حواء أم هالة 1895 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 سبتمبر, 2011 ينتاب فلول القذافى ومساعدية،هاجس العقاب المرير الذى سيضع حداص لحياتم ،فى حال تمكن الثوار والناتو الامساك بهم فى نهاية المطاف،من ناحية أخرى يلوح الثوار والمجتمع الدولى بعقاب مجرمى الحرب،بعد ان تسبب فى مقتل 50 ألف ليبى ،وقصف المستشفيات،والماكن الحيوية بالدولة،لينفذ وعده بحرق ليباً حتى لا تصلح أن يحكمها احد على حد قوله. ويرى الخبراء احتمالية هروب سيف الاسلام،ورئيس جهاز المخابرات، عبد الله السنوسي،من هذا المصير الأسود،خاصة بعد خروجهم من طرابلس أثناء الأحداث التي شهدتها الأسبوع الماضي. وأشارت مجلة التايم الأميركية إلى أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة يواجهون تهماً متعلقة بارتكاب جرائم ضد الانسانية من جانب المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، لاصدارهم أوامر لقوات الأمن بقتل متظاهرين سلميين في شباط/ فبراير الماضي، وأن قادة ليبيا الجدد ملزمون نظرياً بموجب قواعد الأمم المتحدة أن يرسلوهم إلى هولندا كي يملثوا للمحاكمة. ورأت التايم في هذا السياق أن إرسال القذافي ومساعديه ليمثلوا أمام القضاء الدولي قد يضع المجلس الوطني الانتقالي، الذي اعترفت حكومات عربية وغربية بأنه الحكومة الشرعية لليبيا، في مسار تصادمي مع كثير من الليبيين الذين يرغبون في رؤية القذافي وهو ينال جزائه في ليبيا، ليس فقط على جرائم القتل التي ارتكبها أثناء فترة الانتفاضة التي استمرت على مدار 6 أشهر، وإنما كذلك على انتهاكات حقوق الإنسان التي لا تعد ولا تحصى التي ارتكبها طوال فترة حكمه طوال 42 عاماً. وبينما تتواصل مساعي البحث عن القذافي وباقي أبرز قادة النظام السياسيين والعسكريين، في وقت يدرك فيه قادة الثوار أن القوات الموالية للقذافي ستستسلم بمجرد أن تعلم أن قائدها بات محاصراً، قام حلف الناتو يوم الأربعاء بقصف عدة أهداف عسكرية حول سرت، مسقط رأس القذافي. ومع هذا، من غير المعروف ما إن كان القذافي ومساعدوه في سرت أم لا. ولفتت المجلة إلى أن البيانات الصادرة عن الوطني الانتقالي بخصوص لوائح الاتهام الدولية غامضة، وبالكاد مفاجئة، وهو ما يعود ربما إلى حقيقة أن كثير من قادة الثوار كانوا حتى وقت قريب جزءً من النظام. وسبق لرئيس المجلس، مصطفى عبد الجليل، الذي كان وزيراً للعدل في عهد القذافي حين بدأت الثورة في شباط/ فبراير الماضي، أن أخبر الصحافيين مطلع الأسبوع في طرابلس أنه يأمل أن يرى القذافي يُحَاكَم أولاً في ليبيا، ثم في لاهاي. فيما قال مسؤول النفط والمالية، علي ترهوني، الذي قضى جزءً كبيراً من حياته في الولايات المتحدة ولا زال يعمل كمحاضر بارز في جامعة واشنطن "ما عرضنا وما زلنا نعرضه، هو أن يستسلموا وسيكونوا في أمان وسيقدموا للمحكمة تحت إشراف دولي، وهذه هي الصفقة المطروحة في الأساس على الطاولة وعليهم أن يقبلوها أو يرفضوها". وفي هذا السياق، أكدت المجلة أن كثير من الليبيين غير راضين على ذلك، حيث يرون أن المحكمة الدولية ستكون أخف على القذافي، وأنهم يستحقون الحق في معاقبة الديكتاتور بالطريقة التي يرونها مناسبة. وفي محادثة هاتفية مع التايم من مدينة الزاوية، قال طاهر بلحاج، 59 عاماً، وهو أحد داعمي الثوار :" من الأفضل له أن يُحَاكَم في ليبيا، لأنهم في لاهاي، سيتعاملون معه من منطلق العطف والرحمة". وفي المقابل، تخشى جماعات حقوق الإنسان الغربية من رغبة الليبيين في رؤية القذافي وهو يُحَاكَم ويُعدم بسرعة وهو ما استبعدت التايم إمكانية حدوثه إذا مثل القذافي أمام الجنائية الدولية، التي لا يوجد لديها نصوص خاصة بعقوبة الإعدام، وحيث يمكن أن تستمر المحاكمات على مدار سنوات. كما لم يسبق للمحكمة أن فازت بإدانة واحدة في العاصمة الهولندية. لكن ريتشارد ديكر، من منظمة هيومان رايتس ووتش، أوضح أن طريقة تعامل ليبيا مع القذافي قد تكون مؤشراً حاسماً على الطريقة التي قد تتعامل من خلالها مع المعارضين السياسيين في المستقبل. وأكد ديكر أن أضراراً بالغة لحقت بالقضاء العراقي بسبب محاكمة صدام حسين في بغداد. كما أبدا بعض من أشد معارضي القذافي اعتراضهم على لوائح اتهام المحكمة الجنائية الدولية. حيث تم تسليم الاتهامات في نهاية حزيران/ يونيو الماضي بناءً على طلب من مجلس الأمن، حيث تم إلزام جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بأن تنقل القذافي ورجالاته إلى لاهاي، حال إلقاء القبض عليهم. ونقلت التايم في الختام عن بعض المراقبين قولهم إن لائحة اتهام الجنائية الدولية تمثل مشكلة حتى بالنسبة للثوار، لأنها أزالت أي حافز يمكن للقذافي أن يعتمد عليه للتفاوض على انتقال سلمي للسلطة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 سبتمبر, 2011 عقاب الدنيا لا شيء أمام الآخرة حتى لو هرب من القتل الآن، فهل سيهرب من النار يوم القيامة؟ نعوذ بالله منها بارك الله فيكِ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
s-amira 8 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 سبتمبر, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، على قولة ملوذة الحبيبة عقاب الدنيا لا شيء مقارنه مع عقاب الاخرة الله يعدمه شكرا غلاتي ع الموضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك