اذهبي الى المحتوى
ام جومانا وجنى

طاعة الزوج أثناء عقد القرآن

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صديقه لي معقود قرآنها تسأل هل يجب عليها طاعة زوجها طاعه كامله قبل الزفاف

أم هناك حدود للطاعه (أقصد في الأمور العاديه)

أرجو إفادتي ولكم جزيل الشكر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

تفضلي اختي

 

http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=138898

 

 

السؤال

 

 

أنا الحمد لله مخطوبة وعقد قراني قريب إن شاء الله.

سؤالي هو: ما هي حقوق الزوج على زوجته من جميع النواحي بعد عقد القران وقبل الدخلة؟ وهل يجوز لي السفر معه إلى بيت أهله الذي يوجد في مدينة أخرى، مع العلم أننا لا نلتقي كثيرا بحكم بعد المسافة التي بيننا. أرجو أن يكون سؤالي واضحا و أتمنى أن أجد الجواب عندكم لأنني بصراحة حائرة جدا؟

 

 

الإجابــة

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن المرأة إذا عقد لها على رجل عقدا شرعيا فإنها تصبح بذلك زوجة له، ومن حقه عليها طاعته في المعروف إذا كان قد سلم إليها المهر المعجل. ولا يجوز لها الخروج من البيت إلا بإذنه، وأما قبل ذلك فلا تجب عليها طاعته، ولا يلزمها استئذانه. وراجعي الفتوى رقم: 78086، والفتوى رقم: 51809.

وبما أن هذه المرأة قد أصبحت زوجة بالعقد الشرعي فيجوز لزوجها السفر والاختلاء بها، وإن جرى عرف بتأخير الدخول فينبغي للزوج أن يراعي ذلك. وراجع الفتوى رقم: 127078.

والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طاعة المرأة بعد العقد لأبيها أم لزوجها

 

السؤال

 

عند عقد القران هل الطاعة تكون للخاطب أم للأب،

 

وان كان الأب غير موجود متوفى أو منفصل عن الأم والمخطوبه عند أمها وبعيدة عن أبيها

 

حيث إن المخطوبة قد تفعل شيئا لا يرضي الخاطب لمن تكون الطاعة؟

 

الإجابــة

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فالخاطب قبل عقد النكاح شأنه شأن الأجانب ولا قوامة له على المرأة بحال،

لكن إن كانت تفعل فعلا فيه معصية لله فأمرها بما هو طاعة لربها فواجب عليها الاستجابة له ليس بوصفه خاطبا

وإنما بوصفه آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر، فالاستجابة له حينئذ من الاستجابة لله ورسوله.

وعلى ذلك فإن أمرها خطيبها بأمر ليس فيه أمر من الشارع ولا نهي منه،

وكان ذلك قبل الزواج، وأمرها والدها بخلافه فواجب

عليها حينئذ طاعة والديها؛ لأن طاعة الوالدين واجبة.

 

 

أما بعد عقد الزواج فهذا لها حالتان:

 

الأولى : بعد العقد وقبل الدخول وحينئذ فلا تجب عليها طاعة زوجها أيضا،

وإنما تقدم طاعة أبويها.

وقد سئل الشيخ ابن باز: هل المرأة المعقود عليها ولم يدخل بها الزوج

يكون للزوج الحق في أن يقول لها افعلي كذا ولا تفعلي كذا وهي في بيت والدها؟

أم ذلك في بعض الأمور يكون له الحق؟

 

فأجاب: ما دامت عند أهلها لا حق له عليها

حتى تنتقل عنده وتصير في بيته، ما دامت عند أهلها فهي في حكم أهلها يدبرها أهلها. انتهى

 

 

الثانية: بعد الدخول وحينئذ فإن طاعتها تكون للزوج في حدود المعروف وفيما ليس بمعصية الله.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه في الفتاوى: المرأة إذا تزوجت كان زوجها أملك بها من أبويها

وطاعة زوجها عليها أوجب.

 

انتهى.

 

والله أعلم.

 

إسلام ويب

http://www.islamweb....twaId&Id=135963

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

 

جزاكما الله خيرًا و جعله الله بموازين حسناتكم ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×