صفحة التسميع لناصرة الحق

[ناصرة الحق 0]

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة و بارك فيك بالنسبة للأسئلة الجديدة حبذا لو وضعتهم و أقرب فرصة لديك لاْتمكن من الإجابة عليهم في الوقت المناسب و لا مانع لدي من أن تضعي اْسئلة سابقة لاْوانها و أنا أنظر إليها وقت الإجابة عليها فقط و السلام عليك و رحمة الله و بركاته

[خير أمة 6]

تفضلى اختى الكريمة

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

﴿ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء ﴾إلى قوله تعالى ﴿ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾

 

﴿ وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ مُخْتَالاً فَخُوراً ﴾

 

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً ﴾

 

﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً ﴾

 

﴿ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ سُلْطَاناً مُّبِيناً ﴾

 

﴿ دَرَجَاتٍ مِّنْهُ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوّاً مُّبِيناً ﴾

 

﴿ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ ﴾إلى قوله تعالى ﴿ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً ﴾

 

﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ شَاكِراً عَلِيماً ﴾

 

يسر الله لك :)

[ناصرة الحق 0]

(والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم و إحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة و و لا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما و من لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات و الله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن و آتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات و لا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم و أن تصبروا خير لكم و الله غفور رحيم يريد الله ليبين لكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و الله عليم حكيم )

2(و لكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان و الأقربون و الذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا و إن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا و اعبدو الله و لا تشركوا به شيئا و بالوالدين إحسانا و بذي القربى و اليتامى و المساكين و الجار ذي القربى و الجار الجنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل و ما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا)اْختي الكريمة الشكل التالي > يعبر عن حرف د و نقطة فوقها و لا أعرف سبب >لك

(ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية و قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تظلمون فتيلا أينما تكونوا يدركم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة و إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله و إن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ما أصابك من حسنة فمن الله و ما أصابك من سيئة فمن نفسك و أرسلناك للناس رسولا و كفى بالله شهيدا من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا و يقولون طاعة فإ>ا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير ال>ي تقول و الله أعلم بما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلا)

(الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه و من أصدق من الله حديثا فما لكم في المنافقين فئتين و الله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله و من يضلل الله فلن تجد له سبيلا ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم و اقتلوهم حيث و جدتموهم و لا تتخذوا منهم وليا و لا نصيرا إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم و بينهم ميثاق أو جاؤوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم و لو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم و ألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا ستجدون آخرين يريدون اْن يأمنوكم و يأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم و يلقوا إليكم السلم و يكفوا أيديهم فخدوهم و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و أولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا)

تم تعديل 20 نوفمبر, 2006 بواسطة ناصرة الحق

[ناصرة الحق 0]

(درجات منه و مغفرة و رحمة و كان الله غفورا رحيما إن ال>ين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا إلا المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم و كان الله عفوا غفورا و من يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا و سعة و من يخرج من بيته مهاجرا إلى الله و رسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله و كان الله غفورا رحيما و إ>ا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم ال>ين كفروا عن دينكم إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا)

(لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس و من يفعل >لك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون >لك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا إن يدعون من دونه إلا إناثا و إن يدعون إلا شيطانا مريدا لعنه الله و قال لاْتخ>ن من عبادك نصيبا مفروضا و لاْضلنهم و لاْمنينهم و لاْمرنهم فليغيرن خلق الله و لاْمرنهم فليبتكن آ>ان الأنعام و من يتخ> الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم و يمنيهم و ما يعدهم الشيطان إلا غرورا أولئك مأواهم جهنم و لا يجدون عنها محيصا و ال>ين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا و من أصدق من الله قيلا)

(و قد نزل عليكم في الكتاب أن إ>ا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إ>ا مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا ال>ين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحو> عليكم و نمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة و لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا إن المنافقين يخادعون الله و هو خادعهم و إ>ا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس و لا ي>كرون الله إلا قليلا م>ب>بين بين >لك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضلل الله فلن تجد له سبيلا ياأيها ال>ين آمنوا لا تتخ>وا الكافرين أولياء من دون المؤمنين اْتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا إلا ال>ين تابوا و أصلحوا و اعتصموا بالله و أخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين و سوف يؤتي الله المؤمنين أجرا عظيما ما يفعل الله بع>ابكم إن شكرتم و آمنتم وكان الله شاكرا عليما

[ناصرة الحق 0]

اْختي الحبيبة أين أنت فقد طالت غيبتك أرجو منك أن تنيبي عنك الأخت نبض الأقصى أو غيرها أثناء غيابك لو كان ذلك ممكنا و جزاك الله خيرا

[¯`ღ سماح ღ´¯ 42]

(والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم و أحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة و و لا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما و من لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات و الله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن و آتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات و لا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم و أن تصبروا خير لكم و الله غفور رحيم يريد الله ليبين لكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و الله عليم حكيم )

 

 

اختي لم تسمعي هذه الاية

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً ﴾

2(و لكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان و الأقربون و الذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا* الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض و بما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن و اهجروهن في المضاجع و اضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا و إن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا و اعبدو الله و لا تشركوا به شيئا و بالوالدين إحسانا و بذي القربى و اليتامى و المساكين و الجار ذي القربى و الجار الجنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل و ما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا)

 

اْختي الكريمة الشكل التالي > يعبر عن حرف د و نقطة فوقها و لا أعرف سبب >لك

 

طيب اختي الغالية يمكنك الظغط على رمز \ موجود تحت حرف الدال

 

(ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية و قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تظلمون فتيلا أينما تكونوا يدركم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة و إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله و إن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ما أصابك من حسنة فمن الله و ما أصابك من سيئة فمن نفسك و أرسلناك للناس رسولا و كفى بالله شهيدا من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا و يقولون طاعة فإ>ا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير ال>ي تقول و الله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلا)

(الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه و من أصدق من الله حديثا فما لكم في المنافقين فئتين و الله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله و من يضلل الله فلن تجد له سبيلا ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم و اقتلوهم حيث و جدتموهم و لا تتخذوا منهم وليا و لا نصيرا إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم و بينهم ميثاق أو جاؤوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم و لو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم و ألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا ستجدون آخرين يريدون اْن يأمنوكم و يأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم و يلقوا إليكم السلم و يكفوا أيديهم فخدوهم و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و أولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا)

 

ماشاء الله بارك الله فيك و فى حفظك

[¯`ღ سماح ღ´¯ 42]

(درجات منه و مغفرة و رحمة و كان الله غفورا رحيما إن ال>ين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا إلا المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم و كان الله عفوا غفورا و من يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا و سعة و من يخرج من بيته مهاجرا إلى الله و رسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله و كان الله غفورا رحيما و إ>ا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم ال>ين كفروا عن دينكم إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا)

(لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس و من يفعل >لك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون >لك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا إن يدعون من دونه إلا إناثا و إن يدعون إلا شيطانا مريدا لعنه الله و قال لاْتخ>ن من عبادك نصيبا مفروضا و لاْضلنهم و لاْمنينهم و لاْمرنهم فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم و يمنيهم و ما يعدهم الشيطان إلا غرورا أولئك مأواهم جهنم و لا يجدون عنها محيصا و ال>ين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا و من أصدق من الله قيلا)

(و قد نزل عليكم في الكتاب أن إ>ا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إ>ا مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا ال>ين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحو> عليكم و نمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة و لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا إن المنافقين يخادعون الله و هو خادعهم و إ>ا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس و لا ي>كرون الله إلا قليلا م>ب>بين بين >لك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضلل الله فلن تجد له سبيلا ياأيها ال>ين آمنوا لا تتخ>وا الكافرين أولياء من دون المؤمنين اْتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا إلا ال>ين تابوا و أصلحوا و اعتصموا بالله و أخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين و سوف يُؤْتِ الله المؤمنين أجرا عظيما ما يفعل الله بع>ابكم إن شكرتم و آمنتم وكان الله شاكرا عليما

 

ماشاء الله حفظك ممتاز اختي ناصرة الحق

 

لي عودة لوضع الاسئلة ان شاء الله

[¯`ღ سماح ღ´¯ 42]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلى اختى الكريمة تسميع الجزء الخامس

 

1-﴿ وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾

 

2- ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ﴾ الى قوله تعالى ﴿ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا﴾

 

3-﴿ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ ﴾الى قوله تعالى أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ﴾

 

4-﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ ﴾ الى قوله تعالى ﴿ خَاسِرِينَ ﴾

 

6-﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ ﴾ الى قوله تعالى ﴿ الْمُقْسِطِينَ ﴾

 

5-﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ ﴾ الى قوله تعالى ﴿ السَّبِيلِ ﴾

 

7-﴿ فَأَثَابَهُمُ اللّهُ ﴾الى قوله تعالى ﴿ تَشْكُرُونَ ﴾

 

8-﴿ يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ ﴾ الى فقوله تعالى ﴿ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ﴾

 

9-﴿ مَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ ﴾ الى قوله تعالى ﴿ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴾

 

 

بالتوفيق ان شاء الله

[ناصرة الحق 0]

أختي الفاضلة أنا علي تسميع الجزء السادس و الثلاثة أسئلة الأخيرة هي من الجزء السابع لذا لن أجيب عليها

(و إن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته و يوم القيامة يكون عليهم شهيدا فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم و بصدهم عن سبيل الله كثيرا و أخذهم الربا و قد نهوا عنه و أكلهم أموال الناس بالباطل و أعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما لكن الراسخون في العلم منهم و المؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك و ماأنزل من قبلك و المقيمين الصلاة و المؤتون الزكاة و المؤمنون بالله و اليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما )

 

(ياأيها التاس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نورا مبينا فأما الذين آمنوا بالله و اعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه و فضل و يهديهم إليه صراطا مستقيما)

 

(واذكروا نعمة الله عليكم و ميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا و أطعنا و اتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط و لا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى و اتقوا الله إن الله خبير بما تعملون وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات لهم مغفرة و أجر عظيم و الذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم)

 

(وقالت اليهود و النصارى نحن أبناء الله و أحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و لله ملك السموات و الأرض و ما بينهما و إليه المصير ياأيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم و اتقوا الله و على الله فليتوكل المؤمنون و إذ قال موسى لقومه ياقوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء و جعلكم ملوكا و آتاكم مالم يؤت أحدا من العالمين ياقوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم و لا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين)

أكمل إن شاء الله بعد قليل

تم تعديل 3 ديسمبر, 2006 بواسطة خير أمة

[ناصرة الحق 0]

(ياأيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنّا بأفواههم و لم تؤمن قلوبهم و من الذين هادوا سمّاعون للكذب سمّاعون لقوم آخرين لم يأتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه و إن لم تؤتوه فاحذروا و من يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي و لهم في الآخرة عذاب عظيم سمّاعون للكذب أكالون للسحت فإن جاؤوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم و إن تعرض عنهم فلن يضرّوك شيئا و إن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين)

(إنما وليّكم الله و رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون و من يتولّ الله و رسوله و الذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا و لعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم و الكفار أولياء و اتقوا الله إن كنتم مؤمنين و إذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا و لعبا ذلك بأنهم قوم لا يعقلون قل ياأهل الكتاب هل تنقمون منّا إلا أن آمنا بالله و ما أنزل إلينا و ما أنزل من قبل و أن أكثركم فاسقون قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله و غضب عليه و جعل منهم القردة و الخنازير و عبد الطاغوت أولئك شر مكانا و أضل عن سواء السبيل)

 

آمل أن يكون التسميع للجزء السابع تباعا أي بعد تصحيح الأسئلة مباشرة

وفقك الله لكل خير و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[خير أمة 6]

ماشاء الله لا قوة إلا بالله تسميعك رائع أختى الكريمة

هناك كلمة بالأحمر فقط يرجى مراجعة شكل الهمزة بها

أم الآية التى تحتها خط فيرجى المراجعة لأنها ليست هى الاية المطلوبة و المطلوب آية أخرى

بارك الله فيك و سأضع لك الأسئلة الخاصة بالجزء الجديد غداً بأمر الله :)

يسر الله لى و لك

[خير أمة 6]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

أختى الفاضلة تفضلى تسميع الجزء السابع

يسر الله لك أمرك :)

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

﴿ لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾

 

﴿ إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾

 

﴿ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴾

 

﴿ وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ ﴾

 

﴿ وَتِلْكَ حُجَّتُنَا ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ ﴾

 

﴿ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ﴾ إلى قوله تعالى ﴿ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ ﴾

 

يسر الله لك :)

[ناصرة الحق 0]

(لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم و لكن يؤاخذكم بما عقّدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم و احفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون إنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة و البغضاء في الخمر و الميسر و يصدّكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل أنتم منتهون و أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و احذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ليس على الذين آمنوا و عملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا و آمنواو عملوا الصالحات ثم اتقوا و آمنوا ثم اتقوا و أحسنوا و الله يحب المحسنين ياأيها الذين آمنوا ليبلونّكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم و رماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم ياأيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد و أنتم حرم و من قتله منكم متعمّدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره عفا الله عما سلف و من عاد فينتقم الله منه و الله عزيز ذو انتقام)

(إذ قال الله ياعيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني و أمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ماليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي و ربكم و كنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم و أنت على كل شيء شهيد إن تعذبهم فإنهم عبادك و إن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم لله ملك السموات و الأرض و ما فيهن و هو على كل شيء قدير )

(و منهم من يستمع إليك و جعلنا على قلوبهم أكنّة أن يفقهوه و في آذانهم وقرا و إن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاؤوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين و هم ينهون عنه و ينئون عنه و إن يهلكون إلا أنفسهم و ما يشعرون و لو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا ياليتنا نرد و لا نكذب بآيات ربنا و نكون من المؤمنين بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل و لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه و إنهم لكاذبون و قالوا إن هي إلا حياتنا الدنيا و ما نحن بمبعوثين و لو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى و ربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون)

(و عنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو و يعلم ما في البر و البحر و ما تسقط من ورقة إلا يعلمها و لا حبة في ظلمات الأرض و لا رطب و لا يابس إلا في كتاب مبين و هو الذي يتوفاكم بالليل و يعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون و هو القاهر فوق عباده و يرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا و هم لا يفرطون ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم و هو أسرع الحاسبين)

(وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك عليم حكيم و وهبنا له إسحق و يعقوب كلا هدينا و نوحا هدينا من قبل و من ذريته داود و سليمان و أيوب و يوسف و موسى و هارون و كذلك نجزي المحسنين و زكريا و يحيى و عيسى و إلياس كل من الصالحين وإسماعيل و اليسع و يونس و لوطا و كلا فضلنا على العالمين و من آبائهم و أزواجهم و ذرياتهم و اجتبيناهم و هديناهم إلى صراط مستقيم ذلك هدى الله يهدي من يشاء و لو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون أولئك الذين آتيناهم الكتاب و الحكم و النبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين)

أرجع و أكمل السؤال الأخير أن شاء الله

[ناصرة الحق 0]

(بديع السموات و الأرض أنّى يكن له ولد و لم تكن له صاحبة و خلق كل شيء و هو بكل شيء عليم ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه و هو على كل شيء وكيل لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه و من عمي فعليها و ما أنا عليكم بحفيظ و كذلك نصرف الآيات و ليقولوا درست و لنبينه لقوم لا يعلمون اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلا هو و أعرض عن المشركين و لو شاء الله ما أشركوا و ما جعلناك عليهم حفيظا و ما أنت عليهم بوكيل و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون )

جزاك الله خيرا أختي الكريمة و أرجو أن يكون تسميع الجزء التالي بعد تصحيح الأسئلة مباشرة

[نبض الأقصى 99]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تسميع صحيح اختي الحبيبة بارك الله فيكِ .

 

فقط يوجد بعض الأخطاء وهذا هو التصحيح :

 

يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر و الميسر و الأنصاب و الأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون

أنسيتِ هذا المقطع من الآية

(و إذ قال الله ياعيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني و أمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ماليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي و ربكم و كنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم و أنت على كل شيء شهيد إن تعذبهم فإنهم عبادك و إن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم لله ملك السموات و الأرض و ما فيهن و هو على كل شيء قدير )

نقص في الآيات

(و منهم من يستمع إليك و جعلنا على قلوبهم أكنّة أن يفقهوه و في آذانهم وقرا و إن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاؤوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين و هم ينهون عنه و ينئون عنه و إن يهلكون إلا أنفسهم و ما يشعرون و لو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا ياليتنا نرد و لا نكذب بآيات ربنا و نكون من المؤمنين بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل و لو ردوا لعادوا لما نهوا عنه و إنهم لكاذبون و قالوا إن هي إلا حياتنا الدنيا و ما نحن بمبعوثين و لو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى و ربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون)

