اذهبي الى المحتوى
نسيم الرياحين

عمل برامج كمبيوتر للبنوك الربوية

المشاركات التي تم ترشيحها

السـلام عليكم و رحمة الله و بركـاته

 

أولا جمـعه مبــااركـه للجميع باذنه تعــالى :smile:

 

أنا سعيدة لتواجدي معكم و سعيدة لوجوود هذا الصــرح الراائع..جازاكم الله عنا كل خيـر

 

حبيباتي محـتـاجة أخد رأيكم في حــاجة و تفتوني فيهــا فرج الله كروبكن و عافاكن بادنــه

 

صـراحـة أنا أتعــرض عليـا وظيــفة بشركة

 

والشركـة تعمل في تخصصي الي هو برمجة كمبيوتـر

 

بس الي عرفتو أنو هذهـ الشركـة تابعه لأحد البنووكـ الربوية طبعــا و تعمل لحسابه

 

يعني أن الشركــة تقوم ببرمجة عدد من البرامج التي يستخدمهـا البنكـ لاحقــا

 

و حبيت أعــرفـ هل عملي في هذهـ الشركـه التابعه لهذا البنكـ حلال أم حــراام

 

أرجوكن محتااجة أجابة واضحة وصــريحة

 

و الله يجـــازيكم خيرا ان شااء الله و يعطيـكم الصـحة و السلامــة ياااارب أمين :wub:

 

و السلام عليكم و رحمــة الله و بركــاته

تم تعديل بواسطة أم سهيلة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله بيننا أختي في الله

 

أتمنى أن تنفعك هذه الفتاوى

http://www.islam-qa.com/ar/ref/1073/

 

عمل برامج كمبيوتر للبنوك الربوية

مهنتي مطوّر برامج. سؤالي هو: هل يجوز أن أطوّر برنامج لبنك ربويّ .

 

 

الحمد لله

لا يجوز لأنّ الله نهى عن ذلك بقوله : ( ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) ، ولا شكّ أنّ قيامك بعمل هذه البرامج فيه تسهيل وتمكين للبنك من مزاولة الأعمال الربوية واستعمال البرامج التي أعددتها لهم في هذا الشأن المحرّم ، وفقنا الله وإياك لما يرضيه وباعد بيننا وبين ما يُغضبه وصلى الله على نبينا محمد .

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/38877/

 

ينوي العمل في شركة تنشيء برامج لبنوك ربوية

أنا مهندس اتصالات وقد عرض علي عمل في إحدى شركات الاتصالات وهي تتعلق بمجال أمن الشبكات وهو مجال أستطيع من خلاله أن أخدم الدين ، وبما أنه متعلق بأمان الشبكات لابد وأن تتخلله مشاريع لمصارف ربوية وهذه الشركة تعمل مشاريع لعدة مصارف وغير المصارف فهل يجوز لي العمل فيها ؟ .

 

 

الحمد لله

 

لا يجوز الإعانة على الربا بأي وجه من الوجوه ، كتابة ، أو شهادة ، أو حراسة ، أو برمجة ، أو صيانة أجهزة أو غير ذلك من صور الإعانة ، لقوله تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) المائدة / 2

 

فإن استطعت أن تتجنب ذلك ، كان عملك مباحا ، وإلا فابحث عن عمل آخر مباح ، وأيقن بأن الرزق من عند الله ، وأنه يُنال بطاعته سبحانه ، كما قال : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ) الطلاق / 2 ، 3

 

ومعلوم أن كثيرا من الشركات تتعامل بالربا ، وأن من يحمل تخصصا كتخصصك قد يواجه شيئا من المصاعب في البحث عن العمل المباح ، إلا أن ذلك لا يقارن بالإثم الكبير الذي يتحمله من يعين على ذنب توعد الله أهله بالحرب .

 

فاتق الله ، واحذر عقابه ، وأطب مطعمك ، فإن كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به . [ حديث رواه الطبراني وأبو نعيم في الحلية ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم 4519 ] .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/102923/

 

العمل في شركة تنتج برامج وآلات للسحب من البنوك الربوية والإسلامية

أنا مهندس إلكتروني التقيت بشركة تعمل في مجال إنشاء وبرمجة آلات لسحب الأموال من البنوك وتدبير المعاملات المالية كالشراء عبر الإنترنت وغير ذلك وذلك عن طريق بطاقات مشابهة لـ ماستيركارد وكذا آلات تستخدمها بعض الشركات الكبيرة كشركة البترول. أريد أن أسأل هل يحل العمل مع هذه الشركة علما أن زبائنها من البنوك الربوية ولها بعض الزبائن من البنوك الإسلامية أيضا وكما ذكرت لها زبائن من الشركات البترولية .

 

 

الحمد لله

أولا :

لا يجوز الإعانة على الربا بوجه من الوجوه ، لما جاء في الربا من الوعيد الشديد ، واللعن لفاعله وكاتبه وشاهده ، قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ) البقرة/278-279 .

وروى مسلم (1598) عن جَابِرٍ رضي الله عنه ، قَالَ : ( لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا وَمُؤْكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ . وَقَالَ : هُمْ سَوَاءٌ ) .

وقال صلى الله عليه وسلم : ( درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد عند الله من ستة وثلاثين زنية ) رواه أحمد والطبراني ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (3375) .

وإذا كان الربا بهذا القبح والجرم ، فإن الإعانة عليه أو تسهيل إجراءاته ، جرم قبيح أيضا ، قال تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) المائدة/2 ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( َمَنْ دَعَا إِلَى ضَلالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ) أخرجه مسلم (4831).

وعليه فلا يجوز للشركة أن تنشئ برامج أو آلات للبنوك الربوية ، ولا أن تبيع برامج عامة لمن تعلم أنه يستعملها في الربا أيضا .

ثانيا :

إذا كانت الشركة تنتج برامج وآلات ، للبنوك الربوية ، وأخرى للبنوك الإسلامية ، ولشركات البترول ، وكان يمكن أن تعمل في الشركة دون مشاركة فيما يُنتج للبنوك الربوية ، فلا حرج عليك حينئذ ، وإن كان العمل في شركة لا تعين على الحرام أولى .

ونسأل الله تعالى أن ييسر أمرك ، ويبارك رزقك ، ويغنيك بالحلال عن الحرام .

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

أرجوا الإجابة عن السؤال التالي و بارك الله فيكم:

مهندس مسلم عرض عليه عمل في شركة لبيع و تجهيز شبكات كمبيوتر.فما حكم العمل فيها، علما أن من بين زبائنها بنوكا ربوية؟

وهل يدخل هذا في باب التعاون على الإثم و العدوان؟ أم أن الأمر بيع محض الإثم فيه على من استعمل الشبكة؛ مادة البيع في ما حرم الله؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فمما لا شك فيه - أيها السائل الكريم- أن الوسائل لها أحكام المقاصد وأن ما يوصل إلى الحرام يكون مثله. وقد نص العلماء على تحريم بيع العنب لمن يتخذه خمراً لأن في ذلك إعانة له على ما حرم الله تعالى قال عز وجل: ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان) [المائدة:2] ويروى أن قيماً كان لسعد بن وقاص في أرض له فأخبره عن عنب أنه لا يصلح زبيباً ولا يصلح أن يباع إلا لمن يعصره. فأمر بقلعه وقال رضي الله عنه: بئس الشيخ أنا إن بعت الخمر. فإن كانت هذه البرامج الخاصة بالشبكات تنتج وتباع في الأسواق ويصلح استخدامها للمباح وغيره فلا حرج في ذلك .

وأما إن كانت تعد لصالح جهة عمل محرم كالبنوك الربوية وشركات التأمين التجارية، ونحو ذلك فلا يجوز لك المساعدة في تجهيز هذه الشبكات، لما في ذلك من الإعانة على الربا وتسهيل إجراءاته. وتقاضى أجر برمجة لمؤسسات موضوع عملها حرام - محرم

وعليك أن تجتنب أنت مباشرة هذه الأعمال، ولك أن تقوم بأعمال أخرى داخل الشركة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكمـ و رحمة الله و بركــــــاته

 

جزااكي الله خيرااا أختي أم سهيلة

 

و الله معرفاش كيف نشكركـ

 

أزلتي عني حملا تقيلا

 

جعله الله في موازين حسناتكـ ان شااء الله

 

الله يعطيكـ الصحة أختي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي أم سهيـلة راح أتعبكـ معاي شوي

 

أنا لما علم أخي أنني سأرفض العمـل بهاته الشركـة بحكم أنوو حراام

 

فقعد يقولي انتي تتفرجين عالتيليفيزيون و تتابعين الأفلام و المسلسلات و اليس هذا أيضا بحراام

 

و أنا الصرااحـة أتاببع كل هذا لكن بالنسبة لي درجـة الذنب هنــا تختلفـ

 

و تاني الشيء لأن هذا الأمــر بيدي و حدي أنا أرفض أم لا أما شغلات التيفي فانا أكون بالبيت و الكـل يتاابعـه فتكوون شوي صعبة الأقلاع عنه

 

صرااحة أنا لا أعلـم هل أنا منافقة أم ماذا

 

صرااحـة داخلي يتخبطـ و الله العظيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×