dinasaidagamy 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 فبراير, 2008 السلام عليكم ورحمه الله و بركاته اخواتى فى الله احب ان اقولكم انى بحثت كثيرا كى ادخل منتدى ركن الاخوات و لقد دخلت لانى بى كرب شديد عندما كنت لاهيه لا اعرف غير مصدقه الشباب و البنات الفسدين الذى ادعوا الله لهم بالهدايه كنت لا اجد مشاكل قط بحياتى و عندما بدأت أتقرب من الله عز وجلا بدأت المتاعب فقد تعرفت على شاب بعدما تقربت الله و عقد النيه انى اتزوج من يقربنى إلى الله و كنت احلام بأن أنجاب اولاد ذوريه صالحه اعلمهم ما لم اتعلمه و اتعلم معها و قد وجدت فى هذا الشاب ما يساعدنى على تحقيق الحلم من التقرب إلى الله و تربيه ذوريه صالحه نبهى بها الله يوم القيمه و تم كتب الكتاب و بدأت المتاعب لان زوجى غير مصرى هو من اخوانا فى العراق اسأل الله ان ينصرهم المشاكل كانت فى إجراءت سفرى إلى زوجى و عانيت كثيرا حتى تمت و ما ان تمت و سفرت إلى زوجى و حبيبى حتى فجاءت انا و هو أنه مريض بالكبد و لانى أؤمن بأن الدعاء إلى الله هو السبيل للشفاء بأذن الله فقرارت ان ابحث عن اخواتى فى الله وأطلب منهم الدعاء لزوجى بالشفاء و بفك الكرب الذى انا فيها خاصه ان الشيطان و نفسى و الهوى يقولان ان ان عندما كنت بعيده عن الله كانت حياتك بدون مشاكل او تعب بداءت اسال هل البعد عن الله و الحياه بدون مشاكل افضل ام القرب من الله و تحمل البلاء و الصبر عليه انا اعرف كافه الاحاديث النبويه و القصص التى سوف تقولها لى و لكن املى فى الله وارجو الدعاء بظهر الغيب ارجوكم ساعدونى حتى تمر هذه المحنه بسلام و حتى تقربنى هذه المحنه من من الله و لاتبعدنى ارجوكم ادعوا لي بالثبت و لزوجى بالشفاء وفك الكرب أختكم فى الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام الاشبال 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 فبراير, 2008 اختى فى الله دينا أولا ابارك لك عودتك الى الله وتقربك من الرحمن الرحيم القريب المجيب وأقل لك اختى ان الله اذا احب عبدا ابتلاه وهذا ليس كلامى وانما كلام رحمه الله للعالمين سيد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام وادعو الله لك من قلبى بأن تكونى فى منحه من الله وليس محنه كما فى ظاهرها و اوصيكى اختى بكثره الدعاء والخضوع والتذلل لله وكثره الاستغفار والا تيأسى من رحمه الله واكثرى من الدعاء ( اللهم انى عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتى بيدك ماض فى حكمك عدل فى قضاؤك أسألك بكل أسم هو لك سميت به نفسك أو انزلته فى كتابك000 الى اخر الحديث )ما اصاب مسلم هم او حزن فقاله الا أذهب الله همه وأبدل مكان حزنه فرحا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام رضاب 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 فبراير, 2008 اختى فى الله ديناأولا ابارك لك عودتك الى الله وتقربك من الرحمن الرحيم القريب المجيب وأقل لك اختى ان الله اذا احب عبدا ابتلاه وهذا ليس كلامى وانما كلام رحمه الله للعالمين سيد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام وادعو الله لك من قلبى بأن تكونى فى منحه من الله وليس محنه كما فى ظاهرها و اوصيكى اختى بكثره الدعاء والخضوع والتذلل لله وكثره الاستغفار والا تيأسى من رحمه الله واكثرى من الدعاء ( اللهم انى عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتى بيدك ماض فى حكمك عدل فى قضاؤك أسألك بكل أسم هو لك سميت به نفسك أو انزلته فى كتابك000 الى اخر الحديث )ما اصاب مسلم هم او حزن فقاله الا أذهب الله همه وأبدل مكان حزنه فرحا السلام عليكمحبيبتي واختي دينا حفظك الله وثبتك الله احمدي الله ان جعلك مؤمنة عند الابتلاء والحمد لله انك تعرفين كل الاحاديث عن الابتلاء والثبات فانت في ابتلاء حبيبتي اسال الله لك ان يقذف الطمانينة في قلبك ويبعد عنك الوسوسة اكثري من الاستغفار واسال الله بعزته وجبروته وقوته ورحمته التي وسعت كل شيء ان يفرج كربك اختي وان يشفي زوجك ويقر عينك به قادر على كل شيء خليكي في معيته انه ارحم بنا من انفسنا سبحان الله والحمد لله ولا الاه الا الله والله اكبر خليكي دائما متوضية واكثر يالدعاء في جوف الليل والله المستعان حبيبتي شفاه الله وعافاه السلام عليكم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الفقيرة إلى الله سبحانه وتعالى. 