اذهبي الى المحتوى
بنوته مسلمه مصريه

سياسيين وإعلاميين : الإسلاميين كانوا على صواب في رفض المشاركة ونقل السلطة ل

المشاركات التي تم ترشيحها

أثارت أزمة الجمعة التي دعت إليها الأحزاب والقوي السياسية الكثير من ردود أفعال الكُتاب والصحفيين والإعلاميين والسياسين للتعليق عليها مؤكدين عدم رضاهم عن ما يحدث من قبل المتظاهرين ومطالبين بعمل انتخابات في أسرع وقت ممكن مؤكدين أن الإسلاميين كانوا أصحاب النظرة الصائبة في عمل انتخابات مجلس الشعب .

 

فقال الإعلامي والكاتب بلال فضل على حسابه على تويتر " مش راضي عن مهازل كتير ارتكبها المجلس العسكري بس طريقي للخلاص من كل ده هو الإنتخابات لإن دي أقل الخسائر الممكنة والبديل غالي جدا " .

فقامت المرشحة لرئاسة الجمهورية بالرد عليه عليه لتقول " احنا بنطالب بضمانات نزاهة وليس عن تأجيل الانتخابات " ورد عليها الكاتب بلال فضل قائلاً " انتي مش متابعة النقاش من الأول هل إنتي كمرشحة تقبلي شتيمة امهات الضباط والجنود " .

وقال بلال " مستغرب أوي واحد شايف نفسه قوي جدا في التحرير قدام الشرطة العسكرية والدبابات وضعيف أوي قدام لجنة انتخابية هيتضحك عليه وهتتزور مش منطقية خالص "

وختم كلامه قائلاً " أنا شايف ان اللي طلع يهتف الشعب يريد وبعدين جاي يفرض إرادته على الشعب من غير إنتخابات يبقى يا إما كذاب يا إما ماكانش فاهم الشعار من الأول "

 

وقال السياسي والمغني المصري حمزه نمره على حسابه في تويتر " احترمت كل من دافع باستماته عن سرعة نقل السلطة إلى مجلس شعب منتخب واستحمل الشتايم والتخوين.كانوا فاهمين التحديات السياسية اللي قدام الثورة "

 

وقال د.معتز بالله عبد الفتاح، المستشار السياسي لرئيس الوزراء عصام شرف " من قالوا "لا" لرئيس منتخب سريعا، وانسحاب سريع للجيش من الحياة السياسية، وبشرونا بفترة انتقالية أطول وجدل حول الدستور أولا، وضغطوا أو أعطوا للمجلس العسكري الفرصة كي يعدل في صياغة التعديلات الدستورية بما يؤجل انتخاب رئيس الجمهورية، أتفهم موقفهم، إنما ما لا أتفهمه هو استمرار بعضهم في ازدراء موقف الأغلبية التي قالت "نعم" بدعوى أن المجلس العسكري والإسلاميين خدعوهم، مع أن المسار الذي اختارته الأغلبية كان قطعا الأسلم والأسرع في إخراج العسكر من اللعبة السياسية. "

 

وقالت قناة " بي بي سي " البريطانية " لقد خسر التيار الليبرالي والعلماني أخر كرة لهم مع الشعب المصري نتيجة أحداث أمس و تجلت بقوة حكمة التيار الإسلامي في قرار عدم المشاركة يوم 9/9 "

 

وقال السياسي أسامة طلبة " أخشى أن يكون الثوار "بدون علمهم" هم من يقودون الثورة المضادة " .

 

فيما رفضت د.فريدة الشوباشي تحميل المتظاهرين مسئولية ما حدث فقالت على التليفزيون الرسمي بأن ما يحدث الآن في مصر بسبب من يثير قضايا النقاب واللحية ومن يثيرون قضايا المسلم والمسيحى .

 

فيما أعرب د. عبد الله الأشعل مساعد وزير الخارجية السابق عن قلقه من أن يتم استغلال هذه الأحداث في محاولة تأجيل الانتخابات البرلمانية القادمة.

وحول الأنباء عن سحب الثقة من حكومة شرف وتشكيل حكومة عسكرية أكد الأشعل رفضه القاطع لأي وجود عسكري في السلطة، قائلاً: "أنا ضد تواجد المجلس العسكري كحاكم أو رئيس حكومة، فمكانه الثكنات العسكرية لا غير".

 

وأكد الأستاذ محمد فاروق عضو مجلس أمناء الثورة بأن الإسلاميين من حقهم الرفض أو الموافقة على نزول المليونية وأنه من الممكن أن تكون نظرة الإسلاميين كانت صائبة بخصوص عدم نزولهم مليونية تصحيح المسار .

 

وطالب د.حمدين صباحي المرشح المحتمل لرئاسة جمهورية مصر العربية المجلس العسكري بنقل السلطة في أسرع وقت لجهات منتخبة من الشعب المصرية لإنهاء المرحلة الانتقالية وهو ما يستدعى تحديد توقيتات إجراء الإنتخابات البرلمانية وإعداد الدستور الجديد وإجراء الإنتخابات الرئاسية .

 

وقد أصدرت جماعة الاخوان بياناً أكدت فيها أن المشكلة الحقيقية تنبع من عدم الشعور باستمداد الشرعية من الشعب، والحل الجذري كما تراه الجماعة يتمثل في التعجيل بإجراءات نقل السلطة من المجلس العسكري إلى السلطة المدنية المنتخبة انتخابًا حرًّا نزيهًا من الشعب، ومن ثَمَّ تشعر هذه السلطة بأنها تستمد شرعيتها من الشعب وتدين بالولاء للشعب وتخشى غضبة الشعب إذا أساءت فيسحب الثقة منها أو يسقطها في الانتخابات التالية .

 

وأكد طارق الزمر القيادي في الجماعة الإسلامية أن ما حدث حذرنا منه كثيراً لأننا نعلم أن من أهم التحديات بعد ثورة 25 يناير هو تحقيق الأمن والإستقرار في البلاد ومن ثم الدخول في الانتخابات وبعدها نصل إلي حكومة منتخبة تعيد تقيم الأوضاع بعدالة لنصل إلى المستوى الاقتصاد المالي الذي نرجوه مع العلم بأن كل المؤشرات التي تهدد أمن البلاد تساعد علي إجهاض الثورة وإعتداء اليوم علي وزارة الداخلية يظهر بأن هناك تفكيراً جديا من البعض لإثارة الفوضي ومن ثم تأجيل الانتخابات أو إلغائها أو أجبار الجيش علي الانقلاب .

 

وقد أكد الأستاذ معاذ عليان على أن الإسلاميين كانوا أصحاب النظرة الصائبة في رفض النزول لجمعة تصحيح المسار وتأكيدهم على أن الانتخابات هي الأصلح للبلد .

 

نقلا عن شبكة المخلص

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

والله يابنوته فعلا الانتخابات سواء لمجلسى الشعب والشورى

وانتخابات الرئاسه هى الحل

 

لكن ظروف الانفلات الامنى

تخوف من نجاح الانتخابات اساسا

 

ربنا ييسر امر مصر

 

ومشكوورة على اهتمامك وموضوعك الذى ضم اراء كثيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×