اذهبي الى المحتوى
اتمنى رضاه

أيهما أعظم حق الزوج ام الوالدين ؟؟

المشاركات التي تم ترشيحها

طيب الآيات المذكورة والتي تتكلم عن حق الوالدين واقترانهم بحق الله؟؟

تتكلم عن الحقوق بصفة عامة بدون تحقيق وقت لأنها تشمل أوقات كثيرة

فالولد والفتاة لابد ان يتعلما تلك الحقوق وهم في بيت أهلهم

وبعد الزواج يستمر الرجل في تطبيق تلك الحقوق

أما المرأة فتطبقها فيما لا يؤثر على بيتها ومسئولياتها فلقد اصبح للزوج مسئوليات كثيرة وعظيمة وهناك الكثير من الاحاديث التي تتكلم عن حق الزوج

ولعل الشرع لم يقول صراحة ان بعد الزواج خاص بالرجل فقط حتى لا تحرم المرأة المقتدرة من البر بالبر بوالديها

 

طيب ياغالية هل ممكن فتاوى بخصوص هذا ؟

وخاصةً مالوّن بالأحمر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ربما تجدى يا أمل الامه ما تريدين فى هذه الفتوى يا غالية

 

 

توضيح حول حكم منع الزوجة من زيارة والديها

 

الســـؤال:

 

في الفتوى رقم 120433 قيل: ولا يجوز له -الزوج- أن يمنعها من زيارة أهلها لغير مسوغ شرعي، وينبغي أن تحاوري زوجك في هذا الأمر أيضاً، فإن أذن لك بزيارتهم فقد تم الأمر، وإلا جاز لك زيارتهم ولو لم يأذن لك، إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. أما في الفتوى رقم 29930 قيل: فيجوز للزوج أن يمنع زوجته من زيارة محارمها كوالديها وجديها وعمتها وعمها، ونحو ذلك. وفي الفتوى رقم 22026 قيل: إن للزوج منع زوجته من الذهاب إلى أقاربها، لاسيما إذا كان له في ذلك نظر صحيح. أريد التوضيح؟

 

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فهذه المسألة ومثيلاتها من المسائل الاجتهادية بمعنى

أنه لا نص قاطع فيها، وقد اختلفت فيها آراء أهل العلم والمجتهدين حسب

فهمهم لعمومات الأدلة وترجيحاتهم لوجوه النظر، فبعضهم راعى حق الزوج

فمنع الزوجة من الخروج بغير إذنه ولو لزيارة والديها، وبعضهم راعى حق

الوالدين فأجاز للزوجة الخروج لهما ولو بغير إذن الزوج إذا كان منع

الزوج لها من قبيل التعنت والهوى.

 

والذي نراه راجحاً من هذه الأقوال أنه لا يجوز للزوج أن يمنع زوجته

من الخروج لزيارة والديها وأرحامها بالمعروف إلا إذا خاف عليها

أن يفسدوها في دينها أو أخلاقها أو يخببوها عليه، وراجعي في

ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 30301، 7260، 166.

والله أعلم.

 

رقم الفتوى : 127338/ إسلام ويب / الرابط :

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId

 

 

 

 

** -وفيما يلي فتوى أخرى تزيد على السابقة في أنها تؤكد

على تقديم حق الوالدين بدليل من الكتاب:

 

أفتونا في امرأة خرجت من بيت زوجها دون رضاه لزيارة والديها من مرض

أو حالة وفاة.. إلخ؛ فهل إذا خرجت بحجة ما ذكرناه يعتبر معصية لزوجها،

وخروجًا عن الحدود الشرعية؟

الفتوى :

يجوز لها، بل يستحب زيارة والديها كل أسبوع أو كل شهر،

ولا حق للزوج مع الضرورة في منعها، ولا تعتبر عاصية إذا

مرض أحد أبويها أو مات فخرجت للعيادة أو للتعزية

، فإن منعها تعرض للعقوبة والقطيعة، وهجر الأقارب الذين ذكر الله حقهم قبل حق الزوج

في قوله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى إلى قوله: وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ [ النساء: 36 ].

فذكر حق الوالدين بعد حق الله تعالى، ثم حق ذوي القربى،

وجعل حق الصاحب بالجنب وهو الزوج هو الحق الثامن،

والتقديم يدل على التقدم،

فمتى منعها زوجها وحصل لأبيها مرض أو ضرر يستدعي حضورها جاز لها

الخروج بدون إذن الزوج، ومع ذلك عليها أن تلتمس رضا

الزوج وتحرص على إقناعه حتى لا يحصل فراق أو شنآن وعداوة بين الزوج والأقارب.

 

 

 

http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...66&subid=11371

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اتمنى رضاه

الفتوى التي أدرجتيها لا تتكلم عن الحقوق العامة بل تكلمت عن الحق المادي وهذه أيضا فيها اختلاف بين العلماء

فهناك من أوجب على الزوج ان يعطي لوالديه ما يريدوا من المال للحديث الذي معناه أنت ومالك لأبيك

وهناك ايضا من قال يقوم بالانفاق على الاثنين بالمثل

وبالنسبة لي فأنا مقتنعة بالرأي الأول لأدلته الشرعية

 

اما نقطة الطاعة فكما ذكرت يعتمد على الموقف نفسه، هل هو موقف خاص بحق من حقوق الزوج وحياتهما الزوجية

اما هو موقف عام لا علاقة له بالزوج وحياتهما ويجوز لها شرعا التصرف فيه بدون إذن الزوج

على كل حال الامر يحتاج لكثير من الحكمة مع الطرفين وحسن الكلام لانه حتى لو لم يكن هذا من حق اي الطرفين فقد يسبب مشكلة كونك لم تتبعي رأيهم

 

امل الأمة

ليس عندي فتوى محددة بل هذا مجمل ما وصلت له من كل الفتاوى التي قرأتها في تلك المواضيع

وما لونتيه بالأحمر قلت في بدايته "لعل" اي هذا ما اظنه انا

 

سامحوني لن استطيع ادراج فتاوى فجهازي خرب بالأمس وانا ادخل لدقائق من جهاز زوجي، ولا تنتظروني لان شركة الصيانة مغلقة لاسبوعين اجازة الحج

يعني اتصرفوا وابحثوا انتم عن الفتاوى (ابتسامة)

 

اتمنى رضاك

ان اتكلم عن كل الحقوق وليس الحقوق المادية وما أدرجتيه من فتاوى لأمل الأمة ليس ما عنيته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اتمنى رضاه

الفتوى التي أدرجتيها لا تتكلم عن الحقوق العامة بل تكلمت عن الحق المادي وهذه أيضا فيها اختلاف بين العلماء

فهناك من أوجب على الزوج ان يعطي لوالديه ما يريدوا من المال للحديث الذي معناه أنت ومالك لأبيك

وهناك ايضا من قال يقوم بالانفاق على الاثنين بالمثل

وبالنسبة لي فأنا مقتنعة بالرأي الأول لأدلته الشرعية

لكل منا رأى غاليتى ^___^

 

اما نقطة الطاعة فكما ذكرت يعتمد على الموقف نفسه، هل هو موقف خاص بحق من حقوق الزوج وحياتهما الزوجية

اما هو موقف عام لا علاقة له بالزوج وحياتهما ويجوز لها شرعا التصرف فيه بدون إذن الزوج

على كل حال الامر يحتاج لكثير من الحكمة مع الطرفين وحسن الكلام لانه حتى لو لم يكن هذا من حق اي الطرفين فقد يسبب مشكلة كونك لم تتبعي رأيهمفعلا يحتاج الى الكثييييييير من الحكمه

 

امل الأمة

ليس عندي فتوى محددة بل هذا مجمل ما وصلت له من كل الفتاوى التي قرأتها في تلك المواضيع

وما لونتيه بالأحمر قلت في بدايته "لعل" اي هذا ما اظنه انا

 

سامحوني لن استطيع ادراج فتاوى فجهازي خرب بالأمس وانا ادخل لدقائق من جهاز زوجي، ولا تنتظروني لان شركة الصيانة مغلقة لاسبوعين اجازة الحج

يعني اتصرفوا وابحثوا انتم عن الفتاوى (ابتسامة)اسال الله لكى التيسير ^___^

 

اتمنى رضاك

ان اتكلم عن كل الحقوق وليس الحقوق المادية وما أدرجتيه من فتاوى لأمل الأمة ليس ما عنيته

اى حقوق تقصدين الحقوق عموما بالطاعه فهى معروفه لقوله تعالى

 

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء

 

اما فى الحقوق المادية فقد ذكرتها فى الفتوى اعلاه

 

وانا اعلم ان تللك الفتاوى التى احضرتها ليست ما تقصده تماما امل الامه انما ادرجتها لربما وقلت ربما تجد ما تبحث عنه فيها فكثيرا لا تُسعفنا الكلمات لتوضيح ما نريد قوله

 

 

 

 

 

 

 

جزاك ربى خيرا على ما كتبتى غاليتى ام العبادله ^___^

تم تعديل بواسطة اتمنى رضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اتمنى رضاه

الفتوى التي أدرجتيها لا تتكلم عن الحقوق العامة بل تكلمت عن الحق المادي وهذه أيضا فيها اختلاف بين العلماء

فهناك من أوجب على الزوج ان يعطي لوالديه ما يريدوا من المال للحديث الذي معناه أنت ومالك لأبيك

وهناك ايضا من قال يقوم بالانفاق على الاثنين بالمثل

وبالنسبة لي فأنا مقتنعة بالرأي الأول لأدلته الشرعية

لكل منا رأى غاليتى ^___^

نعم لكل منا رأي بشرط أن يكون مستند على أدلة شرعية

 

اتمنى رضاك

ان اتكلم عن كل الحقوق وليس الحقوق المادية وما أدرجتيه من فتاوى لأمل الأمة ليس ما عنيته

اى حقوق تقصدين الحقوق عموما بالطاعه فهى معروفه لقوله تعالى

 

{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء

 

اما فى الحقوق المادية فقد ذكرتها فى الفتوى اعلاه

 

وانا اعلم ان تللك الفتاوى التى احضرتها ليست ما تقصده تماما امل الامه انما ادرجتها لربما وقلت ربما تجد ما تبحث عنه فيها فكثيرا لا تُسعفنا الكلمات لتوضيح ما نريد قوله

الحقوق هي الطاعة ورعايتهم وخدمتهم والسؤال عنهم وقضاء حوائجهم والانفاق عليهم وغيرها الكثير

وهي تختلف باختلاف الجنس فحقوق الرجل تجاه والديه بعد زواجه تختلف عن حقوق المرأة تجاه والديها بعد زواجها

لان الوالدين مسئولين من ابنهما سواء تزوج ام لا

في حين انهما ليسا مسئولين من ابنتهما ورعايتها لهم تكون من باب البر والاحسان وليس المسئولية

 

الاية التي أدرجتيها هي عن البر وليس الطاعة

 

على كل حال أظني سأتوقف هنا في النقاش لاني وضعت ما فهمته من قراءاتي للفتاوى المختلفة ولا اظن ان لدي المزيد لاضيفه

 

بورك فيكِ على هذا الموضوع المهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بعيدًا عن النقاش الذي حصل ، ولكي نبدأ صفحة جديدة ولا نبتعد عن محور الحديث الأساسي :)

كان السؤال : أيهما أعظم حق الزوج أم الوالدين ؟ وبعد الفتاوى التي طرحت والآراء تم تخليص الآتي :

- للزوج حق عظيم وللوالدين كذلك ، واختلف العلماء في أيهما أعظم .. والكل استند على أدلة شرعية صحيحة.

وعلى المرأة أن توفي بحق كل جانب ماأمكنها ذلك.

 

ولكن يبقى السؤال : أيهم يقدم طاعته إذا ماتعارض الاثنان ؟ فهذا يرجعُ إلى إجابة السؤال الأولى.

هذا في أن لاتكون طاعة الزوج في عقوق الوالدين كزيارتهما ، و عيادتهما حال المرض.

فقد قال كثير من العلماء أن على المرأة وصلهما - وإن كان مشركيين- أكان بإذنٍ من الزوج أو دونه ، وهذا لعظم مكانتهما.

 

 

وأقول أخيرًا أنا أسأل الله لكل فتاة الزوج الصّالح التقي حتى لايجعلها تفكر فيمن تطيع أولاً ،

بل يحثها على برّ والديها دون تقصيرٍ منها في أداء واجباتها الزوجية والمنزلية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركت أمومة لكن هناك نقطة قد تغفل عنها الكثيرات وهو أن بر الوالدين ليس مقتصر على زيارتهم وعيادتهم بل له صور متعددة

وعدم زيارتهم أو عدم عيادتهم ليس من العقوق الا اذا تم من باب الجحود والنكران من طرفها هي

 