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 فبراير, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم, وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى : وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وقال جل وعلا : وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ وقال عز وجل : الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن. وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره. فوائد الإبتلاء : • تكفير الذنوب ومحو السيئات . • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة. • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها . • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله. • تقوية صلة العبد بربه. • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم. • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله . • تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها. والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام: الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر. الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله. الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر. والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله . قال الرسول صلى الله عليه وسلم : عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم. واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد رواه مسلم. والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه. وقد جمع للنبي كثير من أنواع البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلى . والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور: (1) أن يتيقن ان هذا من عند الله فيسلم الأمرله. (2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر. (3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء. (4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب. • ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إاذا نزل به البلاء تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً. • وهناك معاني ولطائف اذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل : أولاً: أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لامحيد عن وقوعه واللائق به ان يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه. ثانياً: أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه و لايكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته. ثالثاً: أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب " كل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله " رابعاً: ان يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب العظيم قال رسول الله " إنما الصبر عند المصيبة الأولى " خامساً: أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف. سادساً: أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء , وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة . سابعاً:أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة. ثامناً: قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه الى الرشد. فاذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة . قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب : (1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة. (2) الصلاة: فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد. (3) الصدقة" وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة" (4) تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا (5) الدعاء المأثور: "وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها نسال الله تعالى الثبات عند الابتلاء ده موضوع لاخت لنا في الله اختي حاولي تخرجي الصدقة بنية شفاء زوجك و ياريت لو تكتبي موضوع ان الاخوات يدعو معك في همزة الوصل ولا تنسي الدعاء و الصبر و الرضا بقضاء الله لانه كله خير اثبتي اختي و لا تستمعي لوساوس الشيطان الرجيم و لتكن لك في سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة في الابتلاء اختي و الصبر عليه اكثري اختي من الاستغفار اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
