اذهبي الى المحتوى
om_mohamed

دعوة الرجل زوجته للفراش وهي متعبة

المشاركات التي تم ترشيحها

اخوتى فى الله .. عندى سؤال محرج قليلا .. هل اذا طلب الزوج معاشرة زوجته ورفضت لارهاقها الشديد وعدم استعدادها نفسيا او جسديا وعدم رغبتها فى ذلك وشعورها بالتعب البالغ .. فهل هذا يستوجب اللعن من الملائكة كما فى الحديث ام ان للحديث هذا شرح اخر

لانى بصراحة اشعر بالضيق جدا لان الرجال يستخدمون هذا الحديث كسيف مسلط على رقابنا

ارجو الاجابة وشكرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى ام محمد انا قرات فتاوى كثيرة في الموضوع دة

وكان دايما رد الشيوخ ان الملائكة تلعن الزوجة اذا طلبا زوجها للفراش وابت لقوله صلى الله عليه وسلم <اذا دعاالرجل امراته الي فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتي تصبح> ولكن

الاستثناء اذا كانت تعبانة فمن حقها ان تطلب منه بالمعروف عدم مقدرتها علي هذا

اما بالنسبة ان الرجال يستخدمون حقهم كسيف علي رقبة زوجته فمن رأيى انهم مش معاهم حق والمفروض ان يلاحظ الزوج تعب زوجته ويراعي هذامن نفسه حتي لايحملها فوق طاقتها وان يراعا كل منهما الاخرويتقي الله ربه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي أختي :

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

إذا كانت المرأة متعبة أو مريضة وطلبها زوجها للفراش ولم تلب فهل تلعنها الملائكة؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فعلى المرأة أن تتحرى رضا زوجها في غير سخط الله ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً، ومن ذلك إجابته إلى الفراش، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح" متفق عليه من حديث أبي هريرة، وهذا لفظ مسلم.

قال الإمام النووي رحمه الله: هذا دليل على تحريم امتناعها من فراشه لغير عذر شرعي. انتهى كلامه رحمه الله.

فإذا كانت المرأة معذورة شرعاً، كأن كانت مريضة لا تطيق الجماع مثلاً، فلا حرج عليها إن لم تجبه إلى ذلك، بل قد يحرم عليها إجابته إلى الجماع أحياناً، كأن دعاها إليه وهي حائض، أو صائمة في صيام واجب.

ولكن مما ينبغي - للأخت السائلة، ولأخواتها من النساء - التنبه له أن الدعوة إلى الفراش أعم من الجماع، فيجب عليها أن تجيبه للاستمتاع بها بما فوق الإزار إن كانت حائضاً، وبما تطيقه إن كانت مريضة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

______________________

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

 

بعد بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

 

أنا شاب مسلم متزوج مند أكثر من سنة ونصف مع العلم أنني لا أعمل إنما أكمل فترة تكوينية في الإعلام الآلي للتسيير وقد أشرفت على النهاية بإذن الله حيت سوف أباشر البحث عن عمل بإذن الله لكن مشكلتي تتمثل في أنني كلما دعوت زوجتي إلى الفراش لا تستجيب وإن استجابت تستجيب وهي مكرهة حيت لا أجد المتعة في ذلك وذلك بدعوى أنها تشعر بالألم ولا تجد شهوة في ذلك نصحتها بالذهاب عند طبيبة مختصة في أمراض النساء إلا أنها أبت أرشدوني إلى الحل وفقكم الله فإنني أمر بفترات صعبة وأخاف أن أحيد عن طريق العفة إلى مراذل الفاحشة.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإن امتناع المرأة عن طاعة زوجها في الفراش من غير عذر كالمرض أو نحوه يعد معصية تأثم الزوجة به، وذلك لتفريطها في حق من أعظم حقوق الزوج عليها، ولهذا استحقت فاعلته لعنة الملائكة، ففي الصحيحين واللفظ للبخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح.

 

وعلى هذا، فالواجب على زوجتك أن تتقي الله تعالى وتنتهي عن هذه المعصية، ويحسن بك مداومة نصحها وتذكيرها بحقوقك في هذا الأمر، ثم إنه ينبغي النظر في سبب كراهة هذه المرأة للفراش هل ذلك عائد على عدم اهتمامك بنفسك ومظهرك أو إهمالك لآداب الجماع المبينة في الفتوى رقم: 3768 والتي من جملتها مداعبته المرأة قبل الوطء حتى تثير شهوتها وتستعد للجماع برغبة، فإن كانت الأسباب من هذا النوع فحلها سهل ميسور.

 

وأما إن كانت بسبب خلقي في المرأة وأمكن علاجها فلا حرج في السعي في ذلك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: تداووا فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء. رواه الترمذي وصححه الألباني.

 

وإن لم يمكن علاجه ولم تستطع الصبر عليها فلك أن تطلقها وتتزوج بزوجة أخرى، أو تضم إليها زوجة أخرى وتبقيها في عصمتك، ولا ريب أن هذا الأمر أولى.

 

هذا، وننبه إلى أن الزوج إذا عجز عن الإنفاق على زوجته خيرت بين البقاء معه على تلك الحال وبين فراقه.

 

قال ابن قدامة في المغني: الرجل إذا منع امرأته النفقة لعسرته وعدم ما ينفقه فالمرأة مخيرة بين الصبر عليه وبين فراقه.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عن ابن عمر قال : أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يارسول الله ! ما حق الزوج على امرأته ؟ قال : " لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب " قالت : يارسول الله ! ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : " لا تصدق بشئ من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع " قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : " وإن كان لها ظالما " ، قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا

 

سمعت نبي الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور ".

 

عن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم حتى يرجعوا : العبد الابق وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط وإمام قوم وهم له كارهون "

 

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إذا باتت المرأة هاجرة لفراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×