ايضا منع الزوجة من الزيارة (بالنسبة لها ليس عقوق لانها مُنِعت ولم تمتنع بنفسها) وبالتالي لا تؤثم هي

 

كل ذلك أمور مهمة لابد من وضعها في الاعتبار قبل الحكم ان هذا عقوق ام لا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نقاش جميل ورائع جزاك الله خيرا عليه يا حبيبة =))

بالنسبة لي سأجيب على هذا السؤال باختصار وهو أن حق الزوج أعظم بالنسبة للمرأة وطبعا لاننسى أن الوالدين لهما حق أيضا

فالرجل له حقه والوالدين لهما حقهما وانا برأيي لو كان الرجل صالح بالفعل لن يمنع الزوجة من برها لوالديها

ولازم الفتاة قبل ما توافق على هذا الرجل أن تستخير إن كان يصلح لها أولا وفيه خير وإلا فلا تقبل

وأريد أن أضيف حاجة إذا الأم لم ترض به وأحست أنه لا يصلح لها فلا تتزوجه لكي تعيش سعيدة في حياتها =))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتى امل الامه على كلماتك غاليتى ^_____^

 

 

وللعلم فقط انا لم اخرج عن النقاش مع ام العبادله انما اسال ل اجد الاجابه فقط وتناقشت معها لانى اعلم ان لها اراء رائعه فيما يخص الحياة الزوجيه وارائها دائما جادة ولهذا سالت وكأنى اقول لها وهل من مزيد فربما اجد اجابات ليست عندى او لم استطع التوصل اليها

 

جزاكى الله خيرا ام العبادله على كلماتك وفى انتظار المزيد ان استطعتى^____^ ولا تقولى ابحثوا انتم عن الفتاوى انما اريد بحثك انتى لعل عندك ما ليس عندى او عند غيرى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نقاش جميل ورائع جزاك الله خيرا عليه يا حبيبة =))

بالنسبة لي سأجيب على هذا السؤال باختصار وهو أن حق الزوج أعظم بالنسبة للمرأة وطبعا لاننسى أن الوالدين لهما حق أيضا

فالرجل له حقه والوالدين لهما حقهما وانا برأيي لو كان الرجل صالح بالفعل لن يمنع الزوجة من برها لوالديها

ولازم الفتاة قبل ما توافق على هذا الرجل أن تستخير إن كان يصلح لها أولا وفيه خير وإلا فلا تقبل

وأريد أن أضيف حاجة إذا الأم لم ترض به وأحست أنه لا يصلح لها فلا تتزوجه لكي تعيش سعيدة في حياتها =))

جزاك الله خيرا غاليتى على مشاركتك معنا

ولكن سبب وضعى للموضوع هو حدوث مشكلة لصديقه لى امرها ابوها بشىء وامرها زوجها بعكسه وكل منهم معتد برايه واصبحت محتارة ايهما تتطيع وتحاول هنا وتحاول هنا ولا تنازل من اى من الطرفين واصبحت لا تنام وتفكر لو اطاعت ابوها سيغضب زوجها وسيكون مصالحته عسيرة اما اذا اطاعت زوجها فسيغضب ابوها وربما يعتبرها عاقه له فماذا تصنع ؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بورك فيك على حسن ظنك بي، رب اغفر لي ما لا يعلمون

ما لدي من فناعات هو نتيجة استفتاء كثير من اهل العلم والمشائخ لاعرف حق كل فرد (حقي - حق زوجي - حق اولادي - حق اهلي - حق ارحامي) نتيجة لظروف قاسية مررت بها في الشهور الاخيرة لذلك كان سؤالي مفصلا لاكون واقفة على ارض صلبة في اي موقف

 

صديقتك تحتاج لفتوى وليس لآرائنا

ولابد ان تفكر في حق زوجها كما فكرت في حق والدها

فهي تخاف عصيان والدها لانها تعتبره من العقوق

وماذا عن عصيان زوجها؟ الا تؤثم عليه؟

 

واضح لي من سياق المشكلة ان والدها تدخل في امر خاص بها وبزوجها واظنها هي من وضعت نفسها في ذلك الموقف

مشكلة الكثيرات انها لا تفصل بين حياتها وحياة والديها بعد زواجها وبالتالي تحدث كثير من المشاكل بسبب تدخل الوالدين المستمر ومحاولة الزوج المستميتة في اثبات وجوده وان الكلمة اصبحت كلمته الان

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كلامك منطقى جزاك الله خيرا ام العبادله وهى بالفعل تبحثعمن يفتيها وانا قلت لها هذا انتى من وضعتى نفسك فى هذا الموقف فالله المستعان وعسى ربى ان يرزقها الصواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ان شاء الله ساحاول التجميع من الفتاوى بما يفيدنا ويفيد الاخوات ومن لديها فتوى تذكرها لعلها تفيد احدانا مع ذكر المصدر وصاحب الفتوى وجزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اولا :

ما هي مسؤوليات المرأة المتزوجة تجاه والديها ؟.

