اذهبي الى المحتوى
اسلمت لرب العالمين

لمن تريد أن تعلم حقيقة ما حدث فى المسجد الأحمر...

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

 

لمن تريد أن تعلم حقيقة ما حدث فى المسجد الأحمر...

 

 

نساء يعدل الالاف ممن يتصنعون الرجوله

 

 

 

عاجل /وأخيرا الجزيرة تكشف حقيقة ماحدث في المسجد الأحمر ولقاء مع طالبتين من طالباته

 

http://www.archive.org/details/Talibbate_Masjid_Ahmar

 

..........................

 

شهادة أخت من الناجيات من مذبحــة المسجد الأحمر .!!

 

مقابلة مع الأخت آمنه ، الطالبة فى جامعة حفصه و التى خرجت فى اليوم الثالث للعمليات...

 

 

مقتطفات ...

 

 

 

نحن صادقين و نحن على الحق بإذن الله ، و دماء الشيخ عبد الرشيد ستؤدى إلى ثورة..

فى عمر ال17 تخضبت يدى بحناء دماء الشهداء و الأطفال..

 

لم نكن نريد الخروج .. كنا كلنا كتبنا وصايانا .. كنا كلنا قد تلبسنا بروح الشهادة و كانت أمنيتنا أن تكون مقابرنا فى جامعة حفصه.......!

 

 

 

"""""""""""""""""""""""""""

 

مقدمة المحاور .......

 

 

الجيش كان قد استولى على المسجد فى هذا الوقت ، و كان يجرى تنظيف المسجد من الدماء اللامتناهيه للطالبات و الشهداء باذن الله من الأخوه ، هؤلاء الطالبات الصغيرات تم دفن جثثهن تحت اشراف الحكومة فى عتمة الليل ..

فى الوقت اللذى كانت اعصاب الأباء فى الخارج تتفلت حيرة و بحثا عن بناتهن الشابات هنا و هناك ، بينما تخبرهم الحكومة بأن سوف يتم تسليم بناتكن آمنات ، لكن متى؟؟؟ لا احد كان يجيب..

 

مهما كان ما حدث من لال مسجد و جامعة حفصة من ما أدى لضربهم لكنه لا يساوى ابدا ان يواجههم جيش دولة مسلمة ، عندما تجول الصحفيين و رجال الاعلام فى المسجد و المدرستيم لم يجدوا حائطا واحدا لم تخترقه الرصاصات ...

 

والحكومة بإستخدامها تلك القوة المفرطه اثبتت انها ممكن ان تذهب لأى مدى فى سبيل نشر الانحلال و الليبراليه ، فنحن الطالبات اللذين كنا نرتدى البراقع السوداء و نطلب العلم الشرعى يبدو انه قد اصبح قرارا اننا لن نرتدى براقعنا و لن يمكننا طلب العلم الشرعى بعد الان ..

 

مولانا عبد الرشيد غازى اثبت انه يحب الإسلام عندما مات شهيدا فى سبيله ، الإسلاام اللذى داست مبادؤه حكومتنا لكى ترضى امريكا و تعطى دفعه قوية لنزعات الفساد و الإنحلال..

مرت أيام كثيره الآن على العدوان على المسجد و المدرسة بل احتلال المسجد و المدرسه من قبل الحكومه لكن حتى الآن مازال الكثير من الآباء و الإخوه يهيمون هنا و هناك بحثا عن أبنائهم و بناتهم و على ألسنتهم سؤال واحد (هل ماتوا فنكون قريرى العين بما وصلوا اليه ، أم اعتقلوا احياء فنرجوكم أن تعيدوهم لنا؟)

 

 

لأنهم يعلمون معنى أن تكون بناتهم فى يد القوات المسلحة التى فجرت المسجد ، معناه أن عرضهم ليس فى أمان على الإطلاق و هذا اللذى يفسر صرخاتهم بأن يعيدوا الطالبات المعتقلات...

 

 

آمنة

خرجت فى السادس من يوليو و فى اليوم الثالث من العمليه التى استهدفت مسجد لال منذ الثالث من يوليو ، خرجت آمنه مجبرة من أم حسان زوجة الشيخ عبد الرشيد غازى كى تغادر المدرسة ...

آمنة تروى قصتها من بين دموعها التى لم تنقطع و عندما انتهت .. كان الجميع حولها يبكى..

 

 

""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""

 

 

..::دمــــــــــــــــوع آمنه::..

 

 

عمرى 17 عام و لى ثلاث سنوات طالبة فى جامعة حفصة اتلقى دروس فى القرآن و الحديث..

 

فى يوم العملية كنت داخل المسجد بإرادتى ، لم يجبرنى احد على البقاء بل كنت اريد ان اقاتل حتى الموت (تبكى) لكن مشرفتنا أم حسان أخرجتنا بالخديعة .. فى اليوم الثالث من العملية كان قد توفى 95 طالبه و 75 أخ (تبكى بشدة) نحن جميعا قمنا بنقل أجسادهم ... و يدى هذه قد تحولت الى اللون الاحمر من الدماء،وبينما كنا ننقل الأجساد كان يتوفى منا واحد ، كانت مصاحفنا مفتوحه و ليس لدين اى ذخيرة فالذخيره القليله التى كانت موجوده كان الرجال يستعملونها ، كنا نجلب الماء لأخواننا اللذين يقاتلون ، وحتى اليوم الثلث من العملية كانت دروسنا نأخذها بإنتظام فى المدرسة ، فى هذا اليوم عندما وجدت أم حسان أن 1500 أخت قد بقوا فى المدرسة ليس لديهم اى شئ و لا طعام و لا ماء ، جمعتنا كلنا و قالت من بين دموعها و احضانها من فضلكم غادروا المجمع .... و توجهت للأخوات المشرفات قائلة "انهن امانة فى اعناقكن فأشرفن على ايصالهن لأهاليهن آمنات"

 

 

كل الطالبات رفضوا و من بينهن أنا لكن أم حسان قالت "هنا خطر عليكن ، اخرجن الآن و أنا سوف ألحق بكن ." كانت تلح بشدة و تحت الحاحها خرجنا من المجمع لكنها لم تخرج (تبكى و تبكى).. لم نكن نريد الخروج .. كنا كلنا كتبنا وصايانا .. كنا كلنا قد تلبسنا بروح الشهادة و كانت أمنيتنا أن تكون مقابرنا فى جامعة حفصه.......!

 

 

كنا كلنا 1800 طالبة ...خرجت فى مجموعه من 300 طالبة و حتى هذا الوقت كانت 100 طالبة قد نالت الشهادة (تبكى) كان هناك أطفال بعمر سنتين قد ماتوا ... و كنا نرفع جثثهم الصغيره و قد أغمى على بعضنا من المنظر ...

 

 

فى حين أن أم حسان عندما خرجت فى آخر يوم كان معها فقط 30 طالبة و هذا سؤالنا و سؤال الأهالى الهائمين خلف بناتهن...أين الباقى؟؟؟

اؤكد لك اننا كلنا كنا نريد البقاء .. كنا نريد ان نقاتل ... هؤلاء الظلمة قتلوا أخواتنا و دفنوا جثثهم ، هم من قصفوا المسجد بوحشية ثم أخفوا الجثث..

1500 طالبة كانوا بداخل المسجد و قتلوا و دفنت جثثهن الحكومة .. لقد ارتكبت الحكومه فى حقهن أبشع الظلم..

 

 

""""""""""

قبل العملية .. فى جامعتنا حفصه كنا نعيش كأننا فى بيتنا تماما حيث كل شئ متوفر و لهذا السبب ارسلنى والداى لأدرس فى هذه الجامعة .. حتى اننا تعودنا ان نلعب ايضا بعد العصر ...

 

 

أم حسان هى و بنات الشيخ عبد العزيز كن يلعبن معنا ... لكن بعد الحصار .. انقطعت الكهرباء و الماء و نفذ الغاز ... و واجهتنا بسبب ذلك الكثير من المشكلات .. لكننا كنا نتمتع بتلك الروح الصامده و المعنويات العالية ...لا استطيع ان اشرح لك الوضع .. كان وقتا لن ننساه جميعا ...كنا كأننا فى أرض معركة و كان القصف عنيفا جدا و اطلاق الرصاص مدويا و بعد اطلاق قنابل الدموع كانت الحياه مستحيله داخل الجامعه لكن مع ذلك عشنا فيها ثلاث ايام و من بقى منا هناك ظل اسبوعا يقاتل

 

 

“””””””””””””

 

 

أنا أريد أن أحمل هذه المهمه فى مستقبلى و الشهادة فى سبيل الله غايتى الأولى ، فبهذا الفعل من الحكومة صارت باكستان و كأنها دولة غير مسلمة بعد الآن ،

انا الان لا اشعر بالرغبة فى الطعام او فعل اى شئ ’ فقط انا اصلى و ادعو الله ان يمنحنى الشهادة فى سبيله ، لدى ايمان كامل بأن دماء الشيخ عبد الرشيد غازى الله لا تعنى نهاية حملة تطبيق الشريعة و ان شاءالله سوف تؤدى فى يوم ما الى ثورة..

لقد احسسنا و كاننا فى العراق و امريكا تهاجمنا ، لم نشعر ابدا اننا فى دولة اسلاميه ، مولانا عبد الرشيد حى لم يمت و هو الآن فى قلبى مع دقاته و حملة تطبيق الشريعة لم تنته...

 

 

من خلال دموعها تقول ... كنت ارفع الجثث بيدى هاتين اللتان غطتهما الدماء .. كنت اسمع البيانات فى التلفاز ان الاخوات فى كشمير ينقلن جثث الاخوه الشهداء و لكن انا و معى الف من طالبات جامعة حفصه فعلن ذلك ايضا ... كنا نرسم بالدماء على يدنا نقوشا كنقوش الحناء ... عشنا ثلاث ايام تقصفنا قوات الامن .. كانت كأنها القيامة ....

لا استطيع وصف هذا المشهد بالكلمات .. لم نواجه مثل هذا من قبل ...

نحن نعيش فى دولة شعارها الاسلاام و لكن نعامل كإرهابيين...

فى اليوم الثالث للعملية كانت كل الحجرات قد امتلات بالدخان ... و كل الطالبات مختنقات ... فى هذه اللحظة قررنا كلنا ... قررنا ان نموت بالرصاص بدلا ان نموت مختنقات ...

لكن أوقفنا الأخوه المسئولين عن الحماية ... امرونا بالدخول لكننا اصررنا على الخروج و القتال ...و الموت ...

فى هذا الوقت جاءت أم حسان و أمرتنا بالخروج (تبكى)...ثم خرجنا ..

عندما خرجنا من الحجرات كانت مصاحفنا على المكاتب ، لم يقم احد بجمعها ووضعها فى الأرفف .. فالجزء اللذى كان ظاهرا امامى كان القرآن يحترق ... فقد كان هذا الجزء فى مرمى النيران...

عندها .. تشجعت بعض الأخوات و ذهبن لجمع نسخ القرآن .... و عندما عدن لنا ... صدقنى .. كانت أجسادهن قد اخترقتها الرصاصات تماما ... و صعدت أرواحهن فى حجورنا إلى الله سبحانه و تعالى ...

عند هذه النقطة انتهت كل قدرة آمنه على الكلام..

 

إنتهت شهادة الأخت آمنة

 

 

 

 

...........................................

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين

اللهم ارزقنا الشهادة

اختي الحبيبة اسلمت لرب العالمين

تابعت انا ايضا ما حدث في المسجد الاحمر علي الجزيرة

وكان نفسي الرجالة دول يبقوا في بلادنا العربية اللاتي لا تسمح للفتيات بلبس الحجاب

 

ربنا معاهم

جزاكي الله كل خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين

اللهم ارزقنا الشهادة

 

آميـــن..

 

جزاكي الله كل خير

 

وجزاكِ مثله أختى الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتى أسلمت لرب العالمين جزاكى الله خيرا

اللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان يا ارحم الراحمين

اللهم ثيتهم واصرف عنهم كل سوء اللهم آميييييييييييييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:? حسبنا الله ونعم الوكيل...............حسبنا الله ونعم الوكيل

 

بارك الله فيكى أختى أسلمت لرب العالمين

 

وجزاك الله عن الاسلام والمسلمين كل خير لاظهارك للحقيقة كاملة.....

 

وهذا لا يخفى على أحد......موقف الحكام العرب المرتمون فى أحضان أمريكا واسرائيل

 

والله...والله..انها حرب على الاسلام فنحن فى غزة لقد ذقنا الويلات من السلطة والأجهزة الأمنية التابعة للرئيس فكانت تقتل

 

كل ملتحى....كل مقاوم...كل من يظهر عليه علامات التدين...بدعوة أنه حمساوي

 

فأمريكا لا تريد أي مظهر للاسلام..فعندما رأت ازدياد قوة وشعبية حركة المقاومة الاسلامية حماس

 

قامت بتدبير الخطط للقضاء عليها بأيدى الخونة التابعين للسلطة......ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

 

فالحمد لله قامت حماس وطهرت القطاع من هؤلاء الخونة وسيطرت على مقراتها التى طالما عذب فيها المجاهدون

 

والأن انتقلوا ليعربدوا فى الضفة الغربية طبعا تحت حصانة اسرائيل....وكانت اخر جرائمهم اقتحام جامعة النجاح بنابلس

 

والاعتداء على طلاب وطالبات الكتلة الاسلامية..وهم خيرة طلاب الجامعة....وحرقوا مبنى الجامعة الذى اعتصمن فيه الطالبات

 

للضغط على الأجهزة الأمنية لتفرج عن طلاب الكتلة الاسلامية..الذين اختطفتهم من داخل الجامعة..

 

فأطلقوا الرصاص على رأس الطالب محمد رداد من بعد 15سم عندما حاول الدفاع عن الطالبات

 

يوم الثلاثاء الماضى.....ولقد استشهد يوم أمس*الجمعة* مع العلم أن محمد حافظ لكتاب الله ويدرس فى كلية الشريعة الاسلامية

 

فهى خطط مبرمجة من أمريكا...فكل مايحصل فى..باكستان..العراق,,فلسطين..لبنان....الخ. من تدبير أمريكا**دول الكفر** للقضاد على الاسلام وهو مايسمونه عندهم بالارهاب قال تعالى**ولا يحيق المكر السئ الا بأهله**

 

 

 

حسبنا الله ونعم الوكيل**

 

حسبنا الله ونعم الوكيل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتى أسلمت لرب العالمين جزاكى الله خيرا

اللهم انصر الاسلام والمسلمين فى كل مكان يا ارحم الراحمين

اللهم ثيتهم واصرف عنهم كل سوء اللهم آميييييييييييييييين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

جزاك الله خيراً أختى الحبيبة " عاشقة الشهادة-فلسطين" على ما أضفتيه

 

 

 

وبارك الله فيكِ أختى الحبيبه

 

زهرة الاسلام 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا كثيرا اختى

يريدون ليطفئوا نور الله بافواههم والله يابى الا اي يتم نوره ولو كره الكافرون

فمهما علت امريكا اليس الله قادرا عليها؟؟؟؟

اين فرعون وهامان وجنودهما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اين عاد وثمود وقوم لوط؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اين السوفييت الان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذا ارتفع جبروت امة فهذا اذان بقرب هلاكها

فلانياس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×