اذهبي الى المحتوى
bouchraislam

كيف ابتعد عن صديقة و اخت عزيزة على قلبي دون ان اجرح مشاعرها

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لي صديقة بل اخت لي مند الصغر و هي تنام عندنا و نسافر معا و الحمد لله هداني الله و ارتديت الحجاب و لكن المشكلة هي اني احبها كتيرا و بدات اتهرب منها من كلامكا دون فائدة حيت تريدني ان ادهب معها عند صديقها كي تقابله و ان تحكي لي ما قال لها و ما قالت له و لكنني لا اود الاستماع الى هدا الكلام الفارغ و لكن احترق من الداخل لانها اخت لي و لا اريد ان اجرحها بكلامي و لا مبالاتي لها و مع هدا بدات اتهرب منها و من اقاويلها لي و كلامها و لكن لا اخفيكن انها اخت و صديقة و حبيبتي مند الطفولة و يصعب علي ان لا اكون معها او ان لا احدتها

ولهدا انا محتاجة الى مساعدتكن كي اقنعها و ان تضع الحجاب و ان لا اجرحها فانا لا اريد ان اخسرها و كدالك ان اتفادى حديتها لي دون ان ابعدها عني فهده الايام لسنا على وفاق لان افكارنا اختلفت و كل في عالمه الخاص

فانا محتاجة الى نصائحكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي الحبيبه bouchraislam بارك الله فيك على حرصك و زادك الله هدايه و ثبات،،،

 

حبيبتي أولا عليك نصحها و توعيتها بأن ما تقوم به شيء قبيح،،، حاولي معها و تسلحي بالصبر و الثبات .... لكن إذا كانت من النوع العنيد فإليك هذه الإستشاره،،،

 

"صديقتها تصاحب الرجال وتفعل المعاصي وترفض النصيحة فما العمل" ؟

سؤال رقم 40233

 

سؤال:

 

أنا طالبة جامعية ، لي صديقة لا تحافظ على الصلاة ، وعنيدة ، لا تقبل النصيحة ، ولا تستمع إلا للأغاني ، لها صديقة سوء ، وترفض الابتعاد عنها ، ولا تذهب في الإجازات إلى البيت إذا لم تذهب صديقتها هذه ، ومن خلال مواقف تعرضت هي لها تعرفت في الجامعة على مجموعة من الشباب بحجة مساعدتهم ، وهي تراسلهم وتتكلم معهم ، وعندما تخرج لا بد أن تتزين وتضع العطر ، مع العلم بأنها تعرف حكم ذلك ، حاولنا نصحها ولكنها ترفض النصيحة ، ماذا أفعل لمساعدتها ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

أولاً :

 

الدراسة المختلطة بين النساء والرجال محرَّمة ، وهي تسبِّب فساداً عريضاً للمجتمع ، وما تقوله الأخت السائلة هو جزء يسير من نتائج الاختلاط المحرَّم .

 

وإننا ننصح كل من يريد الحفاظ على نفسه ، ويريد عدم الوقوع فيما حرَّم الله أن يبتعد عن هذه الأماكن المختلطة قدر المستطاع سواء للدراسة أم للعمل ؛ لما فيها من مخافة للشرع ؛ ولما تؤدي إليه من مفاسد .

 

ثانياً :

 

ما ذكرته السائلة من حال صديقتها مما يُؤسف له ، فنسأل الله أن يهديها ويردها للحق ، وأما واجبكم تجاهها فهو النصح والإرشاد ، وتذكيرها بالله وأن الموت حق ، وهذه الدنيا لا تدوم لحي سوى الله .

 

وقد خلق الله الجنة لمن أطاعه ، وخلق النار لمن عصاه .. فإن استجابت للنصح والإرشاد فالحمد لله ، وإن أبت إلا العصيان وسلوك سبيل الشيطان فقد قال الله تعالى : { ما على الرسول إلا البلاغ } المائدة / 99 ، وقال : { وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين } وقال : { فذكر إنما أنت مذكر . لست عليهم بمسيطر } الغاشية / 21-22 ، وقال : ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) المائدة/105 .

 

واحرصي على البحث عن رفقة صالحة تعينك على الحق وتدلك عليه ، وإياك ومجالس السوء وقرناء السوء فقد قال الله تعالى : { وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويُستهزئ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذاً مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعاً } النساء / 140 .

 

والله الموفق .

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اتمنى ان يفيدك هذا الرابط:

 

http://www.islamqa.com/index.php?ref=21918&ln=ara

 

لها صديقات يجاهرن بالمعاصي فهل تستمر في صحبتهن

 

سؤال:

ماذا على المسلمة أن تفعل إذا كانت مع مسلمات يذنبن جهارا ، وقد سبق أن نصحتهن مرات عديدة ؟ هل تستمر في مصاحبتهن ؟ مثل ذلك ، النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب الصحيح ، أو اللاتي يخرجن مكتحلات بارك الله فيكم

 

الجواب:

الحمد لله

إن من نعمة الله علينا طرح مثل هذه التساؤلات ، التي تنم عن مدى غيرة السائلة على دينها واهتمامها بالحفاظ على أسباب ثباته ، والتي من أعظمها تجنب صحبة أهل المعاصي ، فنسأل الله لنا ولها الثبات على دينه . والجواب على هذا السؤال سيكون في النقاط التالية :

 

أولاً : المجاهرة بالمعاصي من أسباب حرمان العبد من معافاة الله فقد حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( كل أمتي معافى إلا المجاهرين ) رواه البخاري برقم(6069) فهي ذنب عظيم نسأل الله أن يسلمنا منه.

 

ومن جالس أهل المعاصي فلا يخلو أمره من حالين :

 

الحال الأولى :

 

أن يجالسه حال اقترافه المعصية ...

 

ففي هذه الحال لا يحل له أن يجالسه مادام في المعصية إلا إذا استطاع أن يزيل ذلك بالنصيحة أو غيرها ، فإن زال المنكر جاز له أن يجالسه ، قال الله تعالى : ( وقد نّزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويستهزُأ بها فلا تجلسوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم ) النساء/140 .

 

وإذا لم يقلع عن معصيته فالواجب عليه أن يفارق المجلس لكن الأفضل أن يبين له سبب خروجه منه إذا كان ذلك يؤثر فيه ويدعوه إلى ترك المنكر.

 

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية : وذلك أن الواجب على كل مكلف في آيات الله الإيمان بها وتعظيمها وإجلالها ، وتفخيمها.......... ويدخل في ذلك مجادلة الكفار والمنافقين لإبطال آيات الله ونصر كفرهم .....بل وكذلك يدخل فيه ، حضور مجالس المعاصي والفسوق ، التي يستهان فيها بأوامر الله ونواهيه ، وتقتحم حدوده التي حدها لعباده . ا.هـ (2/198)

 

الحال الثانية :

 

ألا يكون متلبِّسا بالمعصية فهذا تجوز مجالسته ولا حرج فيها .

 

ثانياً :

 

قولك : هل أترك مصاحبتهن أم لا ؟

 

فالجواب إذا كانت الأخت تأمن على نفسها من الانحراف بسببهن وترى أن في مصاحبتها لهن فائدة بحيث تستمر في نصحهن وتوجيههن إلى ما فيه صلاحهن فإن استمرارها في ذلك أفضل ونسأل الله لها التوفيق والسداد .

 

وأما إذا رأت أنهن ربما أثَّرن عليها بكثرة المجالسة واعتياد ما هنّ عليه فعليها ألا تجالسهنّ وأن تترك صحبتهنّ حفاظًا على دينها لاسيما إذا كانت قد نصحتهنّ مراراً ولم يستجبن .

 

ثم إن رأت أن تبحث عن غيرها ممن يقوم بنصحهن فإنها تكون مأجورة على ذلك .

 

هذا والله تعالى أعلم .

 

 

 

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

اختى بارك الله فيكى ورزقنا واياكى الثبات ان ما انتى فيه هو ما كنت انا فيه منذ كنت ارتدى النقاب حديثا فقد كان لى صديقتان

 

ترتديان الحجاب ولكن بصحبتى لهم لا يذكرونى بالله ولكن الحديث مع هن كان به غيبه والاستماع للاغانى والتليفزيون ومابه

 

فقرات كثيرا فى كتب ان اكثر مايعين على الثبات هو الرفقه الصالحه وانه لابد ان نتخلص ممن لا يتركونا نرتقى للافضل فى العباده

 

وذلك بعد النصح وكثير من المحاولات وان لم يحدث استجابه فالله اولى والعباده احق من اى شئ فاتركيها بعد ماتحاولى معها قدر المستطاع

 

وذلك ياتى بالتمهيد لها وذلك بتقليل المقابلات والكلام والاهتمام بها

 

 

 

post-27627-1171906908.jpg

 

 

post-27627-1171907047.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرااختي "نور الايمان" فانا حقا محتاجةالى نصائحكن

فهي عزيزة علي و لكن بدات اتهرب منها فهي جارة لنا و بيتها قريب منا وانا احبها كاخت لي بل اكتر من اختي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

اختى بارك الله فيكى ورزقنا واياكى الثبات ان ما انتى فيه هو ما كنت انا فيه منذ كنت ارتدى النقاب حديثا فقد كان لى صديقتان

 

ترتديان الحجاب ولكن بصحبتى لهم لا يذكرونى بالله ولكن الحديث مع هن كان به غيبه والاستماع للاغانى والتليفزيون ومابه

 

فقرات كثيرا فى كتب ان اكثر مايعين على الثبات هو الرفقه الصالحه وانه لابد ان نتخلص ممن لا يتركونا نرتقى للافضل فى العباده

 

وذلك بعد النصح وكثير من المحاولات وان لم يحدث استجابه فالله اولى والعباده احق من اى شئ فاتركيها بعد ماتحاولى معها قدر المستطاع

 

وذلك ياتى بالتمهيد لها وذلك بتقليل المقابلات والكلام والاهتمام بها

 

جزاك الله خيرا اختي فانا في حيرة من امري اصعب شئ ان تحب شخصا و تتخلى عنه المهم كلماتها تؤديني متلا عندماو ضعت الحجاب بدات تقول لي "يا حرام على هدا الشعر الدي ستغطيه "و اشياء كتيرة

 

post-27627-1171906908.jpg

 

 

post-27627-1171907047.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×