اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ما معنى قول الله سبحانه وتعالى (ان كيدكن عظيم ) ومتى تقال ؟

وما معنى قول الله سبحانه وتعالى (والله خير الماكرين) ومتى تقال؟

وهل يجوز صيام الستة البيض (الستة من شوال ) باكثر من نية ؟؟؟؟

 

ارجو منكم الرد وجزاكم الله خيراً :!:

( احبكم فى الله )

تم تعديل بواسطة سماح التهامى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

ما معنى قول الله سبحانه وتعالى (ان كيدهن عظيم ) ومتى تقال ؟

لا يوجد اية بهذا النص

 

وما معنى قول الله سبحانه وتعالى (والله خير الماكرين) ومتى تقال؟

 

﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (30) ﴾

عن قتادة رضي الله عنه قال : دخلوا دار الندوة يأتمرون بالنبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : لا يدخل عليكم أحد ليس منكم ، فدخل معهم الشيطان في صورة شيخ من أهل نجد ، فتشاوروا فقال أحدهم : نخرجه : فقال الشيطان : بئسما رأى هذا هو قد كاد أن يفسد فيما بينكم وهو بين أظهركم فكيف إذا أخرجتموه فأفسد الناس ثم حملهم عليكم يقاتلونكم .

قالوا : نعم ما رأى هذا . . . ! فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك ، فخرج هو وأبو بكر رضي الله عنه إلى غار في جبل يقال له ثور ، وقام علي بن أبي طالب على فراش النبي صلى الله عليه وسلم وباتوا يحرسونه يحسبون أنه النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أصبحوا ثاروا إليه فإذا هم بعلي رضي الله عنه . فقالوا : أين صاحبك؟ فقال : لا أدري . . . ! فاقتصوا أثره حتى بلغوا الغار ثم رجعوا ، ومكث فيه هو وأبو بكر رضي الله عنه ثلاث ليال .

 

 

وهل يجوز صيام الستة البيض (الستة من شوال ) باكثر من نية ؟؟؟؟

لا اعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

الاية بصورة يوسف وقيلت على امراءة العزيز

(ان كيدكن عظيم)

 

جراك الله خيراً على الرد

تم تعديل بواسطة سماح التهامى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذه الجملة وردت في سورة يوسف اية 28 " فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ "

و لقد سمعت احد الاخوة يتحدث عن هذه الاية و يقول فيها التالي

 

إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ : اي ان كيدكن نسبة لكيد يوسف عليه السلام اعظم

و هذه الجملة كانت اجابة الرجل الشاهد الذي كان مع العزيز

و رأى البرهان على ان زوجة العزيز هي من راودته عن نفسه ..فقال إن كيدكن عظيم

 

و لكن للاسف لقد استخدمت هذه الجملة في غير محلها من قبل بعض الناس الذين يريدون تشويه صورة الدين ..و قالو ان الله - جل جلاله و عظم سلطانه - يصف النساء بالكيد

العظيم ...بل و الادهى من ذلك انهم قالوا ان كيد النساء اعظم من كيد الشيطان !!! لا حول و لا قوة الا بالله

 

اذا اخيتي ... هذه الجملة كانت موضعية في ذلك الموقف .. قالها الرجل وصفا لما فعلته زوجة العزيز

و لا تعني ان كيد النساء بشكل عام عظيم

 

اللهم انا نسالك فهم كتابك العظيم على الوجه الذي ترضاه يا رب العالمين

 

...

 

و هذه اجابة منقولة عن سؤالك الثاني " ما معنى و الله خير الماكرين "

يقول الله عز وجل في سورة الأنفال‏:‏ ‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30

 

‏]‏ ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏

 

 

 

هذه الآية في سياق ما ذكر الله سبحانه وتعالى من مكيدة المشركين ومكرهم برسول الله ـ صلى

 

الله عليه وسلم ـ حينما تآمروا على قتله وترصدوا له ينتظرون خروجه - عليه الصلاة والسلام -

 

فأخرجه الله من بينهم ولم يشعروا به، وذهب هو وأبو بكر الصديق رضي الله عنه واختبيا في الغار ‏

 

(‏في غار ثور‏)‏ قبيل الهجرة إلى المدينة ثم إن الله سبحانه وتعالى صرف أنظارهم حينما وصلوا إلى

 

الغار، والنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مختبئ فيه هو وصاحبه، ووقفوا عليه ولم يروه‏.‏

 

حتى إن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ يا رسول الله لو نظر

 

أحدهم إلى موضع قدمه لأبصرنا، فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏:‏ ‏(‏يا أبا بكر ما ظنك باثنين

 

الله ثالثهما‏)‏ ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏"‏صحيحه‏"‏ ‏(‏4/189، 190‏)‏ من حديث أبي بكر الصديق رضي الله

 

عنه‏]‏ فأنزل الله جل وعلا‏:‏ ‏{‏إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي

 

الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ

 

الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ‏}‏ ‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 40‏]‏‏.‏

 

هذا هو المكر الذي مكره الله جل وعلا لرسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأن أخرجه من بين أعدائه

 

ولم يشعروا به مع حرصهم على قتله وإبادته ثم إنهم خرجوا في طلبه، ووقفوا على المكان الذي هو

 

فيه، ولم يروه لأن الله صرفهم عنه كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ

 

يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏]‏‏.‏

 

وهذا المكر المضاف إلى الله جل وعلا والمسند إليه ليس كمكر المخلوقين، لأن مكر المخلوقين

 

مذموم، وأما المكر المضاف إلى الله سبحانه وتعالى فإنه محمود، لأن مكر المخلوقين معناه الخداع

 

والتضليل، وإيصال الأذى إلى من لا يستحقه، أما المكر من الله جل وعلا فإنه محمود؛ لأنه إيصال

 

للعقوبة لمن يستحقها فهو عدل ورحمة‏.

 

المفتي : الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

 

و لم اجد اجابة لسؤالك الاخير ...لي عودة مع الجابة ان شاء الله

تم تعديل بواسطة لمى حمدان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×