نبض الأقصى 99 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 25 يناير, 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، صدقتِ أخيتي الحبيبة ،،، لانقول سوى : حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حتى حكت الوثائق عن جلد طفلة عمرها أحد عشر عاماً مئتي جلدة، وجلد شيخ في التسعين من عمره ثلاثمئة جلدة، وحتى الموتى كانوا يخضعون للمحاكمة فيتم نبش قبورهم• رباه أي عقل مريض يفعل هذا في الصبابا و الشيوخ ؟ اي قاتل سفاح هذا الذي ينبش قبور الموتى لتعذيبهم ؟ لاحول ولاقوة إلا بالله اقشعر جسدي من هول ماقرأت .. متابعة معك بإذن الله .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 يناير, 2007 قصة الدير الرهيب الزمان : بضعة عقود بعد خرج عبد الله الأحمر من غرناطة المكان : الأندلس الحالة في ذلك التوقيت : لازالت محاكم التفتيش تمارس نشاطاتها بكل قسوة و وحشية و لكن يبدو ان ذلك لم يعد كافيا لقتل الاسلام في نقوس اتباعه و ان تنصروا ظاهرا و اضمروا الاسلام فالمورسيكيين لازالو يدينون بدين الحق لذا لم تعد وحاكم التفتيش كافية بل صرنا نحتاج الى حل أكثر بشاعة و كان هو دواوين التفتيش صار معروفا عند المسلمين تحذير شديد اللهجة لا خروج حارج منزلك مطلقا و أنت وحيد كل من يخرج وحده لا يعود أبدا و لا نعلم اين هو و لا يعود أبدا صغيرا كان ام كبيرا شابا كان ام طفلا ام شيخا رجلا كان ام امرأة شاب كان أم فتاة لا أحد يدري بالتحديد ماذا يحدث لأولئك التعساء و لا احد يعلم يقينا من المسئول عن اختفائهم و لكن اصابع الاتهام تتحرك لدواوين التفتيش ترى أي أمر بشع حداهم باخفاء هؤلاء المساكين ؟ اي هول اكثر مما يحدث و لم يعرف احد و ظل هذا الأمر لغزا خافيا لا يعرفه حتى و مرت الأيام و السنوات و لا زال الحال على نفس الحال المسلمين صاروا اكثر حذرا و لكن لم يعد احد بعد كل من يذهب لا يعود أبدا حتى جاء عصر انتفاضة المسملين و ثار المسلمون و اعتصموا بالجبال و كونوا فرق عسكرية قوية اغارت على المدن و القرى و كانت صحوة المحتضر و لم يلبثوا خلاف ذلك كثيرا و لكن في تلك الفترة في احدى الغارات دخلوا بعض الأديرة و قبيل مغادرتهم لاحظوا وجود نوع من الشموع العطرية بكثرة على باب القبو فقرروا فتح ذلك القبو و ظهرت الحقيقة المروعة حقيقة أبشع من الخيال كابوس بشع عايشوه و رئوه للحظات لم يصدقوا أنفسهم مما رئوه ثم أدركوا ان ما يرونه امامهم حقيقة امام أعينهم و أنا أمام أعينهم تعذيب وحشي غير مسبوق لم يسبق هؤلاء الرهبان احد من شياطين الانس و الجن فماذا رئوا ؟ و ماا سمعوا هذه القصة ارسلها في رسالة منفصلة علشان هي ديه الي فيها كل حاجة و هتبقى اخر رسائلي في ذلك الموضوع للنهي بذلك قصة محاكم التفتيش لنعلم كيف كانوا يصنع أسلافهم بأجدادنا و لنعلم و لنتعظ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 يناير, 2007 نعود سريعا الى قضية الدير و المسلمون على باب القبو و ها هي أياديهم تمتد لتلتح القبو دعك من تلك الرائحة المنتنة فالأكثر انتانا هو ما ستراه الأن لا عليك من أصوات الصراح و العويل التي تمزق نياط القلوب الكفيلة باصابة فرقة نازية كاملة بالبكاء رأفة و رحمة اقترب من ذلك الحائط :( كلا أنت لا تتوهم انه كذلك فعلا قلت هذا قبلك ليقرصني أدكم حتى أتأكد اني لا أحلم تقول انه بالتأكيد كابوس و سأصحو منه حالا كلا انه ليس كذلك للأسف و ليته كان كذلك للأسف ديه الحقيقة الي أبشع من كل خيال الواقع الي للأسف أسوأ من كل كابوس هذا الكيان البارز من الحائط نعم انه هيكل عظمي :( دفن صاحبه حيا في جدار نصفه خارجه و نصفه داخله انظر الى هناك هذا مات حديثا نظرات الفزع على عينية الضامرتان و يداه ممتدتان الى لا شئ و يده الاخرى مرفوعة الى السماء تشكو لرب السماء ظلم العباد و هذا الأنين الأتي من هناك هذه الفتاة التي تصدر أنينا متأوها من شدة الألام و اثار مياه وضعت على وجهها انها لا تزال حية صحيح انها بأسوأ حال الا أنها حية انها تبكي تمد يدها و هي مدفونه في الحائط ساعدني على اخراجها أعرف تريد أن تتقيأ كلام امسك أعصابك فقليلا فهذا الصراخ لا يعني الا شيئا واحدا هذه النسوة الصارخات هن يصرخن و عن عرايا تماما المنظر يشرح كل شئ لقد تم اغتصابهن بأشد الطرق وحشية بطرق لا تخلق على بال شيطان مارد لا أستطيع ان اتكلم الصورة وحدها تشرح كل شئ احترس ستسقط في هذا البئر لا تنظر فيه تسائل ما هذه التروس ؟ لا ادري و لكن الهياكل العظمية المنسقة في اسفل هذا البئر تنبأ عما كانت وظيفتها أسمعك تصرخ و تقول يا للهول نعم هذه التروس الة تعذيب عبقرية يتم وضع البائس فيها من قدمه لتنسحق تماما و لا يوضع رأسه حتى يعيش أعلى درجات العذاب حتى يموت ألما قبل ان يموت بتوقف القلب او المخ دعك من تلك الأدوات التقليدية مثل أدوات نزع الأظافر و الابر المعدنية التي توضع في الأعصاب تحت الأظافر و أدوات بتر الأطراف لقد صارت هذه الطرق تقليدية الى حد كبير اذا ما قيست بما رئيناه الأن لقد اتضح ان هتلر كان تلميذا فاشلا في مدرسة النازية فهناك من هو أشد منه اجراما ساعدني الأن على اخراج الضحايا نعم يبكون و يصرخون حتى الرجال لن تعود حياتهم كما كانت أبدا لقد دمروا تماما ................ احذر اياك ان تضع هذا الراهب يفلت لن ينجو بفعلته لا بد أن يقتل كما فعل بهؤلاء الأبرياء كلا ان القتل هو أشد عذاب ليلقى ربه فيعذبه عذابا نكرا ليعلم من أشد عذابا و أبقى الى هنا انتهت قصة الدير الغامض و ارى أن اكتفي بهذا القدر لأن الرسالة على قدر من الدموية كاف للغاية و اترك باقي الررسالة للمرة القادمة و هي عما رئى جنود نابليون في القرن الثامن عشر لما دخلوا اسبانيا في أديرة التعذيب و هي للأسف قصة أشد دموية من تلك القصص الوحشية التي ذكرتها بل هي أشد دموية بما لا يقاس حقا و للأسف كل ما سيذكر فما سيأتي بعده أشد منه :( و عزائنا ان هذه أخر رسالة في هذا الموضوع جزاكم الله خيرا و الى رسالة قادمة باذن الله و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 بانتهاء الرسالة الماضية نكون قد انتهينا فعليا من قصة ألام امتنا في الأندلس و ننتقل الأن الى قصة حدثت بعدها بأربعة قرون زمان نابليون بونابرت في ذلك التوقيت و الامبراطور يحكم نصف اوروبا و يرسل جيوشه الى أماكن عدة و تطال يداه كل مكان في الأرض أرسل نابليون حملته إلى أسبانيا وأصدر مرسوماً سنة 1808 م بإلغاء دواوين التفتيش في المملكة الأسبانية. ما رأيك الأن ؟ تسمع كلام ظباط الحملة الفرنسية ؟ ام تعتبر نفسك واحدا منهم و تسمع منه بعد ذلك القصة كاملة ؟ لا ارى داعيا لهذا فالقصة رهيبة بما يكفي فلا داعي لهذا و لنصغي اذاننا لذلك الظابط تحدث أحد الضباط الفرنسيين فقال: "أخذنا حملة لتفتيش أحد الأديرة التي سمعنا أن فيها ديوان تفتيش، وكادت جهودنا تذهب سدى ونحن نحاول العثور على قاعات التعذيب، إننا فحصنا الدير وممراته وأقبيته كلها. فلم نجد شيئاً يدل على وجود ديوان للتفتيش. فعزمنا على الخروج من الدير يائسين، كان الرهبان أثناء التفتيش يقسمون ويؤكدون أن ما شاع عن ديرهم ليس إلا تهماً باطلة، وأنشأ زعيمهم يؤكد لنا براءته وبراءة أتباعه بصوت خافت وهو خاشع الرأس، توشك عيناه أن تطفر بالدموع، فأعطيت الأوامر للجنود بالاستعداد لمغادرة الدير، لكن اللفتنانت "دي ليل" استمهلني قائلاً: أيسمح لي الكولونيل أن أخبره أن مهمتنا لم تنته حتى الآن؟!!. قلت له: فتشنا الدير كله، ولم نكتشف شيئاً مريباً. فماذا تريد يا لفتنانت؟!. . قال: إنني أرغب أن أفحص أرضية هذه الغرف فإن قلبي يحدثني بأن السر تحتها. عند ذلك نظر الرهبان إلينا نظرات قلقة، فأذنت للضابط بالبحث، فأمر الجنود أن يرفعوا السجاجيد الفاخرة عن الأرض، ثم أمرهم أن يصبوا الماء بكثرة في أرض كل غرفة على حدة - وكنا نرقب الماء - فإذا بالأرض قد ابتلعته في إحدى الغرف. فصفق الضابط "دي ليل" من شدة فرحه، وقال ها هو الباب، انظروا، فنظرنا فإذا بالباب قد انكشف، كان قطعة من أرض الغرفة، يُفتح بطريقة ماكرة بواسطة حلقة صغيرة وضعت إلى جانب رجل مكتب رئيس الدير. أخذ الجنود يكسرون الباب بقحوف البنادق، فاصفرت وجوه الرهبان، وعلتها الغبرة. وفُتح الباب، فظهر لنا سلم يؤدي إلى باطن الأرض، فأسرعت إلى شمعة كبيرة يزيد طولها على متر، كانت تضئ أمام صورة أحد رؤساء محاكم التفتيش السابقين، ولما هممت بالنزول، وضع راهب يسوعى يده على كتفي متلطفاً، وقال لي: يابني: لا تحمل هذه الشمعة بيدك الملوثة بدم القتال، إنها شمعة مقدسة. قلت له، يا هذا إنه لا يليق بيدي أن تتنجس بلمس شمعتكم الملطخة بدم الأبرياء، وسنرى من النجس فينا، ومن القاتل السفاك!؟!. وهبطت على درج السلم يتبعني سائر الضباط والجنود، شاهرين سيوفهم حتى وصلنا إلى آخر الدرج، فإذا نحن في غرفة كبيرة مرعبة، وهي عندهم قاعة المحكمة، في وسطها عمود من الرخام، به حلقة حديدية ضخمة، وربطت بها سلاسل من أجل تقييد المحاكمين بها. وأمام هذا العمود كانت المصطبة التي يجلس عليها رئيس ديوان التفتيش والقضاة لمحاكمة الأبرياء. ثم توجهنا إلى غرف التعذيب وتمزيق الأجسام البشرية التي امتدت على مسافات كبيرة تحت الأرض. رأيت فيها ما يستفز نفسي، ويدعوني إلى القشعريرة والتـقزز طوال حياتي. رأينا غرفاً صغيرةً في حجم جسم الإنسان، بعضها عمودي وبعضها أفقي، فيبقى سجين الغرف العمودية واقفاً على رجليه مدة سجنه حتى يموت، ويبقى سجين الغرف الأفقية ممداً بها حتى الموت، وتبقى الجثث في السجن الضيق حتى تبلى، ويتساقط اللحم عن العظم، وتأكله الديدان، ولتصريف الروائح الكريهة المنبعثة من جثث الموتى فتحوا نافذة صغيرة إلى الفضاء الخارجي وقد عثرنا في هذه الغرف على هياكل بشرية ما زالت في أغلالها. كان السجناء رجالاً ونساءً، تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة عشرة والسبعين، وقد استطعنا إنقاذ عدد من السجناء الأحياء، وتحطيم أغلالهم ، وهم في الرمق الأخير من الحياة. كان بعضهم قد أصابه الجنون من كثرة ما صبوا عليه من عذاب، وكان السجناء جميعاً عرايا، حتى اضطر جنودنا إلى أن يخلعوا أرديتهم ويستروا بها بعض السجناء. أخرجنا السجناء إلى النور تدريجياً حتى لا تذهب أبصارهم، كانوا يبكون فرحاً، وهم يقبّلون أيدي الجنود وأرجلهم الذين أنقذوهم من العذاب الرهيب، وأعادوهم إلى الحياة، كان مشهداً يبكي الصخور. ثم انتقلنا إلى غرف أخرى، فرأينا فيها ما تقشعر لهوله الأبدان، عثرنا على آلات رهيبة للتعذيب، منها آلات لتكسير العظام، وسحق الجسم البشري، كانوا يبدؤون بسحق عظام الأرجل، ثم عظام الصدر والرأس واليدين تدريجيا، حتى يهشم الجسم كله، ويخرج من الجانب الآخر كتلة من العظام المسحوقة، والدماء الممزوجة باللحم المفروم، هكذا كانوا يفعلون بالسجناء الأبرياء المساكين، ثم عثرنا على صندوقٍ في حجم جسم رأس الإنسان تماماً، يوضع فيه رأس الذي يريدون تعذيبه بعد أن يربطوا يديه ورجليه بالسلاسل والأغلال حتى لا يستطيع الحركة، وفي أعلى الصندوق ثقب تتقاطر منه نقط الماء البارد على رأس المسكين بانتظام، في كل دقيقة نقطة، وقد جُنّ الكثيرون من هذا اللون من العذاب، ويبقى المعذب على حاله تلك حتى يموت. وآلة أخرى للتعذيب على شكل تابوت تثبت فيه سكاكين حادة. كانوا يلقون الشاب المعذب في هذا التابوت، ثم يطبقون بابه بسكاكينه وخناجره. فإذا أغلق مزق جسم المعذب المسكين، وقطعه إرباً إرباً. كما عثرنا على آلات كالكلاليب تغرز في لسان المعذب ثم تشد ليخرج اللسان معها، ليقص قطعة قطعة، وكلاليب تغرس في أثداء النساء وتسحب بعنفٍ حتى تتقطع الأثداء أو........... تبتر بالسكاكين. وعثرنا على سياط من الحديد الشائك يُضرب بها المعذبون وهم عراة حتى تتفتت عظامهم، وتتناثر لحومهم(محاكم التفتيش للدكتور علي مظهر. صفحات 311-318 باختصار). هذا العذاب كان موجهاً ضد الطوائف المخالفة من المسيحيين فماذا كانوا يفعلون بالمسلمين؟؟ ... أشد وأنكى لا شك. نكتفي بهذا الكلام في تلك الرسالة و بهذه الرسالة تنتهي تمام القصة الأليمة و جزا الله خيرا كل القراء و نسال الله أن يفيقنا من غفلتنا سلام عليكم و رحمة الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 (معدل) لأمتنا تعازينا و دمعا فى مآقينا و آلام تمزقنا تصبحنا تمسينا تؤرقنا و ترهقنا و تلفحنا و تكوينا و تكشف زيف عملتنا و تبطل من دعاوينا و تشهد أن واقعنا سراب ليس يروينا و أن ضياعنا بحر شواطئه بلا مينا نداء في خلايانامن الشيشان يأتينا بأخت الدين صارخة تؤمل نخوة