإن عظم عليه ران قلبه، واستحكمت فيه دواعي الذنب، فإن مشاهدة المحتضرين، وزيارة قبور أموات المسلمين تبلغ في دفع ذلك ما لا يبلغه الأول؛ لأن ذكر الموت إخبار للقلب بما إليه المصير، وقائم له مقام التخويف والتحذير.

 

سادسًا:

لا تفتري من سماع الأشرطة الدينية المهتمة بالوعظ والتذكير؛ فإنها نافعة في هذا المجال أيما نفع.

 

سابعًا:

اصحبي الصالحات القانتات الطيبات المصليات؛ فإنهن عون بعد الله على النفس الأمارة بالسوء.

 

ثامنًا:

تذكري أن من أفضل الأعمال التي يحبها الله حفاظ الإنسان على الصلاة وأدائها في أوقاتها، وسيجد بعدها الصحة في البدن، والسعة في الرزق، وهدوء البال، والأنس بالله، وغير ذلك من الآثار العظيمة في الدنيا والآخرة.

 

 

 

أما بشأن الدعاء الذي يقربك للطاعة ويبعدك عن الفتن والمعاصي، فليس هناك دعاء خاص بذلك، فلكِ أن تتخيري من صيغ الدعاء المباشر، والذي تسألين فيه ربك ذلك، ولو دعوت بالدعاء الوارد جيد وحسن، ومن تلك الأدعية الواردة:

- اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبِّت قلبي على دينك وطاعتك

- اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات.

- اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك.

- اللهم حبب إليّ الإيمان وزينه في قلبي، وكره إليّ الكفر والفسوق والعصيان.

- اللهم يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين أو أقل من ذلك.

أما عن كيفية الاستغفار من الذنب فيكون بترك الذنب أولاً، ثم الندم على فعله ثم العزم على عدم فعله مرة أخرى، وتقولين: أستغفر الله العظيم ما شاء الله لك أن تقوليه، أو تقولي: (رب اغفر لي وتكريرها)، وأفضل صيغ الاستغفار هو سيد الاستغفار، وذلك أن تقولي: (اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي، فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت).

 

أما تكفير الكبائر فيكون أولاً: بالتوبة الصادقة منها؛ وذلك بتركها والندم على فعلها، والعزم على عدم العودة إليها، ثم الإكثار من نوافل الطاعات ما استطعت إلى ذلك سبيلاً. وأسأل الله لي ولك الهداية والرشاد، والثبات على الحق، والاستقامة على الخير، والتوفيق والإعانة، والقبول والسداد.

 

د. طارق بن عبد الرحمن الحواس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

باركَ ربي فيكِ سلمى ؛

ثبتكِ الله ياحبيبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×