اذهبي الى المحتوى
*نسيم الأقصى*

#نشرة مكذوبة #على زينب

المشاركات التي تم ترشيحها

#######

الواجب على جميع المسلمين الذين تقع في أيديهم هذه النشرة وأمثالها تمزيقها ، وإتلافها ، وتحذير الناس منها ، وعدم الالتفات إلى ما جاء فيها من وعد ووعيد لأنها نشرات مكذوبة لا أساس لها من الصحة ولا يترتب عليها خير ولا شر ، ولكن يأثم من افتراها ومن كتبها ووزعها ومن دعا إليها وروجها بين المسلمين

#######

 

بسم الله الرحمن الرحيم

>

>{ اٍنما يريد الله ليدهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا }

>

>اخواني واخواتي المؤمنين والمؤمنات

>

>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

>

>اصيبت فتاه في الثامنه عشرة من عمرها بمرض , عجز الأطباء من علاجها ,

>وبعد فتره ذهبت هذه الفتاه في زياره الى مقام السيده زينب عليها السلام

>اخت الأمام الحسين عليه السلام حامل راية كربلاء , وقد طلبت من الله جل

>جلاله الشفاء وبكيت كثيرا حتى غلبه عليها النعاس

>ونامت في مقام السيده زينب عليها السلام وفي منامها سكبت السيده زينب

>عليها السلام الماء في حلقها , وقالت لها قومي فقد شفيتي بأذن الله

>تعالى , واوصتها بكتابة هذه القصه

>12 مره وان تقوم بتوزيعها على الناس , فوضعت الورقه في يد رجل فقير

>فقام بكتابتها وتوزيعها وبعد 12 يوما اصبح غنيا.....

>

>ووصلت هذه الورقه الى يد رجل موظف فمل يعطها اهتماما وبعد 12 يوما فقده

>وظيفته , ووصلت هذه الورقه الى يد رجل عجوز فلم يهتم بها وبعد 12 يوما

>دخل السجن , ووصلت هذه الورقه في يد رجل غني فلم يهتم بها وبعد 12يوما

>فقد ثروته ........ للعن الله الشاك بأهل البيت عليهم السلام ......

>

>ارجو ا من من يقراء هذه المعجزه يقوم بكتابتها اونسخها 12 مره ويوزعها

>على المسلمين فسوف ينال ما يتمناه بعد 12 يوما بأذن الله تعلى وينال

>بركات السيده زينب عليها السلام

>واذا لم يهتم بها فسوف تصيبه مصيبه بعد 12 يوما

>للعن الله الشاك بأهل البيت عليهم السلام ......

>

>اللهم صلي على محمد وال محمد

 

 

 

 

منقول

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أرجو الانتباه إلأى عدم صحة هذا الكلام

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/21316/

 

نشرة مكذوبة على زينب

هناك نشرة نصها كما يلي : ( بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، وعلى آله وصحبه وسلم . قال تعالى : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون ) يونس/62 ، صدق الله العظيم .

أخي المسلم أختي المسلمة . مرضت فتاة عمرها ( 13 ) عاماً ، مرضاً شديداً عجز الأطباء في علاجها ، وفي ذات ليلة اشتد بها المرض فبكت حتى غلبها النوم فرأت في منامها بأن السيدة زينب رضي الله عنها وضعت في فمها قطرات فاستيقظت من نومها قد شفيت من مرضها تماماً وطلبت منها السيدة زينب رضي الله عنها أن تكتب هذه الرواية ( 13 ) مرة وتوزعها على المسلمين ؛ للعبرة في قدرة الخالق جلت قدرته ، وتجلت في آياته ومخلوقاته ، وتعالى عما يشركون فنفذت الفتاة ما طلب منها ، وقد حصل ما يلي :

1- النسخة الأولى : وقعت بيد فقير فكتبها ووزعها وبعد مضي ( 13 ) يوماً شاء المولى الكريم أن يغتني هذا الفقير .

2- النسخة الثانية : وقعت في يد عامل فأهملها وبعد مضي ( 13 ) يوماً فقد عمله .

3- النسخة الثالثة : وقعت في يد أحد الأغنياء فرفض كتابتها وبعد مضي ( 13 ) يوماً فقد كل ما يملك من ثروة .

بادر أخي المسلم ، أختي المسلمة بعد الاطلاع على هذه الرواية في كتابتها ( 13 ) مرة وتوزيعها على الناس قد تنال ما تتمنى من المولى الكريم جل شأنه وتعاظمت قدرته ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ) ا . هـ

فما صحة هذه النشرة وما حكم توزيعها ؟.

 

 

الحمد لله

 

لما اطلعت على هذه النشرة المفتراة رأيت أن من الواجب التنبيه على ما زعمه كاتبها من ترتب فوائد ومصالح لمن قام بكتابتها وترويجها ، وترتب مضار لمن أهملها ولم يقم بنشرها - كذب لا أساس له من الصحة ، بل هي مفتريات الكذابين والدجالين الذين يريدون صرف المسلمين عن الاعتماد على ربهم سبحانه في جلب النفع ودفع الضر وحده لا شريك له ، مع الأخذ بالأسباب الشرعية والمباحة إلى الاعتماد والاتجاه إلى غيره سبحانه وتعالى في طلب جلب النفع ودفع الضر ، والأخذ بالأسباب الباطلة غير المباحة وغير المشروعة ، وإلى ما يدعو إلى التعلق على غير الله سبحانه وعبادة سواه .

 

ولاشك أن هذا من كيد أعداء المسلمين الذين يريدون صرفهم عن دينهم الحق بأي وسيلة كانت ، وعلى المسلمين أن يحذروا هذه المكائد ولا ينخدعوا بها ، كما أنه يجب على المسلم ألا يغتر بهذه النشرة المزعومة وأمثالها من النشرات التي تروج بين حين وآخر ، وسبق التنبيه على عدد منها ، ولا يجوز للمسلم كتابة هذه النشرة وأمثالها والقيام بتوزيعها بأي حال من الأحوال ، بل القيام بذلك منكر يأثم من فعله ، ويخشى عليه من العقوبة العاجلة والآجلة ؛ لأن هذه من البدع والبدع شرها عظيم وعواقبها وخيمة .

 

وهذه النشرة على هذا النحو من البدع المنكرة ، ومن وسائل الشرك والغلو في أهل البيت وغيرهم من الأموات ، ودعوتهم من دون الله والاستغاثة بهم واعتقاد أنهم ينفعون ويضرون من دعاهم أو استغاث بهم ، ومن الكذب على الله سبحانه ، وقد قال سبحانه : ( إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون ) النحل/105 ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق على صحته .

 

فالواجب على جميع المسلمين الذين تقع في أيديهم هذه النشرة وأمثالها تمزيقها ، وإتلافها ، وتحذير الناس منها ، وعدم الالتفات إلى ما جاء فيها من وعد ووعيد لأنها نشرات مكذوبة لا أساس لها من الصحة ولا يترتب عليها خير ولا شر ، ولكن يأثم من افتراها ومن كتبها ووزعها ومن دعا إليها وروجها بين المسلمين ؛ لأن ذلك كله من باب التعاون على الإثم والعدوان الذي نهى الله عنه في محكم كتابه بقوله سبحانه : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) المائدة/2 .

 

نسأل الله لنا وللمسلمين السلامة والعافية من كل شر ، وحسبنا الله ونعم الوكيل على من افترى هذه النشرة وأمثالها وأدخل في شرع الله ما ليس منه ، ونسأل الله أن يعامله بما يستحق ؛ لكذبه على الله وترويجه الكذب ، ودعوته الناس إلى وسائل الشرك والغلو في الأموات ، والاشتغال بما يضرهم ولا ينفعهم ، وللنصيحة لله ولعباده جرى التنبيه على ذلك .

 

وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد ، وآله وصحبه .

 

 

 

كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/8 ص / 346.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

أنا فتاة من مصر، يوجد عندنا هنا مسجد سيدنا الحسين، والسيدة زينب رضي الله عنهما، هذان المسجدان، تتواجد القبور بداخلهما، حيث إنك من الممكن أن تصلي والقبر خلفك أو أمامك أو عن يمينك أو يسارك, وأنا أستعجب من وجود أزهريين وشيوخ وعلماء دين يصلون في هذه المساجد بالرغم من كون الرسول_صلى الله عليه و سلم _أمر أن لا نتخذ من القبور مساجد, فما الحكم في حالات هؤلاء الناس، حيث إنهم مصرون على الصلاة في هذه المساجد، ويتباهون أنهم من مريدي السيدة زينب، أو السيد الحسين؟ ونسأل الله أن يهدينا وإياكم لأقرب من هذا رشدا...

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فيحرم بناء المساجد على القبور، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل ذلك، وأخبر أنهم شرار الناس، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 1530.

ولا تجوز الصلاة في هذه المساجد المبنية على القبور، على الصحيح من أقوال العلماء.

ولا حجة في فعل من ذكرت من الشيوخ، والأمر كما قال علي رضي الله عنه: الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله. والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×