اذهبي الى المحتوى
الأمة الفقيرة

أحوال الصومال "بقلم صوماليّة"

المشاركات التي تم ترشيحها

الحمدلله الدي انشأخلقه وبرى وقسم أحوال عباده غنناوفقرا الحمدلله الدي كرم الإنسان ورفعله المقدار نحمده حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه واصلي وأسلم على حبيبناورسولنامحمدعليه افضل الصلاةواتم التسليم امابعد :اخواتي الكريمات اريد ان أشيرعليكم بعض أحوالنا اخواتي كلمانوجه الي بلاد الصومال تجد مآسات شديدة يكادالقلب يذوب من كمد ومن حزن إن كان القلب إسلام وإيمان،ترى بلاد الصومال انهارا من الدماءابراياءتسيل بين عشيةوضحاها قصفاعشوائيةلاميزةله بين الاطفال والشيوخ والاعراج والمعوقين ، وفي السنوات الاخيرة أصاب الشعب صومالي الجفافه وسوء التغديه ونزحوا فراًما أصابهم من المجاعة والحروب حتى وصل فلولهم الى الدول المجاورة إنقاداً لأنفسهم ترى امهات صوماليات يتركن اطفالهن جوانب الطرقات ليموتوا الدين لايستطيعون مواصلة السيرمن شدةالجوع . نقول يا عبادالصليب واعوانهم ، مهماطال الليل فاالفجرقريب فاالنصرقريب ان شاءالله واعلموا يا عبادالصليب واعوانهم الإسلام يعلوا ولا يعلى عليه اخواتي( فليس الخبركاالمعاينه).اعتذر أنا لا أعرف لغةالعربية جيدا

 

كتبَهُ حسناء علي من الصومال

ملتقى أهل الحديث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وإليكُنَّ هذا المقال

الصومال وحجارة القلوب !

د.عبدالعزيز آل عبداللطيف

 

مجاعة الصومال أبلغ من كل رثاء .

فليس الخبر كالمعاينة .

ومع هذه المشاهد الدامية والمبكية إلا أن من القلوب كجلمود صخر حطّه السيل من علِ !

فمنا من استحوذت عليه الأثرة واستعبدته حظوظه ، ومنا من استولت عليه الوطنية الضيقة !

فإن كان متوجعا فعلى المواطن فحسب!

 

وفئام غارقون في سياحة التسكع ، وآخرون يكابدون التخمة بالمقبلات قبلها والمهضمات عقبها! وقليل منا من يحزن لمصاب إخوانه لكن ماذا عساه أن يقدم غير الدعاء!؟

فجمع التبرعات للجوعى لايقل خطراً عن ترويج الحشيش والهيروين! فلم يبق إلا أن يجود ب(حويل) التمور و(خلقان) الثياب فما السبيل لإيصالها؟

 

لقد تمعّر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا رأى قوماً من مضر وما بهم من الفاقه فحث على الصدقة وتتابع الناس على الصدقة بالطعام والثياب فاستنار وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنه مُذْهَبَه.. (والحديث في صحيح مسلم)

وكان أويس القرني إذا أمسى تصدق بما في بيته من الفضل من الطعام والثياب ثم قال اللهم من مات جوعاً فلا تؤاخذني به ، ومن مات عُرياً فلا تؤاخذني به (الحلية87/2)

وتصدق محمد بن عبدوس المالكي بجميع غلة بستانه في ليلة شاتية وقال مانمت الليلة غمَّاً لفقراء أمة محمد صلى الله عليه وسلم .

وقام إبراهيم بن أدهم وسفيان الثوري ليلة إلى الصبح في أمور المسلمين (الحلية 50/7) .

فاللهم فرِّج الكُرَب عن إخواننا في الصومال وأعنِّا على القيام بحقوقهم .

ا.هـ

 

 

.... ..... ..... ..... .....

 

فهاهو شهر رمضان على أبوابه،فقدكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان ، كان أجود بالخير من الريح المرسلة ..

 

قال الله تعالى : ( ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً . إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً إنا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريراً فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرةً وسروراً وجزاهم بما صبروا جنةً وحريراً ) [الإنسان 8 ـ 12]

نقلتُه من ملتقى أهل الحديث

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نسيتُ أن أقول أن كلامَ الأخت الكريمة ليس قديمًا فقد كتبته اليومَ فقط

 

وأتمنى عليكِ الأندلسية الحبيبة أن تضعي التاريخ أسفل المشاركة الأولى شاكررةً لكِ..

20/4/2012

أصلحَ اللهُ الحال وإنَّا لله وإنّا إليه راجعون

تم تعديل بواسطة الأمة الفقيرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×