اذهبي الى المحتوى
شموع الإيمان

يابنات ماهي الإحتياجات النفسية في نظرك

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حبيباتي لكل انسان في هذا الكون احتياجات نفسية ، وانتن كفتيات يعجز البعض عن التعبير عنها

نريد التناقش في هذه المسأله

 

ماهي الإحتاجات النفسية في نظرك؟

كيف يمكن التمييز بينها؟

كيف يمكن التعبير عنها؟

 

 

اريد مشاركتك سواء اكنت فتاة مراهقة والتي هي بحاجه لها

او ام ، تنصحينا

 

وشكرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك أخيتي الحبيبة شموع على هذا الطرح.

 

برأيي أن الفتاة -خاصة في مرحلة المراهقة- تحتاج إلى مزيد من الاهتمام العاطفي.

وقد تعبر عن ذلك الاحتياج بطريقة خاطئة، وتتورط بعلاقات محرمة سواء مع الذكور أم الإناث.

والحل أن توليها والدتها مزيد اهتمام وعاطفة، ويشعرها أهل المنزل بأنها باتت إنسانة ناضجة لها كيانها وشخصيتها المستقلة، فتُعطى مزيدا من مساحة الثقة -دون الخروج عن الحدود اللازمة- ويتم إشعارها بأهميتها في المنزل.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي الغالية شموع الايمان بارك الله فيك واشكرك على دعوتك

بالنسبة ارى ان الفتاة تريد مزيدا من ان تكون قوية الشخصية وان تكون مسئولة لكي لا تنجرف وايضا اعطائها مزيدا من العواطف والاحترام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

ماهي الإحتاجات النفسية في نظرك؟

الإحتياجات النفسية في نظري وأهم شيء في مرحلة الطفولة إلاهتمام بالطفل عن طريق تعزيز ثقته بنفسه وإظهار مدى حب الوالدين واهتمامهم له والاهتمال بقصصه اليوميه وعدم التذمر منه لأن ذلك يحز في نفسه ...أما في مرحلة المراهقة فيبدأ الأهتمام والرعاية الزائدة كي لا يجعل الولد والبنت فريسة لرفقاء السوء وكذلك تعزيز الجانب الديني لأن الجهل بالدين يظهر في أبناءهم..فلا تجد لدى الابن وازع ديني يردعه عن فعل المحرمات...

كيف يمكن التمييز بينها؟

قد تكون الاحتياجات النفسية اهتمام يريده الإبن من المحيطين به.. أو قد تكون افتقاد للحنان أو انعدام الثقة في نفسه...إلخ

كيف يمكن التعبير عنها؟

لم توضحي هل التعبير بها من قبل الوالدين أم الإبن..

إن كان من الوالدين فيعبر عنها بالكلام الطيب الذي قد يأتي بمفعوله الذي يسد كل النقائص في شخصية الإبن ..وإن كان لدى الإبن فتجد الإبن يعبر عن احتياجاته بالسكوت أو التذمر أو الانزواء في غرفته عدم مخالطة الناس البحث عن من يبوح له بأسراره غير الوالدين وهذه تصرفات خاطئة!!!يجب تداركها قبل استفحال المشكلة...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

شكر الله لكِ أختي الغالية هذا الطرح ..

رأيي أن الاحتياجات النفسية للفتاة وبالأخص في فترة المراهقة الحرجة هي :

على رأسها الحب والعطف خاصة من قبل الأم خاصة والأهل كلهم عامة .

ثم التفاهم من قبل الأم لمشكلات الفتاة وكثرة التحدث معها حول كل ما تهتم به وأمنياتها مثلا وما تصبو إليه نفسها_ أعني أن تكون ألم بمثابة الصديقة للفتاة في هذه المرحلة وأن تشعرها أنها صداقة حقيقية وليست لمجرد الخوف عليها أو التحكم بها_ بل يكون نقاش تعبر فيه الفتاة عن ما يدور بداخلها وتجنب النهر والعتاب الشديد وإلقاء اللوم عليها بصورة مباشرة تجعلها ترفض صداقة الأم وتبحث عمن يفهمها .. مع التوعية الدينية المستمرة لها

ثم تعزيز الثقة بها ( كما أشارت أختنا الحبيبة المشرفة ) من قبل الأهل وأنها يعتمد عليها في كثير من الأمور لأنها باتت فتاة ناضجة

هذا ما حضرني الآن أخيتي الحبيبة , بارك الله فيكِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اولا اشكرك اختى

شموع الايمان

على طرح هذا الموضوع

انا من وجهة نظرى ان الاحتياج النفسى متفاوت بدرجاتة ونوعيتة

على حسب السن والظروف المحيطة واسلوب التربية

بس الاسس المتعارف عليها ان مثلا مرحلة المراهقة الاحتواء بالحب وتفهم طبيعية المرحلة

وهذا دور الام والمصارحة اى ان تكون الام صديقة لابنتها

والفتاة فى سن المراهقة تميل للعواطف والاحاسيس المرهفة ولابد ان تقوم الام بتوجية الفتاة

توجيها وفق شريعتنا الاسلامية وهذا يبدا من الصغر بتعاليم الاطفال الحلال والحرام

حتى لانقع فى المحظورات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي الكريمة شكرا على هذا الموضوع الهام واسمحي لي في سرد ما لدي دون تصنيف

اجد ان لكل انسان حاجات نفسية منها الحاجة للحب والعطاء اللمسات الحانية والتقبيل والتشجيع

الشعور بالامان تقدير الذات اشباع الحوائج والرغبات وفق الشرع تنمية التكامل والاستقلالية بشروط

حب غير مشروط النظرت الحانية الحاجة للتقبل والتشجيع وكل منا بحاجة لذلك ان قدر الله لي عودة ان سمحت لي .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

الحبيبة "شموع الإيمان" ، جزاكم الله خيراً على هذا الطرح الطيب ، وأنا حقيقة استفدت مما قالته الأخوات الفضليات كثيراً جزاهن الله خيراً

 

كما أن الإنسان يولد بإحتياجات جسدية ضرورية لإستمرار حياته ولنمو وبناء جسده ، فهو يولد أيضاً باحتياجات نفسية

من الضروري إشباعها بشكل مستمر لكي يعيش حياة نفسية و روحية سليمة.

 

وقد أوضح د.ديفيد فيرجسون في محاضرة بالجامعة الأمريكية بنيويورك ان احتياجات الإنسان النفسية الأساسية هي : القبول ، والإعجاب والتشجيع والمساندة ، ودفء المشاعر والإحترام والتقدير.

 

ومن الواضح أنه لا يمكن تسديد الإحتياجات النفسية إلا في إطار علاقات إنسانية حميمة ، فلا يمكن شراء قبول أو تشجيع من السوبر ماركت ،أو زراعة الحديقة بثمار الاحترام أو الإهتمام!

 

ونحن عندما كنا أطفالاً كنا نشعر باحتياجاتنا النفسية ونعبر عنها ببساطة ، فنطلب مثلاً من الكبار أن يحملوننا او يحتضوننا عندما نحتاج للدفء

لكن عندما كبرنا وخصوصاً إن كنا كبرنا في بيئة لا تعترف بمثل هذه الإحتياجات ، فإننا تعلمنا ألا نعبر عن تلك الإحتياجات

بل نبتلعا داخلنا ، وأقنعنا انفسنا بأننا لا نحتاج لمثل هذه الأمور أو ان هذه الإحتياجات رفاهية وترف ولا نجرؤ أن نطالب بها.

 

لذلك يجب على الوالدان الإهتمام بهذه الإحتياجات، فهي مهمة جداً ، وليست أقل أهمية من بطانية في الشتاء مثلاً! إن كانت البطانية محتاجينها لندفئ اجسامنا ، كذلك كل أنواع التلامس نحتاجها من الأهل لكي يشبعوا حاجات ابناءهم النفسية .

 

وأيضاً من السهل على الطفل انه يجري ويدفن راسه في حضن امه بسهولة ، لكن عندما تكبر الأطفال يمكن لا يعبرون عن احتياجتهم

مثل ماكانوا ضغاراً

ولكن في الحقيقة احتياجاتهمالنفسية ما زلت كما هي ويمكن أكثر!

يمكن الأم تريد ان تقطع ابنتها من التقبيل عندما تتكلم كلمة جديدة لأول مرة ، أو عندما تمشي لأول مرة

لكن عندما تكبر ، هذه الإحتياجات بتكون ......عادي ! للأسف حاجات كتير بتبقى .........عادي كما هي.

 

لذلك على الأهل الإهتمام بهذه الأمور شدة الأهمية ، لانه ممكن الجوع الشديد للتلامس وتوفير الإحتياجات النفسية يتطور في علاقات مش مفيدة ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي نحمي بها أبناءنا .

 

وكذلك على الفتيات ألا يترددن بطلب وإقناع الأهل بهذه الإحتياجات ، حتى لا يقعن في الفخ.

 

اعتذر إن كنت قد اطلت .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

طبيبتنا المباركة نوران سلمها الله

ما أروع مداخلتكِ.. أعجبتي كثيرا بارك الله فيكِ.

 

وللفائدة أيتها الحبيبات، هذا موضوع قيم سبق طرحه من قبل طبيبتنا الحبيبة نوران:

https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=33584

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة " شموع الإيمان " على هذا الموضوع المهمّ للغاية

وأشكركِ على الدعوة فبارك الله فيك .

لا أريد أن أزايد على أخواتي ومشرفاتي الحبيبات فقد اطلعت على ما خطّة أناملهن فجزأهن الله خيرا

الفتاة في فترة المراهقة بالتحديد المطلوب من الأسرة عموما إشباعها عاطفيا ومن الأب وألام خصوصا لأن الفتاة في هذه الفترة في أمس الحاجة لإشباعها عاطفيا ونرويها حنانا لكي نقطع الطريق على أي خطر محتمل يأتي من خارج الأسرة ولا نتركها بحاجة للغير ممن لا نعرف نواياهم ولا نثق بهم .وللأسف أن الكثير يجهل إن الكلمة الطيبة في حد ذاتها تحمل عاطفة جياشة، يجهل إن الابتسامة الرقيقة تحمل عاطفة الصدق والأجر، ألم يقل عليه الصلاة والسلام فيما معناه .. تبسمك في وجه أخيك صدقة .. يجهل أن التشجيع الدائم والثناء المحمود للأبناء والآخرين هو نوع من الوسائل الفعالة التي تشبع العاطفة الإنسانية، نجهل الاستماع للآخرين بإنصات واحترام آراءهم وتفهم ظروفهم بصدق والتعاطف معهم وبالذات مع أقرب الناس أعني الأب وألام وأنا لا أبالغ إذا قلت أن اغلب فتياتنا بعانين من مشكلة الفراغ العاطفي وسبب ذلك البيئة التي يقنطونها فللأب وألام دوراً أساسيا في هذه المشكلة ، فإذا ما تربو على العطف والحنان لن يفتقرن إلى الحب وعليه نضمن سلامة عواطفهن .

وأهم أسباب الفراغ العاطفي لدى الفتيات كالتالي :

 

انشغال الأب في عمله ينسيه ملاطفة أبنائه.

عمل الأم في الخارج وعدم تعويض الأبناء بالعاطفة عندما تلتقي معهم فتقوم بتوكيل جميع أمور الأطفال للخادمة.

عادات المجتمع التي لم تميز بين الغلط الحقيقي والغلط المصطنع فأصبحت الأم عندما تأخذ ابنتها بالأحضان أو تقبل أبنها يعتبر عيب لا يقبله المجتمع ولا العادات الاجتماعية.

عدم وجود حوار صريح بين الوالدين وأبنائهما.

التمييز الذي يكون من قبل الوالدين كتمييز الذكر على الأنثى.

عدم فهم المراحل العمرية التي يمر بها الأبناء فيبتعد الوالدان عن أبنائهما بحجة التغيير المفاجئ الذي طرأ عليهم.

الخجل أو الحياء الغير مبرر من ممارسة العاطفة مع الأبناء.

 

ولكن من المؤسف وكما ذكرت إن الكثير من الأهالي يهملون ذلك في الوقت الذي تكون فيه الفتاة بأشد الحاجة إلى تلك المشاعر والأحاسيس. فالفتاة في مرحلة المراهقة تكون أكثر تحسسا ورقة فتغيرها من تلك الطفلة التي تحظى بالرعاية والاهتمام من والديها واليوم وقد أصبحت شابة يتوجب عليها تحمل المسؤولية وفي أي ساعة مقبلة قد تغادر بيتها الذي تربت فيه إلى بيت الزوجية ، فلا يعد بإمكانها معانقة والدتها ولا الارتماء في حضنها وتقبيلها ووضع رأسها على صدرها للإحساس بالأمان والحنان .. وتشعر بعدم وجود شخص تبوح بإسرارها وتفضي إليه وكل ذلك مما يؤدي إلى لجوئها لاشعورياً في بعض الأحيان إلى الطرق والوسائل الغير مشروعه كعملية تعويضية لتفريغ ما بداخلها من شحنات وعواطف جياشة مضطربة ، فقد تنجرف وراء غريب القي عليها من الكلام المعسول عبارة تأخذ مأخذها من نفسها وتثير كومنها ، فتندفع مهالكها بيدها والكثير من الفتيات سرعان ما يذبن في الهوى والعشق ألا إيرادي.. وهذا من الطبيعي أن يحدث لفتاة تفتقر إلى الكلمات الرحيمة والجمل الحانية الشفيقة في بيئتها المنزلية ..

ويكن العطش العاطفي واضحة على الفتاة أكثر من الولد..

الفتاة قد تأخذ العزلة والانطواء طريق للتخلص من معاناتها.

التعلق بمعلمة أو بصديقة بدون التفكير في نوعية تلك الصداقة وقد تتحول هذه العلاقة من إعجاب إلى حب إلى مثالية والعيادة بالله.

يكون هناك استعداد للانحراف عند هذه الفتاة أكثر من غيرها .. :

 

كما نلاحظ على الفتاة التي تفتقر للإشباع العاطفي :

الأنانية المفرطة فهي تتوقع من الجميع أن يلبي طلباتها ويوفر احتياجاتها .

القلق وعصبية المزاج.

كثرة النظر للمرآة، ليس بدافع التجمل فقط بل لتشبع نفسها بافتخارها بجمالها.

عدم الاقتناع بالوضع المادي الذي تعيشه فهي تتطلع إلى الأعلى ويجب أن تكون متساوية مع أفضل الناس ماديا.

عدم الوعي بالقضايا الدينية.

عندما تشعر بفراغ تتوجه إلى التقنية الحديثة كالانترنت أو التلفزيون أو المكالمات التلفونية.

البعض يكون عنده حب الذهاب للأسواق واقتناء كل جديد بدون الحاجة إليه.

إذا ا لشخصية التي تفتقد الكمال العاطفي تشعر بنقص تحاول أن تجبر هذا النقص بأي وسيلة ممكنة.

والكثير الكثير من تنقصه العاطفة الو الدية الأمومة والأبوة بحيث ترى بعضنا يحن أن يضع رأسه على صدر أمه ويبوح لها بكل شيء أو أن يجد أبا متفهما له يجد فيه مستودعا لأسراره .

وهذه بعض النصائح التي تحد من وجود فراغ عاطفي لدى الفتاة

احترامها وعدم الاستهزاء بها أمام الآخرين .

مشاورتها في الأمور المتعلقة بها لتعزيز ثقتها بنفسها.

تقديم الهدايا المحببة لها وخاصة في يوم الاجتماعية .

توجهها على استغلال أوقاتها بما هو مفيد لها.

إعطاء كل مرحلة عمرية تمر بها الفتاة حقها من جميع النواحي.

ولكن قد تواجه الفتاة من لا يقوم بتلبية هذه النصائح فيكون الحل الذي يمكن به معالجة هذا الفراغ هو قيام الفتاة بإمداد والديها بعطفها وحنانها لهم فقد تكون هذه الطريقة حلا عمليا لعودة المشاعر ا لمكبوتة عند الوالدين.

 

لا شك أن الكثير منا بحاجة لتلك الوصفة العلاجية التي تمنحهم الأمن العاطفي والاستقرار النفسي لو كانت تلك الوصفة العلاجية موجودة بالفعل فهل ستبقى على أرفف الصيدليات لفترة طويلة .

ويجب توعية الأهل الوالدين بالدرجة الأولى وذلك عن طريق المحاضرات والندوات ويجب تطبيق ثقافة الحب المتبادل بين سكان المنزل الواحد الذي تشكل فيه الفتاة ركنا مهما فيجب على الأم الاستمرار في تقديم العطف والحنان لفتاتها وكأنها ما تزال طفلة وعلى الأب أن يحسن التعامل مع ابنته حتى تكون نفسها وروحها مشبعه بالعواطف فلا تهب عليها رياح الفساد .

 

والسلام عليكم

تم تعديل بواسطة glisa - قليصة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي المشرفة

حبيبتي غراس الجنة

حبيبتي الوردة الحمراء

حبيبتي رميم

حبيبتي مروة تركي

حبيبتي سحابة

حبيبتي د-نوران

حبيبتي قليصة

 

بارك الله فيكن ، رأيكن رائع جداً ، أنا اشكركن جداً

انا سعيدة جداً ، يزاجكن الله خير

 

في انتظار بقية الأخوات ، والفتيات أهم شيء

وشكراً لكي حبيبتي المشرفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

بالنسبة لى أنا

أهم حاجة : الثقة فى النفس

والثقة فى النفس دى البنت هى اللى بتصنعها بنفسها

إذا كانت واثقة من نفسها حتقدر تتخطى اى عواقب مهما كان نوعها

عن تجربة يعنى

وبس

أحبكم فى الله :mrgreen:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا أجد مأأزيده عن روائع أخواتى فالاشباع العاطفى للفتاة من أهم احتياجتها النفسية

 

فلا تبحث عنه فى طريق خاطئ من الأم والأب وخاصة الأب الذى قد يغفل عن هذا

 

فى كثير من الأحيان فالبنت فى مرحلة معينة يزيد احتياجها لحنان الأب وحبه واهتمامه بها

 

بالاضافة لعطاء الأم الفطرى الدائم من الحب والحنان تحتاج ايضاً لحنان الأب فبعض الأباء يهملون هذا

 

الاحتياج لدى البنت فتذهب لتبحث عنه فى طريق اخر فأنا حابيت أكد على دور الأب

 

فى اشباع احتياجات ابنته العاطفية

 

جزاكِ الله كل خير اختى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×