dinasaidagamy 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 فبراير, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إن من السنن الكونية وقوع البلاء على المخلوقين اختباراً لهم, وتمحيصاً لذنوبهم , وتمييزاً بين الصادق والكاذب منهم قال الله تعالى : وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ وقال جل وعلا : وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ وقال عز وجل : الم* أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن. وأكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره. فوائد الإبتلاء : • تكفير الذنوب ومحو السيئات . • رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة. • الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها . • فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله. • تقوية صلة العبد بربه. • تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بالآمهم. • قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لاينفع ولا يضر الا الله . • تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها. والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام: الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر. الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله. الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر. والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله . قال الرسول صلى الله عليه وسلم : عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له. رواه مسلم. واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد رواه مسلم. والبلاء له صور كثيرة: بلاء في الأهل وفى المال وفى الولد, وفى الدين , وأعظمها ما يبتلى به العبد في دينه. وقد جمع للنبي كثير من أنواع البلاء فابتلى في أهله, وماله, وولده, ودينه فصبر واحتسب وأحسن الظن بربه ورضي بحكمه وامتثل الشرع ولم يتجاوز حدوده فصار بحق قدوة يحتذي به لكل مبتلى . والواجب على العبد حين وقوع البلاء عدة أمور: (1) أن يتيقن ان هذا من عند الله فيسلم الأمرله. (2) أن يلتزم الشرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخط ولا يسب الدهر. (3) أن يتعاطى الأسباب النافعة لد فع البلاء. (4) أن يستغفر الله ويتوب إليه مما أحدث من الذنوب. • ومما يؤسف له أن بعض المسلمين ممن ضعف إيمانه إاذا نزل به البلاء تسخط و سب الدهر , ولام خالقه في أفعاله وغابت عنه حكمة الله في قدره واغتر بحسن فعله فوقع في بلاء شر مما نزل به وارتكب جرماً عظيماً. • وهناك معاني ولطائف اذا تأمل فيها العبد هان عليه البلاء وصبر وآثر العاقبة الحسنة وأبصر الوعد والثواب الجزيل : أولاً: أن يعلم أن هذا البلاء مكتوب عليه لامحيد عن وقوعه واللائق به ان يتكيف مع هذا الظرف ويتعامل بما يتناسب معه. ثانياً: أن يعلم أن كثيراً من الخلق مبتلى بنوع من البلاء كل بحسبه و لايكاد يسلم أحد فالمصيبة عامة , ومن نظر في مصيبة غيره هانت عليه مصيبته. ثالثاً: أن يذكر مصاب الأمة الإسلامية العظيم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى انقطع به الوحي وعمت به الفتنه وتفرق بها الأصحاب " كل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله " رابعاً: ان يعلم ما أعد الله لمن صبر في البلاء أول وهلة من الثواب العظيم قال رسول الله " إنما الصبر عند المصيبة الأولى " خامساً: أنه ربما ابتلاه الله بهذه المصيبة دفعاً لشر وبلاء أعظم مما ابتلاه به , فاختار الله له المصيبة الصغرى وهذا معنى لطيف. سادساً: أنه فتح له باب عظيم من أبواب العبادة من الصبر والرجاء , وانتظار الفرج فكل ذلك عبادة . سابعاً:أنه ربما يكون مقصر وليس له كبير عمل فأراد الله أن يرفع منزلته و يكون هذا العمل من أرجى أعماله في دخول الجنة. ثامناً: قد يكون غافلا معرضاً عن ذكر الله مفرطاً في جنب الله مغتراً بزخرف الدنيا , فأراد الله قصره عن ذلك وإيقاظه من غفلته ورجوعه الى الرشد. فاذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة . قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي ومن الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى وتسكن الحزن وترفع الهم وتربط على القلب : (1) الدعاء: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة. (2) الصلاة: فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد. (3) الصدقة" وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة" (4) تلاوة القرآن: " وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين"ا (5) الدعاء المأثور: "وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها نسال الله تعالى الثبات عند الابتلاء ده موضوع لاخت لنا في الله اختي حاولي تخرجي الصدقة بنية شفاء زوجك و ياريت لو تكتبي موضوع ان الاخوات يدعو معك في همزة الوصل ولا تنسي الدعاء و الصبر و الرضا بقضاء الله لانه كله خير اثبتي اختي و لا تستمعي لوساوس الشيطان الرجيم و لتكن لك في سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة في الابتلاء اختي و الصبر عليه اكثري اختي من الاستغفار اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك السلام عليكم ورحمه الله و بركاته اخواتى فى الله احب ان اشكركم جميع على تثبيتكم لى و هذا من كنت اتمناه من وجودى فى هذا المنتدى كنت اتمنى تثبيت اخواتى الصالحات القريبات من الله حتى اقوى على الصبر و التحمل جزاكم الله خيرا و لا اراكم مكره فى عزيز لديكم اختكم فى الله و السلام عليكم الله ورحمه الله و بركاته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
dinasaidagamy 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 فبراير, 2008 السلام عليكم و رحمه الله وبركاته اخواتى فى الله ارجو منكم طول البال و الصبر وقراءه رسالتى جيدا فانا ارجو المساعدهمن أخواتى الصالحات العرفات بحدود الله و مساعده كى اكون اخت مسلمه لكم كما يحب الله ويرضى . لقدر ارسالت إليكم رساله اطلب فيها الدعاء بظهر الغيب لى و لزوجى بالشفاء و كانت محتويات الرساله كالتالى السلام عليكم ورحمه الله و بركاته اخواتى فى الله احب ان اقولكم انى بحثت كثيرا كى ادخل منتدى ركن الاخوات و لقد دخلت لانى بى كرب شديد عندما كنت لاهيه لا اعرف غير مصدقه الشباب و البنات الفسدين الذى ادعوا الله لهم بالهدايه كنت لا اجد مشاكل قط بحياتى و عندما بدأت أتقرب من الله عز وجلا بدأت المتاعب فقد تعرفت على شاب بعدما تقربت الله و عقد النيه انى اتزوج من يقربنى إلى الله و كنت احلام بأن أنجاب اولاد ذوريه صالحه اعلمهم ما لم اتعلمه و اتعلم معها و قد وجدت فى هذا الشاب ما يساعدنى على تحقيق الحلم من التقرب إلى الله و تربيه ذوريه صالحه نبهى بها الله يوم القيمه و تم كتب الكتاب و بدأت المتاعب لان زوجى غير مصرى هو من اخوانا فى العراق اسأل الله ان ينصرهم المشاكل كانت فى إجراءت سفرى إلى زوجى و عانيت كثيرا حتى تمت و ما ان تمت و سفرت إلى زوجى و حبيبى حتى فجاءت انا و هو أنه مريض بالكبد و لانى أؤمن بأن الدعاء إلى الله هو السبيل للشفاء بأذن الله فقرارت ان ابحث عن اخواتى فى الله وأطلب منهم الدعاء لزوجى بالشفاء و بفك الكرب الذى انا فيها خاصه ان الشيطان و نفسى و الهوى يقولان ان ان عندما كنت بعيده عن الله كانت حياتك بدون مشاكل او تعب بداءت اسال هل البعد عن الله و الحياه بدون مشاكل افضل ام القرب من الله و تحمل البلاء و الصبر عليه انا اعرف كافه الاحاديث النبويه و القصص التى سوف تقولها لى و لكن املى فى الله وارجو الدعاء بظهر الغيب ارجوكم ساعدونى حتى تمر هذه المحنه بسلام و حتى تقربنى هذه المحنه من من الله و لاتبعدنى ارجوكم ادعوا لي بالثبت و لزوجى بالشفاء وفك الكرب أختكم فى الله والان الجديد بالموضوع بعض الناس ممن عرفوا ان زوجى مريض بالكبد و بالتالى لا يقدر ان يعطنى حقوقى الزوجيه خاصه و انا لازلت بكر و لم يدخل بى يطلبوان هولاء الناس بالانفصال عن زوجى و حبيبى الذى يعلم الله كم احبه . السؤال هنا ما هو التصرف الصحيح الواجب على الزوجه المسلمه التى فى مثلا حالتى الاستمرار ام الانفصال افيداونى جزاكم الله خيرا كثير ولا اوقعكم فى مثلا ما انا فيها اختكم فى الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سفيرة الاسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 فبراير, 2008 بسم الله الرحمن الرحيم اختى الحبيبة ليس هناك سوى كلمة واحدة اقولها لكى وهى زوجك حبيبك يحتاج الى يد المساعدة منك فهل تردية اسال الله ان يشفية ويشفى مرضانا ومرضى المسلمين وان كان هذا حبيبتى فية بعض الظلم والتخلى عن النفس لك وارجوكى لا تسمعى لكلام الناس فما دمتى اختارتية وجمعكما الله اكملى حبيبتى ولن تندمى وان طال المرض لاتتركية فنحن لا نعلم من منا باقى غدا واعلمى ان كل خطوة وهمسة تخففين بها المة انما فى ميزان حسناتك ولا تتركى نفسك للشيطان لانه من يوهمك بانك كنت فى احسن حال وانتى بعيدة عن الله لالالالالالالالالالا انه امتحان من الله حاولى ان تنجحى فيه ببعض الصبر واسال الله ان ينصرك على الشيطان وان يطمئنك على زوجك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم أنس السلفية 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أبريل, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، اختى الحبيبة اولا اهلا بيكى معنا يا غالية ونورتى المنتدى ثانيا مبااااااااااااااارك عليك النور والهداية فاعلمى اختى ان الخير كل الخير فى دين الله عز وجل بالنسبة لموضوعك معلش سؤال اتى الى ذهنى وارجو ان لا تغضبى منى كيف تزوجك زوجك وهو يعلم انه مريض؟ بس حبيبتى الاجدر بك الا تتركية فهو زوجك وكما اخبرتك الاخوات هذا امتحان وابتلاء والله المستعان الجاى الى الله والدعاء الصادق واحسنى الى زوجك واياكى وكلام الناس فهو مريض فاتقى الله فيه لعل الله يرحمك باذن الله ولعلها تكفير للذبوب باذن الله ولا تنسى نبى الله ايوب عندما ابتلاه الله بالمرض لم تتركه زوجتة سبعين سنة فى البلاء ولم تقنط ولم ترحل وتتركه وهذا الصحابى الجليل جندب الذى كان قبيح المنظر وعندما تزوج من الفتاة التى نفذت امر رسول الله صلى الله عليه وسلم مع قباحة منظره فخرج بعد زواجة على طول للجهادج فاستشهد فى المعركة وحمله الرسول صلى الله عليه وسلم على يدية حتى يتم حفر القبر فبعدها تقدم لخطبتها كثيررررررررر من الصحابة لفضل زوجها اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي زوجك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
امة من اماء الله 1241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أبريل, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...اهلا اختي ولا اراك الله اختي مكروها والهمك الصبر وحسن التبصر بمال الامور امييين...لا اريد ان اكرر ما قالته اخواتي فيبدو انك مدركة لكل ما ذكر غير اني اوصيك بالعلم الشرعي تعلميه اختي تفقهي الكثير وتنزاح عنك خواطر وهموم اصلها الجهل بالله العزيز الحكيم فكلما عرفنا ربنا ازددنا يقينا بان كل ما يقدره هو خير لنا فصبرنا بل ولرضينا وما اخترنا الا الذي قدر لنا...اختي لا اريد ان افتيك في الذي سالت فلست اهلا للفتوى وانما اردت ان اساعدك بحسب علمي ...اختي ان كنت متضررة من جراء انك لا تحصلين على حقوقك الشرعية وهذا الضرر اضر بك كثيرا فخشيت على نفسك من الوقوع في الزلل فارى ان طلب الانفصال مشروع لك اما وان كنت تستطعين التحمل من اجل زوجك ومن اجل احتساب الاجر عند الله وتعلمين من نفسك القدرة على ذلك فابق بجانب زوجك فهو خير لك ولا تعطي الاهمية لكلام احد من الناس...واوصيك اختي سؤال شيخ من الشيوخ المعتمدين عساه يعطيك حكما شرعيا وارجو ان يكون سؤالك واضحا حتى يتسنى له البث في شكواك..اعانك الله اختي ولا احزنك وشفى زوجك والهمك الجواب الامثل لما سالت..اميييين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك