اذهبي الى المحتوى
امانى يسرى محمد

وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

المشاركات التي تم ترشيحها

 

إبراهيم جمال الشهيربـ"كماتشو"باع كل ما يملك ليشترى سيارة كانت سبب فى وفاته

(وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ )

﴿وعَسَى أنْ تكْرَهُوا شيْئًا وهو خيْرٌ لكم ۖ وعسى أنْ تُحِبُّوا شيْئًا وهو شرٌّ لكم ۗ واللهُ يعْلمُ وأنتم لا تعْلمون﴾ . قال الحسن البصري -رحمه الله-: لا تكرهوا المَلَمّاتِ الواقعة، فلرُبّ أمرٍ تكْرهُهُ فيه نجاتك، ولربُّ أمرٍ تُحِبه فيه عطبُك. . تفسير #القرطبي
 

﴿والله يعلم وأنتم لاتعلمون﴾ من العجب إلحاحك في طلب أغراضك، وإن تعوقت زاد إلحاحك وقد تمنع لأمرين :إما لمصلحتك ،أولذنوبك،فإن صاحب الذنب بعيد الإجابة، فنظف الطريق من أوساخ المعاصي، وانظر في طلبك هل لإصلاح دينك أم لهواك،فإن كان للهوى فاعلم أن من اللطف بك تعويقه صيد الخاطر لـ الجوزي

(والله يعلم وأنتم ﻻ تعلمون) فليس أمامك إﻻ الصبر على أقداره والرضا باختياره /د. عقيل الشمري

[ والله يعلم وانتم لا تعلمون ] ارجع بذاكرتك لأمر اردته .. ولم يقسم لك وبعد فترة تبين لك الحكمة بمنعه عنك فهذا هو علم الله الذي خفي عنك

كل اﻷقدار من لدن حكيم عليم،فقد تكون محنة فيها منحتك،وقد تكون منحة فيها محنتك(وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم). /سعود الشريم

 في طيّ المحن منح: كرهتْ صفية بنت حيي غزوة خيبر ،فكانت العاقبة أن تزوجت خير الرسل، وأفضل البشر . صدق ربي: (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم).”/ د:عمر المقبل.

 سلوى المكروب والمهموم ” }لعله خير}” {لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم} {لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} {وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم { ./ أبرار بنت فهد القاسم

قد تبدأ الحياة الزوجية بالحب فتشوبها بعدُ الكراهية أو العكس ، فلا تتعجلا الانفصال فقد يكون في البقاء الخير ( وعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا)قاعدة في كل أمور حياتك ، فلا تقدم خيرتك فخيرة الله خير لك. /أبتسام الجابري

ما يصيب الإنسان؛ - إن كان يسرُّه فهو نعمة بيِّنة. - وإن كان يسوءه فهو نعمة لأنه يكفر خطاياه، ويثاب بالصبر عليه. ومن جهة أن فيه حكمة ورحمة لا يعلمها العبد: . ﴿وعسى أَن تَكرَهوا شَيئًا وَهُوَ خَيرٌ لَكُم وَعَسى أَن تُحِبّوا شيئًا وهُوَ شَرٌّ لَكُم﴾ . ابن تيمية

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×