اذهبي الى المحتوى
*جهاد في سبيل الله*

موقف ابكى اسامة بن لادن

المشاركات التي تم ترشيحها

....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....

 

قصه قريتها باحد المنتديات وحبيت انقلها لكم.....

 

كان أسامة بن لادن يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر

 

له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ...

 

فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إليه ماذا يقول ، فقال أرني

 

إياه ، ولكن كعادته ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد

 

بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه

 

أسامة يزداد تغيرا حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ،

 

وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي

 

يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن

 

لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع

 

و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ،

 

فما كان من أسامة بن لادن إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب

 

الناس إلى

 

قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل

 

وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه

 

فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا ا

 

الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله معه ،

 

وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ،

 

فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه .

 

يقول صاحب هذه القصة : إني والله لا أتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي

 

كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر.

 

>>>> <<<<

 

صاحب هذه القصة أحد أصحاب أسامة بن لادن الذين عاشروه في كهوفتورا بورا

 

ولله يبقى العلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله

موقف مؤثر جدا

 

حقا ماذا كان سيفعل وهل يملك شيئا ؟

 

رحمه الله رحمة واسعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

بارك الله فيك أختي

سبحان الله، عمر بن الخطاب في زمانه، قهر الأمريكان ، و كان بمثابة الشوكة في الحلق.

أهو ليس بشر مثلنا يتأثر لمجرد رؤيته لصبي يناجيه؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم ارحمه واكتبه مع الشهداء ان كان ميتا واحفظه واقهر به الاعداء ان كان حيا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الله يرحمه

بصراحة محتارة في شخصيته مش عارفه هو كويس ولا لأ

احترت جدا

على العموم ربنا يرحمه ويغفر له

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بنوتة

قالها محمد حسان: "نحن نختلف معه في بعض اجتهاداته"

لم يقل اجتهاداته خاطئة لكن قال نحن نختلف معه

بالفعل الرجل اجتهد، وأصر على موقفه وبقي على الجهاد حتى آخر لحظة

وكان أبوه ثرياً جداً فترك النعيم وحزن لأجل احتلال أفغانستان فراح يجاهد وكان يرى الحكومات العربية ضعيفة وفعلاً هي كذلك ومتعاونة مع الأمريكان

سيرة مثل سيرته تجبرك على حبه واحترامه واحترام هذا الإصرار وهذه الهمة

الحمد لله على نعمة الإسلام والحمد لله الذي لم يخلقنا أمريكان لا نفقه عن الإسلام شيء ونحتفل لموت من نظنه عدواً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×