اذهبي الى المحتوى
رانيا يوسف محمد احمد

اخوانى وامى هم من اجبرونى على الانحراف

المشاركات التي تم ترشيحها

هذه قصة واقعية حدثت لأحد الأشخاص وردتني عبر البريد

لكنني قمت باعادة كتابتها وصياغتها بطريقتي الخاصة ....

 

وأسميت ( بطل القصة عبدالله وبلسانه يقول:

 

 

 

 

في إحدى الليالي وأنا في منزلي ، أقلب طرفي في مكتبتي وجهازي ..

 

طرأ على بالي شيئاً لم أعتد عليه كثيراُ ( اتصالي بانترنت ) ..

 

حيث اني لست شغوفا ولاميالاً للانترنت ... !

 

قلبت بعض الصفحات,, تذكرت أحد الأخوة

فمذ زمن لم أتصل به..كنت أعرف أنه

يدخل موقع ( شات ) معين محادثه..قلت لعلي أجده هناك..

فالرجل نشيط يناصح ذاك ويحذر تلك ،،

 

مللت من طول الانتظار فلم أر اسمه !!

آه أين أنت ياأخي ...

فقمت أقضي بعض الوقت أضاحك هذا وأمازح ذاك ،،

وكان من جملة الحاضرين في المحادثة شخص رمز لاسمه

بـ : خيال الشوق..!!

 

فوجئت أن خيال الشوق يحادثني ويمزح ،وأنا وبحكم انتظاري لصديقي رددت عليه،،

 

وفجأه ومن غير مقدمات ،،

طلبني على الخاص،،

 

 

 

وبدأ الحديث :

 

خيال الشوق : ( تعال هنا تعبت من متابعة ما تكتب!!)

 

عبدالله : أهلا أنا معك.

 

خيال الشوق : هلا فيك أكثر.

 

عبدالله : أهلا يبدو الشات تحت زحمه ..

 

خيال الشوق : أي والله إنك صادق،، إلا على فكرة أنت من وين؟؟

 

عبدالله : من ...... ليه السؤال!!

 

خيال الشوق : أنا من ........... نفس المدينه ،

وألحين أنا موجودة في ........ مقهى نسائي ..

سافرت مع أهلي ... ومن زمن ماسافرت

 

أقول أقول....كم عمرك أمانه؟؟

 

عبدالله : عمري 28

 

خيال الشوق : عمري 21 !! وأحب من هو في سنك؟

لأنه ناضج فكريا !!

عبدالله : يعني أنت لم تنضج فكريا !!!! هههههههههههههههههه,

 

خيال الشوق : تقدر تقول!!

 

عبدالله : أنت بنت والله ,,, بنت على مين ياولد!!!!!

 

خيال الشوق: والله بنت شوف.... يمكن ماتشوفني هنا

إلا في السنه الجاية..لأني لا أملك جهاز؟؟

وبالحيلة وصلت هنا في المقهى !!

وسنعود غدا لبلدنا..لكن عطني رقم جوالك!!

 

فلان : الجوال صعب أعطيك رقمه !!

(ـ مع العلم أني لم أصدق أنها بنت حتى الآن ـ)

 

خيال الشوق:أنا صادقه ترى ماني شايفتك إلا في السنة الجاية

لكن خذ رقمي واتصل علي ،،، الرقم :..................

 

عبدالله : متى ؟؟ كيف؟؟

 

خيال الشوق:بعد نصف ساعه وان لم أرد أعلم أن بجانبي شخص !!

 

 

اتت امرأة أخي .... لا أريدها أن تراني ... سأقطع الاتصال ...

 

انقطع الاتصال ..

 

فكرت في نفسي كيف هذا؟؟

لابد أن يكون أحد أصدقائي الشباب يريد أن يداعبني ....

 

لالالا!! هذا شاب يخدعني ...

 

هذا أحمد هذه عوائده يمزح مزحا ثقيلا!!!!!!

 

لالا لكن احمد لايعرف اسمي في الشات ....

 

يا ترى هل أتصل؟؟ أم أعطي الرقم صديقي بالهيئة يتصرف،

 

اتصل أم لا ... أخذت أرددها مراراً في فكري ...

 

الى أن أستقر بي المقام والحاح نفسي بالإتصال ....

 

عشت ليلتي متردداً لم يهدأ لي بال ...

استخرت الله

 

 

وفي الغد ألح علي فضولي بالاتصال وأكون ناصحاً له ...

 

حدثت نفسي ( ربما يتوب على يديك ... )

 

اتصلت لكن لم يجبني أحد ...

أرسلت رسالة كتبت فيها أنا عبدالله .....

 

وبعد صلاة المغرب....مباشرة رن هاتفي !

وإذا به الرقم ذاته ثم أغلق..لسان حاله اتصل أنت!!

 

اتصلتُ وإذا بها شابة ..

والله لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي!!

الصوت صوت بنت حتى طريقة الكلام،،،

نعم هلا من أنت،،، قلت : عبدالله ..قالت أهلا .....

 

دار في نفسي حوار سريع هاه ماذا صوت امرأة اتق الله يارجل

لاتعرض نفسك للفتنة !

لالالا ناصح ارفع صوتك وتكلم .....

لالالا ابدأ بهدوء واقناع فهذا ما تجيده عادةً ..

 

وابل من الأسئلة طرحتها عليها كالمحقق!!

لم أتعود ولله الحمد أن أخاطب نساءا أجنبيات!!

من جملة الأسئلة: هل تدرسين؟؟ في أي جامعة؟؟؟ من سافر بكم؟؟؟من كيف؟؟لماذا؟؟؟ وهي تجيب بكل براءة !!!

 

فجأة توقفتْ ... قائلة يا أخي أسئلتك غريبة !!

قلت: لالا فقط أحب أتعرف !!

 

قالت : اسمع أنا معي أولاد أخي وهم في البقالة !

وإذا أتو سأقطع الخط فلا أحد يعرف أن معي جوال!!!

 

قلت : طيب ،

 

لكن أما تخافين من معسول كلامي ... ثم أخرج معكِ ووو.........

 

قالت : لالا غيرك كان أشطر...أحدهم له سنة يحاول استمالتي للخروج معه

ولم ألبي له طلبه حتى الآن ...

 

ثم أردفت ( أنا لاأرى أحداً ولا يراني أحد ... )

 

 

تناهى الى مسمعي صوت جلبة أطفال .... وانقطع الاتصال .....

 

عاودت الاتصال بها ولم تجب .....

 

 

حينها غرقت في بحر من التفكير ...

لم ينبهني مما أنا فيه الاّصوت المؤذن ينادي لصلاة العشاء ...

 

خرجت الى المسجد وأنا تائه الفكر حيران ....

 

عدت أدراجي الى البيت ...

 

ولا زالت الفتاة تشغل حيزاً واسعاً من تفكيري ..

 

قربت والدتي العشاء وألتم شمل أهل البيت على المائدة ...

لم أستطع الأكل ..

 

شرد تفكيري قليلاً ...

 

 

من حولي يسأل مابك .. ؟؟

 

أجيب بلا اكتراث لاشيئ ...

 

هاجس في نفسي يلح علي ( اتركها ) ربما يكون مدخل للشيطان عليك ...

 

لا ألم أستخر الله .... .؟

 

 

 

وفي هدأة الليل بعد سويعات اتصلتُ

فردت بصوت خافت آلو أنا بجانبي أمي نائمة!!

اتصل غدا مثل هذا الوقت سأكون بمفردي في غرفتي وسنتحدث مطولاً ..

 

قلت متلهفاً ألا تستطيعين الخروج من الغرفة ...

 

أجابتني بسرعة وبصوت خافت : لا البيت مزحوم ..

 

 

 

قلت : حفظك الله من العابثين..

 

مرّ اليوم كئيباً مملاً والهم الذي حل بي لايزال مسيطراً علي ..

 

وفي الليل اتصلت،،، فردت

 

قلت : آلو السلام عليكم من معي؟

 

اجابت بنعومة ممزوجة بضحكة يغالبها حياء ...

 

أهلين وعليكم السلام معاك خيال!!

 

قلت: عفوا ماهذا الصوت الذي بجوارك ..

ألم تخبريني قبلاً أنه لايعلم احد أن لديك موبايل ...

 

 

أجابت هذه أختي التي تصغرني بسنة ...

عارفتني وعارفتها!

 

حوقلت بيني وبين نفسي !! ياالله حتى أختها !!

 

قلت : ممكن أن نتحدث على انفراد ... !!

فأنا يهمني تركيزك معي!

 

قالت : خذ راحتك ...

 

قلت : كم تعرفين غيري من الشباب؟

 

قالت : أنت الرابع ........ !!

 

قلت : على فكره أنا لدي خبره بالاتصالات .. !

 

وأستطيع تحديد موقعكِ حتى وان كان الموبايل بطاقة ..

 

 

صمتت ولم تنبس ببنت شفة ...

 

تداركت الأمر ..

 

ثم قلت لا تخشي شيئاً .... لن أحدد الموقع ...

 

حينئذٍ تنفست الفتاة الصعداء ....

 

 

 

قلت أنا سأكون الآن صادق وصريح ومبلغ محذر لك يا مسلمة!!

وبدأت أتحدث معها حديثاً مطولاً وأقص لها قصصاً واقعية حصلت مع أنا س أعرفهم شخصيا وكانت نهاية تلك المكالمات نهاية مأساوية ....

وخاتمة محزنة دمرت على أثرها بيوت كانت مستقرة آمنة ....

ودُنس شرف طاهرات ..

 

وحلفت لها بالله أن بعضا من هذه القصص عايشتها شخصيا!!

 

استمر حديثي ادركت حينها أن الفتاة تستمع اليّ بانتباه ... لم تقطع كلامي

 

ولابكلمة ... حتى أنني أعتقدت لوهلةا نها ليست على الخط ....

 

ثم قلت آلو آلو أين أنتِ .....

 

قالت بصوت خافت نعم معاك .... !

وفجأه وإذا بها تنفجر باكية ......

 

حل الصمت بيننا لفترة ... وجيزة ...

 

 

بادرتها متسائلاً ... ماا لذي دعاك لهذا العبث الغير مسئول .... ؟

لعلكي لاتدركين خطورة هذا ماتفعلين ...؟

 

انتبهي .....................

 

يبدو أنك تمرين بمرحلة صعبة !!

 

قالت وهي تبكي نعم .......

 

وبدأت بسرد حكايتها ...... ( على قول اخواننا المصريين من طاطأ لسلام عليكم ) ...

 

 

نشأت في قرية في بيت محافظ قبل أن ننتقل الى المدينة ..

كنت فتاة ملتزمة .. محافظة على صلواتي .... الفروض والنوافل ...

عشت مرحلة من حياتي في تلك الفترة سعيدة جداً ...

 

نحن مجموعة أخوه وأخوات ، عدد إخواني ثلاثة ... واختان ...

الذكور سافروا إلى المدينة للعمل ، وبعد مدة لحقناهم نحن لسبين:

 

رغبة جارفة لدى والدتي في الابتعاد عن أبي ...

لأن العلاقة بينهما تسير من سيء الى أسوأ ... علاقتهما متوترة على الدوام ...

 

لم يطلقها لأجلنا ( كنا صغار ) ...

والسبب الثاني من أجل الدراسة في الجامعة ....

 

عندما تأتي أمي على ذكر أبي بسوء كنت أدافع عنه باستماتة مما أوغر قلب أمي علي .. وجعلها تكن كل الكره لي .....

 

أبي كانت معاملته لنا جيدة برغم أنه يعاملنا بشكل رسمي ...

آه افتقدته كثيرا عندما انتقلنا الى المدينه..

 

ومن يوم انتقالنا الى المدينة بدات المشكلات تتساقط عليّ من كل جانب .....

 

اتهامات لي من غير سبب!!

 

 

أتـصدق أن أول من أدخل فكرة مكالمة الشباب هم !!

