المعارضة في مصر؟

[مُقصرة دومًا 1261]

إن الحمد لله تعالى نَحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يَهدِ اللهُ فلا مضلَّ له، ومَن يضللْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

 

 

أما بعد:

فلكلِّ بلدٍ حاكمٌ، ولكلِّ حاكمٍ موافِق ومعارِض، ولكن هل تكون المعارَضة على إطلاقِها ودون أي ضوابط، ولمجرد المعارَضة، أو من أجل المناصب، أو لتطبيقِ إملاءات الخارج الحاقد؟!

 

هذا هو ما أودُّ أن أتحدَّث عنه؛ فلقد هَالَنِي هذا الزَّخَم الذي أجده ينعتُ نفسَه باسم المعارضة، أي معارضة تلك التي تقوم على تسفيهِ فكر الآخر، وإظهاره في سورة الأَبْلَهِ الذي لا يُحسِن تقدير الأمور؟! أهذه معارضةٌ، أم مناطحة ومقاتلة؟!

 

 

 

المعارِض الحقُّ يُعارِض ليبنِيَ لا ليَهدِمَ، يُقوِّم لا يكسر، ينصح لا يُهِين ولا يسبُّ، كل غرضه مصالِحُ الوطن وبناؤه، لا يرى لنفسه حظًّا في عمله، ولا يريد مقابلاً أو ثناءً؛ كما تعوَّدنا ممن يدَّعون المعارَضة منذ قيام الثورة وإلى الآن.

 

يتحقَّق هذا المعنى الحقيقي للمعارَضة في كثيرٍ من الدول الآن، هذه الدول لا تَدِين بالإسلام، لكنها تطبِّق الكثير من تعاليمه.

 

فانظر إلى فرنسا بعد انتخاب "فرانسوا هولاند"، لم تقف المعارَضة له بالمرصاد - كما يحدث في مصر - رغم أنه اختار الحكومة كاملةً من حزبه؛ ليستطيعَ تنفيذَ مشروعاته وأفكاره التي أعدَّها في برنامجه الانتخابي، فهم على نفس فكره وأسلوبه في العمل، ومع ذلك لم يناطحه أحدٌ، ولم يُعَرْقِل مسيرته أحد، لمجرد أنه يختلف معه في الفكر أو العقيدة أو الرؤية، أو لكونه يريد أن يكون رئيسًا بدلاً عنه؛ كما يحدث في مصر.

 

 

 

الكل يريد أن يكون زعيمًا، الكل يريد أن يطبِّق فكره فقط، الكل يريد أن يصفِّق الناس له مبجِّلين إيَّاه ومعظِّمين، نُعارِض من أجل المعارَضة وعَرْقَلة المسيرة، ولا يهمُّنا مصالح الوطن، والنتيجة أننا لم نخطُ خطوة واحدة للأمام منذ تولي الرئيس، بل أجدنا نتأخَّر عن ذي قبل.

 

فما أن يتَّخِذ مسؤول من المسؤولين أي قرار، حتى تجد الأقلامَ قد انبرتْ، والسيوف قد شحذتْ؛ استعدادًا لكيل السِّبابِ والقذف والتشويه، دون أدنَى نظرٍ إلى عواقب هذا القرار أو نتائجه.

 

 

 

المعارَضة في مصر تريد هدمَ الدولة، وتشويهَ واستنزافَ المشروع الإسلامي خلال الدورة الرئاسية الحالية؛ ليقتنعَ عامَّة الناس أن الإسلاميين فَشِلوا في إدارة البلاد، ومن ثَمَّ فلا مكان لهم في عالَم السياسة، ومن ثَمَّ فالإسلام لا يَصلُح للحكم.

 

نريد معارَضة بنَّاءة، تندِّد بالخطأ البيِّن وتعفو وتقوِّم، وتشجِّع على الصواب.

 

 

[أم جهاد ومريم 205]

المعارَضة في مصر تريد هدمَ الدولة، وتشويهَ واستنزافَ المشروع الإسلامي خلال الدورة الرئاسية الحالية؛ ليقتنعَ عامَّة الناس أن الإسلاميين فَشِلوا في إدارة البلاد، ومن ثَمَّ فلا مكان لهم في عالَم السياسة، ومن ثَمَّ فالإسلام لا يَصلُح للحكم.

نريد معارَضة بنَّاءة، تندِّد بالخطأ البيِّن وتعفو وتقوِّم، وتشجِّع على الصواب.

 

 

 

 

والله عندك حق تعبنا جداً من المعارضين العلمانيين

 

 

 

 

الله المستعان ..وينجى مصر من كل شر ..جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ

[*جهاد في سبيل الله* 37]

بجد انا حزينة جدا لان اول مرة اشوف ان المعارضة في مصر قوية كدة النهاردة رغم ان الباطل باين اوي مفهوش اي لبس

مش عندي امل في اصلاح البلاد طول ماهناك امثال البرادعي وحمدين ومن يؤيدهم وغيرهم ممن يكرهون الاخوان كرها عمياء ولا يريدون مصلحة بلادهم بل مصلحتهم اولا واخيرا

احنا وصلنا لمرحلة ياما نثبت في وجوههم القبيحة ونتوكل ع الله او ترجع البلاد للوراء بسبب هؤلاء الاغبياء

[بنوته مسلمه مصريه 458]

الاسلامين انتقدوا الديمقراطية قولا والمعارضة انتقدتها فعلا

للأسف المعترضين حاليا على قرارات الرئيس الأخيره لو كان هدفهم إعلاء كلمة الحق ومصلحة الوطن قبل أى شيء كنا هنحس فعلا إن ثورة يناير نجحت

أما المتاجرة بدم الشهداء اللى أهاليهم كانوا مؤيدين لقرارات الرئيس والمتاجرة بأحلام الفقراء لتحقيق مكسب سياسى وتجمع الفلول مع الاشتركيين مع اليساريين مع الليبرالين والعلمانيين ليس إلا لإسقاط رئيس إخوانى أو ينتمى لفصيل إسلامى ولو كان من غير ذلك لرأينا التهليل والإشادة بموقف الرئيس الثورى كما فعلوا مع المجلس العسكرى عند حل مجلس الشعب وعند إعلان الدستورى الأول لهم

ولكن لا أحب التعميم فهناك من لا يريد اسقاط الرئيس ولكنه يخاف من بعض المواد التى عليها خلاف وهى تحصين قراراته والتى اعتقد والله أعلم أنها ما جاءت الا ليضمن عدم الرجوع فى قراراه كما حدث قبل ذلك بحكم قضائى متربص بقراراته

[♥●آية إبراهيم●♥ 253]

حسبنا الله ونعم الوكيل

يالله فعلا يريدون الهدم لا البناء

احسن الرجل ذموه اساء ذموه اشك في ان هذه المعارضة تعرف حقًا ما تفعل لو ارادوا صالح البلد على الاقل كانوا اتحدوا مع بعضهم ولكن كل منهم يريد الرئاسة والسلطان لنفسه فهم يتبعون مبدأ أنا ومن بعدي الطوفان وحين نراهم واجبنا ان ندعي الله اللهم ارنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلًا وارزقنا اجتنابه ولا تلبس علينا فنضل يا ارحم الراحمين

اللهم احفظ مصر وبلاد المسلمين من كل سوء

اللهم وكل من اراد بها سوء فرده في نحره يارب العالمين

[♥●آية إبراهيم●♥ 253]

هل جربت أن ترش مبيدا حشريا؟ في البداية ستلحظ هياجا غريبا بين صفوف الصراصير وسترى عددا كبيرا لم تره من قبل. ستتصور أن المبيد ليس فعالا لكنك ستكتشف أن انتشار الصراصير ليس سوى محاولة للهروب من أثر المبيد الخانق. دقائق وستجدهم قد نفقوا عن آخرهم.

حسام عبد العزيز

مما راق لي عن حال المعارضة حاليًا

[نسمات الهدى 9]

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">كلما شاهدت البرامج السياسيه وجدت فريق من المعارضين وفريق من المؤيدين وهنا ياجماعه بقعد حزينه افكر كيف نخرج من هذا المأزق؟</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">والغريب تسمعوا كلام القوى السياسيه المعارضه يقولون ان السيد الرئيس محمد مرسي ديكتاتور ولا يأخذ بكلام احد</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">على الرغم ان الرئيس يدعوهم للحوار وهم يرفضوا الحوارالا بعد اسقاط الاعلان الدستوري</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">طيب وبعدين هنفضل على الوضع ده اعذروني اخواتي يبقى كده لاهنبني دوله ولاحاجه لكن هنخسر شبابنا</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">اريد ان أخذ رايكم في هذا الحل</span></span></span></p>

<p style="text-align: center;"><span style="color:#ee82ee;"><span style="font-size: 18px;"><span style="font-family: georgia;">ان يقدم الرئيس بيان للامه يخاطب فيه معارضيه اللخروج من هذا المأزق يقوم فيه بحوار مفتوح على شاشات التلفزيون المصري يذاع مباشرا على الهواء مع القوى السياسيه المعارضه ورجال الازهروكبار رجال القانون وهنا يسمع الشعب الحوار  فبعضهم مضلل من الاعلام</span></span></span></p>

 

[**صفا** 208]

المطلوب من تلك المعارضه هو اقصاء الاسلاميين باى شكل حتى لو ترتب عليه سقوط قتلى وضحايا وخراب للبلاد وانا ارى انه لابد من التعامل مع هذا بالحزم والشده لمصلحه مصر وانا واثقه ان حدث هذا سيقولون ان هذا قمع للحريات لابد من اجراءات حاسمه باى عقل نقول ان مثل هولاء المعارضين يعملون لمصلحه الوطن وهم اللذين كانوا يسعون لفساده

واما نحن فعلينا الدعاء لبلدنا ان يحفظها الله من كيد الكائدين

[سندس محمود 42]

السلام عليكم

اى معارضة هذة التى تكون على حساب ارواح الشباب والناس

واى معارضة هذة التى تزيف الحقائق

نفسى اعرف حاجة

يعنى احنا لما خلعنامحمد حسنى مبارك

كان فى دستور بينص على كدة

الشعب هو الدستور هو اللى صدر الحكم مش انتظرنا القضاء يقول كلمتة

احنا كمان الشعب اللى قال مش عايزين الدستور وعايزين نخلعة

اية حنسأل القضاء

الذى اشعر انه عندما يتحدثون انهم معصومون من الخطأ

كنتم فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن ايام المخلوع يا قضاه مصر

اجيبونى

 

اين

اين

اين

؟

سأترك لكم الاجابة للشعب المصرى كله علمانى اسلامى

كنتم فين فى التزوير

؟

هذة تسمى رقصة الموت لهم وفتنة كبيرة ربنا يستر

[**صفا** 208]

اخواتى ادعوا فعلا لمصر فنحن الان فى نفق مظلم

 

انا لا اتصور ان هناك من يحب ان يتملق فوق جثث اخرين بهدف اشباع رغبته فى الصعود والظهور

 

لكن بفضل الله الاقنعه بدأت فى السقوط واحدا تلو الاخر والان اصبحت الامور واضحه وترى رأى العين

 

ووضحت الان ملامح المعركه والتى تتمثل فى الحرب على الدين وليست حربا سياسيه كما يزعمون

 

والله غالب على امره