اذهبي الى المحتوى
صانعة الأجيال

أحسني الظن بربك

المشاركات التي تم ترشيحها

يا ابن آدم.. إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك ما كان منك ولا أبالي!

 

يا ابن آدم.. لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك.

 

يا ابن آدم.. لو لقيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً أتيتك بقرابها مغفرة.

 

 

 

يالله كم أنت رحيم بنا و كم أنت حنون علينا

 

يااارب أغفر لي و لخواتي في هذا المنتدلا جميعا

 

و أذقنا طعم عفوك ياااااارب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

غاليتي

 

ramas

 

أمل المرزوقي

 

 

سعدت بإطلالتكما الطيبة ومروركما الرائع

جزاكما الله خيرا على كلماتكما الطيبة دمتما ودام مدادكما

 

 

اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

فمن كان رجاؤه هادياً له إلى الطاعة وزاجراً له عن المعصية فهو رجاء صحيح، ومن كانت بطالته رجاء، ورجاؤه بطالة وتفريطاً فهو المغرور،

 

صدق ابن القيم والله .. صدق

 

اللهم ارزقنا حسن الظن بك و لا تجعلنا مع القوم الخاسرين

 

: : :

 

بوركتِ صنوعة الحبيبة

 

: : :

 

لكِ

 

حبي في الله

 

^_^

تم تعديل بواسطة حــ عبوديــ لله ــتي ــريتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

حرحورة الحبيبة

 

الغالية فطومة

 

لقوءة الغالية

 

أشكر لكن تعليقاتكن الرائعة وتسلم لي طلتكن العاطرة

 

بارك الله هذه الوجوه النيرة

 

 

اللهم إن هذه وجوهاً اجتمعت على محبتك وطاعتك فلا تحرمها التلذذ برؤيتك ولا التنعم في جنتك واجمعنا بهم على منابر من نور

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×