لجنة تقصي الحقائق المنبثقة من مجلس الوزراء "لا توجد كنيسة في المريناب

[بنوته مسلمه مصريه 458]

طالب الدكتور القس بطرس فلتاؤوس، رئيس الطائفة المعمدانية الكتابية الأولى، باعتذار رسمى من الدكتور على جمعة، مفتى الديار المصرية، الذى أعلن فى خطبته الأخيرة بأن المسيحيين كفار وأهل ذمة، مضيفا أن ما ذكره إهانة ولابد اتخاذ كل الإجراءات القانونية ضده - على حسب زعمه .

 

وأضاف فلتاؤوس فى بيان رسمى أننا نطالب الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بأن يعتذر، ويعلن مع المفتى أن المسيحيين ليسوا كفارا، ويجرِّما كل من يكفرهم، مؤكدا أن الاعتداءات الأخيرة على كنيسة مارجرجس بالماريناب حدثت بعد أن أعلن المفتى أن المسيحيين كفار.

 

وأكد فلتاؤوس أن الطائفة المعمدانية الكتابية الأولى تدين الاعتداء على الكنائس ودور العبادة، وعلى المسيحيين وممتلكاتهم ومنازلهم، وعلى حرية العقيدة، مناشدا المجلس العسكرى بالتأكيد على مدنية الدولة وحرية العقيدة، وأن تكون مصر لكل المصريين تعايشًا وحقيقة وليست شعارًا، وتفعيل سيادة القانون، والتأكيد على سياسة قبول الآخر، مضيفا أن الدولة يجب أن تتحمل مسئوليتها تجاه هذه الأحداث.

 

[**راضية** 1996]

:mrgreen:

[بنوته مسلمه مصريه 458]

من كنيسة العمرانية الي "اسوان _ وسوهاج " لا شئ يمنع الأقباط من التزوير !!...

 

نجحت أجهزة الأمن في محافظة سوهاج اليوم الاثنين في وأد فتنة طائفية بقرية المدمر مركز طما بعد أن نشرت أعدادا كبيرة من قوات الأمن واستعانت بكبار العائلات والوجهاء لتهدئة الأوضاع.

 

كان اللواء عبد العزيز النحاس مدير أمن سوهاج تلقى بلاغا يوم الاثنين بتجمع عدد كبير من الشباب والصبية المسلمين بقرية المدمر أمام منزل لأحد الأقباط يقيم بداخله الصلوات والشعائر الكنسية تمهيدا لتحويله إلى كنيسة من دون الحصول على ترخيص.

 

وعلى الفور انتقلت قيادات مديرية الأمن وقوات الأمن المركزي، التي تمكنت من منع الاحتكاكات بين الجانبين.

 

وتبين قيام قبطي بالقرية يدعى أنور شنودة بشراء قطعة أرض وإقامة منزل عليها عام 2003 والبدء في تخصيص المنزل لإقامة الصلاة والشعائر الكنسية، تمهيدا لبناء وإقامة كنيسة بدون ترخيص، مما أثار حفيظة الشباب المسلمين بالقرية.

 

وكشفت المعاينة عن عدم وجود تراخيص بإقامة كنائس داخل القرية وأن الوحدة المحلية بمركز طما أصدرت مخالفة لمالك المنزل، ووجهت بوقف إقامة أي شعائر دينية داخله وأنه لا توجد أية كنائس داخل القرية باسم كنيسة السيدة العذراء كما أشاع الأقباط.

 

تحرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.

[في جنة الله أحيا 103]

الله المستعان

[يسرا عبد الرحمن 718]

دول مش بس كفار

دول شياطيييييييييييييييييييين

اعوذ بالله منهم

[بنوته مسلمه مصريه 458]

أنهت لجنة تقصي حقائق أحداث «المريناب» بأسوان المنبثقة عن لجنة العدالة الوطنية بمجلس الوزراء أعمالها أمس بزيارة مجلس مدينة إدفو وقرية «المريناب» والاستماع إلي شهود عيان من الأقباط والمسلمين حول ملابسات هدم المبني المتنازع علي تعريفه كنيسة أم مضيفة، وإحراق ثلاثة منازل للنصارى.

 

وقال بيشوي قمري- عضو اللجنة- إن رئيس مجلس مدينة إدفو أطلع اللجنة علي مستندات تكشف أن الكنيسة ليس لها أي وجود رسمي لافتا إلي وقوع خطأ في وجود تصريح باسم الكنيسة وأن المعاينة تمت في مكان آخر يبعد مسافة 35 كيلو مترا عن القرية يسمي خور الزق.

وحذر أهالي قرية المريناب من اشتعال الأوضاع إزاء تهديد أقباط القاهرة والإسكندرية بالدخول في اعتصام مفتوح رغم أنهم لا يعرفون شيئا عن الواقعة.

وقال عبدالله علي فاضل- أحد أهالي القرية- لا توجد كنيسة بالقرية، وأن بداية الأزمة اندلعت عصر عيد الفطر الماضي عندما بدأ الأقباط في بناء قبة أعلي المبني.

وأضاف: لا توجد مستندات تثبت ان المبني كنيسة لافتا إلي أن تقرير مديرية الزراعة أشار إلي انه منزل من طابقين وان ايصالات الكهرباء والمياه تثبت انه مملوك لشخص يدعي معوض يوسف. وأشار إلي أن أهالي القرية لديهم «حكم محكمة» صادر عام 2008 يؤكد أن معوض يوسف باع قطعة الأرض للأنبا «هدرا» أسقف أسوان- بنفس الحدود والمعالم التي تدعيها القيادة الكنيسة متسائلا: «كيف يصرحون لوسائل الإعلام بأن تاريخ بناء الكنيسة في القرية يعود لعام 1940 بينما أن الحكم الصادر عام 2008 يثبت أن المبني منزل وليس كنيسة».

وأوضح أن محافظ أسوان التقي عددًا من أهالي القرية صباح أمس الأول وبحث كافة المستندات الي جانب تسجيل مقطع فيديو يظهر فيه القس صليب الديك في احدي الندوات في سبتمبر 2010 ويؤكد خلاله عدم وجود كنيسة بالقرية.

وهدد اتحاد شباب ماسبيرو وبعض الحركات النصرانية بالدخول في اعتصام مفتوح مساء اليوم إزاء تجاهل مطالبهم على حد زعمهم ، وقال رامي كامل- منسق الاتحاد- إن مسيرة قبطية سوف تنطلق من دوران شبرا مساء اليوم إلي مبني الإذاعة والتليفزيون للاعتصام بعد انتهاء المدة التي حددها شباب الاتحاد لإقالة محافظ أسوان، وإعادة بناء الكنيسة والقبض علي الجناة. وأكد «كامل» وجود مستندات تثبت أن المبني كنيسة!!.

وكان أقباط أسوان قد تظاهروا صباح أمس أمام مبني المحافظة احتجاجا علي تصريحات المحافظ التي أدلت بأنه لا توجد كنيسة مصرح بها بتلك المنطقة وتماشيا مع مطالب أقباط القاهرة والمهلة المحددة لتنفيذ مطالبهم

 

المرصد

[بنوته مسلمه مصريه 458]

تقدم صباح اليوم الأربعاء، أهالى قرية المريناب بإدفو، بعشرة بلاغات للنيابة، ضد 13مواطنا نصرانياً ، من ضمنهم المقاول الذى استعانت به القيادات الكنسية لإزالة المخالفات التى تم بناؤها فى المضيفة.

 

تضمنت البلاغات اتهامات بالتحريض على الفتنة وافتعالها، والقيام بأعمال شغب وعنف، بالإضافة إلى قيام المقاول، بإحراق عدد من إطارات السيارات والأخشاب، عمدا أمام مبنى المضيفة .

 

وكانت نيابة إدفو، أمرت صباح اليوم، بإخلاء سبيل 10 مواطنين مسلمين، من سرايا النيابة، بعدما استمعت إلى أقوالهم، واطلعت على المستندات التى بحوزتهم، والتى كان من ضمنها، ما يفيد بأن هناك تلاعبا تم الأوراق المقدمة لاستخراج تراخيص بناء الكنسية، مؤكدين أن مبنى المضيفة، مملوك لمواطن نصراني يدعى معوض يوسف ، ومعروف منذ سنوات أنه مضيفة مخصصة للأقباط.

المخلص

[بنوته مسلمه مصريه 458]

الشاهد الأول : لا توجد كنيسة في قرية المريناب والكنيسة قامت بتزوير الأوراق

 

أكد الشاهد الأول عبد الله أبو علي من أهالي قرية المريناب بإدفو في لقاء حصري مع شبكة المخلص بأن عدد قليل من النصارى لا يتجاوز الثلاثين والقرية بها أكثر من 50 ألف مسلم وأن المريناب لم يكن فيها نهائياً كنيسة من قبل مؤكداً أن هناك بعض الأيدي التابعة للكنيسة المصرية قامت بتزوير الأوراق وأن التراخيص جاءت لكنيسة أخرى في منطقة خور الزق وهي تبعد عن قرية المريناب حوالي 25 كيلو متر .

 

وأظهر الشاهد الأوراق التي تثبت التزوير التي قامت به الكنيسة ومستندات الإيقاف والإزالة وأكد عبد الله أبو علي أن مثل هذه الأحداث استفزت المسلمين وأهالي القرية وأكد أن المسلمين في القرية ينتظرون كلمة القانون وأنهم يحترمون العدالة وينتظرون كلمة النيابة .

[حفصة أحمد 40]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الناس دي عايزة البلد تولع وخلاص حسبنا الله ونعم الوكيل .

هما بيفكروا اذاي وباي طريقة تغير المادة التانية ، دي دماغهم اعوذ بالله منهم .

انا شاهدت برنامج مصر الجديدة على قناة الناس اللى بيقدموه الداعية خالد عبدالله ، شاهدت فيديو لاحد القساوسة بيقول انه لازم المحافظ يقدم استقالته يااما " هيديله بالجزمة" أعزكم الله .

وان المشير لو مخدش قرار ببناء الكنيسة " المزعومة في المريناب " قال بالنص _هو عارف هيحصله ايه_

 

الدنيا قامت ولم تقعد لما قال الشيخ يعقوب كلمة غزوة الصناديق ، اما نشوف الاعلام المضلل هيعمل ايه مع الكلمة دى .

حسبنا الله ونعم الوكيل

[بنوته مسلمه مصريه 458]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ولا هيقولوا حاجة يا حفصه هيقوله عنده حق

بس دا لو كان شيخ كانوا هيطلعوا ويقطعوا في الشيخ

 

هما بيفكروا اذاي وباي طريقة تغير المادة التانية ، دي دماغهم اعوذ بالله منهم .

لا حبيبتى هم دماغهم اكبر من كده دول عايزين يغيروا ملامح مصر وهويتها كلها

عايزين يخترعوا اى حاجة علشان يحولوها لكنيسه ويروحوا يستفزوا المسلمين فالمسلمين يُستفزوا فعلا

ويقوموا المسيحين يولعوا الدنيا والاعلام يشعلل المسائل

وبعدين يطلبوا ان البلد هى اللى تبني لهم الكنيسه وتقبض على كام واحد من المسلمين ويصورا للعالم الخارجى إن فيه فتنه طائفيه وانهم مضطهدين واعباط المهجر يطالبوا بالحمايه الدوليه

يعنى هم عايزين يبنوا كنايس وميدفعوش ولا مليم والدوله هى اللى تبنى لهم الكنايس وهم اللى كسبانين

[بنوته مسلمه مصريه 458]

أهالي المريناب يضعون شروطا عادلة قبل التفاوض للصلح والحل العرفي

 

تدخلت شخصيات أمنية وشعبية يوم أمس الجمعة للصلح بين أهلي قرية المريناب ونصارى القرية .. فكان رد الأهالي وكبار العائلات عادلا ومنصفا , فوضعوا أربعة شروط للجلوس على طاولة المفاوضات قبل الصلح وهي :

1- اعتذار رسمي في الاعلان من الأنبا شنودة بابا كنيسة الأرثوذكس عن قيام بعض رعايا كنيسته بسب الدين الاسلامي الحنيف وسيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم .

2-اعتذار رسمي من الكنيسة للمشير طنطاوي عن قيام قسيس بتهديده في وسائل الاعلام المرئية .

3- اعتذار رسمي لمحافظ أسوان عن قيام نفس القسيس السابق بسب المحافظ وتهديده بالضرب .

4- اعتذار رسمي لمحافظ أسوان عن نفس القسيس المذكور بتهديد المحافظ بالقتل في وسائل الاعلام المرئية .

 

يأتي ذلك بعد أن تم نشر فيديو يعود لعام 2010 للقمص صليب إلياس وهو يؤكد عدم تحويل المضيفة إلى كنيسة وفيديو آخر للأنبا هيدرا حيث قال بأن المضيفة كانت كنيسة على شكل بيت وهو ما أثار السخرية عليه في الفترة السابقة وأكد بأن المضيفة : كبرت وكبرت حتى تم بناءها كنيسة ! .