بسبب اتهاماتهم الجائرة ... حتى إن بعضهم قال هذه أكيد تملك

بطاقة جوال

 

فاختمرت الفكرة في رأسي ... !

 

اشتريت حاسبا أول ما قدمنا المدينه وكنت أدخل مواقع ومنتديات إسلامية ...

 

كنت أرى أخي الأصغر يدخل ( الشات ) أمامي ....

 

 

ويقول( والله لو تدخلين هذا الموقع ساقوم بقص رجلك .. !! )

 

وجاء أخي الأكبر الذي من المفترض أن يكون عاقلاً ....

 

واتهمني بأني عديمة التربيه و كال سيلاً من الاتهامات لي ....

 

ووصل بهم الأمر حده اذ أنهم يقومون بضربي باستمرار ...

 

ولم يكتفوا بذلك بل قاموا بمنعي من الزيارت ... ومن الترفيه عن نفسي

 

 

كنت أرى زميلاتي في الجامعة يتمتعن بالذهاب والخروج والتنزه مع أهلهن ونحن محرم علينا ذلك ...... .

 

محظور علينا كل شيء ...

 

ماسمحوا به فقط زيارة أقارب الوالدة ( اخوانها )

وهناك في بيتهم ( دش ) وقنوات وشات ووو.......

فمنهم تعلمت ماكان ( خافياً ) .

 

لك أن تتصور تصرف أخي الذي يحرجني كثيراً امام صديقاتي وأهلهن

فهو يشك كثيراً في اتصالاتي .. بمجرد ما أتصل على صديقتي واقفل الخط حتى يأتي من بعدي يتصل ليتأكد هل هي شاب أم فتاة ....

مما يسبب لي ذلك حرجا شديداً ..

 

أخي هذا متزوج وهو كل اسبوع يتواجد بيننا هو وأصدقائه

وعلي أن أصنع له عشاءً فاخراً ... ,ان لم أفعل فالويل لي .....

 

 

هل تصدق أنهم ضربوني مرة بسلك كهربائي!!

 

غرفتي لاتسلم من العبث بكل محتوياتها .. تُفتش باستمرار ....

 

 

كل هذا والله كان قبل مكالمتي للشباب!!ثم تبكي وتبكي..

 

همومي كنت افضفض بها لإمرأة أخي ... فبدأ أخي يحذرها مني!!

 

أختي الصغرى مثلي لكن أنا أشد .....

 

قلت لهم أريد الالتحاق بدار تحفيظ للقران فرفضوا !!

دون ابداء سبب واضح للمنع ...

إذا شاهدوا كتابا في يدي مزقوه لمجرد الشبهه بالعنوان!!

 

أكتب شعرا فتمزق أوراقي!!

أكتب خواطر والمصير نفسه!!

 

ثم من هذا كله بدأ انحرافي!!

 

وبدأ تمردي ....

 

وبداية التمرد بدأت باحضار جهاز فيديو وتقوم بنات خالي باهدائي أشرطة وأفلام وووو......

. وحالي الان كما ترى...

 

وتبكي......... وتبكي....

 

أصغيت لها ... ثم شرعت في القول :

 

لعل هذا من حبهم لك ، صرخت لالالالا إنهم يكرهونني،

 

قلت : طيب لماذا لا تتزوجين أنا مستعد أرسل لك أحد الصالحين لينقذك من هذا الجحيم ...

 

قالت وهي تبكي هيهات !!!

خطابي كثيرون ولكنهم ربطوني بابن خالي ...

 

قلت طيب تزوجيه !!

 

قالت وهي تبكي إنه مدمن مدمن!!!

طبعاً هم لم يأخذوا رأيي لكن ينتظرون توظيفه ...

 

 

 

تقول حاولت طرح الحلول لكن الأبواب موصدة في وجهي ...

 

 

قلت لها لم يبق لك إلا التوبة النصوح

وقرع باب السماء !! الدعاء الدعاء!!

وتكلمت في هذا الجانب طويلا ومع العسر يسرا ... والصبر الصبر

وعدتني خيرا وأغلقت الهاتف...

