اذهبي الى المحتوى
noona298

ارجو مساعدتى على لبس النقاب

المشاركات التي تم ترشيحها

انا انسانة ملتزمة و اتمنى الالتزام اكثر ان شاء اللة اتمنى ان تساعدونى على لبس النقاب فانا اريد الالتزام بة و لكن الشيطان اقوى منى و يجعلنى اسوف و اؤجل ارتدائة بحجة اننى لا زلت اقوم بالعديد من الدنوب حتى الان منها الضعف امام الاستماع للاغانى و اللتى اتمنى ان تساعدونى ايضا على التخلص منها فزوجى يشجعنى على ارتداء النقاب و لكنى خائفة ان اخلعة بعد ارتداؤة و ايضا خائفة من نظرة اصدقائى و اهل زوجى لى مع انهم طيبين جداجدا هدا اول يوم اشارك فية فى هدا المنتدى الرائع اتمنى ان اجد من تساعدنى على الالتزام اكثر و اكثر جزاكم اللة خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته:

رزقك الله الخير ورزقكِ حبه وحب من يحبه وكل عمل يقربكِ إلى حبه

أختي في الله,أريد أن أخبرك أن إبليس لن يتركك بسهولة فأنت ما شاء الله كما تقولين ملتزمة ونحسبك على خير , ولكن بصدقك مع الله سوف تتغلبين عليه, فأحسست من كلامك أن الله يسر لكِ الظروف فزوجك وعائلته يشجعونك على إرتدائه فأنت في نعمة لابد أن تحمدي الله عليها فوالله اعلم أناس يبكون دموعا من أجل إرتدائه ولكن لم يأذن لهن الله فنجد الرفض من الأهل وأصحاب السوء اللاتي يسخرون من هذا الزي الشرعى,فعليك إرتدائه شكرا لما انت به من نعمة قبل أن تسلب منك فتوكلي على الله

﴿ ومن توكل على الله فهو حسبه ﴾

 

وأما ان نفسك تحدثكِ بأنك سوف تخلعيه لانك تفعلي الذنوب ,فكلنا نفعل الذنوب ,فقد ماتت العصمة مع موت النبي صلى الله عليه وسلم" فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون"

 

وعلى العموم لبس النقاب يهذب النفس ,ويجعلك اكثر خوفا من الله فعندما ترتديه سوف تحاولي أن يكون الظاهر كالباطن,

وأنا الحمدلله بعد أن أكرمني الله بلبس النقاب تغيرت كثيرا وأصبحت لا أتخيل حياتي بدونه,فهو عفة وستر وكفى به انه الزي الذي شرعه الله عزوجل و يحبه الله سبحانه وتعالى

كفى به انه زي عائشة وحفصة وأمهات المؤمنين رضي الله عنهن جميعا

ونحن نتشبه بهن وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:

"من تشبه بقوم فهو معهم"....

فتوكلِ على الله وارتديه

وسوف أدعو الله لكِ بالثبات

وانتظر ردك بالبشرى"اني لبست النقاب"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ثبتكِ الله يا حبيبة قلبي

وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض

أسرعي كوني سريعة في طاعة الله بطيئة في معصيته

ممكن أول لما تلبسيه تفرحيني...

عندي فرحة غامرة ودموع بدأت تنهمر وإحساس فظيع اني أقولك:

post-32377-1186246433.gif

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،



أختى الحبيبة:

noona298


كم أنا سعيدة برسالتك وأدعو الله أن يمن عليك بالنقاب سريعا


النقاب فعلا نعمة ولن تتذوقيها إلا عندما ترتديه فهو يحميك من نظرات هذا وذاك ويشعرك بالخصوصية و الراحة.


ولعل النقاب -أختى الحبيبة -هو الذى يمنعك من سماع الأغانى. فالنقاب -سبحان الله -ربما يمنع الإنسان على إرتكاب المعاصى فربما تسأل الأخت نفسها هل معقولة أفعل ذلك وقد انتقبت؟

ولعل بإرتدائك النقاب يفتح الله لكى أبوابا من الخير مالا تتوقعين وأنا أعترف أنا وصديقاتى أننا تغيرنا كثيرا بعد لبس النقاب وفتح الله علينا الكثير والكثير والكثير من أبواب الخير والطاعات وأنا لا أبالغ.


ولنسأل أنفسنا أليس النقاب أحب إلى الله والرسول صلى الله عليه وسلم من إظهار الوجه؟ فلماذا لا نفعله محبة لله وللرسول صلى الله عليه وسلم ؟


ومن تقرب إلى الله شبرا تقرب إليه زراعا


والحسنة(الطاعة) تجلب أختها والطاعة تبهج النفس وتشرح الصدر

ومن أجمل ما سمعت أنه إذا جاء يوم القيامة وقيل لى أن النقاب فرض و أنا لم أرتديه فقد خسرت أما إذا قيل لى أنه كان فضل وكنت أرتديته فلن أخسر شيئا بل أكون- الحمد لله - قد فزت.


ومن أجمل ما فعلته الصحابيات أنهن عندما يسمعن عن طاعة لايسألن هل هى فرض أم فضل بل يبادرن إليها فى نفس الوقت فهن دائما يتطلعن إلى الأفضل و الأعلى ثوابا.

فالإنسان المخلص فى دينه يتطلع دائما إلى الأفضل فى العبادات وغيرها


وتذكرى- أختى الحبيبة-أن الدنيا قصيرة وأننا مهما تعبنا فيها من أجل الإلتزام بشرع الله فإننا سننسى كل هذا التعب بمجرد دخول الجنة إن شاء الله تعالى.

وأحب أن أذكر لك قصة صديقتى عندما رفض أهلها لبسها للنقاب فقالت إذا لن أنزل من البيت حتى أرتدى النقاب فظن أهلها أنها لن تستطيع تحمل ما قالته وحاولوا أن يقنعوها مثلا بالخروج معهم ولكنها أبت حتى مكثت حوالى شهر أو أكثر لا تنزل حتى وافق أهلها أن تلبس النقاب .

فأنظرى -أختى الكريمة -إلى هذا الموقف هى : كان أهلها يرفضون أما أنت حبيبتى فيشجعك زوجك فهذه نعمة وميزة كبيرة حباك الله بها.

أما بالنسبة لنظرة المحيطين بك أيا كانوا فإن باركوا لكى لبس النقاب فجزاهم الله خيرا و إن زجروك فالله يهديهم وتذكرى قول الله سبحانه وتعالى((وإن تطع أكثر من فى الأرض يضلوك عن سبيل الله))-((وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين))

وتذكرى قصة أبو طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم وقد مات على الكفر وأبى أن يقول كلمة التوحيد بسبب أبو جهل ومن كان يحيط به من الكفار عند الموت وبسبب أنه كان يخشى من كلام قريش عليه بعد موته أنه رغب عن ملة أبائه(كلام الناس)

فحبيبتى أقدمى ولا تخشين فى الله لومة لائم وأقدمى ولا تخافين كلام الناس فلن تستطيعين أن ترضيهم كلهم وهم لن ينفعوكى لا فى القبر ولا فى يوم الحشر


وسبحان الله يتغير شعور كثير من الناس من الغضب على الطائع إلى الرضا عنه

((من أرضى الناس بسخط الله وكله الله إلى الناس و من أسخط الناس برضا الله كفاه الله مؤنة الناس)) صحيح الجامع

وحتى لو الآخرين أذونا بسبب أى طاعة فعلناها أليس علينا أن نصبر ؟ أليس الرسول صلى الله عليه وسلم كان يؤذى وهو أشرف الخلق؟ أليس كان صلى الله عليه وسلم يرم بالحجارة من الصغار والكبار فى الطائف وتسيل دماؤه الشريفة؟ أليس آن الأوان أن نضحى فكم ضحى نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وكم ضحى أصحابه الكرام رضى الله عنهم جميعا لكى نكون مسلمين بل وأيضا لكى يصلنا الدين نقيا صافيا ؟؟

و((المؤمن الذي يخالط الناس و يصبر على أذاهم أفضل من المؤمن الذي لا يخالط الناس و لا يصبر على أذاهم )). صحيح الجامع

فبادرى أختى وأسرعى اليوم وقبل الغد وليكن شعارك( وعجلت إليك ربى لترضى)فكلما أسرعت كلما زاد ثوابك إن شاء الله تعالى
.


وأدعو الله لكى:


للهم ثبتها على الحق و أرزقها الفردوس الأعلى من الجنة

اللهم أهديها وأهدى لها وأهدى بها

اللهم نور لها طريقها و أكرمها فى الدنيا و الآخرة




والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
تم تعديل بواسطة موحدة و أفتخر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي نونا نحييك على ثقتك بأخواتك, يسر الله لك لبس ثوب العفة والحياء, أختي من خلال كلامك أحسست بأن لبس النقاب ميسر لك ولله الحمد وهذا لمسته من خلال قولك بأن زوجك يشجعك على لبسه وكذا أهل زوجك أناس طيبون, أختي في الله ما قولك في أخوات يتمنين لبسه بالليل والنهار لكن لا يملكن زمام أمورهن إما بسبب رفض الزوج , أو بتعنت الوالدين و اختلاقهم لأعذار واهية أمام من تريد لبسه, سبحان الله أختي لن أقول لك بأن زوجك معك ويا هنائك!! لكن سأقول لك بأن ملك الملوك معك ثم زوجك الذي هو جنتك وهو نارك وطاعته مقدمة على طاعة والديك إلا في معصية, أما أهل الزوج فأمرهم سهل ميسر بالدعاء وحسن الخلق, ودعوتهم وبيان حكمه والسعادة التي تشعرين بها وذلك كله بحسن الكلام و عذب الأسلوب, أختاااااااااااااه من تطيعين الله أم الشيطان؟؟ ستجبين بالتأكيد الله جل جلاله....فهيا أختي تشجعي وتوكلي على الله. فوالله لن يخزيك الله أبدا ما دامت نيتك خالصة له ولوجهه الكريم....قومي وانفضي عن جنباتك الخوف المصطنع و تلبيس إبليس اللعين. فالآن أصبح النقاب معروفا و منتشرا...فيكفيك فخرا انك ستلبسين لباس أمهات المؤمنين...وكفى به شرفا

.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي نونا ,

تشجعي وحققي حلمك وحلم كل اخت عفيفة ما دمت وجدت من يساندك

فلو تيسر لي أن ألبسه ما تاخرت لحظة واحدة

لكن والدي يرفظان الامر (رغم أن امي تلبسه): بالنسبة لهم : النقاب لباس المتزوجات فقط .... لذا يفظلان ان ألازم البيت على أن البسه قبل الزواج

لذا فالفرصة متاحة لك لارتدائه برضى وقناعة زوجك الذي لايريد لك إلا كل خير

فالحمد لله أنه يؤيدك ويشجعك لإرضاء ربك قبل ارضائه

فلتحققي رغبته التي هي رغبتك ايضا لتنالي سعادة الدنيا والآخرة فأنت أقوى من كل تلك العقبات

وتستطيعين ذلك متى شئت

يسر الله لك لبس ثوب العفة والحياء, لباس أمهات المؤمنين.

ولتبشرينا بارتدائه في القريب العاجل ولا تنسي وقتها أن تدعي لي ولكل الاخوات بارتدائه مثلك إن شاء الله

آمين

أختك أمينة التي تحبك في الله :blush:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ما شاء الله عليكن أخواتى

ردودكن طيبة وفى غاية الروعة

لا أجد كلام أحلى من هذا الكلام

 

حبيبتى نونا

أسأل الله أن يثبت قلبك ويرزقكِ العفة والطهارة

وان يحبب قلبك للبس النقاب

والله حبيبتى أشعر من كلامك أن فيكِ خير كبيير

فتوكلى على الله ولا تجعلى نفسك و الشيطان يتغلبون عليكِ

فاستعينى بالله .... واصدقى الله يصدقك

أى ادعو الله بصدق واخلاص بان يرزقك هذا الخير وهذا الفضل الكبير

 

ونتمنى أن نسمع منكِ فى القريب العاجل أحلى خبر :biggrin: وهو انك ارتدتى النقاب

ومنتظرين مواضيعك معنا فى المنتدى :-

ان شاء الله تفيدى وتستفيدى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا انسانة ملتزمة و اتمنى الالتزام اكثر ان شاء اللة اتمنى ان تساعدونى على لبس النقاب فانا اريد الالتزام بة و لكن الشيطان اقوى منى و يجعلنى اسوف و اؤجل ارتدائة بحجة اننى لا زلت اقوم بالعديد من الدنوب حتى الان منها الضعف امام الاستماع للاغانى و اللتى اتمنى ان تساعدونى ايضا على التخلص منها فزوجى يشجعنى على ارتداء النقاب و لكنى خائفة ان اخلعة بعد ارتداؤة و ايضا خائفة من نظرة اصدقائى و اهل زوجى لى مع انهم طيبين جداجدا هدا اول يوم اشارك فية فى هدا المنتدى الرائع اتمنى ان اجد من تساعدنى على الالتزام اكثر و اكثر جزاكم اللة خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى فى اللة موحدة وافتخر جزاكى اللة الف خير على كلامك الرائع انا حسيت انك بتقرئى افكارى لقد جاوبتى على كل شىء يدور فى ذهنى بخصوص النقاب اتمنى ان يجعلة اللة فى ميزان حسناتك و ان يهدينى للبس النقاب سريعا ان شاء اللة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

 

ما شاء الله على الأخوات فعلا ربنا يثبتكن بالقول الثابت في الدنيا والأخرة

 

أما أنت حبيبتي نونا : :sad:

 

فربنا يرزقك طاعته وحبه

 

وانا عندي يقين أني هباركلك على النقاب قريبا جدا.....[/font]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

باسمي كعضوة جديدة أحييكل الأخوات القائمات على المنتدى وكل الاخوات المشاركات

وبارك الله فيك أختي نونة على هذا الطرح القيم، الذي ستستفيدين به وتستفيد باقي الاخوات بإدن الله ،موضوع النقاب صراحة هو موضوع يشغل الكثير من الاخوات إلا أن الظروف لا تسمح لهم بذلك، خاصة في البلدان التي يقل فيها ارتداء النقاب، والحمد لله أن جعلك ممن يسر لهم الجو لإرتدائه، فما دام الامر كذلك ليس لنا من الامر إلا أن نشجعك أختي الكريمة، وندعو الله لك، ونسألك الدعاء أيضا أختاه.

رعاكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى الفاضلة اسأل الله أن ييسر لك لبس النقاب عاجلا غير آجل

 

فمهما وصفت لك حلاوته لن استطيع توصيلها لك إلا ان تذوقيها بنفسك

 

فاستعينى بالله ولا تعجزى

 

وتوكلى على ربك ولن يضيعك بإذنه سبحانه

تم تعديل بواسطة @زهرةالجبل@

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السؤال :

 

أريد أن ألبس النقاب، لكن أخشى أن أقوم بذلك رياء.

أخشى أن أخلعه بعد لبسه.

وأخشى أن ألبسه لكن أقصر في واجباتي الدينية فأعطي انطباعا سيئا عن المنتقبات.

أخشى أن يغرر بي بعض الرجال الذين هوايتهم إيقاع المنقبات ممن إيمانهن ضعيف كما في القصص التي قرأتها في النت.

أخشى أن يكون في رغبتي تلك تشدد منى فيشدد الله عليّ.

 

 

 

 

 

 

الإجابة:

 

هذه كلها وساوس يلقيها الشيطان أمام الفتاة التي تريد أن تنتقب ليصدها عن النقاب؛ فالشيطان أشد ما يغيظه هو أن تنتصر المرأة على نفسها وعليه، وترفض أن يحولها إلى وسيلة ليفسد بها المجتمع.

 

 

إنه يشعر بصغار وإذلال كبير تحت قدمي كل فتاة تنتقب معلنة انتصار الفضيلة على الرذيلة، والكرامة على الفحشاء، واحترام الذات على دسها في الخطايا.

ولهذا يلجأ إلى إلهاء عزيمتها بهذه الشبهات المتهافتة، فيقول " إنك مرائية " و" ما فائدة النقاب " و" وما فائدة أن تنتقبي ثم تخلعيه مثل فلانة" ، و" وسوف يظن الناس أنك تتسترين وراءه"

وكل ذلك ليس سوى فقاعات فارغة وتافهة.

 

وعلى المؤمنة أن تتحداه بقوة وعزيمة الإيمان، وتنتقب طلبُا لرضا الله تعالى، متذكرة أن النقاب اليوم ليس عبادة شخصية؛

إنه مشروع دعوة عالمية،

 

فهو إعلان عظيم يحمل في ثناياه عدة معانٍ:

 

- الأول:

انتصار جديد للعقيدة فهذه الدعوة المادية التي تجتاح العالم تعبد اللذة والشهوة تسقط هنا تحت قدمي المنقبة، تحت عقيدة الإسلام.

 

- الثاني:

الجاهلية الداعية إلى الرذيلة سقوط لا تستحق أن نلتفت إليها والنقاب احتجاج على سقوطها

 

- الثالث:

نساء المؤمنات في عصر الإسلام الاول هن قدواتنا وليست الممثلات ولا المطربات فهن مريضات بحاجة إلى علاج ولسن قدوات لنا.

 

- الرابع:

المرأة ليست سلعة رخيصة يستمتع بها من يشتهي النظر مجانًا في الشوارع؛ إن وجهها الكريم أغلى من ذلك بكثير. إنه لا يعطى النظر إليه إلا إلى الزوج المحب الذي يبتغي بالزواج إرضاء الله بإكرام المرأة.

 

 

 

فانتقبي يا أختنا الكريمة، والحقي بالمؤمنات الصالحات القانتات الحافظات، عبر تاريخ الإيمان والفضيلة، وانضمي إلى ركب الانتصار على جاهلية العصر بارك الله فيكِ.

 

 

 

المفتي: الشيخ/ حامد بن عبد الله العلي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أيُّ نفسٍ ألفت الحرية لن تستلذ المذلّة ..

وأيُّ نفسٍ اعتادت التحليق لن ترضى بالإسفاف ..

وأيُّ نفسٍ اختارت الهدى لن تسقط في الهوى ..

وأيُّ نفسٍ ذاقت طعم الطموح لن تستحلي الراحة والسكون ..

وأيُّ نفسٍ أسرها الإسلام لن تختار الاستسلام ..

وهكذا أراد الله لأوليائه .. وهكذا ينبغي أن يكونوا ..

ولأنّ الأدعياء كُثُر .. والمتشبعون بما لم يُعطوا مثلهم ... كان لابدّ من التمحيص ..

{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء وَزُلْزِلُواْ }

{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ }

{ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }

{ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ }

ولأنّه استعلاء كان لابد له من ثمن وتبعات ، وثمنه البلاء والتعب والفتنة ..

فكلّ من ظنّ أن طريق الجنّة غير ذلك فهو ضال ..

وكلّ من تخيل أن معراج العزّة سهل مقدور لكل أحد فهو واهم .. !

لكنّ رحمة الله العظيمة لم تكن لتجمع على عبدٍ خوفين ؛ ولذا قيل :

الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ..

ومن قرأ سيرة النبي المختار صلى الله عليه وسلم يجده قد دخل مع مخالفيه حرباً استمرت حتى وفاته

حاولوا إسقاطه بتسفيهه تارة وبإلحاق الأذى به تارات ، وكانوا كلّما اقتحموا عليه عقبة نفض يده من حوله وقوته ليعتصم بالله وحده ولسان حاله :

{وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً }

كل هذا ونبي الله المعصوم خائف من انزلاقٍ يعقبه الخسار وسقوطٍ يلحقه فَقْد الحصانة والهيبة

{ وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً } ..

وهكذا هم أصحاب الدعوات والمبادئ المحلِّقة في السمو

مستمسكون بذات النهج والطريقة .. مترفعون عن السقوط في القذى والدعة..!

حتى يقدموا على ربهم فيفرحوا بما آتاهم !

.

إنّ المسافة بين الاستعلاء والإخلاد إلى الأرض عظيمة ولا يمكن أن تكون هناك نقطة إلتقاء بينهما !

إنّ بلاء الدعاة اليوم ليس جديداً فالتاريخ مليء بالسير والنماذج !

وإنّ مما يقوي العزم ويصنع المعجزات أنّ الطريق مسلوكة وآمنة وفي آخرها السلامة والرضا والجنان !

فهل نبتاع الثرى بالثريا ؟

وهل ندفع بالباقي في تحصيل الفاني ؟

وهل يكون الاستثناء قاعدة والرخصة عزيمة ؟ !!

 

 

 

 

استعـلاء ثمنـه الإبتـلاء

 

 

منقول

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إليك أخيتى هذه المحاضرات الهاااااااااااامة الرااااااااااااائعة

 

 

شبهات حول النقاب

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=30128

 

 

 

 

تحذير الأحباب ممن حرم النقاب

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...p;lesson_id=278

 

 

 

 

 

شبهات في وجه الحجاب(النقاب)

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...;lesson_id=4377

 

 

أختاه ... وماذا بعد الحجاب؟

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=34354

 

 

 

 

الحجاب لماذا؟؟

https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=42597

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزااااااااااااااااااكلى اللةخيرا بشارة عيسى وحبيبتى زهرة الجبل و ساخبركم بلبسة ان شاء اللة قريبا

 

واياكى حبيبتى

 

 

ياااااااااااااااااارب نسمع خبر انتقابك اليوم قبل الغد

 

 

:wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أختى نونا ثبتك الله فقد مررت بنفس تجربتك وندمت على التثبيط وعلى التسويف اللذان مرا بى فوالله ماشعرت بسعادة كالتى أشعر بها وأنا داخل حصنى نقابى فلا اجد اجمل مما قالته اخواتى الفضليات لكى فاستعينى بالله وتوكلى عليه ولا تقولى قريبا ولكن قولى حالا ارتديه بعون الله وحوله فاننى والله كلما جلست استمع لمشايخنا وعلمائنا وخصوصا الشيخ الجليل
محمد حسين يعقوب
أشعر أنه يحدثنى انا ليه متردده ليه مش عايزة تلبسى النقاب ليه وليه ده كلامه وكانه لى فخجلت من نفسى ولجأت الى الله وصليت ركعتين قضاء حاجة ودعيت ربى من قلبى انى البسه رغم رفض زوجى له وقمت من صلاتى وارتديته ونزلت به لقضاء طلبات بيتى والحمد لله عقبالك ويكون ف الحال ان شاء الله وليس قريبا كما تقولين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×