*أمانى* 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 فبراير, 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه أول مشاركة لى فى قسم جراحات الأمة , وما دعانى للدخول والمشاركة هو الحال المؤلم الذى عليه أمتنا العربية والإسلامية وهذا الحال ذكرنى بما كتبه نصر بن سيار والى خراسان فى نهاية العهد الأموى إلى مروان بن محمد الخليفة الأموى عندما بدأت الدولة الأموية فى الإنهيار فكتب إليه يحذره من الأعداء الذين يتربصون لها من خراسان , يقول أرى خلل الرماد وميض جمر *** فيوشك أن يكون له ضرام وإن النار بالعودين تذكى *** وإن الحرب أولها كلام فإن لم يطفها عقلاء قوم *** يكون وقودها جثث وهام فقلت من التعجب ليت شعرى *** أأيقاظ أمية أم نيام فإن كانوا لحينهم نيام *** فقل قوموا فقد طال المنام ففرى عن رحالك ثم قولى *** على الإسلام والعرب السلام وعندما لم يجد من يستمع إليه عاد وكتب يقول أبلغ ربيعة فى مرو وإخوتهم *** فليغضبوا قبل أن لا ينفع الغضب ولينصبوا الحرب إن القوم قد نصبوا *** حربا يحرق فى حافاتها الحطب قوما يدينون دينا ما سمعت به *** عن الرسول ولم تنزل به الكتب فمن يكن سائلا عن أصل دينهم *** إن دينهم أن تقتل العرب سبحان الله ما أشبه الليلة بالبارحة ولكن كما قال الشاعر لا حياة لمن تنادى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم مــصــعــب 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 فبراير, 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاك الله خيرا أختاااااه و الله إن في أمتنا خير إلى يوم الدين في أمتنا شباب صدق قول الشاعر: شباب ذللوا سبل المعالي = وما عرفوا سوى الإسلام دينا تعهدهم فأنبتهم نباتا = كريما طاب فـي الدنيا غصونا هم وردوا الحياض مباركات = فسالت عندهم ماء معينا إذا شهدوا الوغى كانوا كماة = يدكّون المعاقل والحصونا و إن جن المساء فلا تراهم = من الإشفاق إلا ساجدينا شباب لم تحطمه الليالي = و لم يُسلم إلى الخصم العرينا و لم تشهدهم الأقداح يوما =وقد ملئوا نواديهم مجونا و ما عرفوا الأغاني مائعات = و لكن العلا صيغت لحونا فلنساندهم بالدعاء يا رب هيئ لنا من مثلهم نفراً يُشيّدون لنا مجداً أضعناه جزاك الله خيرا أختاه الغالية على طرحك الموفق الجميل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نبض الأقصى 99 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 فبراير, 2007 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، حياكِ الله أخيتي الحبيبة " * أماني * " حقًا ما أشبه الليلة بالبارحة !! نسأل الله سبحانه أن يصلح من حال أمتنا وأن يرد شبابنا وبناتنا إلى دينهم ردًا جميلاً .. بوركتِ غاليتي .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*أمانى* 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 فبراير, 2007 مشكورين إخوتى ولا نملك غير الدعاء عسى الله أن يستجيب لنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك