درة الفؤاد 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يونيو, 2007 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ... بسم الله الرحمن الرحيم اللهم انى أسألك بأني أشهد أن لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد اقض حاجتي وأنس وحدتي وفرج كربتي وأجعل لي رفيقا صالحا كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا فأنت بي بصير . يا مجيب المضطر إذا دعاك ، أحلل عقدتي وأمن روعتي وفرج كربتي. يا إلهي هب لي من لدنك زوجا صالحا. واجعل بيننا المودة والرحمة والسكن إنك على كل شيء قدير . يا من يقول للشيء كن فيكون اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفى الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين . اللهم اغنني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك . اللهم امين. منقووووووووووول شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
**المعتزة بدينها** 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يونيو, 2007 جزاك الله خيرا ايتها الحبيبة في ميزان حسناتك ان شاء الله بارك الله فيك احبك في الله :smile: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2371 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يونيو, 2007 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، حياكِ الله اختي الحبيبة دموع التوبة بارك الله فيك يرجى الاطلاع على هذا الرابط https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...ء+لتيسير+الزواج وفقكِ ربي لما فيه الخير والصلاح وزق الله جميع اخواتنا الحبيبات ازواجا صالحين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
خطابية 22 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يونيو, 2007 بارك الله فيكِ أختي الكريمة أرجو الانتباه هذا الدعاء لا يصح قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " لا ريب أن الأذكار و الدعوات من أفضل العبادات , و العبادات مبناها على التوقيف و الإتباع لا على الهوى و الابتداع , فالأدعية و الأذكار النبوية هي أفضل ما يتحراه المتحري من الذكر و الدعاء و سالكها على سبيل أمان و سلامة , و الفوائد التي تحصل بها لا يعبر عنها لسان و لا يحيط بها إنسان و ليس لأحد أن يسن للناس نوعاً من الأذكار و الأدعية غير المسنون و يجعلها عبادة راتبة يواظب الناس عليها كما يواظبون على الصلوات الخمس بل هذا ابتداع في دين الله لم يأذن الله به .... و أما اتخاذ ورد شرعي و استنان ذكر غير شرعي فهذا مما ينهى عنه و مع هذا ففي الأدعية الشرعية و الأذكار الشرعية غاية المطالب الصحيحة و نهاية المقاصد العلية و لا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعد " من مجموع الفتاوى ( 22/510) http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=32981 السؤال أنا فتاة أبلغ من العمر 25 عاماً ولم أتزوج إلى الآن، وأدعو الله ليل نهار بأن يرزقني الزوج الصالح، علما بأنه تقدم لي الكثير ولكن لم يكن هناك نصيب، أصبح موضوع الزواج هاجسي ليل نهار وأحاول شغل وقتي بأمور مفيدة مثل حفظ شيء من القرآن والأحاديث، ولكن عندما أخلو مع نفسي يراودني الموضوع من جديد لدرجة البكاء أحيانا وأدعو الله في صلاتي بأن يرزقني الزوج الصالح، فهل هناك دعاء معين؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فنسأل الله تعالى أن يحقق طموحاتك وأن يرزقك من فضله، ثم إنه ينبغي أن يعلم أن الإنسان يمكنه أن يدعو الله بما شاء من خيري الدنيا والآخرة، كما في الحديث عن ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم علمهم التشهد ثم قال في آخره: ثم ليتخير من المسألة ما شاء. رواه مسلم ، وقد صرح أهل العلم بأن الدعاء مستحب مطلقاً سواء كان مأثوراً أو غير مأثور. قال خليل في مختصره: ودعا بما أحب وإن لدنيا. ومما يدل لمشروعية دعاء الإنسان بما يشاء ما في الحديث: ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى يسأله شسع نعليه. رواه أبو يعلى، وقال محققه حسين أسد: إسناده صحيح على شرط مسلم، وحسنه الألباني في المشكاة. وإليك بعض الأدعية المأثورة المهمة في هذا الموضوع منها: حديث أنس قال: كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار. رواه البخاري ومسلم ، ومنها: دعاء التعوذ من الهم والحزن، اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن. ومنها: الدعاء الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم لمن سأله كيف أقول حين أسأل ربي؟ قال قل: اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني، فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك. رواه مسلم من حديث طارق الأشجعي. وننصحك بالمحافظة على الحجاب الشرعي والعفة والبعد عن الاختلاط؛ لقوله تعالى: وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ(النور: من الآية33) ولقوله صلى الله عليه وسلم: ومن يستعفف يعفه الله. رواه البخاري من حديث حكيم بن حزام رضي الله عنه. كما ننصحك بالسعي في طلب أبيك أو ولي أمرك أن يعرضك على أحد الشباب المستقيمين من أقربائك إن تيسر ويزوجك به، ولا يمنعنك من ذلك كونه فقيراً فعسى أن يغنيه الله بسبب الزواج، قال تعالى: وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (النور:32)، وقال صلى الله عليه وسلم: من أعطى لله ومنع لله وأحب لله وأبغض لله وأنكح لله فقد استكمل إيمانه. رواه الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي ، ورواه أحمد والترمذي ، وحسنه الأرناؤوط والألباني. وعليك بالحرص على تخفيف المهر فهو من يُمن المرأة كما في الحديث: إن من يُمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها. رواه أحمد من حديث عائشة. وراجعي في أسباب استجابة الدعاء، وفي عرض الرجل بنته على أهل الصلاح الفتاوى التالية أرقامها: 1390 2150 2395 23599 13770 7087 والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=54266 السؤال ورد في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم (ثلاث حق على الله عونهم.. فذكر منهم: الناكح الذي يريد العفاف)، فهل هذا الحديث ينطبق على الذكور والإناث أي لو أرادت الفتاة العفة بالحلال .. هل يسهل الله لها أمرها وهي غير قادرة على البوح بهذا الأمر.. لأن المتعارف عليه أن الشاب هو الذي يصرح برغبته بالزواج .. فهل هذا الحديث يشمل الذكور والإناث على حد سواء.. وهل يفضل للفتاة أن تتوجه إلى الله تعالى بالدعاء أن يرزقها الزوج الصالح أم أن الأمر فيه حياء من الله تعالى، وماهي الأدعية المحبذة في مثل هذه الحالة؟ الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فصاحب الحاجة يسأل مولاه حاجته مهما كانت، ومن أهم الأشياء بالنسبة للمسلم الزواج، فينبغي للمسلمة أن تسأل الله أن يرزقها الزوج الصالح. وقد كان السلف الصالح يسألون الله كل شيء حتى شسع النعل، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: ليسأل أحدكم ربه حاجته حتى يسأله الملح، وحتى يسأله شسع نعله إذا انقطع. رواه الترمذي. وقال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60]. ولكن لا يوجد دعاء مأثور خاص بهذه المسألة لكن الأدعية الكثيرة من الكتاب والسنة الجامعة لخيري الدنيا والأخرة تشمل هذه المسألة مثل: ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي واجعل الحياة زيادة لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر، اللهم أني أسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم وأعوذ بك من الشر كله ما علمت منه وما لم أعلم... إلى غير ذلك من الأدعية المأثورة الجامعة لخيري الدنيا والآخرة وهي موجودة في كتب الأذكار، ثم إن للمسلم أن يدعو بما شاء مما أحب ولو لم يرد مضمونه صريحاً في الأدعية المأثورة. وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف. رواه الترمذي والإمام أحمد في المسند وغيرهما. الظاهر والله أعلم أنه عام يشمل كل من أراد بنكاحه العفاف من الذكور والإناث فحق على الله تعالى أن يعينه، قال المباركفوري في تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي: (باب ما جاء في المجاهد والمكاتب والناكح وعون الله إياهم قوله (ثلاثة حق على الله عونهم) أي ثابت عنده إعانتهم أو واجب عليه بمقتضى وعده معاونتهم (المجاهد في سبيل الله) أي بما يتيسر له الجهاد من الأسباب والآلات (والمكاتب الذي يريد الأداء) أي بدل الكتابة (والناكح الذي يريد العفاف) أي العفة من الزنى. قال الطيبي: إنما آثر هذه الصيغة إيذانا بأن هذه الأمور من الأمور الشاقة التي تفدح الإنسان وتقصم ظهره لولا أن الله تعالى يعينه عليها لا يقوم بها وأصعبها العفاف، لأنه قمع الشهوة الجبلية المركوزة فيه وهي مقتضى البهيمية النازلة في أسفل السافلين، فإذا استعف وتداركه عون الله تعالى ترقى إلى منزلة الملائكة وأعلى عليين. انتهى وكما يحتاج الرجل إلى الإعانة من الله تعالى على قمع شهوته وكبح غريزته فكذلك المرأة، فإذا قصد كل منهما بنكاحه أن يعف نفسه أعانه الله تعالى. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه https://akhawat.islamway.net/forum/index.php?showtopic=39046 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك