زهرة حمراء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 أغسطس, 2013 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما اعرفه ان في نية الصلاة ليس واجب تحديد اذا كان الصلاة قضاء ام حاضرة اردت أن اسال اذا كان علي صلاتين ظهر احدها قضاء والاخرى حاضرة هل يجب أن احدد في النية اي الصلاتين قضاء وايها حاضرة انتظر اجوبتكن اخواتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2363 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 أغسطس, 2013 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، حياك الله أختي ، تفضلي هذه الفتوى : http://fatwa.islamwe...atwaId&Id=10255 السلام عليكم ورحمة الله ماهو حكم نية الأداء والقضاء في الصلاة وهل تبطل الصلاة بعدم التميز بينهما؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالنية شرط في صحة الصلاة بالإجماع، لقوله تعالى: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) [البينة:5]. وقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى" متفق عليه. ومعنى النية: القصد، ومحلها القلب، والتلفظ بها بدعة. وفائدة النية تمييز العبادات عن غيرها، وتمييز العبادات بعضها عن بعض. والصلاة إما مكتوبة، وإما نافلة. فالمكتوبة يلزم فيها نية الصلاة بعينها: ظهراً، أو عصراً، أو غيرها. والنافلة تنقسم إلى: معينة، كصلاة الكسوف والاستسقاء والتراويح والوتر والسنن الرواتب، فتفتقر إلى التعيين أيضاً. وإلى مطلقة، كصلاة الليل، فيجزئه نية الصلاة لا غير، لعدم التعيين فيها. واختلف الفقهاء في الصلاة المكتوبة، هل يشترط فيها نية الفرضية؟ وهل تشترط لمؤديها نية الأداء؟ ولقاضيها نية القضاء؟ ولمعيدها نية الإعادة؟ أو لا يشترط شيء من ذلك؟ والراجح الذي عليه أكثر الفقهاء أنه لا يشترط ذلك اكتفاء بالتعيين، فمن نام عن صلاة الظهر - مثلاً - حتى دخل وقت صلاة العصر، وأراد أن يقضي الظهر لزمه أن ينوي فعل صلاة الظهر، ولا يشترط أن ينوي ذلك قضاء، وإذا صلى العصر في وقتها لزمه نية فعل العصر، ولا يلزمه أن ينويها أداء. والله أعلم. 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2363 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 أغسطس, 2013 http://ar.islamway.net/fatwa/33766 السؤال: لقد تعلمت أن استحضر النية قبل تكبيرة الإحرام أي صلاة أريد أن أصلي بدون التلفظ بها ولقد سمعت في الآونة الأخيرة بعض المشايخ في الفضائيات أن قيامك للصلاة يعتبر نية دون أن تحدد الصلاة والبعض منهم يقول مجرد ذهابك للميضاءة يعتبر نية للصلاة فما صحة ما يقولون وهل ما أفعله أنا من استحضار النية لكل صلاة جائز؟ الإجابة: أجمع أهل العلم على وجوب النية للصلاة وأنها لا تنعقد إلا بها حكى ذلك غير واحد من أهل العلم، وأصل ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" فيما رواه البخاري ومسلم من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وقد اختلفوا في تقديم النية على الصلاة على ثلاثة أقوال: الأول: يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام ولو طال الزمن ما لم يصرفها إلى غيرها، وهذا هو مذهب مالك قال ابن عبد البر في الكافي ص (39): "وتحصيل مذهب مالك أن المصلي إذا قام إلى صلاته أو قصد المسجد لها فهو على نيته وإن غابت عنه إلى أن يصرفها إلى غير ذلك". والمنصوص عن أحمد رحمه الله يشبه ذلك فإنه سئل عن الذي يخرج من بيته يوم الجمعة ينوي قال: خروجه من بيته نية، وقال: إذا خرج الرجل من بيته فهو نيته، أفتراه كبَّر وهو لا ينوي الصلاة؟! قال شيخ الإسلام ابن تيمية بعد ذكره ما نقل عن أحمد في مجموع الفتاوى (22/229): "ولهذا قال أكابر أصحابه كالخرقي وغيره: يجزئه تقديم النية على التكبير من حين دخول وقت الصلاة". الثاني: يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بزمن يسير ما لم يفسخها، وهذا مذهب الحنفية والحنابلة. الثالث: لا يجوز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بل يجب أن تكون مقارنة للتكبيرة، وهذا مذهب الشافعي، وهذا القول فيه من العسر والمشقة والصعوبة ما لا يخفى، وقال ابن حزم: إنه لا يجوز فصل النية عن التكبيرة بل يجب أن تكون متصلة لا فصل بينهما أصلاً لا قليل ولا كثير. والذي يترجح لي من هذه الأقوال ما ذهب إليه مالك رحمه الله ونص عليه أحمد من جواز تقديم النية على تكبيرة الإحرام ولو طال الزمن ما لم يصرفها إلى غيرها أو يفسخها. إذ المقصود من النية تميز عمل عن عمل وهذا حاصل بالنية المتقدمة إذا لم تفسخ ولم تصرف فإنها تكون مستصحبة حكماً مادام لم ينو قطعها. ولذلك لو ذهل عن النية أو غابت عنه في أثناء الصلاة لم يؤثر ذلك في صحتها وقد حكى الإجماع على ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في شرح العمدة ص (387) وهذا القول وهو جواز تقديم النية على تكبيرة الإحرام بزمن طويل هو ظاهر اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله والله أعلم. 14-9-1424 هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
وأشرقت السماء 1565 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 أغسطس, 2013 جزى الله السائلة والمجيبة خير الجزاء شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك