اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

هناك سؤال اريد اجابته اخواتى اذا تفضلتم وهو

فى تطبيق الاحكام الشرعية التى لم يرد لها نص و اختلف عليها العلماء هل ناخذ بالاحوط ام بالايسر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حيث بعض الناس يقول الدين يسر والبعض يقول ناخذ بالاحوط ما ادرانا :?:

جزاكن الله كل الخير :wub:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أختى أم عبد الله

 

لا أعرف الحكم الشرعى فى ذلك

 

لكن ما أفعله فى الغالب هو الأحوط لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( اتقوا الشبهات )

 

وأيضا على حسب الشيخ الذى أفتى وأيضا على حسب تحكيم العقل فالإنسان يقدر بعد قراءة الأدلة على كل رأى أن يحكم أيهم أقرب للصواب.

 

وأيضا كل ديننا يسر فعلا لو اخترت الأحوط وطلبتى بها رضا الله عز وجل بإذن الله ييسر لك أمرك.

 

منتظرة معكى آراء الأخوات

 

أحبك فى الله

تم تعديل بواسطة حنين مسلمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

احبك الذى احببتنى فيه حبيبتى حنين

ولكن هناك بعض الامور التى يختلف فيها علماؤنا الذين نحسبهم على خير ولا ازكيهم على الله وهذا وارد وطبيعى ولكن اريد ان اعرف الاصح لاننى لست من ذوات العلم لافرق ايهما افضل فهم علماء

وما انا الا مسلمه على اول نقطة فى اول سطر فى طلب العلم

ومذا اقول مثلا اذا تعرضت لهذا مع احد وقال لى ان ناخذ بالايسر ؟ :smile:

جزاكى الله خيرا اخيتى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

حبيبتى أم عبد الله

 

لا أعلم بصراحة أيهم تختارى

 

لو هناك من يعلم حلا لهذا السؤال

 

فليفيدنا

 

جزاكم الله خيرا

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله ...................

 

فى تطبيق الاحكام الشرعية التى لم يرد لها نص و اختلف عليها العلماء هل ناخذ بالاحوط ام بالايسر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حيث بعض الناس يقول الدين يسر والبعض يقول ناخذ بالاحوط ما ادرانا

 

سؤال جميل حقا ...بارك الله فيك

هناك فرق بين الأيسر و الأحوط .... فالنبى صلى الله عليه و سلم ما خير بين أمرين إلا و اختار ايسرهما ما لم يكن اثما ...هذا أمر

 

أما بالنسبة للأحوط فهو من باب "الحلال بين و الحرام بين و ما بينهما امور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن

اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه و عرضه "

 

و لنضرب مثالا ... اخراج القيمة فى زكاة الفطر مثلا .... ؟؟؟

فيها يسر على الذى يخرجها و على الذى تعطى له ...(هكذا يقول الناس )

و لكن مع التدقيق نجد أن جمهور العلماء على وجوب إخراجها من الأصناف التى جاءت فى الحديث .

فهنا الأحوط بل الواجب أن تخرج نقدا و لا نقول أن هذا يسر .

 

لكن كما قال الشيخ بن باز رحمه الله وقد سمعت هذا الكلام من أحد المشايخ نقلا عنه ....انه

إذا تساوت الأدلة فى أمر ما ...فالأصل أننا نأخذ بالأيسر لماذا ؟؟؟

لأن الله تعالى قال "ما جعل الله عليكم فى الدين من حرج " "يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر"

 

و لذلك فالأولى أن نأخذ بالأحوط لحديث "الحلال بين و الحرام بين " ...لكن لو وقعنا فى مسألتين

كلاهما يصح و تساوت أدلة الفريقين ..فهنا نأخذ بالأيسر إن شاء الله ....و لا يحضرنى مثال الأن للأسف

 

و الله تعالى أعلم ..و أتمنى أن أكون افدتكن .... و لو فى أى خطأ فيما قلت فلا تتردد أى أخت فى

تصحيحه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكنّ أخواتي الحبيبات و زاكنّ الله حرصاً

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=9516&ln=ara

 

هل يتبع المفتي الأسهل ؟.

 

سؤال:

أعرف أنه يجب على الأشخاص العاديين أن يسألوا أهل الذكر إذا كانوا لا يعرفون شيئاً لكن كيف يفرق الإنسان بين الفتاوى التي يطلقها علماء أفاضل ثقات ؟ هل يحل لنا اختيار الفتوى الأسهل ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

لا يحلّ لك اختيار الفتوى الأسهل ، وإنما يجب عليك أن تتقي الله سبحانه ، ولا تلتفت لهوى النفس ، واعقد العزم على أنك ستتبع الحقّ وإن كان مُراً على نفسك ، ثم انظر في حال المُفتين وِفق أمرين مهمين :

 

1) التقى والورع والصلاح .

 

2) العلم .

 

فهذان الأمران لا غنى للمفتي عنهما وهما كالجناحين للطائر لا ينفع أحدهما دون الآخر . فإذا رأيت المفتي عليه آثار الصلاح ظاهرة ، وبدا لك من ورعه وتقواه ما يجعلك تطمئن إلى أن الهوى لن يقوده للقول على الله بغير علم أو بخلاف الدليل فهذه واحدة . فإذا أضفنا إلى ذلك ما يبدو لك من معرفته بالدليل الشرعي وفقهه فهذا الذي تطمئن النفس إلى فتواه .

 

فإن وجدتّ آخر مثله أو قريبا منه في العلم والتقوى وخالفه في فتواه ، فلا بد أن يكون هناك قرينة تجعل قلبك يميل إلى أن الحق مع أحدهما كأن يذكر أدلة العالم الآخر ويردّ عليها .

 

والمفتي كالطبيب ، أو لست ترى بعض الأطباء أعلم من غيره ؟ وألست ترى أن بعضهم تطمئن له نفسك دون الآخر مما تراه من اهتمامه بمعرفة حقيقة مرضك ، وإصغائه لشكواك بكل دقة ، وإكثاره من السؤال عن الأمور التي تتعلق بالمرض . بينما ترى الآخر فيه من العجلة في اتخاذ القرار ما يجعلك تتذمر منه وربما أعطاك أدوية لا علاقة لها بالمرض ؟

 

وهكذا فكما تسعى لاختيار الطبيب المناسب لجسدك فلا بد أن تسعى لتجد المفتي كذلك وهو من ترى فيه أنه سيفتيك بما يصحّ معه دينك وإن كان مرّاً على نفسك .

 

 

 

الشيخ سعد الحميد .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=10645&ln=ara

 

هل يجوز للمسلم اختيار القول الأسهل من أقوال العلماء

 

سؤال:

عندما يكون هناك خلاف بين العلماء حول مسألة ما, أسمع الكثيرين من الناس يقولون: "حسنا, بما أن في المسألة خلاف, فسأختار أسهل الآراء بالنسبة لي". فهل هذا الفهم صحيح؟ إذا كان الجواب بلا, فكيف يمكن للشخص أن يختار رأيا ليأخذ به في الأمور الخلافية؟.

 

الجواب:

 

 

الحمد لله

 

ليس بصحيح أن يختار المسلم أسهل الأقوال ، لأنه بهذه الطريقة يتنصَّل من التكاليف الشرعية أو جُلِّها ، لأنَّ أغلب المسائل العلمية مختلفٌ فيها سوى الأركان ، وقديماً قالوا _ من تتبع الرخص فقد تزندق _ وعلى الشخص أن يختار من أقوال العلماء أرجحها من حيث الدليل إن كان أهلاً للنظر والموازنة ، وإن لم يكن فعليه أن يُقلِّد أوثق العلماء في نفسه علماً ، وديناً ، وورعاً .

 

 

 

الشيخ عبد الكريم الخضير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=22652&ln=ara

موقفنا من اختلاف العلماء

 

سؤال:

إذا كانت هناك مسألة ما ، وفيها أكثر من فتوى شرعية ، فتوى تقول بالتحليل ، وفتوى تقول بالتحريم ، وفتوى ما بين بين ، فالمسلم أي شيء يختار ، وخاصة في الأمور المستحدثة ، والتي يدخل فيها القياس ، والاجتهاد ، والتي لا نص فيها ، مثل : فوائد البنوك ، أو أياً كانت المسميات التي يسمونها ، بالاستمثار ، أو العائد الاستثماري .

وما موقف ما يقول إنها فتوى عالم ، وهو المسؤول عنها ، وإنها معلقة في رقبته ؟

وما موقف من يتتبع رخص العلماء ، وتسهيلات العلماء ورخصهم ؟ ويقولون إنهم هم هؤلاء أهل العلم والذكر وهذه فتواهم وهم أعلم منا بذلك ، وقد تكون فتواهم معارضة لفتوى شيوخ وعلماء آخرين في نفس الدولة أو في دول أخرى ، فأي منهم نتبع ؟ وكيف لنا السبيل أن نعرف الصحيح وغير الصحيح ؟ مع العلم أن عامة الناس ليس لديهم العلم الكافي للحكم على صحة هذه الفتوى التي تصدر من عالم أو مفتي ويعارضها علماء آخرون .

 

الجواب:

الحمد لله

قبل الجواب على هذا السؤال الهام ، لا بد أولاً من بيان الشروط التي يجب أن تتوفر في المفتي حتى يكون من أهل العلم الذين تعتبر أقوالهم ، ويعد خلافه خلافا بين العلماء ، وهي شروط كثيرة ، ترجع في النهاية إلى شرطين اثنين وهما :

 

1. العلم . لأن المفتي سوف يخبر عن حكم الله تعالى ، ولا يمكن أن يخبر عن حكم الله وهو جاهل به .

 

2. العدالة . بأن يكون مستقيما في أحواله ، ورعا عفيفا عن كل ما يخدش الأمانة . وأجمع العلماء على أن الفاسق لا تقبل منه الفتوى ، ولو كان من أهل العلم . كما صرح بذلك الخطيب البغدادي .

 

فمن توفر فيه هذان الشرطان فهو العالم الذي يعتبر قوله ، وأما من لم يتوفر فيه هذان الشرطان فليس هو من أهل العلم الذين تعتبر أقوالهم ، فلا عبرة بقول من عُرف بالجهل أو بعدم العدالة .

 

الخلاف بين العلماء أسبابه وموقفنا منه للشيخ ابن عثيمين ص: 23 .

 

فما هو موقف المسلم من اختلاف العلماء الذين سبقت صفتهم ؟

 

إذا كان المسلم عنده من العلم ما يستطيع به أن يقارن بين أقوال العلماء بالأدلة ، والترجيح بينها ، ومعرفة الأصح والأرجح وجب عليه ذلك ، لأن الله تعالى أمر برد المسائل المتنازع فيها إلى الكتاب والسنة ، فقال : (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) النساء/59. فيرد المسائل المختلف فيها للكتاب والسنة ، فما ظهر له رجحانه بالدليل أخذ به ، لأن الواجب هو اتباع الدليل ، وأقوال العلماء يستعان بها على فهم الأدلة .

 

وأما إذا كان المسلم ليس عنده من العلم ما يستطيع به الترجيح بين أقوال العلماء ، فهذا عليه أن يسأل أهل العلم الذين يوثق بعلمهم ودينهم ويعمل بما يفتونه به ، قال الله تعالى : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) الأنبياء/43 . وقد نص العلماء على أن مذهب العامي مذهب مفتيه .

 

فإذا اختلفت أقوالهم فإنه يتبع منهم الأوثق والأعلم ، وهذا كما أن الإنسان إذا أصيب بمرض – عافانا الله جميعا – فإنه يبحث عن أوثق الأطباء وأعلمهم ويذهب إليه لأنه يكون أقرب إلى الصواب من غيره ، فأمور الدين أولى بالاحتياط من أمور الدنيا .

 

ولا يجوز للمسلم أن يأخذ من أقوال العلماء ما يوافق هواه ولو خالف الدليل ، ولا أن يستفتي من يرى أنهم يتساهلون في الفتوى .

 

بل عليه أن يحتاط لدينه فيسأل من أهل العلم من هو أكثر علماً ، وأشد خشية لله تعالى .

 

الخلاف بين العلماء للشيخ ابن عثيمين 26 . لقاء منوع من الشيخ صالح الفوزان ص: 25، 26 .

 

وهل يليق – يا أخي - بالعاقل أن يحتاط لبدنه ويذهب إلى أمهر الأطباء مهما كان بعيدا ، وينفق على ذلك الكثير من الأموال ، ثم يتهاون في أمر دينه ؟! ولا يكون له هَمٌّ إلا أن يتبع هواه ويأخذ بأسهل فتوى ولو خالفت الحق ؟! بل إن من الناس – والعياذ بالله – من يسأل عالماً ، فإذا لم توافق فتواه هواه سأل آخر ، وهكذا حتى يصل إلى شخص يفتيه بما يهوى وما يريد ‍‍!!

 

وما من عالم من العلماء إلا وله مسائل اجتهد فيها ولم يوفق إلى معرفة الصواب ، وهو في ذلك معذور وله أجر على اجتهاده ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ ، وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ ) البخاري (7352) ومسلم (1716) .

 

فلا يجوز لمسلم أن يتتبع زلات العلماء وأخطاءهم ، فإنه بذلك يجتمع فيه الشر كله ، ولهذا قال العلماء : من تتبع ما اختلف فيه العلماء ، وأخذ بالرخص من أقاويلهم ، تزندق ، أو كاد .اهـ . إغاثة اللهفان 1/228 . والزندقة هي النفاق .

 

نسأل الله تعالى أن يلهمنا رشدنا ، ويوفقنا للعلم النافع والعمل الصالح .

 

وأما ما ذكرته من فوائد البنوك فقد سبق الجواب عنها ، فنرجو مراجعة الأسئلة (181)، (12823).

 

والله أعلم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكم الله خيرا اجمعين وموضوع جميل حقا.

 

و لنضرب مثالا ... اخراج القيمة فى زكاة الفطر مثلا .... ؟؟؟

فيها يسر على الذى يخرجها و على الذى تعطى له ...(هكذا يقول الناس )

و لكن مع التدقيق نجد أن جمهور العلماء على وجوب إخراجها من الأصناف التى جاءت فى الحديث .

فهنا الأحوط بل الواجب أن تخرج نقدا و لا نقول أن هذا يسر .

 

الاخت الحبيبة لعلك اخطات في هذا العبارة, ام انني فهمت خطا.

بارك الله فيك.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×