اذهبي الى المحتوى
zagolina

مأساة سارة

المشاركات التي تم ترشيحها

مأساة سارة

 

أموت في اليوم آلف بل آلاف المرات , ولا أحد يدري بي ولا أحد يعلم ما بي إلا الله. أنا الذي هدم كل ما بني له وخرب أعز ما يملك بيديه , نعم بيدي المجرمتين النجستين الملعونتين

إذا ما انساب الليل على سماء النهار وغطاها وبدا ليل الأسرار الذي يبحث عنه العاشقون ويتغنى به المغنون وينادمه الساهرون ..أنا أبكي ألف مرة وأتحسر ألف مرة لأنني حي وأعيش إلى الآن..أريد أن أموت ولكن لا أستطيع ربما لأني جبان وربما لأنني لا أريد أن أكرر الخطأ مرتين فلعل الله أن يغفر لي ما جنيت في حياتي الماضية بل في مرارتي الماضية.

أعذروني على كلماتي المترنحة غير المرتبة لأنني مصاب وأية مصيبة فأنا من باع كل شيء وحصل على لا شيء

ووالله لم أذكر قصتي لكم لشيء إلا أنني أحذركم .. أحذر من يعز عليكم من أن يقع في مثل ما وقعت به.

والله إن القلم ليستحي مما أريد أن أكتب ولكن سأكتب قصتي

لعل الله أن يكتب لي حسنة بها أو حسنتين ألقى بها وجهه يوم القيامة

أنا شاب ميسور الحال من أسرة كتب الله لها الستر والرزق الطيب منذ أن نشأنا ونحن نعيش سوياً يجمعنا بيت كله سعادة وأنس ومحبة ..

في البيت أمي وأبي و جدتي وإخواني وهم ستة وأنا السابع وأنا الأكبر من الأولاد والثاني في ترتيب الأبناء فلي أخت اسمها سارة تكبرني بسنة واحدة .فأنا رب البيت الثاني بعد أبي والكل يعول عليَّ كثيراً .تابعت دراستي حتى وصلت للثاني ثانوي وأختي سارة في الثالث الثانوي وبقية أخوتي في طريقنا وعلى دربنا يسيرون.

أنا كنت أتمنى أن أكون مهندساً ، وأمي كانت تعارض وتقول بل طياراً ، وأبى في صفي يريد أن أكون جامعياً في أي تخصص , وأختي سارة تريد أن تكون مدّرسة لتعلم الأجيال الدين والآداب ....ولكن يا للأحلام ويا للأمنيات ، كم من شخص انقطعت حياته قبل إتمام حلمه ، وكم من شخص عجز عن تحقيق حلمة لظروفه ، وكم من شخص حقق أحلامه ..ولكن أن يكون كما كنا لا أحد مثلنا انقطعت أحلامنا بما لا يصدق ولا يتخيله عاقل ولا مجنون ولا يخطر على بال بشر .

تعرفت في مدرستي على أصحاب كالعسل وكلامهم كالعسل ومعاملتهم كالعسل بل وأحلى .. صاحبتهم عدة مرات ورافقتهم بالخفية عن أهلي عدة مرات ودراستي مستمرة وأحوالي مطمئنة وعلى أحسن حال ، وكنت أبذل الجهد لأربط بين أصحابي وبين دراستي واستطعت ذلك في النصف الأول .. وبدأت الإجازة

لاحظ أبى أن طلعاتي كثرت وعدم اهتمامي بالبيت قد زاد فلامني ولامتني أمي ..

وأختي سارة كانت تدافع عني لأنها كانت تحبني كثيراً وتخاف علي من ضرب أبى القاسي إذا ضرب وإذا غضب

كنا أنا وأصحابي في ملحق لمنزل أحد الشلة وقد دعانا لمشاهدة الفيديو وللعب سويا فجلسنا من المغرب حتى الساعة الحادية عشر ليلاً وهو موعد عودتي للبيت في تلك الأيام ،

ولكن طالبني صاحب البيت بالجلوس لنصف ساعة ومن ثم نذهب كلنا إلى بيوتنا ، أتدرون ما هو ثمن تلك النصف ساعة !!. إنه كان عمري لا إنه كان عمري وعمر أبى وعمر أمي وعائلتي كلها .نعم ..كلهم.

تبرع أحد الأصحاب بإعداد إبريق من الشاي لنا حتى نقطع به الوقت , فأتى بالشاي وشربنا منه ونحن نتحادث ونتسلى ونتمازح بكل ماتعنية البراءة والطهر وصفاء النوايا من كلمة..

ولكن بعد ما شربنا بقليل أصبحنا نتمايل ونتضاحك ونتقيأ بكل شكل ولون ولا أدري بما حدث حتى أيقظنا أول من تيقظ منا , فقام صاحب المنزل ولامنا وعاتبنا على ما فعلنا فقمنا ونحن لا ندري ما حدث ، ولماذا وكيف حدث ؟

فعاتبنا من أعد الشاي فقال إنها مزحة .

وخرجنا إلى منازلنا , فدخلت بيتنا مع زقزقة العصافير والناس نيام إلا أختي سارة التي أخذتني لغرفتها ونصحتني وهددتني بأنها ستكون أخر مرة أتأخر فيها عن المنزل ، فوعدتها بذلك ،

واجتمعنا بعد أيام عند أحد الأصحاب وبدأنا نطلب إعادة تلك المزحة لأننا أحببناها وعشقناها ، فقال لنا صاحبنا إنها تباع بسعر لايستطيعه لوحده ، فعملنا جمعية فاشترينا بعددنا كبسولات صاحبنا .... إنها المخدرات .. إنها مزحة بحبة مخدرات ونحن لا ندري ,

فاتفقنا على عمل دورية كل أسبوعين على واحد منا والحبوب نشتريها بالجمعية ، فمرت الأيام وتدهورت في المدرسة , فنقلني أبى إلى مدرسة أهلية لعلي أفلح وأخرج من الثانوي فقد تبخرت أحلامي وأحلامه وأحلام أمي بالطيران.....

فمرت الأيام ونحن في دوريتنا واجتماعنا الخبيث ولا أحد يعلم ولا أحد يحس بما يجري .لقد أصبحت لا أطيق البعد عنها ولا عن أصحابي ، فجاءت نتائج نهاية العام مخيبة لكل أهلي ، ولكن خفف علينا أن سارة نجحت وتخرجت بتقدير عالي ..مبروك يا سارة قلتها بكل إخلاص على الرغم مما قد كان أصابني .قلتها وأنا لأول مره وكانت آخر مرة أحس فيها بفرح من أعماقي.

ماذا تريدين أن أشتري لك يا سارة بمناسبة نجاحك؟. أتدرون ما قالت ! كأنها حضرتنا أنا وأصحابي ، كأنها عرفت حالنا : أريدك أن تنتبه لنفسك يا أخي

دخلت سارة معهد للمعلمات وجدت واجتهدت , وأنا من رسوب إلى رسوب، ومن ضلال وظلام إلى ضلال وظلام، ومن سيئ إلى أسوا ، ولكن أهلي لا يعلمون ونحن في زيادة في الغي حتى إننا لا نستطيع أن نستغني عن الحبة فوق يومين ، فقال لنا صديق ؛ بل شيطان

دفعنا فيه المال الكثير وكل ذاك من جيوب آباءنا الذين لا نعلم هل هم مشاركون في ضياعنا آم لا وهل عليهم وزر وذنب أو لا .

وذات مره و أنا عائد للبيت أحست سارة بوضعي وشكت في أمري وتركتني أنام وجاء الصباح، فجاءتني في غرفتي ونصحتني وهددتني بكشف أمري إن لم أخبرها بالحقيقة، فدخلت أمي علينا وقطعت النقاش بيننا فذهبت وأصبحت أتهرب عن أختي خوفاً منها على ما كتمته لأكثر من سنة أن ينكشف ، وقابلت أحد أصدقائي فذهبنا سوياً إلى بيت صديق آخر , فأخذنا نصيبنا من الإثم

فأخبرتهم بما حدث ، فخفنا من الفضيحة وكلام الناس، ففكرنا ، بل فكروا شياطيننا ، وقال أحدهم لي لدي الحل ولكن أريد رجلاً وليس أي كلام.. أتدرون ما قال!.! لقد قال : أفضل طريقة نخليها في صفنا نضع لها حبة وتصير تحت يدينا ولا تقدر أن تفضحنا أبداً ، فرفضت.. إنها سارة العفيفة الشريفة الحبيبة الحنونة.. إنها سارة أختي ، ولكن وسوسوا لي وقالوا هي لن تخسر شيء ، أنت تحضر لها في بيتكم وهي معززة مكرمة، وحبوباً فقط وأنت تعرف أنها لا تأثر ذاك التأثير، وتحت تأثير المخدر وتحت ضغوط شياطينهم وشيطاني وافقت ورتبت معهم كل شيء.

رحت للبيت وقابلتني وطالبتني وقلت لها اصنعي شاياًَ وأنا أعترف لك بكل

شيء ، فراحت المسكينة من عندي وكلها أمل في أن تحل مشكلتي ، وأنا في رأسي ألف شيطان وهمي هدم حياتها كلها، أحضرت الشاي ، وقلت صبي لي ولك فصبت ، ثم قلت لها أحضري كأس ماء لي ، فراحت ، وحين خرجت من الغرفة

وضعت في كأسها حبة كاملة، وجاءت فشربت

هربت إلى أصحابي وبشرتهم بالمصيبة التي فعلتها ، فباركوا لي وقالوا : ما يفعلها إلا الرجل ، الآن أنت زعيم شلتنا وأميرها ، ونحن بإمرتك . ونمنا تلك الليلة . وعند الظهر بدأت أسال نفسي : ما ذا فعلت ؟ وماذا اقترفت يداي ؟ فصاروا أصحابي يسلونني ويقولون نحن أول الناس معك في علاجها ، والمسألة بسيطة مادامت حبوباً فقط .وأهم شيء أنَّ سرنا في بئر .

وبعد يومين بدأ أبي يسأل عني بعد انقطاعي عنهم , فأرسلت أصحابي ليستكشفوا الوضع في البيت لأني خائف من أختي وعليها .فعادوا وطمأنوني أن كل شيء على ما يرام ولم يحصل أي شيء يريب .

فضربني أبي ولامتني أمي وأختي .

وبعد أيام جاءتني أختي وسألتني عن شيء وضعته لها في الشاي أعجبها وتريد منه . فرفضت فصارت تتوسل إليّ وتُقبّل قدمي فرحمتها وأعطيتها . وتكرر هذا مرات كثيرة وبدأت أحوالها الدراسية تتدهور إلى أن تركت الدراسة بلا سبب واضح لأهلي ومرة ، وما أبشعها من مرة نفذت المخدرات من عندي فطلبتها من أحد أصحابي ، فرفض إلا إذا..أتدرون ما كان شرطه؟

شرطه أختي سارة ، يريد أن يزني بها.

فرفضت وتشاجرت معه , وأصحابنا الحاضرون يحاولون الإصلاح ويقولولي : ما فيها شيء ، ومرة لن تضر ، واسألها إذا هي موافقة ما يضرك أنت ؟ لن تخسر شيئاً

فتخاصمنا وقاطعت الشلة. وطالت الأيام وصبرت أنا ، وأختي بدأت تطلب المخدر ، وأنا ليس عندي وليس لي طريق سواهم . وبدأت حالة أختي تسوء ، وراحت تطالبني لو بكسرة حبة , فوسوس لي الشيطان أن أسألها إذا وافقت مما نخسر شيئاً ولن يدري أحد ، أنت وهي وصاحبك فقط . وخذ منه وعداً بألا يخبر أحداً وأن يبقى الأمر سراً بيننا .فصارحتها قائلاً : الذي عنده الحبوب يريدك أن يقابلك ويفعل بك ثم يعطينا كل ما نرد بدون مال ، بل ويعطينا مؤونة منه ولن نحتاج لأحد أبداً . فقالت على الفور : موافقة ،

هيا بنا نذهب إليه . فخططنا أنا وأختي للخروج من البيت ، وفعلاً ذهبنا إليه وأخذت أختي إلى صاحبي وجلسنا في شقته ، وطلب مني أقضي مشواراً إلى أن ينتهي ، فرحت ، وجئتهم بعد ساعة وإذا بأختي شبه عارية في شقة صاحبي ، فجلسنا سوياً أنا وصاحبي وأختي من الظهر إلى بعد العشاء في جلسة سمر وشرب وعهر .

ومرت الأيام وأنا أرى أختي تخرج على غير عادتها

ومرة وأنا عند أحد أصحابي قال : قوموا بنا نذهب إلى أحد أصحابنا ، ورحنا له ويا للمصيبة لقيت أختي عنده وبين أحضانه ، وانفجرت من الزعل فقامت أختي وقالت : مالك أنت ؟! إنها حياتي وأنا حرة فأخذني صاحبي معه وأعطاني السم الذي ينسي الإنسان أعز وكل ما يملك فرجعنا لصاحبنا وأنا متجرد من إنسانيتي

ولعبوا مع أختي وأنا بينهم كال....

.ومع العصر رجعنا للبيت وأنا لا أدري ما أفعل فالعار جاء والمال والشرف ذهبا والمستقبل ذهب والعقل ذهب .

ومرة من المرات المشؤومة وفي إحدى الصباحات عند التاسعة إذا بالشرطة تتصل على أبى في العمل ويقولون احضر فوراً.

فحضر فكانت الطامة التي لم يتحملها ومات بعدها بأيام وأمي فقدت نطقها منها ، لقد كانت أختي برفقة شاب في منطقة استراحات خارج المدينة وهم في حالة سكر وحصل لهما حادث وتوفي الاثنان فوراً .

يا لها من نهاية يا سارة لم تكتبيها ، ولم تختاريها ، ولم تتمنينها أبداً .. سارة الطاهرة أصبحت عاهرة ،

سارة الشريفة أصبحت زانية مومس ،

سارة الطيبة المؤمنة أصبحت داعرة .

يالله ماذا فعلت أنا بأختي ،

أبى مات بعد أيام ، وأمي لم تنطق بعد ذلك اليوم ، وأنا لازلت في طريقي الأسود ، وإخواني على شفا حفرة من الضياع والهلاك .. لعن الله المخدرات وأهلها ، وبعدها بفترة فكرت أن أتوب ، ولم أستطع الصبر ، فاستأذنت من أمي في السفر إلى الخارج بحجة النزهة لمدة قد تطول أشهراً بحجة أني أريد النسيان،

فذهبت إلى مستشفى الأمل بعد أن هدمت حياتي ، وحياة أسرتي ، وحياة أختي سارة .

وعزمت على العلاج وبعد عدة أشهر تعالجت مما كان أصابني من المخدرات ، ولكن بعد ماذا ! بعد ما قطعت كل حبل يضمن لنا حياة هانية سعيدة .

عدت وإذا بأهلي يعيشون على ما يقدمه الناس لهم ، لقد باعت أمي منزلنا ، واستأجرت آخر من بعد الفيلا الديلوكس إلى شقة فيها ثلاث غرف ونحن ثمانية أفراد ، من بعد العز والنعيم ورغد العيش إلى الحصير ومسألة الناس ،

لا علم لدي ولا عمل ، وإخواني أصغر مني ونصفهم ترك الدراسة لعدم كفاية المصاريف ،

فأهلي إن ذكر اسم أختي سارة لعنوها وسبوها وجرحوها لأنها السبب في كل ما حصل ودعوا عليها بالنار والثبور

وقلبي يتقطع عليها لأنها مظلومة ، وعلى أهلي لانهم لا يعلمون ولا أستطيع أن ابلغ عن أصحاب الشر والسوء الذين هدموا حياتي وحياة أختي لأني إذا بلغت سأزيد جروح أهلي التي لم تندمل بعد على أختي وأبى وأمي وسمعتنا وعزنا وشرفنا ،

لانهم سيعلمون أني السبب وستزيد جراحهم ، وسيورطني أصحاب السوء إن بلغت عنهم معهم فأنا في حيرة من أمري .

إني أبكي في كل وقت ولا أحد يحس بي

انظروا يا أخواني ماذا فعلت أنا .. إنها المخدرات ، ونزوات الشيطان

يا أخواني اعتبرو ا وانشروا قصتي على من تعرفون لعل الله أن يهدي بقصتي لو شخص واحد أكفر به عن خطئي العظيم

أرجوكم أن تدعوا لأختي سارة في ليلكم ونهاركم لعل الله أن يرحمها بدعواتكم

وأشكر أخى الذي كتب معاناتي التي بين أيديكم وأحسبه الصاحب الصادق والله حسبه ، وأشكر من نشرها وعممها ، وهذا مختصر المختصر من قصتي التي لو شرحتها بالتفصيل لزهقت أنفسكم اشمئزازاً ، وغمضت عيونكم خجلاً ، ولعل فيما قلت الكفاية والفائدة ، ووالله لولا الحياء وسكب ماء الوجه لأعطيتكم طريقة اتصال بي لتعرفوا أن في الدنيا مصائب لا تخطر على بال بشر ولا يتخيلها إنسان فقولوا اللهم الستر والعافية ، الستر الذي ضيعته أنا ، والعافية التي ضيعتها أنا ، لو تعرفون طعمها ما تركتم الدعاء والشكر ، والحمد لله عليها لحظة ولكن خلق الإنسان عجولاً وجزاكم الله خيراً .

 

قصها وعاشها طالب غفران ربه لأخته.

أعتذر عن القصة المؤلمة

و لكن ربما يكون فيها عبرة و عظة

و نسأل الله حسن الخاتمة

 

 

هذه قصة ارسلت لى على الايميل من شخص ما اثق به, وبعد ان قراتها احسست ان الدنيا اظلمت امامى و والهى لا استطيع ان اصف شعورى وقتها أرجو من اخواتى الكريمات التعليق عليها وهذه اول مشاركة لى فى منتدى اخوات طريق الاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا أعرفه ولكني كرهته والله

 

بل وأبكي على سارة وعلى خاتمتها سواءًا كانت القصة حقيقية أم لا

 

لا حول ولا قوة إلا بالله

 

اللهم انتقم يا الله من كل من حاول افساد شبابنا

 

:- :ohmy: :ohmy: :cry: :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكى الله خير يا اختى وحياكى بين اخواتك فى طريق الاسلام

وهذه بدايه طيبه لكى ايها الاخت

ولكن القصه كانت مؤلمه جدا واحزننى موت ساره على المعصيه وهى لاحول ولا قوة لها

وادعو من الله انا يرحمها وياعفو عنها انه هو العفو الكريم على عباده

ولكن للاسف تتكرر كثير بين الشباب بسبب اصحاب السواء

انى احبكم فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قرأت هذه القصة من قبل ومن يومها وانا أدعوا الله

أن يحسن خاتمتى انا وأخي الوحيد وان يبعد عنه رفقاء السوء

فعلا قصة مؤلمة جدا اللهم اهدنا وجميع شباب وفتيات المسلمين

شكرا على هذه القصة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×