اذهبي الى المحتوى
اليمانيه

ابني عنيييييييييييييييييييييد!!!!!!!!!!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أخواتي أريد نصيحه في ابني العنيد عمره سنه وثلاثة أشهر ولكنه عنيد لدرجه كبيره

إذا لم اتركه يفعل ما يريد يبدأ بضرب رأسه في أي شيء أمامه أو في الارض وإذا حاولت منعه

يزيد أكثر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ماذا أفعل أخاف على رأسه من الضرر كما ان خوفي من ان يكبر معه العناد يزداد يوما بعد يوم

أرجوكن لاتبخلن علي برد.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حبيبتي

اليمانية
انت حاولي معه بهدوء.

ولاتتركي له اي شئ امامه حتى لا يضرب نفسه.

وانت قولي له اذا لم تفعل هذا الشئ سوف اعطيك شوكلاته

او حلاوة.

هذا اللي اقدر اقوله لك لعدم تمكني من تقديم النصائح.

ودمت بود.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

 

اختي الحبيبة ..اليمانية

 

7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد

 

 

 

 

 

العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل.

 

* متى يبدأ العناد ؟

العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر, فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي.

وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية, ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات.

أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم.

 

* وللعناد أشكال كثيرة :

* عناد التصميم والإرادة:

وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.

* العناد المفتقد للوعي:

يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.

* العناد مع النفس :

نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.

* العناد اضطراب سلوكي:

الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.

* عناد فسيولوجي:

بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.

 

* أسباب العناد

العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها :

* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء, كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.

* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.

* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو, وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير, ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.

* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.

* الاتكالية: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.

* الشعور بالعجز: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة, أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.

* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد, تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.

 

* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟

يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:

* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.

* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

 

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.

 

 

.................................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اخواتي سحر الليل وروح الفردوس اشكركن كثيرا على مروركن والافاده.

اختي سحر الليل ابني لايزال صغيرا فلا يفهم بعد إذا اقول له سأعطيك حلوى فعمره فقط سنه وثلاثة أشهر وعندما يصر على رايه

قد يضرب براسه على الجدار او الارض او اي شيء امامه.

أختي روح الفردوس تفصيل رائع وجميل عن العناد ولكن الغريب أنهم قالوا ان الطفل اقل من عاميين يكون حيادي !!!!!!!

ولكن إبني فعلا عنيد مع العلم انه والحمدلله يمشي لوحده وعناده المبكر هو الذي يخيفني..

هل من الاخوات من مرت بتجربه مع ابنها مثلي أو من يمكنها الافاده؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

 

أنا أحب اقول لحضرتك حاجة

 

ان العناد دى مرحلة أساسية فى الطفل بتبدأ تقريبا من سن سنتين فى الاطفال عامة

 

عندى بنت اختى كيده برضه عنيده ومابتسمعشى الكلام خالص خالص عندها 3 سنين ... يعنى مرحلة ووحتعدى

 

ومقال الاخت روح الفردوس رائع جدا وجميل

 

لكن حضرتك ممكن تخوفيه من ضرب راسه بالجدار ... يعن بعد مايضرب راسه بالجدار مثلا ..

 

تيجى تقولى له ياخبر ورينى راسك وتتفحصى راسه بخوف كأنه أُصيب مثلا .. وتقولى له كنت حتتصاب وبعدين تنزف دم وبعدين تروح للدكتور والدكتور حيديك حقنه يعنى تهولى الموضوع اكثر من الللازم

 

أو تجيبيها فى الحيطه :icon15: ياااااه كنت حتكسر الحيطه بص بص على الحيطه الحيطة كانت حتتكسر ... وتقع عليك وانت تتعور .. والليلة دى

 

ولا تعطى لعناده لشىء أكثر من حجمه .... وانتى لا تمنعيه ... خليه يجرب بنفسه بس مايكونشى الشىء ده خطر أوى يعنى

 

يعنى مثلاُ .. فيه كوب شاى على الترابيذة ... هو عايز يمسك الكوب هو ممكن يكون مش عارف ايه ده بس هو عايز يمسك الكوب ويشرب ... ماتقوميش على طول تمنعيه وتقولى له لاء ..

الاول قولى له الكوب سخن طبعا ولا هيسمع كلامك تقومى انتى قايمة بنفسك وتعطى له الكوب اول ماحييجى يلمسه هو نفسه هيبعد ويترك الكوب فى يدك .. وبس

 

لان الطفل فى السن ده بيحب يكتشف كل شىء ويعرف كل شىء بنفسه.. عنده استعداد يكسر غسالة اوتوماتيك عشان انتى قلتى له ابعد عن الغسالة :oops:

 

وبس

 

أحبكن فى الله

 

سلام عليكم

تم تعديل بواسطة قلب كبير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

اختاة الحبيبة (اليمانية)انا مررت بنفس تجربتكولكن ابنى الان عمره 3سنوات و4أشهروهو عنيد لدرجةلاتتخيليها

ومنذ صغره وهو على هذه الحالوكثيراما يصر على اشياء فيها ضررهواحاول ان اثنيه عنها ولكن دون جدوى

ويتخذ الزززززززززززززن وسيلة لتحقيق ما يريدحتى ان المحيطين من الاقارب تضجروا منه جدا لدرجة ان عمته تقول لى دائما

(مش عارفة لو عندى ولد مثله كنت عملت ايه)وهو مختلف تماما فى سلوكه عن اخوه الاكبر 5سنوات وانا التى ربيت الاثنين

ولكنها شخصيات ولكل واحد شخصية مختلفة عن الاخروكثيرا اثور عليه واضربه بشدة لانه يجعل نفسه ندا لى ولا ينصاع لاوامرى

ولقد استفدت من ردود الاخوات جزاهن الله خيرا

وما انصحك به هو انه حينما يغضب ابنك احمليه وطبطبى عليه وحايليه ولكن دون ان تنفذى له ما يريد

وكما قالت الاخت الحبيبة (قلب كبير)اشغليه بأى شئ اخر

وقد قرأتفى كتاب لدكتور نفسى ان هذه الاشياء طبيعية فى الاطفال الى سن خمس سنوات وتسمى نوبات الغضب

وعلى فكرة انا فكرت اعرض ابنى على دكتور نفسى ولكن تراجعت لانه ما زال صغيرا وقلت انتظر الى ان يتم 5سنوات

عسى الله ان يهديه ويصلحه هو وابنك واولاد المسلمين جميعا اللهم آآمين :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله يعطيكن العافية

ما شاء الله

دمتن ذخر للمنتدى

الصراحة اختي الاخوات قمن بالواجب وزيادة

وكل ام ترى في ابنها انه اعند طفل في العالم مع ان العناد شيءطبيعي في مرحلة عمرية معينة

وانا ابني الصغير سنتين اشعر انني لم ار بعناده اي طفل آخر

في بعض الاحيان اتمكن من السيطرة على عناده عن طريق الهائه باي شيء يشغله عما يريد

ولكن المشكلة تكمن عند وجود الاخرين خاصة من الكبار الذين يبداون بالنصائح التي تاتي عليك بالمزيد من عناد ابنك ورفضه لامرك

لانهم يريدون حل فوري للمشكلة الانية ليسكت الطفل ولا يزعجهم وانت تريدين حل جذري للمشكلة

فحاولي انت الثبات على رايك بلباقة دون ان تزعلي الاخرين

واصري على عدم اعطاء طفلك ما يريد ان لم يكن في مصلحته

وما هي الا فترة من الاصرار حتى يعلم الطفل انك انت المسؤلة عنه وليس العكس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[center]بسم الله الرحمن الرحيم[/cente

اخواتي الحبيبات قلب كبير

الازهريه

إيناس

مروركن الجميل وآرائكن الرائعه رفعت معنوياتي واعطتني الامل في ان مشكلة ابني لها حل :biggrin:

قد اكون مبالغه في خوفي ولكن ربما عاد ذلك إلى انه طفلي الاول اي لاخبرة عندي ولكني كأي ام ارسم في ذهني صوره

جميله لطفل اتمنى له كل الخير..

سأحاول أخواتي معه اكثر أعاننا الله على التربيه فليست المشكله في الانجاب فكل المخلوقات تنجب!!!!!

ولكن مهمتنا كيف نربي جيلا مؤمنا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لا تقلقى أختى فابنى (5.5)سنة كان عنيدا جدا و حين يغضب يخبط رأسة فى الأرض و لم اكن ادرى ما العمل لكن كما قالت الأخوات حين يصاب بنوبة غضب عليك احتضانة و طمأنتة حتى يهدأ و يمكنك وضع اسفنج او لحاف على الأرض حتى لا يصاب بالأذى اذا لم تكونى معه و يمكنك استشارة طبيب الأطفال اذا زاد الامر و لم تستطيعى التحكم و التصرف حيث يوجد اخصائيون لتعديل السلوك و ارشادك لطريقة معاملتة و التصرف معه

ارجو ان اكون افدتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×