 

 

 

أخي وأختي ما تقولون في مثل هذا؟؟

 

قد ينتهك عرضها وهي عفيفة طاهرة بسبب قسوة معاملة أو كبت أسري أو سوء تربية!! أو ولاية جاهل !!

هكذا دعوها لأن تفعل ما فعلت من حيث لا يشعرون ...

 

في مثل هذه الحالة والأمر مطروح لك ولكِ يجب في نظري أمور:

 

أولا : الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى..

بدعائه المتواصل ليلا ونهارا سرا وجهارا ، مع تحري أوقات الاجابه ،

فالله فريب مجيب يجيب المضطر إذا دعاه...

الله رحيم رحمن أرحم من الأم برضيعها..

(وإذا سألك عبادي عني فأني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان..)

لكن بشرط ...( فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)

 

وكم من مكلوم ؟!

وكم من مظلوم ؟! صدق مع الله فصدقه الله سبحانه ..

 

ثانيا : رفقا بالقوارير.......

يا من وليتم عليهن لا تكبتوهن

وأعطوهن فرصه لإثبات وجودهن ,

و رفهوهن باستمرا ترفيها شرعيا منضبطا لا تفريط ولا إفراط!!

 

ألم يكن خير البشر بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم يقوم بخدمة أهله!

 

ألم يتسابق مع عائشة رضي الله عنها!!

ألم يمازح زوجاته!؟؟

ألم يغفر أخطاؤهن في حقه ،، ألم يتسامح ،،ألم ألم!!!

 

أتحداك يا ......من تكون أخا أو ... لخيال الشوق أن تقول غير بلى!!

فلماذا لا تجعل من نبيك صلى الله عليه وسلم قدوة لك مع أهلك!

 

ثالثا : المرأة تحتاج لملئ الفراغ العاطفي عندها ,,,

تحتاج لحنان وعطف و كلمات ثناء ،،،

ومع ضعف الإيمان ووجود الشيطان إذا لم تجد هذا من أبيها أو أخيها

أو زوجها ..أو أمها فستبحث عنه عند غيرهم !!!

 

فلماذا لا تنازل قليلا عن كبريائنا معشر الرجال في مولياتنا!!

لم لا نعفو! لا نمزح لا نخرج بهن نزها بريئه باستمرار؟!

لم لا نوفر البدائل عن القنوات الهدامة ووو ..

 

هنا شريط مفيد! هنا مسابقه! هناك مدرسة تحفيظ!

وفيديو إسلامي إن صح التعبير! و بطاقة نقي نت وغيرها !!

نعم لابد من هذا وإلا سيندم الكثير حين لاينفع الندم!!

 

أخي صلاح البيت مفتاح خير لصلاح الأمة ابدأ بنفسك ثم من تعول!!

 

وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته!!

 

ويا داعية الخير أنت مسؤول عن هذا أكثر!!

واللبيب بالإشارة يفهم!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله الف خير

الصه حلوووه

بس ممكن اعرف نهاية البنت :roll:

 

اذا سمحتي او تعطيني الربط تبع هذي القصه

 

مشكوووره وسلمت يمناااك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختى رانيا وانا أقرأ خفت على احدى صديقاتى فوالدها يعاملهل بطريقة قاسية جدا ويشك فيها حتى انه يقوم بتفتيشها وتفتيش حجرتها وانا اخاف عليها من العواقب الوخيمة لمثل هذا الشك القاتل والاتهامات الكاذبة فالله معها اللهم اهدها واهدى فتيات المسلمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختى رانيا وانا أقرأ خفت على احدى صديقاتى فوالدها يعاملهل بطريقة قاسية جدا ويشك فيها حتى انه يقوم بتفتيشها وتفتيش حجرتها وانا اخاف عليها من العواقب الوخيمة لمثل هذا الشك القاتل والاتهامات الكاذبة فالله معها اللهم اهدها واهدى فتيات المسلمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
جزاك الله الف خير

القصه حلوووه  

بس ممكن اعرف نهاية البنت  :roll:  

 

اذا سمحتي او  تعطيني الربط تبع هذي القصه

 

مشكوووره وسلمت يمناااك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×