هبة -من هبات- الله 7 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 نوفمبر, 2020 (معدل) سقط في حفرة مظلمة واختنق من ضيقها .. فلما رموا له الحبل ليخرجوه .. لف الحبل على عنقه بإحكام .. سحبوا الحبل .. فمات مخنوقا !! سيتبادر إلى ذهنك أنه شخص مجنون .. ما الذي يجعل أحدهم يلف الحبل على عنقه في اللحظة التي ينتظر فيها الخلاص و الخروج من حفرة مظلمة لا تعجب .. هذا بالظبط حال من إذا ضاق به أمر أو أظلمت حوله الحياة هرب إلى المعاصي أكثر !! متوهما أنها قد تنفس شيئا من ضيقه و هي لا تزيده إلاّ ضيقا واختناقا و موتا . باختصار: الحزن لا وتبعده سيجارة .. والضيق لا تذهبه أغنية وقيثارة .. ظن الغافلون أن بها جلاءً للصدور ..فما ازدادوا بها إلا عتمة وضيقاً وثبور! عُد إلى الله .. تقرب إليه سبحانه .. اسجد له بإخلاص .. تمسك بحبل الطاعات .. ذلك طوق النجاة. ملاحظة: هذه القصة للشيخ الدكتور عمر عبد الكافي. طيِّبوا يومكم بذكر الله. تم تعديل 8 نوفمبر, 2020 بواسطة هب الله 2 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
روضة الأمل* 23 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 نوفمبر, 2020 الله المستعان جزاك الله خيرا على الانتقاء الطيب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
هبة -من هبات- الله 7 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 نوفمبر, 2020 (معدل) 10 ساعة مضت, قالت روضة الأمل*: بارك الله فيكِ و جزاك خيرا منه على مرورك الطيب تم تعديل 9 نوفمبر, 2020 بواسطة هب الله 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك