موده واخاء 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 اكتوبر, 2008 (معدل) الوصايا التى تزيد من قربنا من الله سبحانه و تعالى إذا حافظنا عليها : 1- الصلاة في أول الوقت : إن في جهنم مكانا يتعجب أهل النار من دخول بعض الناس فيه, وهو سقر, الذي وصفه رب العزة بقوله: " وما أدراك ما سقر (27) لا تبقي و لا تذر (28) لواحة للبشر (29) عليها تسعة عشر(30)" المدثر. فيسأل أهل النار هؤلاء: " ما سلككم في سقر (32) قالوا لم نك من المصلين (33) و لم نك نطعم المسكين(34) و كنا نخوض مع الخائضين(35) و كنا نكذب بيوم الدين(36) حتى أتانا اليقين(37)" المدثر. فكان السبب الأول هو عدم الصلاة. وسئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله عز و جل? قال: " إقام الصلاة على وقتها" رواه النسائي. 2- ذكر الله:فاذكروا الله كل يوم ولو لدقائق معدودة.. يقول ربنا تبارك و تعالى: " فاذكروني أذكركم و اشكروا لي و لا تكفرون (152)" البقرة. ولو لم يكن للذكر فائدة إلا أن يذكرنا رب العزة لكفى ذلك فخرا و مثوبة. 3- الدعاء: حافظوا على الدعاء كل يوم ولو لدقائق.. هيا نشكو إلى الله أنفسنا و تقصيرنا في حقه سبحانه , و ندعوه أن يعيننا عليها و على الدنيا و على أعدائنا و على الشيطان و جنده. 4- تلاوة القرآن: حافظوا على تلاوة القرآن ولو صفحة واحدة كل يوم.. اقرأ ولو كنت غير فاهم, فالحرف بعشر حسنات إلى 700 حسنة إلى أضعاف كثيرة, و سيفتح الله لك من أسراره: " و لقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مذكر (17)" القمر. 5- الصحبة الصالحة: ابتعدوا عن رفقاء السوء, و تخيروا أهل الإيمان و الطاعة, فقد قال صلى الله عليه و سلم: " الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ". رواه الترمذي. فلنحافظ على هذه الخمسة و لنع هذه المبادئ, فهي مفاتيح القرب من الله تم تعديل 5 اكتوبر, 2008 بواسطة ام عبدالله وحيد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*أم رقية* 473 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 5 اكتوبر, 2008 جزاكى الله خيرا حبيبة قلبى ام عبد الله على الوصاياالرائعة اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
موده واخاء 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 اكتوبر, 2008 جزانا واياكم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم سهيلة 878 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 اكتوبر, 2008 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة على الوصايا القيمة نسأل الله عز و جل أن يوفقنا للقيام بها و أن يجعلنا ممن ينعمون بقربه و رضاه سبحانه و تعالى شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملتقى الأحبة 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 اكتوبر, 2008 الله يجزيك خييييييييييير أختي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
موده واخاء 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 6 اكتوبر, 2008 جزانا واياكم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
تمره 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 اكتوبر, 2008 اخواتي العزيزات هذه اول مشاركة لي بهذا المنتدى قد جذبني كثيرا المنتدى وجذبتني المواضيع الشيقة اسأل الله تعالى ان يجمعنا على قول الحق وان ينفع بما نقدم وان يجعل ذلك كله خالصا لوجهه الكريم قد تصلي المسلمة وقد تؤدي صلاتها بحرص وعلى وقتها ولكنها قد تنتهي من صلاتها وهي لاتشعر بأي شعور بل تكبر ثم لاتدري ما قالت ولا كم صلت وهذا الامر لايستهان به ابدا فمن صلحت صلاته اصلح الله له باقي عمله فالصلاة لذة ولذتها الخشوع والتقرب من الله ومناجته والاحساس بعظمة الوقوف بين يديه فالصلاة عبادة وليست عادة كما ان ابن القيم رحمه الله قال لا ريب أن الصلاة قرة عُيون المحبين ، و لذة أرواح الموحدين ، و بستان العابدين و لذة نفوس الخاشعين ، و محك أحوال الصادقين ، و ميزان أحوال السالكين ، و هي رحمةُ الله المهداة إلى عباده المؤمنين . هداهم إليها ، و عرَّفهم بها ، و أهداها إليهم على يد رسوله الصادق الأمين ، رحمة بهم ، و إكراما لهم ، لينالوا بها شرف كرامته ، و الفوز بقربه لا لحاجة منه إليهم ، بل منَّة منه ، و تفضَّلا عليهم ، و تعبَّد بها قلوبهم و جوارحهم جميعا ،انتهى كلامه لذلك اخواتي من ذاقت لذة الصلاة نالت الفضل العظيم من الله لان مفاتيح القلوب بيده تعالى ولان للصلاة اسرار لايكتشفها الا الخاشعون فبعد التكبير وقول الله اكبر اجعلي الله اكبر من كل شئ يشغلك واقبلي على الله اقبال حب وخوف وخشوع وتذلل واجعلي قلبك ينكسر قبل كل جوارحك اتعلمين اخيتي متى ينكسر القلب ؟انه كلماازداد قربه من الله وهل تعلمين متى يزداد قربك من الله كلما اكثرت من السجود .قال ابن القيم رحمه الله و قد طابق قلبُه في ذلك حال جسده ، فسجد القلب للرب كما سجد الجسد بين يدي الله ، و قد سجد معه أنفه و وجهه ، و يداه و ركبتاه ، و رجلاه فهذا العبد هو القريب المقرَّب فهو أقرب فهو ما يكون من ربه و هو ساجد . و شرع له أن يُقلَّ فخذيه عن ساقيه ، و بطنه عن فخذيه و عَضُديه عن جنبيه ، ليأخذ كل جزءٍ منه حظّه من الخضوع لا يحملَ بعضه بعضاً . فأحرِ به في هذه الحال أن يكون أقرب إلى ربه منه في غيرها من الأحوال كلِّها ، كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : " أقربُ ما يكونُ العبدُ من ربَّه و هو ساجدٌ ".[رواه مسلم (482) عن أبي هريرة رضي الله عنه ]. و لما كان سجود القلب خضوعه التام لربّه أمكنه استدامة هذا السجود إلى يوم القيامة ، كما قيل لبعض السلف : هل يسجد القلب ؟ قال : " أي و الله سجدةً لا يرفع رأسه منها حتى يلقى الله عزَّ و جل ".[هذا القول عزاه ابن تيمية لسهل بن عبد الله التستري كما في مجموع الفتاوى (21/287) (23/138) ] إشارة إلى إخبات القلب ، و ذلّه ، و خضوعه ، و تواضعه و إنابته و حضوره مع الله أينما كان ، و مراقبته له في الخلاء و الملأ ، و لما بنيت الصلاة على خمس : القراءة و القيام و الركوع و السجود و الذكر . سمّيت باسم كل واحد من هذه الخمس : فسمّيت " قياماً " لقوله : { قُم اللَّيل إلاَّ قليلاً} [ المزمل :2] ، و قوله : {وقُومُوا لله قانتين} [البقرة :238]. و "قراءة" لقوله : {وقرآن الفَجر إنَّ قُرآن الفَجر كان مشهُوداً} [الإسراء :78] ، {فاقرءوا ما تيَسَّر منه } [المزمل :48]. و سمّيت " ركوعاً " لقوله : { و اركعُوا مع الرَّاكعين } [ البقرة :43] ، { و إذا قيل لهم اركعوا لا يركعُون}[المراسلات :48]. و " سجوداً " لقوله : { فسبِّح بحمد ربِّك و كن مّن السَّاجدين} [ الحجر : 98] ، وقوله { و اسجُد و اقترب} [العلق :19]. و "ذكراً " لقوله : { فاسعوا إلى ذكر الله} [ الجمعة :9] ، { لا تُلهكم أموالكم و لا أولادكم عن ذكر الله } [ المنافقون :9]. و أشرف أففعالها السجود ، و أشرف أذكارها القراءة ، و أول سورة أنزلت على النبي صلى الله عليه و سلم سورة { اقرأ باسم ربِّك } افتتحت بالقراءة ، و خُتمت بالسجود ، فوضعت الركعة على ذلك ، أولها قراءة و آخرها سجود.انتهى كلامه اسأله تعالى ان يؤنسنا بقربه وان يجعل الصلاة قرة اعيننا وان يتقبلها منا انه ولي ذلك والقادر عليه... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 اكتوبر, 2008 بارك الله بك غاليتي أم عبدالله وصايا ثمينة .. لا حرمك الله الأجر .. بانتظار القادم وجزاك الله خير .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
** اللؤلؤة المكنونة ** 69 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 اكتوبر, 2008 (معدل) بارك الله فيك اختى ام عبد الله وجعل ما كتبتى فى ميزان حسناتك اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه اختى فى الله تمرة اهلا بك معنا فى منتدانا الغالى بارك الله فيك على كلماتك الطيبة تم تعديل 7 اكتوبر, 2008 بواسطة rona81 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام الاشبال 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 اكتوبر, 2008 جزاك الله خيرا يا ام بيدو على النصائح الغاليه وجزيتى خيرا يا اختنا الحبيبه تمره على اول مشاركاتك وان شاء الله لا تكن الاخيره رزقنا الله واياكى نعمه الخشوع فى الصلاه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
موده واخاء 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 اكتوبر, 2008 جزانا وياكم عطرتم الصفحة بمروركم الطيب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
موده واخاء 417 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 اكتوبر, 2008 اخواتي العزيزات هذه اول مشاركة لي بهذا المنتدى قد جذبني كثيرا المنتدى وجذبتني المواضيع الشيقة اسأل الله تعالى ان يجمعنا على قول الحق وان ينفع بما نقدم وان يجعل ذلك كله خالصا لوجهه الكريم قد تصلي المسلمة وقد تؤدي صلاتها بحرص وعلى وقتها ولكنها قد تنتهي من صلاتها وهي لاتشعر بأي شعور بل تكبر ثم لاتدري ما قالت ولا كم صلت وهذا الامر لايستهان به ابدا فمن صلحت صلاته اصلح الله له باقي عمله فالصلاة لذة ولذتها الخشوع والتقرب من الله ومناجته والاحساس بعظمة الوقوف بين يديه فالصلاة عبادة وليست عادة كما ان ابن القيم رحمه الله قال لا ريب أن الصلاة قرة عُيون المحبين ، و لذة أرواح الموحدين ، و بستان العابدين و لذة نفوس الخاشعين ، و محك أحوال الصادقين ، و ميزان أحوال السالكين ، و هي رحمةُ الله المهداة إلى عباده المؤمنين . هداهم إليها ، و عرَّفهم بها ، و أهداها إليهم على يد رسوله الصادق الأمين ، رحمة بهم ، و إكراما لهم ، لينالوا بها شرف كرامته ، و الفوز بقربه لا لحاجة منه إليهم ، بل منَّة منه ، و تفضَّلا عليهم ، و تعبَّد بها قلوبهم و جوارحهم جميعا ،انتهى كلامه لذلك اخواتي من ذاقت لذة الصلاة نالت الفضل العظيم من الله لان مفاتيح القلوب بيده تعالى ولان للصلاة اسرار لايكتشفها الا الخاشعون فبعد التكبير وقول الله اكبر اجعلي الله اكبر من كل شئ يشغلك واقبلي على الله اقبال حب وخوف وخشوع وتذلل واجعلي قلبك ينكسر قبل كل جوارحك اتعلمين اخيتي متى ينكسر القلب ؟انه كلماازداد قربه من الله وهل تعلمين متى يزداد قربك من الله كلما اكثرت من السجود .قال ابن القيم رحمه الله و قد طابق قلبُه في ذلك حال جسده ، فسجد القلب للرب كما سجد الجسد بين يدي الله ، و قد سجد معه أنفه و وجهه ، و يداه و ركبتاه ، و رجلاه فهذا العبد هو القريب المقرَّب فهو أقرب فهو ما يكون من ربه و هو ساجد . و شرع له أن يُقلَّ فخذيه عن ساقيه ، و بطنه عن فخذيه و عَضُديه عن جنبيه ، ليأخذ كل جزءٍ منه حظّه من الخضوع لا يحملَ بعضه بعضاً . فأحرِ به في هذه الحال أن يكون أقرب إلى ربه منه في غيرها من الأحوال كلِّها ، كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : " أقربُ ما يكونُ العبدُ من ربَّه و هو ساجدٌ ".[رواه مسلم (482) عن أبي هريرة رضي الله عنه ]. و لما كان سجود القلب خضوعه التام لربّه أمكنه استدامة هذا السجود إلى يوم القيامة ، كما قيل لبعض السلف : هل يسجد القلب ؟ قال : " أي و الله سجدةً لا يرفع رأسه منها حتى يلقى الله عزَّ و جل ".[هذا القول عزاه ابن تيمية لسهل بن عبد الله التستري كما في مجموع الفتاوى (21/287) (23/138) ] إشارة إلى إخبات القلب ، و ذلّه ، و خضوعه ، و تواضعه و إنابته و حضوره مع الله أينما كان ، و مراقبته له في الخلاء و الملأ ، و لما بنيت الصلاة على خمس : القراءة و القيام و الركوع و السجود و الذكر . سمّيت باسم كل واحد من هذه الخمس : فسمّيت " قياماً " لقوله : { قُم اللَّيل إلاَّ قليلاً} [ المزمل :2] ، و قوله : {وقُومُوا لله قانتين} [البقرة :238]. و "قراءة" لقوله : {وقرآن الفَجر إنَّ قُرآن الفَجر كان مشهُوداً} [الإسراء :78] ، {فاقرءوا ما تيَسَّر منه } [المزمل :48]. و سمّيت " ركوعاً " لقوله : { و اركعُوا مع الرَّاكعين } [ البقرة :43] ، { و إذا قيل لهم اركعوا لا يركعُون}[المراسلات :48]. و " سجوداً " لقوله : { فسبِّح بحمد ربِّك و كن مّن السَّاجدين} [ الحجر : 98] ، وقوله { و اسجُد و اقترب} [العلق :19]. و "ذكراً " لقوله : { فاسعوا إلى ذكر الله} [ الجمعة :9] ، { لا تُلهكم أموالكم و لا أولادكم عن ذكر الله } [ المنافقون :9]. و أشرف أففعالها السجود ، و أشرف أذكارها القراءة ، و أول سورة أنزلت على النبي صلى الله عليه و سلم سورة { اقرأ باسم ربِّك } افتتحت بالقراءة ، و خُتمت بالسجود ، فوضعت الركعة على ذلك ، أولها قراءة و آخرها سجود.انتهى كلامه اسأله تعالى ان يؤنسنا بقربه وان يجعل الصلاة قرة اعيننا وان يتقبلها منا انه ولي ذلك والقادر عليه... جوزيتى خيرا كلامك جميل شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
* أحلى منتدى * 10 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 اكتوبر, 2008 من ذاقت لذة الصلاة نالت الفضل العظيم من الله لان مفاتيح القلوب بيده تعالى ولان للصلاة اسرار لايكتشفها الا الخاشعون فبعد التكبير وقول الله اكبر اجعلي الله اكبر من كل شئ يشغلك رااااائعة مشاركتك أختي الفاضلة تمرة جزاك الله خير وجميع المؤمنات نورتي المنتدى بين أهلك و أخواتك .. بانتظار القادم من عطاءك بإذن الله .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
تمره 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 اكتوبر, 2008 شكرا لكن اخواتي على مروركن وبالتاكيد انا بين اخواتي أخوات طريق الاسلام جمعنا الله على طاعته ورضاه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك