اذهبي الى المحتوى
~ همس البحر ~

"متحدين نقف......متفرقين نسقط "

المشاركات التي تم ترشيحها

hqdefault.jpg

 

 

 

 

ساد المسلمون العالم قبل التفرق والانقسام، لأن قوتهم كانت موجهة إلى أعدائهم. ولما اختلفوا وتفرقوا شيعاً ومذاهب تتناحر وتتقاتل استنفدوا قوتهم فيما بينهم. وقد غفل معظم المسلمين عن أهمية الوحدة وسر القوة، فيما أدرك الأعداء أن من أسباب قوة المسلمين وحدتهم فعملوا على تغذية التفرقة بينهم، ووجدوا لديهم البيئة المساعدة لذلك. وبعد النكبات المتتالية، والحرب المشرعة على الاسلام باسم الارهاب، بدأ بعض المسلمين يدعو إلى التوحد والتعاون والتقريب بين المذاهب.

 

 

فماذا كانت النتيجة

 

 

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

 

 

2489385122.jpg

 

 

 

pic-70db933c76.jpg

 

 

158471_mn66com.gif

1346119721451.jpg

 

 

_40CF9FA2-61FC-40DC-841B-6CAC914B684A_Preview_Cover.jpg

 

 

 

يا رب احفظ بلاد المسلمين من الفتن ...

 

maxresdefault.jpg

 

 

 

لا تنسين اخوانكن من الدعاء

large_1238148576.gif?1311155659

 

546328_410387949020636_1522664619_n.jpg

 

 

يااااااااااااارب اعز الاسلام والمسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

آمين آمين

 

جزاكِ الله خيراً

 

وتقبل الله عملك أختى ام عبد الباسط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكِ

جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة ونفع بكِ ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

روي الطبري في تفسيره : أن شاس بن قيس اليهودي ، كان عظيم الكفر شديد العداوة للمسلمين ، مر يوما على نفر من الأنصار من الأوس والخزرج في مجلس يتحدثون ، فغاظه ذلك حيث تآلفوا واجتمعوا بعد العداوة ، فأمر شابا من اليهود أن يجلس إليهم ويذكرهم يوم بعاث ، وينشدهم ما قيل فيه من الأشعار ، وكان يوما اقتتلت فيه الأوس والخزرج ، وكان الظفر فيه للأوس ، ففعل ، فتشاجر القوم وتنازعوا ، وقالوا السلاح السلاح ، فبلغ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فخرج إليهم فيمن معه من المهاجرين والأنصار ، فقال : ( أتدعون الجاهلية وأنا بين أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام ، وقطع به عنكم أمر الجاهلية ، وألف بينكم ) ، فعرف القوم أنه نزعة من الشيطان وكيد من عدوهم ، فألقوا السلاح وبكوا وعانق بعضهم بعضا ثم انصرفوا مع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، فما كان يوم أقبح أولا وأحسن آخرا من ذلك اليوم ، وأنزل الله في شاس بن قيس وما صنع قوله تعالى : { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }(آل عمران:99)

 

 

صدق عمر حين قال : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله ..

 

بارك الله فيك أم عبد الباسط على التذكرة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×