فتاة الجنة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مارس, 2008 أُؤمن أن لكل مصيبة أو مشكلة جوانب إيجابية قد تقل أو تكثر، وأُؤمن أن لما فعله الدنماركيون من إساءة لرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم جانب إيجابي؛ هذا الجانب يتمثل في إيقاظ الشعور الشعبي تجاه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويتمثل في الهبة الشعبية لنصرة النبي الأعظم. ما نراه الآن من نهوض للشعور بالمسؤولية تجاه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، في قلوب ملايين المسلمين، وخصوصا من فئة الشباب يعد فرصة ذهبية للعلماء والدعاة لتركيز الوعي الديني لدى هؤلاء، وفرصة ذهبية لتمكين سنة الرسول صلى الله عليه وسلم في قلوب وعقول وأفعال هؤلاء. هناك شعور عارم (فردي وجماعي) بالمسؤولية تجاه نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهذا الشعور يجب أن يبقى متقدا، ويجب أن يوجه بالشكل الصحيح؛ عبر حملات شعبية ضد الأشخاص والدول التي تسيء لنبي الرحمة. وعبر مؤتمرات علمية تستهدف مخاطبة الآخر باللغة التي يفهمها توضح وتبين قيمة هذا النبي الكريم والشريعة التي جاء بها ودورها في بناء الحضارة التي ينعمون بها الآن. وعبر حملات دعوية مركزة تستهدف الشباب المسلم، وتهدف لتعميق الوعي الديني لديهم، وأن لا سبيل لخلاص الأمة من الوضع المتردي الذي تعيشه على كافة الأصعدة إلا باتباع سنة النبي الذي يريد ملايين الشباب أن يدافعوا عنه بمهجهم وأرواحهم هذه الأيام. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
عابدة الرحمن 86 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مارس, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، بارك لله فيك أيتها الغالية ان ماقلته صحيح وأيدك فيه وان علينا بالعودة لسنة الحبيب المصطفى وتبين سنته والاخلاقه لجميع شعوب العالم جزاك لله كل خير ورزقنا واياك حب الرسول صلى لله عليه وسلم واتباع سنته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الوهابية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مارس, 2008 الله يجزاك خير الجزاء فعلا يجب العودة إلى سنة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم.. اللهم انا نسألك من خير ما سألك منه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ونعوذ بك من شر ما استعاذك منه رسولك صلى الله عليه وسلم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك