اذهبي الى المحتوى
malak heart

ما معنى هذا الحديث

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

اخواتي الحبيبات اريد أن أعرف معنى حديث امنا عائشه رضي الله عنها

عن الصفره و الكدره و هل عند ظهور الصفره في البدايه يجب عدم الصيام حتى مع عدم نزول باقي الدم حفظكم الله O_o

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله اختنا الحبيبة

تفضلي هذه الفتوى اتمنى ان تنفعكِ

القول المختار في الكدرة والصفرة بعد انقطاع الدم

 

 

السؤال

 

 

 

 

 

 

 

بدأت الحيض في 7-8 أيام، ثم لاحظت صفرة باهتة بعد الدم تستمر حتى 14-15 يوما، وعلى ظن أنها استحاضة أغتسل وأصلي بعد تمام اليوم الثامن، وأقضي يوم صلاة، ثم علمت من طبيب أن الصفرة بعد الدم ليست حيضا، وعلمت من موقعكم أن الطهر بالجفوف، فأنا لا أرى القصة البيضاء، فكل السوائل التي تنزل لها لون أصفر باهت، وبعد عدم نزول إفرازات لمدة 15 ساعة في اليوم السادس اغتسلت، وفي اليوم السابع نزل سائل أصفر يكاد يكون أبيض غير لزج. فما الحكم؟ وكيف أعرف الطهر؟

الإجابــة

 

 

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد اختلف العلماء في حكم الصفرة والكدرة على أقوال منها: أنها حيض مطلقا في زمن الإمكان، وهذا قول الشافعية، ومنها: أنها حيض إذا كانت مسبوقة بدم. وهذا قول أبي ثور وابن المنذر، ومنها: أنها ليست حيضاً مطلقاً. وهو قول ابن حزم واختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، ومنها: وهو المختار عندنا أنها حيض في مدة العادة، فإذا رأت الطهر ثم رأت صفرة وكدرة في زمن العادة فهي حيض، وإذا رأت صفرة وكدرة بعد زمن العادة فليست بحيض وهو قول الحنابلة، قال في الإنصاف: والصفرة والكدرة في أيام الحيض من الحيض -يعني في أيام العادة- وهذا المذهب وعليه الأصحاب. وحكى الشيخ تقي الدين وجها أن الصفرة والكدرة ليستا بحيض مطلقا.

وقال النووي في المجموع: فرع: في مذاهب العلماء في الصفرة والكدرة: قد ذكرنا أن الصحيح في مذهبنا أنهما في زمن الإمكان حيض، ولا تتقيد بالعادة، ونقله صاحب الشامل عن ربيعة ومالك وسفيان والأوزاعي وأبي حنيفة ومحمد وأحمد وإسحاق، وقال أبو يوسف: الصفرة حيض والكدرة ليست بحيض إلا أن يتقدمها دم. وقال أبو ثور: إن تقدمها دم فهما حيض وإلا فلا. قال: واختاره ابن المنذر، وحكي العبدري عن أكثر الفقهاء أنهما حيض في مدة الإمكان، وخالفه البغوي فقال: قال ابن المسيب وعطاء والثوري والأوزاعي وأحمد وأكثر الفقهاء لا تكون الصفرة والكدرة في غير أيام الحيض حيضا. انتهى.

ودليل ما ذكرنا حديث أم عطية رضي الله عنها: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئاً. رواه أبو داود. وبهذا يظهر لك ما يجب عليك فعله، وهو اعتبار ما ترينه من صفرة وكدرة في مدة العادة حيضاً، وأما ما جاءك منها خارج العادة فهو استحاضة. وبهذا يتبين لك حكم الصفرة بعد انقطاع الدم، فإنها إن كانت في أيام العادة فهي حيض وإلا فلا.

أما السائل الأبيض فليس بحيض مطلقا، بل المعلوم عند النساء أن القصة البيضاء علامة الطهر.

وننبهك هنا إلى ضرورة الرجوع إلى أهل العلم وعدم الاكتفاء بسؤال الأطباء فيما يشكل عليك من أمور الدين، فقد قال بعض السلف: إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم.

والله أعلم.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=117502

 

وايضاً هذا الرابط

http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=47&ID=325

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختي الغاليه راماس

 

انا اللذي أقصده ليس بعد الانتهاء ولكن قبل البدايه هناك شيء ظهر أمس قبل الفجر ولم يظهر بعدها هل أصوم وأصلي لانه لم يظهر شيء أم هذا لا دليل على نزولها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال مهم جدا بارك الله فيكِ ملوكه

اتمني الاخوات يفيدونا

جزاكن الله خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حياك الله أخيتي

 

تفضلي :

http://ar.islamway.n...-ط§ظ„ط´ظ‡ط±ظٹط©

 

السؤال:

يوم 28 رمضان[ ] نزل علي دم بُني مائل للسواد، واستمر إلى ثالث أيام العيد.

ويوم رابع العيد نزلت الدورة العادية التي نعرفها جميعًا.

سؤالي: هل أعيد صيام يومين من رمضان؟ هل تعتبر استحاضة؟

وأيضًا قضاء الصلاة

الإجابة:

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:

 

فالبقع البنِّية المائلة للسواد، والتي تسبق الدَّورة، لها حكم الكُدْرة، وهي محلُّ تفْصيل عند أهل العلم.

 

أولاً: إن كانت تلك البقع منفصِلة عن دم الحيْض المعتاد، فليست من الحيْض؛ لما في ثبت عند البخاري[ ] وغيرِه عن أمّ عطية رضي الله عنها قالت: "كنَّا لا نعدُّ الكدرة والصفْرة شيئًا".

زاد أبو داود: "بعد الطهر".

 

وقد بوَّب البخاري بما يقتضي هذه الزّيادة، فقال: "باب الصفرة والكدرة في غير أيَّام الحيض[ ] ".

 

ومراد أمّ عطية: أنَّ ذلك كان في زمَن النَّبي صلَّى الله عليْه وسلَّم مع اطِّلاعه عليه وتقْريره له، وعلى هذا يكون الحديث له حكْم الرفع، كما نبَّه على ذلك الحافظ ابن حجر في فتح الباري، والحديث يدلُّ بمنطوقِه على أنَّ الصفرة والكدرة في زمَن الطهر ليستا حيضًا، كما يدلُّ بمفهومِه على أنَّهما في زمن الحيض حيض؛ ويدعم هذا المفهوم ما رواه مالك في الموطَّأ، والبخاري في ترجمة باب عن مرجانة -مولاة عائشة[ ] - قالت: "كان النساء[ ] ُ يَبْعَثْنَ إلى عائشة بالدُّرْجةِ فيها الكُرْسُفُ، فيه الصُّفرَة من دم الحيضة، يَسألْنَها عن الصلاة، فتقول لهن: لا تَعجَلْنَ حتَّى تَرَينَ القَصَّة البيضاءَ- تريد بذلك الطهر من الحيضة".

 

فالمرأة إذا طهرتْ ورأت الطهر المتيقَّن من الحيْض، برؤية القصَّة البيضاء، وهو ماء أبيض تعرفه النساء، أو بالجفوف، وهو خروج القطنة غير ملوَّثة بالدماء - فما بعد الطهر من كدْرة أو صفْرة، أو نقطة أو رطوبة، فهذا كلُّه ليس بحيض، حتى ترى الحيض المعروف.

 

ثانياً: إن كانت الكدْرة والصفرة متَّصلة بالدَّم، وصاحَبَها ألم الدَّورة، كالمغص وألم الظهر ونحو ذلك مما يصاحب الحيض عادة - فهي من جملة الحيض، لا يحل فيها الصَّوم ولا الصَّلاة.

 

قال الشيخ العثيمين: "فهذه الكدْرة التي سبقت الحيض لا يظهر لي أنَّها حيض، لاسيَّما إذا كانت أتت قبل العادة، ولم يكن علامات للحيض من المغص ووجع الظهر ونحو ذلك، فالأولى لها أن تُعيد الصلاة التي تركتْها في هذه المدة". اهـ.

 

وقال رحمه الله في رسالة "الدماء الطبيعيَّة للنساء": "النَّوع الثالث: صفرة أو كدرة، بحيث ترى الدم أصفر، كماء الجروح، أو متكدرًا بين الصفرة والسواد، فهذا إن كان في أثناء الحيض أو متصلاً به قبل الطهر، فهو حيض، تثبت له أحكام الحيض، وإن كان بعد الطهر، فليس بحيض". اهـ.

 

وعليه؛ فالظاهر من كلام الأخت السائلة أن ما رأته من كدرة يختلف عن الحيض المعروف عندها، وأنه كان منفصلاً عن الحيض، فهي في ذلك الوقْت لها حكم الطَّاهرات، والواجب عليْها قضاء صيام اليومَين، ولا يلزمها قضاء الصَّلوات التي تركتها، ولا تقضي الصَّلاة المتروكة؛ لأنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم لم يأمر أحدًا من المستحاضات في زمنه بقضاء شيء من الصَّلاة،، والله أعلم.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://fatwa.islamwe...twaId&Id=255124

 

 

أنا فتاة في 18 من العمر، كان لدي ‏وسواس شديد، وشفيت منه، والآن ‏أعاني من الشك في أيام الحيض. ‏ قبل أيام الحيض أعاني من نزول ‏الكدرة، فأستمر في الصلاة، ثم ينزل مع ‏الكدرة دم خفيف، أو دم مختلط مع ‏الكدرة، علما بأن الكدرة كثيرة ‏ فأستمر في صلاتي. ‏ متى أتوقف عن الصلاة؟

 

الإجابــة

 

 

 

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فهذه الكدرة لا تعد حيضا -على ما نفتي به- إلا إذا كانت في زمن العادة، أو كانت متصلة بالدم؛ وانظري الفتوى رقم: 134502. وعليه، فإذا رأيت هذه الكدرة. فإن كانت في مدة عادتك، فإنك تتوقفين عن الصلاة، وإن كانت في غير مدة عادتك، فإنك تستمرين في الصلاة حتى تري الدم، فإذا رأيت الدم فتوقفي عن الصلاة، وما يتصل بهذا الدم من الكدرة يعد حيضا؛ كما ذكرنا.

والله أعلم.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم آمين

بورك فيك يا حبيبة ونفع بك ووفقك لما يحبه ويرضاه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

132550284011.gif

 

 

 

للعلم فقط يا حبيبات

 

الإمام

العثيمينرحمه الله

ما هي الكدرةوالصفرة؟

 

الصُّفرة والكُدرة سائلان يخرجان من المرأة، أحياناً قبل الحيض، وأحياناً بعد الحيض.

والصُّفرة: ماءٌ أصفر كماء الجُروح.

والكُدرة: ماءٌ ممزوجٌ بحُمرة، وأحياناً يُمزَجُ بعروق حمراء كالعَلَقة، فهو كالصَّديد يكون ممتزجاً بمادة بيضاء وبدم.

 

 

 

و للمزيد تفضلن هنا

 

تم تعديل بواسطة ~بسمة أمل*همسة ألم ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزى الله السائلة والمجيبة خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×