اذهبي الى المحتوى
أم عمر و فاطمة

ماذا لو انتقلت العدوى من تونس الى كافة بلاد المسلمين؟؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكن ورحمة الله وبركاته ،،

 

آثار اهتمامي كثيرا ما يحصل في بلاد تونس ، أصلحها الله وجميع بلاد المسلمين،،

 

وأنا أطيل التفكير طرحت التساؤل على نفسي :

 

ماذا لو انتقلت العدوى من تونس إلى كافة بلاد المسلمين؟؟

 

ماذا لو رحل جميع الرؤساء ؟؟

 

سيصلح حال الأمة ؟؟

 

بعد رحيلهم جميعا ستبقى الأمة فيها ماشاء الله من سنة وشيعة و صوفية و أشاعرة و شيوعية وعلمانية و صالح وطالح ...

 

هل سيصلح حال هذه الأمة المكونة من خليط من المذاهب والنحل بعد إباذة حكامها؟؟

 

هل سيتفقون على مذهب واحد وكل حزب بما لديهم فرحون ؟؟؟

 

من يا ترى سيحل مكان الحكام المنزوعين ؟؟

 

كثرت في داخلي التساؤلات ، ووجدت نفسي في حيرة هل تصلح الأمة بصلاح حكامها فقط ؟ ام بصلاح نفسها اولا ؟

 

ألم يقل ربي في كتابه "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يًُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ " ؟؟

 

تأملت في جيش ابي عبيدة و خالد فطأطأت رأسي بخجل أمام ذاك الجيش و قادته وأمام امتنا وقادتها.

 

الفرق شاسع ولا مجال للمقارنة ...

 

و أقسم يقينا ان حال الأمة لا يصلح ابدا الا حينما تصلح الأمة نفسها كل فرد يبدأ بنفسه فأسرته فمحيطه فمجتمعه فالأمة .

 

 

والله لن يرفع عن الامة هذه العقوبات حتى تهجر الأمة المخالفات .

 

ويكفينا احلاما وردية بقائد كعمر بن الخطاب وليس في الامة امثال ابي سليمان و مثيلات بنت بائعة اللبن .

 

فإلى الله المشتكى و إياه نسأل ان يعيننا على تغيير انفسنا ليرفع عنا هذه المصائب والعقوبات...

 

أفتــــــح الحوار : ماذا لو انتقلت العدوى من تونس إلى باقي بلاد الإسلام ؟ هل ستحل مشاكل الأمة ؟

 

برجاء الإلتزام بآداب الحوار و عدم السب والشتم لأي حاكم او رئيس .

 

سبب التعديل : تعديل الآية القرآنية

تم تعديل بواسطة اسراء84

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوعك فى الصميم

 

وخطر ببالى هذا السؤال منذ عدة أيام

 

المشكلة أن عندما يخلع الشعب رئيسهم فهل يضمنون أن الرئيس الجديد سيكون جيد؟

 

أنا أرى أن الأمة العربية كلها فى حالة ضياع لا اعلم منتهاه ولا يعلم منتهاه أحد الا الله (الله المستعان))

 

وشكلها كده اننا كلنا هانقلد تونس بس يارب اللى جي يبأه أحسن

 

وربنا يستر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال مشروع ويخطر ببالنا جميعاً ...

 

التغير خطوة جيدة خاصة ان بدأ من الشعب ولكن يجب ان تعتبر الشعوب العربية بماحدث في العراق مثلاً

حتى لا تقع في الخطأ فمثلاً وانا اتابع الأخبار رأيت ان المعارضة ترفض مشاركة حزب بن علي في الحكومة ربما يرى البعض هذا مطلب مشروع ولكني اقول امعنوا النظر فيما حدث في العراق حينما اجتث الحزب الحاكم من قبل (امريكا) يجب محاسبة المجرمين وعدم ظلم كل الناس فكثيراً من الناس ينظمون للأحزاب الحاكمة رغماً عنهم ...

 

هذا من جهة ..

 

اما من جهة أخرى فالمشكلة ليست في الحكام فقط بل فينا نحن الشعوب فنحن من نصفق ونطبل ونزمر لهم ولو ان الأمر لاينطبق على الجميع ولكن ربما الأغلبية ....

 

لكن لو التزمنا بحدود الله .. ونظرنا وعرفنا ماهي الاخطاء السابقة ..ربما بعد الثورات سنجد حاكماً عادلاً

اقول ربما لأن تاريخنا يشهد بالثورات الكثيرة ولكن غالباً ما يأتي بعدها حاكم جائر ولذلك اقول السبب هو الشعوب بشكل اول والله المستعان

 

بارك الله فيكِ على فتح الحوار

تم تعديل بواسطة اسراء84

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا ارى اننا يجب ان نصلح انفسنا ليصلح حكامنا

فكما تكونوا يولى عليكم

اخالفك اختي ام مختار في التشاؤم من حال الامة بل ارى ان الفرج قد اقترب و مآل الامور بوعد من الحق جل في علاه على لسان خير الخلق صلى الله عليه و سلم ان الخلافة الاسلامية ستعود

علينا ان نكون اهلا لذلك

وفقنا الله و اياكن لكل خير

اللهم اعز الاسلام و المسلمين

الله اكير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتقد أن صلاح القائد هو محور التغيير وهو الأساس المهم لصلاح الأمة والتاريخ مليء بأمثلة على قادة صالحين صلحت بهم الأمة واستقر حالها

 

وخير القادة هو نبينا قدوتنا وإمام المتقين ، كيف تغير حال الناس وكان فيهم من العادات القبيحة مثل ما يوجد في زمننا هذا من ربا وفاحشة ( أصحاب الرايات الحمر ) وقطع طريق ولكن القائد الصالح خير البشر نبينا تحقق على يديه بفضل الله أمة إسلامية سادت العالم لسنوات عديدة رغم أن فترة الإصلاح كانت بضعة وعشرون عاما عندما بُعث نبيا إلى أن توفاه الله

 

وأيضا عمر بن عبد العزيز تولى خلافة المسلمين وفي الأمة ما فيها من ظلم وفي عامين ونصف فقط صلح حال الأمة واستتب الأمن والعدل وقبله سيدنا أبو بكر وسيدنا عمر وكان يوجد حروب ردة وسعي لفتوحات إسلامية للروم والفرس ومع كل هذا يستطيع القائد الصالح بفضل الله أن يحكم قبضته على المشكلات التي تواجهه ويقود أمته إلى الإصلاح إن كان يتقي الله ويعلم أن قيادته أمانه وسيسأل عنها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيراً ..

 

المهم ان لا يدعو القائد إلى كفر بواح .. و إلا فعلينا السمع والطاعة في المعروف فقط

كما أفاد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بذلك ..

 

 

هذا كلام الشيخ ابن باز في هذا الخصوص

 

ويقول عليه الصلاة والسلام : ((من رأى من أميره شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة فإنه من فارق الجماعة مات ميتة جاهلية)) وقال عليه الصلاة والسلام : ((من أتاكم وأمركم جميع يريد أن يفرق جماعتكم وأن يشق عصاكم فاقتلوه كائنا من كان)) والمقصود أن الواجب السمع والطاعة في المعروف لولاة الأمور من الأمراء والعلماء- وبهذا تنتظم الأمور وتصلح الأحوال ويأمن الناس وينصف المظلوم ويردع الظالم وتأمن السبل ولا يجوز الخروج على ولاة الأمور وشق العصا إلا إذا وجد منهم كفر بواح عند الخارجين عليه من الله برهان ويستطيعون بخروجهم أن ينفعوا المسلمين وأن يزيلوا الظلم وأن يقيموا دولة صالحة ....

 

هنا بالتفصيل

 

http://www.binbaz.org.sa/mat/8371

تم تعديل بواسطة * أحلى منتدى *

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ اختى ام عمر وفاطمة

مُتابعه ردودكم إن شاء الله

عدلى كتابة الايه ( إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يًُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ )

خديها نسخ

وفى ناس كويسه نحسبه على خير برضه الحمد لله يعنى فى بيعملوا زى

موقف بنت بائعة اللبن لانهم يخشون ربهم بالغيب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أعتقد أن صلاح القائد هو محور التغيير وهو الأساس المهم لصلاح الأمة والتاريخ مليء بأمثلة على قادة صالحين صلحت بهم الأمة واستقر حالها

 

وخير القادة هو نبينا قدوتنا وإمام المتقين ، كيف تغير حال الناس وكان فيهم من العادات القبيحة مثل ما يوجد في زمننا هذا من ربا وفاحشة ( أصحاب الرايات الحمر ) وقطع طريق ولكن القائد الصالح خير البشر نبينا تحقق على يديه بفضل الله أمة إسلامية سادت العالم لسنوات عديدة رغم أن فترة الإصلاح كانت بضعة وعشرون عاما عندما بُعث نبيا إلى أن توفاه الله

 

وأيضا عمر بن عبد العزيز تولى خلافة المسلمين وفي الأمة ما فيها من ظلم وفي عامين ونصف فقط صلح حال الأمة واستتب الأمن والعدل وقبله سيدنا أبو بكر وسيدنا عمر وكان يوجد حروب ردة وسعي لفتوحات إسلامية للروم والفرس ومع كل هذا يستطيع القائد الصالح بفضل الله أن يحكم قبضته على المشكلات التي تواجهه ويقود أمته إلى الإصلاح إن كان يتقي الله ويعلم أن قيادته أمانه وسيسأل عنها

اضيف رأي الى رأيك اختي النصر قادم ثبات القائد على الحق والعدل وعدم الظلم وعدم اتباع الهوى والشيطان وحب الاسلام والمسلمين وبغض غير المسلمين هذه من اهكم الامور التي تجعل الامة تستقيم للقائد ولكن اين هم عن هذه الصفات نسأل الله الثبات على الحق وجزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×