فينا تسائل عن مروئتنا و تستجدي الملاينا أجيرونا على عجل فنار الروس تكوينا و لست اريدها خطبا و لا شعرا يواسينا أريد أبا سليمان فليس سواه يرضينا و خيل العز صاهلة و فرسانا ميامينا يجيئ و خلفه خبز ليطعمه المساكينا يقاسمنا فجائعنا و في البلوى يواسينا و يمسح دمع ارملة و شيخ جاز السبعينا و سيف العز في يده يبيد به الشياطينا يلقنهم بمقدره دروس الامس تلقينا و يقرأ سيفه الأنفاس ليجتز المضلين و يسفع كل ناصية تمطت فوق وادينا يرمم ساحة مسجدنا يؤم به المصلينا فان يكن خالد فيكم فما أحلى أمانينا و ان عز مطلبه فرب العرش يحمينا فياللعار يا قوم اذا غلت أيادينا و أدمنا تخاذلنا و لم نغضب لبارينا و فقدنا اليوم شيشانا كما كنا فلسطينا فهبوا من مراقدكم سراعا و انصروا الدينا أعيدوها لنا بدرا و يرموكا و حطينا فنصر الله موعدنا و جنته تنادينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا و ان نصدق مع المولى لنا عزا و تمكينا للأستماع للأنشودة أضغط هنــــــــا تم تعديل 28 يناير, 2007 بواسطة لؤلؤة الإسلام شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 (معدل) -------------------------------------------------------------------------------- رسالة أهل سرقسطة الأندلسية إلى المسلمين على مر العصور عام :ما أشبه الليلة بالبارحة :الأربعاء 22 ربيع الأول 1425هـ - 12مايو2004 م إن الحمد لله نحمده و نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ... و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله... أما بعد،،، اتفق أهل العلم أن الجهاد نوعان جهاد قصد وطلب وجهاد دفع... ونظرًا لحالة المسلمين المتردية فإن جهاد القصد والطلب قد اختفى من حياة الأمة باختفاء الخلاقة الإسلامية وآخرها العثمانية، فلم يعد للأمة سياجها الحامي ودرعها الواقي والذي منه تخرج الجيوش لنشر الدين، وصار التركيز الأكبر على جهاد الدفع لما نراه من هجمة شرسة على الإسلام وأهله ودوله، وقال أهل العلم أنه إذا تعرض بلد إسلامي لهجوم الأعداء وجب على جميع أهل البلد كبارًا وصغارًا، رجالاً ونساءً، الدفاع عن البلد، وإذا عجز أهل البلد عن الدفاع وجب على أهل البلد المجاور الاشتراك في نصرة إخوانهم، وإذا عجز البلد المجاور انتقل الوجوب للأقرب فالأقرب، وإذا تكاسل المسلمون عن نصرة إخوانهم أثم الجميع وصاروا مسئولين أمام الله عز وجل يوم القيامة، ولن يرحمهم التاريخ الذي سوف يسطر هذا التخاذل وترك نصرة المسلمين المستضعفين، ولن يكون هناك مجد ولا فخر بأي عمل كائنًا ما كان طالما أن صفحات التاريخ ستسطر الخزي والعار الذي ستجلل به كل الأمم، والعجيب أن هذا الأمر ما زال يتكرر في كل عصر وزمان كأن المسلمين ما وعوا درسًا ولا قرأوا تاريخًا. هذه رسالة أرسلها أهل مدينة سرقسطة لإخوانهم المسلمين بالأندلس يطلبون منهم النصرة والعون ضد عدوهم الصليبي وذلك سنة 512 هـ. وهي رسالة تكاد تنطق على واقع المسلمين الآن، وهذه الرسالة أرسلها أهل المدينة للأمير تميم قائد جيوش المرابطين بالأندلس والذي خاف من لقاء العدو واستضخم قوته، فجبن عن لقائه وترك إخوانه نهبًا للكلاب والذئاب من أعداء الإسلام، وجاء في الرسالة ما يلي: [وما كان إلا أن وصلت [يعني الأمير تميم] وصل الله برك بتقواه على مقربة من هذه الحضرة ونحن نأمل منك بحول الله أسباب النصرة بتلك العساكر التي أقر العيون بهاؤها وسر النفوس زهاؤها، فسرعان ما انثنيت وما انتهيت وارعويت وما أدنيت خايبًا عن اللقاء ناكصًا على عقبيك عن الأعداء، فما أوليتنا غناء، بل زدتنا بلاء، وعلى الداء داء بل أدواء، وتناهت بنا الحال جهدًا والتواءً، بل أذللت الإسلام والمسلمين واجترأت فضيحة الدنيا والدين، فيالله ويا للإسلام، لقد اهتضم حومه وحماه أشد الاهتضام إذ أحجمت أنصاره عن إعزازه أقبح الإحجام، ونكصت عن لقاء عدوه، وهو في فئة قليلة ولمة رذيلة وطائفة قليلة، فما هذا الجبن والفزع وما هذا الهلع والجزع، بل ما هذا العار والضياع .. أتحسبون يا معشر المرابطين وإخواننا في الله المؤمنين إن سبق على سرقسطة القدر بما يتوقع من المكروه والحذر أنكم تبلعون بعدها ريقًا، وتجدون في سائر بلاد الأندلس عصمها الله مسلكًا من النجاة أو طريقًا ... كلا، والله ليسومنكم الكفار عنها جلاءً وفرارًا، وليخرجنكم منها دارًا فدارًا ، فسرقسطة حرسها الله هد السد الذي إن فتق فتقت بعده أسداد، والبلد الذي إن استبيح لأعداء الله استبيحت له أقطار وبلاد، فالآن أيها الأمير الأجل هذه أبواب الجنة قد فتحت، وأعلام الفتح قد طلعت، فالمنية لا الدنية، والنار لا العار، فأين النفوس الأبية، وأين الأنفة والحمية، ولن يسعك عند الله ولا عند مؤمن عذر في التأخر والارعواء من مناجزة الكفار والأعداء، وكتابنا هذا أيها الأمير الأجل اعتذار تقوم لنا به الحجة في جميع البلاد، وعند سائر العباد في إسلامكم إيانا إلى أهل الكفر والإلحاد ونحن مؤمنون، .... ، ومهما تأخرتم عن نصرتنا فالله ولي الثأر منكم ورب الانتقام، ويغنينا الله عنكم وهو الغني الحميد. فهل وعى المسلمون مضمون الرسالة؟؟!! منقول مفكرة الاسلام تم تعديل 28 يناير, 2007 بواسطة لؤلؤة الإسلام شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 أي جرح في فؤاد المجد غائر أي موج في بحار الذل هادر ... . أي حزنٍ أمتي ..... بل أي دمع في المآقي ... أي أشجان تشاطر .... أمتي ياويح قلبي ما دهاك .... دارك الميمون أضحى كالمقابر ... كل جزء منك بحر من دماء .... كل جزء منك مهدوم المنابر ... تغرس الرمح الدنيئة في سطور .... العز والأمجاد ترمقها البصائر .... كم هوت منا حصون غير أنا... نفتح الأفواه في وجه التآمر .... ذلك الوجه الذي يلقى قضايانا كما يلقى الطرائف والنوادر.... أيها التأريخ لا تعتب علينا... مجدنا الموؤود مبحوح الحناجر.... كيف أشكو والمسامع مغلقات ... و الرجال اليوم همهم المتاجر ... . ثلة منهم تبيع الدين جهراً.... تلثم الحسناء والكأس تعاقر .. ثلة أخرى تبيت على كنوز .... لا تبالي كان بؤس أم بشائر.... لا تراعي فالحقائق مترعات .. بالأسى يا أمتي و الدمع سائر ... إنها حواء تمضي لا تبالي ... إنها تجني من اللهو الخسائر إنما العيش الذي نحياه ذل نرتضي حتى وإن دنت الكواسر ... يرفع المحتال قومي يا الهي ... والصديق الحق للعدوان آمر .... أيها التأريخ حدث عن رجال .... عن زمان لم تمت فيه الضمائر... هل ترى يا أمتي ألقاك يوم ... تكتبين لنا من النصر المفاخر... ذلك الحلم الذي ارجوه دوماً ... أن أراك عزيزة والله قادر للأستماع للأنشودة أضغط هنـــــــــا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 (معدل) لنعد إلى الوراء بعيدا فثمة تنهدات تلتهب فى الصدر و هناك....و هناك ذكريات لا تنسى فصبرا أندلسا.. فلن ننساك و إن شق بنا المدى و لن نخذلك فنحن إليك قادمون ما نسينا خبروها كيف ينساها الولوع *** كيف يسلوها محب بعدها عافى الهجوع شهد الليل عليه و حكت عنه الدموع *** أنها حب مكين عرشه بين الضلوع كم تمنى أن يراها لو لما فات رجوع *** صار بعد الوصل دهرا بشذا الذكرى قنوع جنة عنها لهينا فطردنا بالجموع **** و بها عشنا قرونا بالدياجير شموع للأستماع للأنشودة أضغط هنــــــــــــــا تم تعديل 28 يناير, 2007 بواسطة لؤلؤة الإسلام شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لؤلؤة الإسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيراً جميعاً على مروركم الكريم وأسألكم الدعـــــــــا لكاتب الموضوع جزاه الله عنـــا خيراً كثيراً والآن يا أخوات ما هو الدور المتوقع منا لإعادة الأندلس وإعادة كل شبر مسلم مغتصب وكيف لنا نفتح بلاد الغرب الكافر وكيف ينتشر الإسـلام في ربوع العالم بأكمله ؟؟؟ أبالحديث والشجب والمعارضات و و و و و إلخ .. ؟!! كلا فقد سئمنا الكلام وسئمنا الحديث بلا عمل ! فأين دوركن أخوات الإسلام أين دوركن ؟؟ جاهدوا أنفسكن في ظل الفتن المحدقة بنا من كل صوبٍ وحدب عليكن بإصلاح أنفسكن عليكن بالتزكية والتربية لكي يخرج من أصلابكن صلاح الدين أخر ولكي يخرج من رحمكن عبد الله بن ياسين هيا نتعلم من ماضينا ونأخذ منه العبرة والعظة والعمل بجد لرفعة هذا الدين قد شرفنا الله تعالى بفضله ومنته بالإسلام فماذا قدمنا نحن للإسلام لكي يتشرف بنا ؟!! ماذا قدمنــــــــــــــا ؟!! والله المستعان وعليه التُكلان رَبِّ احْكُم بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ والســلام عليكم ورحمة الله وبركاته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نبض الأقصى 99 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 فبراير, 2007 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جاهدوا أنفسكن في ظل الفتن المحدقة بنا من كل صوبٍ وحدب عليكن بإصلاح أنفسكن عليكن بالتزكية والتربية لكي يخرج من أصلابكن صلاح الدين أخر ولكي يخرج من رحمكن عبد الله بن ياسين هيا نتعلم من ماضينا ونأخذ منه العبرة والعظة والعمل بجد لرفعة هذا الدين كلمات كتبت بمداد من نور لا حرمكِ الله أجرها غاليتي وأعز بكِ دينه .. فقد صدقتِ يا حبيبة نسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه .. وبارك الله في كاتب وناقلة هذا الموضوع وجزاهم عن أمته خير الجزاء . اللهم آمين .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك