اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

#######غير صحيح######

عن أنس بن مالك – رضي الله عنه أن رجلاً كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وقد كان قرأ البقرة وآل عمران، وكان الرجل إذا قرأ البقرة ، وآل عمران جد فينا ، فارتد عن الإسلام ولحق بالمشركين ، فمات . فقال النبي صلى الله عليه وسلم :

 

(( إن الأرض لا تقبله )) فحفروا له ، فواروه ، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، ثم عادوا فحفروا له ، فواروه ، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، ثم عادوا فحفروا له ، فواروه فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها ، فتركوه منبوذاً .

 

قال أنس : فأخبرني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ، فوجدوه منبوذاً ، قال أبو طلحة : ما شأن هذا ؟ فقالوا : قد دفناه مراراً ، فلم تقبله الأرض .

 

وفي لفظ آخر قال أنس : (( كان رجلاً نصرانياً فأسلم ، وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم فعاد نصرانياً ، فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له ، فأماته الله ، فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم ، فألقوه خارج القبر ، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح قد لفظته الأرض ، فعلموا أنه ليس من الناس فألقوه .

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكم جميعا وشكرا على هده الردود الجميله من اخواتى فى الله اللهم ثبت قلوبنا جميعا على الايمان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم

ونسأل الله الثبات على دينه..ونعوذ به من الانتكاس

.........

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

الحديث المتقدم لم تثبت صحته

 

22221 - كان رجل يكتب بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم قد تعلم القرآن ثم إنه ارتد بعد إسلامه كافرا فلم يلبث أن مات فجاء أهل دعوته فدفنوه فأصبحوا وقد نبذت به الأرض فأعادوه وقالوا هذا محمد وأصحابه لأنه فارق دينهم وجعلوا يحرسونه فنبذت به الأرض فانطلقوا فرارا من عنده وتركوه قال فقال أنس فلقد رأيت الكلاب تأكل لحمه وتعرق عظامه ما أحد يدنو ولا يقربه

الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: [فيه] أبو ظلال القسملي عامة ما يرويه ما لا يتابعه الثقات عليه - المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 8/426

 

17461 - كان رجل يكتب بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم قد قرأ البقرة وآل عمران وكان من قرأ البقرة وآل عمران عد فينا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملي عليه غفور رحيم فيقول هو سميع عليم فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم اكتب أي ذلك شئت في أشباه هذا من أسماء الله فرجع عن الإسلام ولحق بالمشركين فقال أتعلمون بمحمد قد كنت أكتب بين يديه فأكتب ما شئت فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لا تقبله الأرض قال قال أبو طلحة وردت الأرض التي مات فيها فإذا هو منبوذ به فقلت ما لهذا قالوا دفناه فلم تقبله الأرض

الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: [فيه] يحيى بن حميد أحاديثه غير مستقيمة - المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 9/72

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×