شموع السلفية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يونيو, 2005 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليكم اقص قصة صديقتى التى طلبت منى ان اقصها عليكم صديقتى التى هى روحى ونفسى احبها واكن لها التقدير والاحترام قصتها بدات كأى فتاه مصرية لا تعرف من دينها شيئا سوى القشور تربت على الحياء ولكنه حياء العادات والتقاليد وليس حياء الدين والايمان كبرت كانت تردتدى الموضة ولم تكن تعرف ان الحجاب فريضة بل لم تكن تعلم ان تارك الصلاة كافر خارج عن الملة فقد كانت تعتقد انه عاصى فقط تزوجت وكانت الطامة الكبرى تزوجت ممن كانت تعتقد انه بنفس مواصفتها طيب الخلق حيى ولكنه ليس بصاحب دين مضت الايام والسنون ولم تنجب راحت وجاءت للاطباء واخيرا عرفت ان زوجها هو الذى قد حرمه الله نعمة الانجاب بداءت تتجه الى الله تدعوه وترجوه ان يتم نعمته عليها بالاولاد . بدات تقراء وتعرف دينها اكتشفت انها عاشت كالبهائم تاكل وتشرب دون حمد واكتشفت ان عدم انجابها كانت نعمة من الله من بها عليها اذ عرفت طريق ربها وعرفت انها ما خلقت الا لتعبد الله صبرت على بلاءها واحتسبت عند ربها حنينها للاولاد وبدات تدعوا زوجها للصلاة فلم يستجيب دعته مائة مرة وعرفته حكم تارك الصلاة فلا يستجيب وكل مرة يوعدها انه هيصلى ولكنه لا يفى بوعده وهى فى حيرة من امرها هل اذا ظلت تعاشره معاشرة الازاج تصبح اثمة لانها تعاشر كافر واذا حرمته من حقه فهل تلعنها الملائكة وكذلك هو يضع امواله فى بنوك ربوية وهو عائلها وليس لها مال فهل ما تاكله حرام وهل لا يستجاب لدعوتها وهل اذا طلبت الطلاق تكون اثمة واذا استمرت على تلك الحال تكون اثمة مليون سؤال وسؤال فهل من مجيب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 يونيو, 2005 و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته أختي في الله شموع ....... بارك الله فيكِ على اهتمامك بصديقتك و حرصك على ما فيه خيرها عليها ببذل النصح لزوجها و تبين له حكم تارك الصلاة و ما يترتب على ذلك من أحكام فإن لم يستجب كما وضحتِ ففتاوى أهل العلم في معاشرة الزوج تارك الصلاة بالكلية واضحة http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=4501&dgn=4 السؤال: زوجي لا يصلي الصلوات الخمسة ومستمر على ذلك ، كنت أحضه وأشجعه عليها ولكن بدون فائدة . حيث أنه لم يستمع لطلبي امتنعت عن الجماع . قال بأن تصرفي غير لائق وأني أستعمل هذا العذر للامتناع عن الجماع ، فهل هو صحيح ؟ أرجو الإجابة . الجواب: الحمد لله لتعرف الأخت المسلمة أن الذي لا يصلي الصلوات كلها وهو مداوم على ذلك فهذا عند الصحابة وجمع من أهل العلم يُعد كافراً لا تجوز مناكحته ولا أكل ذبيحته وإذا كان الزوج لا يصلي على الإطلاق فإنه على خطر عظيم ولا يجوز البقاء معه ، ويجب تخويفه بذلك وامتناعك عن الجماع هو الصواب ، حتى يصلي لأن الذي لا يصلي يعد كافراً كما قال صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم من حديث جابر : ( بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ) ، وقال أيضاً : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) وقال عبد الله بن شقيق كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يعدون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ) فالواجب تحذير الزوج من ذلك الفعل فإن أصر فلا يجوز لك حينئذ البقاء معه لأنك على الإسلام وهو على غير ذلك وفق الله المسلمين للقيام بأوامر الله وطاعته ، وعليك بمناصحته وتخويفه لعل الله أن يجعل من ذلك خيراً . الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ http://63.175.194.25/index.php?ln=ara&ds=q...e&QR=5281&dgn=4 السؤال: السؤال : هل يمكن للزوج أو الزوجة أن يمتنع بنفسه عن الآخر إذا لم يصلي ؟ بمعنى آخر هل يجوز أن لا ترضى بالجماع إذا كان الطرف الآخر لا يصلي ؟. الجواب: الجواب : بل يجب أن تمتنع المرأة عن تلك المعاشرة وكذا العكس قال تعالى : ( ولا تمسكوا بعصم الكوافر ) فلا يحل للمسلمة أن تبقى في عصمة زوج لا يصلي بالكلية أو في الأعم الأغلب بل يتعين عليها مفارقته وعدم البقاء معه نظراً لكفره وخروجه من الملة ، نسأل الله السلامة والعافية. الإسلام سؤال وجواب الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...FatwaId&Id=5629 السؤال كيف تعامل الزوجة زوجها الذي لا يصلي وقد حثته كثيرا على الصلاة دون جدوى؟ هل معاشرة ذلك الزوج حرام؟ أرجو الإفادة. فتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالصلاة أعظم دعائم الإسلام بعد الشهادتين وأهمها، وهي عنوان صدق الإيمان وأبرز علاماته. ومن تركها منكراً لوجوبها فقد خرج عن ملة الإسلام باتفاق الأمة، لإنكاره ما هو ثابت بالكتاب والسنة، وما عرف من الدين بالضرورة، ومن تركها تهاوناً وكسلاً مع إقراره بوجوبها فقد كفر على الراجح من أقوال أهل العلم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم "بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة" وفي رواية "ليس بين العبد وبين الكفر إلا ترك الصلاة" والحديث في السنن وصحيح ابن حبان وغير ذلك. ولقوله صلى الله عليه وسلم "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " كما في المسند وصحيح ابن حبان والسنن. وبهذا تعلمين خطورة ما ارتكبه هذا الزوج، وأنه يجب عليك أن تحثيه حثاً جاداً على الإقلاع عن هذا الذنب العظيم، وتبيني له ما لعله يجهله من أن فعله هذا كفر كما تقرر بالأدلة السابقة، وأعلميه أن العصمة بينكما منحلة شرعاً إذا لم يقلع عن هذا الذنب، وذلك لأن المسلمة لا يجوز أن تبقى في عصمة كافر، لقوله تعالى: (لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن) فإن استجاب لنصحك وفاء إلى رشده فذلك المرجو، وإلا فامنعي نفسك منه، وارفعي أمرك إلى ولي أمرك، فإن نفع ذلك فبها، وإلا فارفعي أمرك إلى المحاكم الشرعية، ولا يجوز لك البقاء معه في حالة إصراره على ترك الصلاة وتضييعه لها، فإن المرء إذا ضيع حق الله تعالى ولم يخش عقابه، فهو لما سوى ذلك أشد تضيعاً. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شموع السلفية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2005 بارك الله فيكى مشرفتنا الغالية ام سهلية ارجو من كل اخوات الركن الدعاء لها بالثبات وتفريج الهم والكرب وهداية الزوج شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
وردة الإسلام 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 يونيو, 2005 لاحولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم اسال الله تعالي ان يهتدي زوجها و الذريه الصالح باذن الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شموع السلفية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 24 يونيو, 2005 بارك الله فيكى اختىملكة الورد على المرور والرد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أريد صحبة صالحة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 23 نوفمبر, 2010 لا حولة ولا قوة الا بالله والله زوجى كذلك وانا ابكى ولا ادرى كيف ساقنعه وعندى منه اولاد الله المستعان والمنصف شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك