اذهبي الى المحتوى
إبنة علي

مقتل الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد قتل الشيخ البوطي اليوم 3/21/13 أعلن التلفزيون السوري الرسمي مقتل الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي في التفجير الانتحاري في حيّ المزرعة بوسط دمشق في مسجد الإيمان.

 

وبث التلفزيون الرسمي السوري في شريط عاجل مساء نقلا عن الوزارة ارتفاع عدد قتلى التفجير الارهابي الانتحاري في جامع الإيمان الى 42 قتيلاً و84 جريحاً، مشيراً إلى أن من بين القتلى ايضاً حفيد العلامة البوطي.

 

إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم : ياحنان يامنان ياواسع الغفران اغفر له وارحمة وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله وأغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم : أبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وزوجا خيرا من زوجه وأدخله الجنة وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار اللهم : عامله بما انت اهله ولا تعامله بما هو أهله اللهم : ان كان محسنا فزد فى حسناته وان كان مسيئا فتجاوز عن سيئاته اللهم : أدخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب اللهم : انزله منزلا مباركا وانت خير المنزلين اللهم : انزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا اللهم : أجعل قبره روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار اللهم : أفسح له قبره ومد بصره وأفرش قبرة من فراش الجنة اللهم : أعذه من عذاب القبر وجاف الأرض عن جنبيه اللهم : أملأ قبره بالرضا والنور والفسحة والسرور اللهم : قه السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته

 

آمين... آمين .. آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بعض فتاوى البوطى

 

مفكرة الاسلام: أثارت عدة فتاوى أصدرها الدكتور محمد رمضان سعيد البوطي رئيس قسم العقائد والأديان بكلية الشريعة في جامعة دمشق، ورأت جماهير الشعب السوري أنها مناصرة لنظام الأسد، حفيظة المتظاهرين في مدينة دير الزور؛ ما دعاهم إلى إحراق كتبه في جمعة "أحفاد خالد".

وكان أغرب هذه الفتاوى الصادرة عن الدكتور البوطي، بحسب رأي الكثير من المحتجين، إجازته السجود على صور الرئيس السوري بشار الأسد.

وجاءت فتوى البوطي ردًا على سؤال وجه له عبر موقع "نسيم الشام" من سائل من دوما يسأل عن حكم الإثم الذي لحقهم بعد إجبار الأمن لهم بالسجود على صورة بشار. وأجاب البوطي بقوله: "اعتبر صورة بشار بساطا.. ثم اسجد فوقه"، على حد قوله.

وذكرت جريدة "زمان الوصل" السورية أن سؤالا وجّه للبوطي في موقع "نسيم الشام" من قبل شخص لم يذكر اسمه، وجاء في السؤال: "ما حكم توحيد غير الله قسرًا كما يحدث في فروع الأمن عند الاعتقال وإجبارهم على القول بأن "بشار الأسد إلهنا وربنا"، بحسب ما جاء في السؤال. فجاء الرد بحسب الفتوى رقم 14658: "إن ذلك يحدث بسبب خروج هذا الشخص مع المسيرات إلى الشارع والهتاف بإسقاط النظام وسبّ رئيسه والدعوة إلى رحيله".

وفي فتوى سابقة للبوطي منشورة على الموقع المذكور برقم 14375، لم يحرم إطلاق النار على المتظاهرين ردا على جندي يسأله عن حكم اطلاق النار على المتظاهرين فأجاب بأنه "إذا علم المجند أنه تسبب بقتل فعليه الدية للورثة؛ وأن يصوم شهرين وإن لم يستطع فاطعام فقير لمدة شهرين. أما إن كان تسبب المجند بجروح فله أن يدعوا الله أن يسامحه أصحاب العلاقة".

وفي فتوى أخرى، توجه سائل إلى الدكتور البوطي يطلب منه عبر موقعه الإلكتروني، حكم "المسيرات المؤيدة" التي ترفع صور الرئيس وتهتف بحياته ويُقطع من أجلها الطرقات في مختلف المحافظات السورية، فجاء رد الشيخ مقتضبًا: "كان الجواب عن حكم الخروج في المظاهرات جواباً عاماً، والكل داخل في حكم وجوب سد الذرائع".

وبالعودة إلى فتوى سابقة للبوطي أشار لها في جوابه المقتضب، اعتبر فيها الخروج للمسيرات والمظاهرات ذريعة إلى فتنة لا مجال للتحرز منها، وهي محرمة بحسب فتوى حُررت منذ بداية الأحداث في سوريا، تحدث فيها البوطي عن "حرمة الذرائع الموصلة إلى جرائم ومحرمات"، إذ ربط البوطي بين توصيف للمسيرات (موالية – معارضة) بأنها ذريعة إلى فتنة، ثم ربطها بفتوى سابقة يحرم فيها هذه الذرائع.

وجاء بالفتوى التي حررت أصلاً بناء عن سؤال حول المسيرات المعارضة السلمية: "ثبت بما لا يقبل الشك أن الخروج إلى المسيرات واستثارة الآخرين بالهتافات المختلفة، ذريعة إلى فتنة لا مجال للتحرز منها، وكثيراً ما تتمثل هذه الفتنة بقتل أو تعذيب أو سجن لأناس لم يكونوا معرضين لشيء من ذلك لولا هذه المسيرات، وقد أوضحت لك في سؤال سابق حكم الذرائع الموصلة إلى جرائم ومحرمات، وبينت دليل حرمتها وسخط الله على الذين لا يبالون بحكم الله فيها".

وأثار البوطي جدلا واسعًا بمثل هذه الفتاوى التي استهجنها جزء كبير من الشارع السوري والعربي، كما أنه اتخذ منذ بداية الثورة في سوريا منتصف مارس الماضي موقفا منحازًا للنظام ولم يبدِ تعاطفا مع الثوار الذين سقط منهم مئات الشهداء والجرحى فضلا عن اعتقال الآلاف منهم.

وكان وليد القشعمي، الجندي السوري الذي خدم بالحرس الجمهوري السوري وأعلن انشقاقه احتجاجًا على إطلاق النار الحي ضد المتظاهرين، قد أكد في وقت سابق سكان درعا يتعرضون لحملة تجويع في إطار عملية القمع من جانب قوات النظام التي تجبرهم على النطق بعبارة الكفر بنطق الشهادة للرئيس السوري، حيث أن "الجيش يقتحم البيوت ويهين الأهالي بشكل غير إنساني، ويطلب منهم ترديد هتافات بغيضة موالية لبشار منها "لا إله إلا بشار"، ومن يرفض يتم إهدار مواده الغذائية من دقيق وأرز وزيت وحليب الأطفال على الأرض، كما أنهم يقومون بتخريب خزانات المياه لتعطيش الأهالي وتجويعهم، ويحكي لي زميل منشق عن الجيش ومتوار عن الأنظار في سوريا، أنهم رفعوا العلم السوري على بناية في درعا، وكأنهم حرروا الجولان".

تم تعديل بواسطة سندسة ام مريم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رقم الفتوى 15449

 

10/07/2011 إنما الأعمال بالنيات

 

نحن نقطن في منطقة دوما لم اجتاح الأمن والشبيحة المنطقة دخلوا على البيوت ومنهم بيتنا وقاموا بإجبارنا على السجود لصور الرئيس بشار الأسد علماً اننا لم نشارك في أي مظاهرة مناوئة للنظام وخوفاً من القتل قمنا بالسجود للصورة فهل نحن أثمون وهل يجب علينا دفع كفارة ولكم جزيل الشكر والاحترام ونريد منك أن تدعي لنا بأن يزيح الله الغمة عنا وعن سوريا الحبيبة

 

أجاب عنه: أ.د.محمد سعيد رمضان البوطي

 

جواباً عن سؤالك المحدود أقول لك: اعتبر صورة بشار الموضوعة على الأرض بمثابة بساط، وقف عليه ثم اسجد فوقه لله عز وجل. يكتب الله لك أجر السجود له بدلاً من الكفر.

 

رقم الفتوى 14658

 

07/07/2011 السؤال عن السبب أولى من السؤال عن حكم النتيجة

 

السلام عليكم شيخنا الفاضل انتم مشايخنا الذين وضعكم الله لاثبات كلمة الحق فأفتونا رعاكم الله إلى شيخي محمد سعيد رمضان البوطي ارجو ان تفتونا في امرنا أرجووكم أرجووكم ماحكم من اجبر على توحيد غير الله وذلك من قبل الامن(اقسم بالله اني لا أبالغ) لي أصدقاء قد ضربو بالعصي والهراويل على رأسهم لأنهم سألوه أليس ربك **** (اي رئيس الجمهورية !) لم يجيب فقد نال مانال وهناك عدة اشخاص في السجون تعذب لنفس السبب والحالة تنتشر بشدة اليس انتم الآن مسؤولون عن هذه الحالات ألستم أنتم من يحملون أمر أمتنا ؟ ألستم انتم من يجب القضاء على الفساد الذي انتشر والذي وصل للألوهية ماننتظر افتينا في امرنا شيخنا وعالمنا الفاضل ولك جزيل الشكر

 

أجاب عنه: أ.د.محمد سعيد رمضان البوطي

 

لماذا تسألني عن النتيجة ولا تسألني عن سببها؟ ما سبب ملاحقة هذا الشخص وإجباره على النطق بكلمة الكفر التي تذكرها والتي زجتهما بالكفر يقيناً وبالإجماع؟ أليس سبب ذلك خروج هذا الشخص مع المسيرات إلى الشارع والهتاف بإسقاط النظام وسبّ رئيسه والدعوة إلى رحيله؟ لماذا لا تسألني عن هذا السبب وحكمه وموقف رسول الله من هذا العمل؟ ألا تعلم – والمفروض أنك تقرأ القرآن- أن الله نهى المسلمين على استثارة المشركين بسب أصنامهم، ولم يتحدث عن سب المشركين لله نتيجة لذلك؟ لماذا الإصرار على مخالفة أمر الله وأمر رسول الله، ثم التشدق بعد ذلك بالسؤال عن حكم الإسلام في حق النتيجة التي انبثقت عن هذه المخالفة؟!.. استجيبوا لأمر رسول الله القائل في حق مثل هذه الفتنة (عليك بخاصة نفسك) ثم انظروا هل ستجدون من يلاحقكم إلى بيوتكم ويجبركم على النطق بهذا الكفر.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الشيخ / محمد صالح المُنجد

 

مقتل البوطي : عِبر وعظات

 

- الله يحيي ويميت، يميت كيف يشاء بالقتل والمرض والهرم.

- لكل أجل كتاب، فإذا جاء أجلهم فلايستأخرون ساعة ولايستقدمون.

- اللهم أحسن خاتمتنا ويُبعث العبد على ما مات عليه.

- تولي الظالمين إجرام ويصل إلى الكفر (ومن يتولهم منكم فإنه منهم).

- مظاهرة المجرمين حرام.

- وتكون مظاهرتهم بأشكال المعاونة من الانضمام إليهم وتقوية موقفهم والإفتاء لهم وتصحيح مسلكهم والحث على الالتحاق بهم ومن أشنعها القتال معهم.

- من أسوأ الناس من أضله الله على علم (آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين).

- يستعملون ماعندهم من العلم في الشرّ.

- لاشك أن البوطي افترى على الله الكذب لما قال بعد هلاك باسل الأسد : "إنني أراه من هنا في الجنة جنباً إلى جنب مع الصديقين والأنبياء" ( اطّلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا )

- وقد أساء أيما إساءة إلى الفاروق رضي الله عنه عندما شبّه الباطني النصيري الأب الهالك به.

- وقد طعن في إسلام المجاهدين المظلومين الذين هبّوا يدافعون عن دينهم وقال عن المتظاهرين المسلمين : تأملت في معظمهم ووجدت أنهم لا يعرفون شيئاً اسمه صلاة ، والقسم الأكبر لم يعرف جبينه السجود أبداً" ( ستُكتب شهادتهم ويُسألون)، ويصف المستضعفين المتظاهرين بأنهم حثالة ملاحدة يتمردون على الله كل جمعة.

وأما مواقفه القديمة المضادة لمنهج السلف وإيذاؤه لعدد من أهل السنة ( كالمحدّث الشيخ محمد ناصر الألباني ) فمعروفة ومشهورة.

- لايجوز التفجير في المساجد وفي عامة المسلمين للتوصل إلى قتل مجرم مهما كان إجرامه.

- مسؤولية نظام الإجرام في التفجير الذي قضى فيها البوطي كبيرة وعلامات الاستفهام فيما حدث كثيرة: إصابات غريبة لأعداد في الرأس ، ولايوجد أثر حريق للانفجار ، في المسجد وطلاب مزعومون للبوطي ظهروا يلبسون سلاسل الذهب وعلى جلودهم وشوم صور النساء ! وانفجار صديق للبيئة لم يخلّف مايكون في العادة مع كل هذا العدد من القتلى.

فيما حصل مآرب من خلط الأوراق وتشويه سمعة أعدائهم من الكتائب باتهامهم بتفجير المساجد ثم تهديد هؤلاء الظلاميين بالانتقام.

ليس البوطي معذورا أبدا في مواقفه فإذا لم يكن يريد منزلة أعظم الشهداء"ورجل قام إلى إمام جائر فأمره ونهاه فقتله" فلا أقلّ من أن يسكت ويعتزل أو يهرب كما هرب غيره ، ولاعذر له أبدا في مناصرة المجرمين فكيف وقد كان معهم قديما منذ تأييده لمجازر حماة بأنه "كان لابد من مواقف صارمة"، مرورا بمحطات مناصرة الظلم ثم الرجل إلى آخر خطبة وهو يدعو الناس للجهاد مع جيش بشار ، والله أخذ العهد العلماء ( لتبيننه للناس ولاتكتمونه )، فكيف وقد صارت العامة تطلق لفظ "البوطية" على مذهب تشبيح العلميين في مؤازرة المجرمين وأنها تنتظم سلسلة ممن باع دينه لأجل دنيا المجرمين.

- لا يجوز لنا الحكم على مصير البوطي ولاغيره بعد الموت فالله أعلم بحاله وقد زعم بعضهم أنه أخرج أهله وكان سيلحق بهم ، وعلم النيات عند الله.

ومن قواعد أهل السنة والجماعة أننا لانحكم لشخص بجنة ولا نار إلا من حكم له الشرع ، والرجل قد أفضى إلى ما قدّم وإنما حسابه عند ربه.

نحن لنا الظاهر والله يتولى السرائر، وقد ظهر من الرجل الشر ، فنعامله بما ظهر منه ، ولم يُعرف عنه إلى آخر لحظة تراجع عن مواقفه.

- وأما الفرح لخبر موته فصحيح شرعا لأنه هلاك عالم سوء من أعوان المجرمين ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : "والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد .." ، ومن الولاء للمؤمنين الفرح بموت من يؤذيهم.

قيل للإمام أحمد بن حنبل: الرجل يفرح بما ينزل بأصحاب ابن أبي دؤاد [ المبتدع الضال وزير السوء في القول بخلق القرآن ] عليه في ذلك إثم ؟ قال: ومن لا يفرح بهذا ؟!

وعن حمَّاد ، قال : بَشَّرْتُ إبراهيم ( أي النخعي ) بموت الحجَّاج ، فسجد ، ورَأيتُه يبكي منَ الفرَح.

وقال طاووس لما تيقن موت الحجاج ( فقُطع دابر الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ).

وسجد الحسن لذلك الخبر وكان مختفيا وكذلك عمر بن عبدالعزيز.

يلاحظ أنه دافع عن البوطي أنواع من الناس منهم من أهل الشرك والبدعة كالجفري وعلي جمعة وحسون وغيرهم نسأل الله أن يهديهم وإلا يعجل بلحوقهم به.

(ألم نهلك الأولين * ثم نتبعهم الآخرين * كذلك نفعل بالمجرمين)

ومنهم قوم دون ذلك قاموا يعتذرون له ويقولون إنه كان مهددا بأهله ونحو ذلك.

يحاول نظام الإجرام استغلال الحدث بتشويه سمعة أعدائه المسلمين الذين يقاتلونه كما تقدم ، هذا من جهة ومن جهة أخرى استقطاب محبي البوطي إلى صفه، والتلاعب بالعواطف ، وفي هذا الشأن يقول الحسون أخزاه الله : "إن دماء البوطي ستكون نارا تشعل العالم الإسلامي". وكلّ هذا هراء سخيف وساقط

-النفاق بغيض والمنافقون لاحدّ لبغيهم وفجورهم في الكلام وخصوصا تشبيهاتهم السقيمة (الحسون يصف البوطي بأنه شهيد المحراب مثل عمر بن الخطاب!).

- لابد أن يخاف المرء من سوء الخاتمة ( كيف وقد قال البوطي : ليتني ألقى الله ولو إصبعا في يد حسن نصر الله ) نسأل الله حسن الخاتمة.

نسأل الله أن يعيد الشام موئلا للعلماء المخلصين ومنارا للعلم والسنّة في العالمين ، وصلى الله النبي الأمين.

  • معجبة 7

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

اللهم حاسبه بما يستحق

واغفر لنا سهونا وما ليس لنا به من علم اللهم لا تضل بنا مؤمن وجعلنا من المهتدين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×