اذهبي الى المحتوى
  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة بسمَة
      السَّلامُ عليكُنَّ ورحمة الله وبركاتُه ()
       
       
      ( البسبوسة ) من مطبخ بسُّومة ^_*
       
       
       
      ~ المقادير ~
      1 و 1/2 كوب سميد
      1/4 كوب دقيق أبيض
      1/2 كوب سمن سايح
      علبة زبادي
      1/4 كوب عصير بُرتقال
      1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
      3/4 كوب جوز هند
       
       
      ~ الشربات ( الشيرة ) ~
      1 و 1/2 كوب سكر + 1 و 1/2 كوب ماء + قليل من عصير الليمون
       
       
      ~ الطريقة ~
      - يُعجَن السمن + عصير البُرتقال + جوز الهند .
       

       
      - ثُمَّ يُضاف الزبادي ، ويُعجَن .
       

       
      - ثُمَّ يُضاف الدقيق والبيكنج بودر ، ويُعجَن .
       

       
      - بعد ذلك يُضاف السميد ، ويُلَمُّ العَجين بدون عَجن .
       

       

       
      - يُصبُّ الخليط في صينية مقاس 28 ، مدهونة بالسمن .
       

       
      ويُمكن أن نُقطِّعها بالسكين قبل دُخولها الفُرن ،
      ونُضيف لها أنصاف الفُول السُّوداني .
       

       
      - بعد نُضجها ، يُصَبُّ عليها الشربات البارد ( الشيرة ) ،
      مع مُلاحظة أنَّنا قد لا نحتاج لكمية الشربات كُلِّها .
       

       

       

       
       
       
       
      أخذت الطريقة من أحد المواقع ، وعدّلت عليها ؛
      بحَذف بعض المُكوِّنات واستبدالها بغير ،
      وإضافة مُكوِّنات أُخرى .



    • بواسطة بسمَة
      ~ رَمَضَانُ أقْبَلَ يا بُنَيَّة (":
       
       
       
      رَمَضانُ ، ما أجَمَلَهُ مِن عُنوان !
       
      وما أحلاهُ مِن شَهْرٍ يُقرِّبُ مِنَ الرَّحمَن !
       
      وما أرْوَعَ أيَّامه ولياليهِ التي تَزيدُ في القلبِ الإيمانَ ،
      وتُنسي الهُمُومَ ، وتطرُدُ الأحزانَ !
       
      ما أطْيَبَ أوقاته ، وأبْرَكَ لَحَظاته وساعاته !
       
      وداخِل بَيْتٍ مِن بُيُوتِ المُسلمين سنعيشُ هُنا أيَّامًا .
      نُتابِعُ ما فيه مِن مَشاهِد ، ونَرَى ما فيه مِن أحداث .
       
      فحَيَّا اللهُ مَن أرادَت دُخولَه معنا (":
       
      وأهلًا بمَن قَرَّرَت المُكُوثَ هُنا ، والمُشاهَدَةَ والتَّعليقَ على الأحداث ()


       




    • بواسطة بسمَة
      .. لَسْتَ قَوِيًّا ..
       
       
       
      بإمكانِكَ أن تَتَّهِمَه ، بيَدِكَ أن تَحبِسَه ، سَهْلٌ عليكَ أن تظلِمَه .
       
      يستسمِحُكَ فلا تَهتَمُّ به ، يستنجِدُ بمَن حولَه فتسخَرُ منه ،
      يَرفَعُ يَدَيْهِ بالدُّعاءِ فتستهزِئُ به .
       
      تراه ضعيفًا ، لا مالَ ولا سُلطان ، لا مُعينَ له ولا مُنقِذ .
       
      بجَاهِكَ تتكبَّرُ عليه ، بمالِكَ تأكُلُ حَقَّه ، بمنصِبِكَ تُهينُه وتُذِلُّه .
       
      أشغلَتكَ الدُّنيا وملأت قلبَكَ ، حُبُّها تملَّكَ عليكَ ،
      فنَسيتَ أنَّ لَكَ رَبًّا هو أكبرُ مِنكَ وأكبرُ مِن كُلِّ شيءٍ ومِن كُلِّ أحدٍ .
       
      افعَل ما تشاءُ ، اظلِم مَن تشاءُ ، استمتِع بدُنياكَ كما تشاءُ ،
      استغِلّ نُفُوذَكَ وسُلطانَكَ ومالَكَ وجاهَكَ فيما تشاءُ .
      لكنْ لا تَظُنّ نفسَكَ قويًّا ، ولا تَظُنّ أنَّ ما تملكُ حِصنًا لَكَ مِنَ المَخاطِر والشُّرور .
       
      إن كُنتَ قويًّا بما تملكُ مِن أشياء دُنيويَّة ، هِيَ نِعَمٌ مِن اللهِ لم تُحسِن استخدامَها ،
      فمَن ظلمتَه أقوَى مِنكَ . نعم ، أقوَى مِنكَ بحُسن ظَنِّهِ برَبِّه سُبحانه ،
      وبلُجُوئِهِ إليه واعتصامِهِ به .
       
      دَعْوَةٌ منه كفيلةٌ بأن تُسقِطَكَ ، وأن تُجَرِّدَكَ مِن كُلِّ ما تملك ،
      وأن تُحَوِّلَ ما أنتَ فيه مِن نِعَمٍ إلى نِقَمٍ عليكَ ؛
      لأنَّ دَعوةَ المظلومِ مُستجابةٌ ، ودَعوةَ المُضطَرِّ لا تُرَدُّ .
      يقولُ اللهُ تعالى : (( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ )) النمل/62 .
      ويقولُ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم : (( اتَّقِ دعوةَ المظلومِ ،
      فإنَّها ليس بينَها وبينَ اللهِ حجابٌ )) مُتفقٌ عليه ، وفي روايةٍ :
      (( اتَّقوا دعوةَ المظلومِ ، فإنَّها تُحمَلُ على الغمامِ ، يقولُ اللهُ :
      وعِزَّتي وجَلالي لأنْصُرنَّكِ ولو بعدَ حِينٍ )) صحيح الجامع .
       
      لا تَظْلِمَنَّ إذا ما كُنتَ مُقتَدِرًا
      فالظُّلْمُ تَرْجِعُ عُقباهُ إلى النَّدَمِ
       
      تنامُ عيناكَ والمظلومُ مُنْتَبِهٌ
      يدعوا عليكَ وعَيْنُ اللهِ لَم تَنَمِ
       
      واللهُ يُمهِلُ ولا يُهْمِلُ ، يقولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم :
      (( إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يُملي للظَّالمِ ، فإذا أخَذَه لم يُفْلِتْه )) ثمَّ قرأ :
      (( وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ))
      هود/102 . مُتفقٌ عليه .
       
      فليس اللهُ بغافلٍ عنكَ ، (( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
      إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ )) إبراهيم/42 .
       
      إنْ كُنتَ تخشَى على نفسِكَ نارَ جَهنَّمَ ، وتُريدُ أن تَنجُوَ بها ،
      فبَادِر بالتَّحَلُّلِ مِن مَظالِمِ العِبادِ قبل أن يُباغِتَكَ المَوْتُ ،
      بل بادِر بتخليص نَفسِكَ مِن ظُلْمِها بالمَعاصي والذنوبِ ،
      فإنَّ اللهَ دَعاكَ إلى التَّوبةِ ، فقال سُبحانه :
      (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا
      عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ
      تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ )) التحريم/8 .
       
       
       
       
      كَتَبَهُ / بسمَة


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×