اذهبي الى المحتوى
oumadam

نهاية فتاه ضحية الخيانه صديقتها..........؟

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

اخواتي قصه طويله ولكن ما كانت نهايتها لا اعرف غير ان القصه هزت مشاعري وانا متاكدة ان كل واحدة رح تعرف ويش النهايه وانا منتظرة توقعاتكم ..................؟ الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون

 

بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها

 

و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها

 

ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة

 

ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها

 

لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها

 

واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها

 

و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب

 

و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا اختاه على هذا الموضوع وهذه القصه وبارك الله فيكي

وشكررررررررررررررررا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا اختاه على هذا الموضوع وهذه القصه وبارك الله فيكي

وشكررررررررررررررررا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكرا لك اختي على الموضوع

 

فعلا قصة مؤلمة يندى لها الجبين وينفطر لها القلب لوجود مثل هؤلاء الوحوش في مجتمعنا الاسلامي وما هذه الفتاة الا واحدة ممن تعرضن لمثل هذا من قبل صديقاتهن

 

نسأل الله اعفو والعافية وان يرحمنا برحمته,,,,,,,,,,,,,,آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
شكرا لك اختي على الموضوع

   

   فعلا قصة مؤلمة يندى لها الجبين وينفطر لها القلب لوجود مثل هؤلاء الوحوش في مجتمعنا الاسلامي وما هذه الفتاة الا واحدة ممن تعرضن لمثل هذا من قبل صديقاتهن

 

 نسأل الله اعفو والعافية وان يرحمنا برحمته,,,,,,,,,,,,,,آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي الحبيبه جزاك الله الخير وفي الحقيقه هذه القصه المتني واحزنتني لانها ذكرتني بقصه مشابهه لها واحب ان اكتبها لكم

القصه هي ايضا لفتاه مع صديقتها لكن هذه الصديقه كانت صديقت طفوله يعني من زمان و ففي احد الايام خرجت هذه الفتاه مع من اعتقدتها صديقت العمر للتنزه وفجاءه استوقفتهما سياره كان يركبها اثنان وقد اردا المضايقه والمعاكسه لكنها طبعا بدات تتجاهله وهمت بمتابعت الطريق بسرعه لكن صديقتها استوقفتها وذهبت اليهما ورات انها تكلمهما بطريقه وكنها تعرفهما واعطاها هذا الذئب البشري مبلغ من النقود عادت هذه المخادعه للفتاه واخبرتها ان هذا الشخص تعرفه وسيوصلهما الى منزلهما في البدايه رفضت واصرت في الرفض لكن في النهايه قبلت لان صديقتها طمأنتها بانها ستكون موجوده ولن تتركها حتي منزلها واثناء الطريق وقفت السياره وهمت هذه الصديقه بالنزول بحجه انها ذاهبه للبقاله لكنها تفاجئت بها وهي تودعها باشارت الوداع ثم انطلقت السياره كلمح البصر وبداخلها الفتاه والشابين وبدا هذان الاثنان بمحاولت الاعتداء عليها لكن التدبير الالهي جعل رجل يمر من جانب السياره وقد لاحظ ان شخص ما يدق السياره وكان هناك من يتعارك فلما اقترب عرف ماذا يحصل وقد كان يركب سياره فبداء بصدم السياره التي فيها الفتاه حتى اجبر الشابان ان يخرجا وهكذا نجت الفتاه من العار

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×