سحر مبين = أساطير الأولين

وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم و وهبنا له إسحق و يعقوب كلا هدينا و نوحا هدينا من قبل و من ذريته داود و سليمان و أيوب و يوسف و موسى و هارون و كذلك نجزي المحسنين و زكريا و يحيى و عيسى و إلياس كل من الصالحين وإسماعيل و اليسع و يونس و لوطا و كلا فضلنا على العالمين و من آبائهم (و أزواجهم) و ذرياتهم وإخوانهم و اجتبيناهم و هديناهم إلى صراط مستقيم ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده و لو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون أولئك الذين آتيناهم الكتاب و الحكم و النبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين)

 

عليم حكيم = حكيم عليم

بين الأقواس غير موجود في الآية الكريمة

بالأزرق >> نقص بالآيات

 

بديع السموات و الأرض أنّى يكون له ولد و لم تكن له صاحبة و خلق كل شيء و هو بكل شيء عليم ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه و هو على كل شيء وكيل لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه و من عمي فعليها و ما أنا عليكم بحفيظ و كذلك نصرف الآيات و ليقولوا درست و لنبينه لقوم لا يعلمون اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلا هو و أعرض عن المشركين و لو شاء الله ما أشركوا و ما جعلناك عليهم حفيظا و ما أنت عليهم بوكيل و لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعلمون)

يكن = يكون

يعملون = يعلمون

 

إن شاء الله أضع لكِ الآن أسئلة الجزء الثامن ..

 

رزقكِ الله حفظ كتابه حفظاً راسخاً ينفعكِ به يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم .

[نبض الأقصى 99]

أسئلة مراجعة الجزء الثامن

 

استعيني بالله أختي الحبيبة واتمي بارك الله فيكِ المقاطع التالية :

سورة الأنعام :

 

﴿ وَهَـذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا ..........أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَ ﴾

 

﴿ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ......وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾

 

﴿ أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ ...........وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾

 

سورة الأعراف :

 

﴿ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ ...............لَمِنَ النَّاصِحِينَ ﴾

 

﴿ وَقَالَتْ أُولاَهُمْ لأُخْرَاهُمْ.........أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ ﴾

 

﴿ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ ...........إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْماً عَمِينَ ﴾

 

﴿ وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا .......... وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ ﴾

 

فتح الله عليكِ وألهمكِ الصواب .

[ناصرة الحق 0]

بداية أختي الفاضلة أرغب بإزجاء الشكر لك على طريقة التصحيح الرائعة و بارك الله فيك و لأشرع بحول الله بالإجابة على الأسئلة

(وهذا صراط ربك مستقيما قد فصّلنا الآيات لقوم يذّكرون لهم دار السلام عند ربهم و هو وليهم بما كانوا يعملون يامعشر الجن قد استكثرتم من الإنس و قال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض و بلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم و كذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي و ينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا و غرتهم الحياة الدنيا و شهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين)

(ثمانية أزواج من الضأن اثنين و من المعز اثنين قل آالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين و من الإبل اثنين و من البقر اثنين قل آالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله بغير علم فمن اضطر غير باغ و لا عاد فإن ربك غفور رحيم)

(أن تقولوا إنّما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا و إن كنّا عن دراستهم لغافلين أو تقولوا لو أنّا أنزل الكتاب علينا لكنّا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم و هدى و رحمة فمن أظلم ممن كذّب بآيات الله و صدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون إن الذين فرّقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها و من جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها و هم لا يظلمون قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا مسلما و ما كان من المشركين قل إن صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين)

(ثم لآتينهم من بين أيديهم و من خلفهم و عن أيمانهم و عن شمائلهم و لا تجد أكثرهم شاكرين قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملاْن جهنم منكم أجمعين و ياآدم اسكن أنت و زوجك الجنة فكلا من حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوءاتهما و قال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تونا من الخالدين و قاسمهما إني لكما لمن الناصحين )

(وقالت أولاهم لاْخراهم فما كان لكم علينا من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون إن الذين كذبوا بآياتنا و استكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء و لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط و كذلك نجزي المجرمين لهم من جهنم مهاد و من فوقهم غواش و كذلك نجزي الظالمين و الذين آمنوا و عملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون و نزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار و قالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق و نودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون و نادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين)

(و البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه و الذي خبث لا يخرج إلا نكدا كذلك نفصل الآيات لقوم يشكرون لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم قال الملاْ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين قال ياقوم ليس بي ضلالة و لكني رسول من رب العالمين أبلغكم رسالات ربي و أنصح لكم و أعلم من الله ما لا تعلمون أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم و لتتقوا و لعلكم ترحمون فكذبوه فأنجيناه و ال\ين معه في الفلك و أغرفنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين )

(و إلى مدين أخاهم شعيبا قال ياقوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا المكيال و الميزان بالقسط و لا تبخسوا الناس أشياءهم و لا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين و لا تقعدوا بكل صراط توعدون و تصدون عن سبيل الله من آمن به و تبغونها عوجا و أنتم شهداء و اذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم و انظروا كيف كان عاقبة المفسدين و إن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به و طائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا و هو خير الحاكمين )

[واحة المسك 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اختي الحبيبة ناصرة الحق

 

بارك الله بك وبحفظك وما شاء الله تبارك الرحمن

 

أهنيكِ اختي الحبيبة على علو همتك

 

وأسأل الله يتم عليكِ نعمه ..

 

ويثبت حفظ كتابه الكريم في صدرك

 

غاليتي من اليوم ان شاء الله سأكمل معك التسميع .. وانا سعيدة بالتعاون معك

 

وبارك الله فيكِ وبحفظك وجعلك من أهل القرآن وخاصته ..

 

فاسأل الله ان تجدي مني ما يسرك .. وأعاننا الله وإياكم لما فيه خير الدنيا والآخرة

 

وجمعني الله بكِ في الفردوس الأعلى من الجنة

 

واحبك في الله

 

:roll:

تم تعديل 10 ديسمبر, 2006 بواسطة واحة المسك

[ناصرة الحق 0]

أهلا و مرحبا بك أختا جديدة في الله و أحبك الله الذي أحببتني لاْجله و أنتظر منك أختي الكريمة أسئلة الجزء التاسع و أرى أن تساعديني في تسميع جزء واحد كل يومين أي تضعين لي أسئلة كل اثنين و أربعاء و جمعة بشرط أن يكون ذلك باكرا و إلا حضريها من مساء اليوم السابق ليتسنى لي الإجابة عليها قي أوقات فراغي و لك جزيل الأجر من الله تعالى

فماذا تقولين علما أني بعد أسبوعين سأسافر للحج فنتوقف حينها نم نكمل بحول الله لاحقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[واحة المسك 16]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

اختي الحبيبة ناصرة الحق

 

لكِ ذلك ان شاء الله .. وارجو ان لا تغضبي مني اذا قدر الله وتأخرت عنك قليلاً .. فأحياناً يحكمني ضيق الوقت ومتابعة غيرك من الأخوات

 

ولكن اسأل الله لي ولكِ العون والبركة في الوقت والعمل ..

 

وبالنسبة لذهابك للحج .. فيا حبذا لو أخبرتني بالوقت الذي ترغبين بتوقف التسميع فيه الى ان تعودي سالمة ان شاء الله

 

وسأكون في إنتظارك وحجاً مبروراً وسعياً مشكوراً مقدماَ .. وأسألك الدعاء يا غاليتي ..

 

احبك في الله

تم تعديل 11 ديسمبر, 2006 بواسطة واحة المسك

[ناصرة الحق 0]

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة بالنسبة لسفري فسيكون بحول الله في 22 ديسمبر أي 1ذو الحجة و سيكون لمدة 20 يوم ثم نرجع للتسميع إن شاء الله

و الآن أرجو ألا تتأخري علي بوضع أسئلة الجزء التاسع و لك جزيل الشكر

[واحة المسك 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

 

 

ما شاء الله عليكِ يا اختي الحبيبة

 

تسميع ممتاز وأخطاء بسيطة فمعظمها أخطاء لا تظهر عند التسميع الشفوي ..

 

فبارك الله فيكِ وفتح عليكِ وألهمك الصواب ..

 

(وهذا صراط ربك مستقيما قد فصّلنا الآيات لقوم يذّكرون لهم دار السلام عند ربهم و هو وليهم بما كانوا يعملون........................................................................................................................................................... يامعشر الجن قد استكثرتم من الإنس و قال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض و بلغنا أجلنا الذي أجلت لنا قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم و كذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي و ينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا و غرتهم الحياة الدنيا و شهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين)

الخطاء ...............( نسيان الآية 126 وجزء من الآية 127 ) = الصواب ((لهم دار السلام عند ربهم وهو وليهم بما كانوا يعملون(126)

ويوم يحشرهم جميعاً....))

 

 

(ثمانية أزواج من الضأن اثنين و من المعز اثنين قل آالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين و من الإبل اثنين و من البقر اثنين قل آالذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله بغير علم فمن اضطر غير باغ و لا عاد فإن ربك غفور رحيم)

 

الخطاء بغير علم = الصواب بهِ

 

(أن تقولوا إنّما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا و إن كنّا عن دراستهم لغافلين أو تقولوا لو أنّا أنزل الكتاب علينا لكنّا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم و هدى و رحمة فمن أظلم ممن كذّب بآيات الله و صدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون إن الذين فرّقوا دينهم و كانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها و من جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها و هم لا يظلمون قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا مسلما و ما كان من المشركين قل إن صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين)

الخطاء الكتاب علينا = الصواب علينا الكتاب

 

(ثم لآتينهم من بين أيديهم و من خلفهم و عن أيمانهم و عن شمائلهم و لا تجد أكثرهم شاكرين قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملاْن جهنم منكم أجمعين و ياآدم اسكن أنت و زوجك الجنة فكلا من حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوءاتهما و قال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تونا من الخالدين و قاسمهما إني لكما لمن الناصحين )

 

(وقالت أولاهم لاْخراهم فما كان لكم علينا من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون إن الذين كذبوا بآياتنا و استكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء و لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط و كذلك نجزي المجرمين لهم من جهنم مهاد و من فوقهم غواش و كذلك نجزي الظالمين و الذين آمنوا و عملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون و نزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار و قالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جاءت رسل ربنا بالحق و نودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون و نادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين)

 

 

(و البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه و الذي خبث لا يخرج إلا نكدا كذلك نفصل الآيات لقوم يشكرون لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم قال الملاْ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين قال ياقوم ليس بي ضلالة و لكني رسول من رب العالمين أبلغكم رسالات ربي و أنصح لكم و أعلم من الله ما لا تعلمون أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم و لتتقوا و لعلكم ترحمون فكذبوه فأنجيناه و ال\ين معه في الفلك و أغرفنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين )

الخطاء نفصل = الصواب نصرف

 

 

(و إلى مدين أخاهم شعيبا قال ياقوم اعبدوا الله مالكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا المكيال و الميزان بالقسط و لا تبخسوا الناس أشياءهم و لا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين و لا تقعدوا بكل صراط توعدون و تصدون عن سبيل الله من آمن به و تبغونها عوجا و أنتم شهداء و اذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم و انظروا كيف كان عاقبة المفسدين و إن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به و طائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا و هو خير الحاكمين )

الخطاء المكيال = الصواب الكيل

الخطاء بالقسط =الصواب زيادة في الأية

الخطاء و أنتم شهداء = الصواب زيادة في الأية

 

 

ملاحظة : جميع الكلمات التي باللون الأخضر تدل على وجود فراغ بين حرف ( و , ما , أو ) والكلمة التي تليه

 

مثال : الخطاء وجود فراغ بين و قال = الصواب وقال

 

الخطاء وجود فراغ بين و هو = الصحيح وهو

 

اسأل الله ان يجعل القرأن الكريم ربيع قلبك ونور صدرك وجلاء حزنك وذهاب همك

 

تم تعديل 22 ديسمبر, 2006 بواسطة واحة المسك

[واحة المسك 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

تفضلي أختي الحبيبة أسئلة مراجعة الجزء التاسع

 

استعيني بالله بارك الله فيكِ وأخلصي النية له سبحانه واتمي المقاطع التالية :

 

سورة الأعراف :

 

﴿ فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ (93).........................وَهُمْ نَآئِمُونَ (97) ﴾

 

﴿ لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم (124) ............... وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (128) ﴾

 

﴿ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا (156) ..................هُمُ الْمُفْلِحُونَ (157) ﴾

 

﴿ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا (176) .....................هُمُ الْغَافِلُونَ (179) ﴾

 

﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ (199)................. لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (204) ﴾

 

 

سورة الأنفال :

 

﴿ كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ (5) ........................مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) ﴾

 

﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا (31)................... بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (35) ﴾

 

 

يسر الله لكِ الأمر أختي الحبيبة وفتح عليكِ وألهمكِ الصواب .

 

وأعتذر اذا كنت قد تأخرت عليكِ يا حبيبتي .. فأرجو المعذرة , فكان لابد ان انهي تصحيح التسميع السابق لكِ

تم تعديل 13 ديسمبر, 2006 بواسطة واحة المسك

[ناصرة الحق 0]

جزاك الله خيرا على جهدك المبذول و جعله الله في ميزان حسناتك

أما عن الأخطاء الإملائية و خاصة الهمزات و المدات فيجوز لنا كتابتها بالشكل العادي أي كما نكتبها في غير القرآن لاْن الكتابة القرآنية توقيفية في المصحف و بإمكانك التأكد من ذلك

والآن سأبتدئ بحول الله بالإجابة

(فتولى عنهم وقال ياقوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين وكذلك ماأرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء و الضراء لعلهم يضرعون ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آبائنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء و الأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون)

(لاْقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لاْصلبنكم أجمعين قالوا إنا إلى ربنا منقلبون وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين وقال الملاْ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده و العاقبة للمتقين)

(واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك المفلحون)

(ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا و أنفسهم كانوا يظلمون من يهد الله فهو المهتدي و من يضلل فأولئك هم الخاسرون ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها و لهم أعين لا بيصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون)

(خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون وإذا لم تأتهم بأية قالوا لولا اجتبيتها قل إنما أتبع ما يوحى إلي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون)

(كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون يجادلونك في الحق بعدما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين)

(وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو إيتنا بعذاب أليم وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون

[واحة المسك 16]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيرا على جهدك المبذول و جعله الله في ميزان حسناتك

اللهم آميـــــــــن .. وإياكم اختي الحبيبة

 

أما عن الأخطاء الإملائية و خاصة الهمزات و المدات فيجوز لنا كتابتها بالشكل العادي أي كما نكتبها في غير القرآن لاْن الكتابة القرآنية توقيفية في المصحف و بإمكانك التأكد من ذلك

جزاكِ الله كل خير على هذا التنبيه وبالفعل لقد تأكدت من الأمر وكان صحيحاً بارك الله فيكِ ونفع بكِ

 

وسامحيني ان كنت قد شددت على التصحيح بالمرة السابقة ولكن كنت أخشى من الوقوع بالإثم ( فهذا كلام الله ) وعلي ان لا أتساهل فيه

 

فأرجو المعذرة منكِ بارك الله فيكِ

 

وبالنسبة لتسميعك بالأمس فما شاء الله ممتاز إلا انه هناك بعض الأخطاء البسيطة جداً :

 

 

(فتولى عنهم وقال ياقوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين وكذلك ماأرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء و الضراء لعلهم يضرعون ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آبائنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء و الأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون)

الخطاء آبائنا = الصواب آباءنا ( لأن الهمزة مفتوحة وقبلها ألف وليست مكسورة )

 

الكلمات التي باللون الأخضر أرجو أن تنتبهي للفراغ بين حرف العطف والكلمة التي تليه.

 

(لاْقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لاْصلبنكم أجمعين قالوا إنا إلى ربنا منقلبون وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين وقال الملاْ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده و العاقبة للمتقين)

الكلمات التي باللون الأخضر أرجو أن تنتبهي للفراغ بين حرف العطف والكلمة التي تليه.

 

(واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك المفلحون)

ممتاز .. خالية من الأخطاء

 

(ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا و أنفسهم كانوا يظلمون من يهد الله فهو المهتدي و من يضلل فأولئك هم الخاسرون ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها و لهم أعين لا بيصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون)

ومن = ومن ( فراغ بين الواو ومن )

 

(خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون وإذا لم تأتهم بأية قالوا لولا اجتبيتها قل إنما أتبع ما يوحى إلي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون)

ممتاز خالية من الأخطاء

 

(كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون يجادلونك في الحق بعدما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين)

ممتاز .. خالية من الأخطاء

 

(وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو إيتنا بعذاب أليم وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون)

الخطاء إيتنا = الصواب ائتنا

 

وفقكِ الله وجعل القرآن العظيم شفيعاً لكِ يوم القيامة .

تم تعديل 13 ديسمبر, 2006 بواسطة واحة المسك