 

الحمد لله

 

مسؤولية المرأة المتزوجة تجاه والديها كمسؤولية أي امرأة أخرى، وحقوق الوالدين باقية قبل الزواج وبعده، إلا أن طاعة الزوج تصبح آكد من طاعة الوالدين حين التعارض.

 

فلو تعارض أمر الوالدين مع أمر الزوج فالمقدم هو أمر الزوج، إلا أن الواجب على الزوج المسلم، والزوجة المسلمة أن يسعيا إلى تلافي تعارض أوامرهما مع أوامر الوالدين، وإلى الحرص على التوافق بينهما وبين والديهما.

 

ومما ينبغي أن ترعاه المرأة المتزوجة مع والديها: الحرص على زيارتهما بين فترة وأخرى، وإهداؤهما هدايا مناسبة ولو لم تكن ذات قيمة مادية عالية. والحرص على البعد عن إزعاجهما بعبث أطفالها عند زيارتهما ، والبعد عن نقل الخلافات الزوجية إليهما.

 

الشيخ محمد الدويش .

 

ولو احتاج أبواها إلى نفقة وهي مقتدرة فالواجب عليها أن تنفق عليهما بما تستطيع . وإذا لم يكن لديها مال خاص فشفعت لدى زوجها المقتدر ليساعد والديها فإنها تؤجر على ذلك إن شاء الله وهو من بر أبويها .

 

 

الشيخ محمد صالح المنجد

 

يتبع..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : قَوْلُهُ : { فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ } يقتضي وجوب طاعتها لزوجها مطلقا : من خدمة وسفر معه وتمكين له وغير ذلك ...؛ فإن كل طاعة كانت للوالدين انتقلت إلى الزوج ؛ ولم يبق للأبوين عليها طاعة : تلك وجبت بالأرحام وهذه وجبت بالعهود ...وسئل - رحمه الله - : عن امرأة تزوجت وخرجت عن حكم والديها . فأيهما أفضل : برها لوالديها أو مطاوعة زوجها؟

 

فأجاب :

 

الحمد لله رب العالمين ، المرأة إذا تزوجت كان زوجها أملك بها من أبويها وطاعة زوجها عليها أوجب قال الله تعالى : { فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله }

 

وقال أيضاً : وليس عليها حق بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج

 

يُتبع

تم تعديل بواسطة اتمنى رضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين والإخوة

 

 

كم هي أهمية الزوج بالنسبة لزوجته ؟ هل هو أهم من أخواتها ؟ لمن تجب طاعة الزوجة ؟ هل الزوج أهم من والدي الزوجة وأخواتها ؟.

 

 

الحمد لله

 

قد دل القرآن والسنة على أن للزوج حقا مؤكدا على زوجته ، فهي مأمورة بطاعته ، وحسن معاشرته ، وتقديم طاعته على طاعة أبويها وإخوانها ، بل هو جنتها ونارها ، ومن ذلك: قوله تعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِم ) النساء/34

 

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " رواه البخاري (4899)

 

قال الألباني رحمه الله معلقا على هذا الحديث : ( فإذا وجب على المرأة أن تطيع زوجها في قضاء شهوته منها ، فبالأولى أن يجب عليها طاعته فيما هو أهم من ذلك مما فيه تربية أولادهما ، وصلاح أسرتهما ، ونحو ذلك من الحقوق والواجبات ) انتهى من آداب الزفاف ص 282

 

وروى ابن حبان عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حصنت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت " وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 660

 

وروى ابن ماجة (1853) عن عبد الله بن أبي أوفى قال : لما قدم معاذ من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم قال ما هذا يا معاذ قال أتيت الشام فوافقتهم يسجدون لأساقفتهم وبطارقتهم فوددت في نفسي أن نفعل ذلك بك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " والحديث صححه الألباني في صحيح ابن ماجة .

 

ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .

 

وروى أحمد (19025) والحاكم عن الحصين بن محصن : أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أذات زوج أنت ؟ قالت نعم قال : كيف أنت له ؟ قالت ما آلوه ( أي لا أقصّر في حقه ) إلا ما عجزت عنه . قال : " فانظري أين أنت منه فإنما هو جنتك ونارك " أي هو سبب دخولك الجنّة إن قمت بحقّه ، وسبب دخولك النار عن قصّرت في ذلك .

 

والحديث جود إسناده المنذري في الترغيب والترهيب وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب برقم 1933

 

إذا تعارضت طاعة الزوج مع طاعة الأبوين ، قدمت طاعة الزوج ، قال الإمام أحمد رحمه الله في امرأة لها زوج وأم مريضة : طاعة زوجها أوجب عليها من أمها إلا أن يأذن لها . شرح منتهى الإرادات 3/47

 

وفي الإنصاف (8/362) : ( لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها , ولا زيارةٍ ونحوها . بل طاعة زوجها أحق ).

 

وقد ورد في ذلك حديث عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو ما رواه الحاكم عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : زوجها . قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : أمه .

 

غير أنه حديث ضعيف ضعفه الألباني في " ضعيف الترغيب والترهيب" (1212) وأنكر على المنذري تحسينه .

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حكم منع الزوجة من زيارة والديها

 

الســـؤال:

 

في الفتوى رقم 120433 قيل: ولا يجوز له -الزوج- أن يمنعها من زيارة أهلها لغير مسوغ شرعي، وينبغي أن تحاوري زوجك في هذا الأمر أيضاً، فإن أذن لك بزيارتهم فقد تم الأمر، وإلا جاز لك زيارتهم ولو لم يأذن لك، إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. أما في الفتوى رقم 29930 قيل: فيجوز للزوج أن يمنع زوجته من زيارة محارمها كوالديها وجديها وعمتها وعمها، ونحو ذلك. وفي الفتوى رقم 22026 قيل: إن للزوج منع زوجته من الذهاب إلى أقاربها، لاسيما إذا كان له في ذلك نظر صحيح. أريد التوضيح؟

 

الفتوى:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فهذه المسألة ومثيلاتها من المسائل الاجتهادية بمعنى

أنه لا نص قاطع فيها، وقد اختلفت فيها آراء أهل العلم والمجتهدين حسب

فهمهم لعمومات الأدلة وترجيحاتهم لوجوه النظر، فبعضهم راعى حق الزوج

فمنع الزوجة من الخروج بغير إذنه ولو لزيارة والديها، وبعضهم راعى حق

الوالدين فأجاز للزوجة الخروج لهما ولو بغير إذن الزوج إذا كان منع

الزوج لها من قبيل التعنت والهوى.

 

والذي نراه راجحاً من هذه الأقوال أنه لا يجوز للزوج أن يمنع زوجته

من الخروج لزيارة والديها وأرحامها بالمعروف إلا إذا خاف عليها

أن يفسدوها في دينها أو أخلاقها أو يخببوها عليه، وراجعي في

ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 30301، 7260، 166.

والله أعلم.

 

رقم الفتوى : 127338/ إسلام ويب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لقد جمعت لكم الفتاوى بقدر استطاعتى واعتقد ان الان فهمنا من احق الناس بالطاعه الزوج ام الوالدين

 

 

واذا كانت احدى غالياتى تريد الاضافة فالمجال مفتوح لعل عندها من التفاوى ما ليس عندنا

 

 

وجزاكم ربى الفردوس الاعلى على حسن مشاركتكم ^____^ حقا حقا استمتعت كثيرااا بالمناقشه

 

والان فقط ارتحت كثيرررا

تم تعديل بواسطة اتمنى رضاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أظن النقاش يدور حول نفس المسار ، فالفتاوى واضحة ، فهناك من عظّم حق الوالدين على حق الزوج وهناك العكس.

أتمنى أن يتوقف النقاش ويُكتفى بما ذكر ، فالأمر فيه اختلاف شرعي واجتهد فيه العلماء ، وكل أخت تأخذ برأي معين.

نحن كعامة لانتسطيع أن ننقاش الموضوع ونحلل ونقول آرائنا الشخصية .. فقط هي آراء العلماء وهي واضحة ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×