اذهبي الى المحتوى
ارجو رضا الله

ساعدوني لاصل لهدفي

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

 

من منا لم يشعر بألم وحرقه فعل الذنوب والمعاصي وانا ايضا كثيرا ما شعرت بذلك وفكرتحينها ان الله لن يكون راضيا عني وهو يراني افعل الذنوب والمعاصي وجعلني هذا افكر في الهدف الذي يجب ان اعيش واموت ايضا من اجعله فوجدت انني اريد من هذه الدنيا ان يرضي عني الله كم تمنيت ان اشعر براحه في نفسي وقلبي وان اشعر براضاه عني ولكن لن يتحقق ذلك الا بتغييري لنفسي فحاول ذلك ولكني كنت اتعثر في بدايةالطريق واتعثر في اول عقبه تقابلني والان فانا افكرما هي الخطوات التي اغيربها نفسي واصل لهدفي ؟

 

ارجو منكم الاجابه

 

وجزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الحبيبة الغالية ....قلبي الحزين

كما أنا سعيدة أن أقرأ منكِ هذه الكلمات

 

مجرد الرغبة في سلوك طريق الهداية بعد الغفلة لهو مؤشر خير و أكبر دليل على الخير الكثير بداخلك

و أنا متأكدة أن بداخلك من الخير الكثير و الكثير , فاغتنمي من نفسك هذه الفرصة و جاهديها و اصبري على جهادها فطريق الجنة و رضا الله ليس سهل بل يجب فيه الصبر .....الصبر على ترك المعاصي و الصبر أيضًا على الطاعات

فالشيطان يقعد لبني آدم و خصوصًا من بدأ طريقه إلى الله ليزين له المعصية و يضخم له العقبات ليثنيه عن توبته و يرجعه للمعاصي و الغفلة فكوني من خطوات الشيطان حذرة و لا تتركي له مجالاً لقلبك بكثرة ذكر الله و قراءة القرآن

 

أبشرك يا غالية بحديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : يقول الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه حين يذكرني ، والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة ، ومن تقرب إلي شبرا ، تقربت إليه ذراعا ، ومن تقرب إلي ذراعا ، تقربت إليه باعا ، وإن أقبل إلي يمشي ، أقبلت إليه أهرول "فاحمدي الله عز و جل الذي هداكِ لطريق الاستقامة

أبدأي في الطريق و استعيني بالله سبحانه و تعالى ستجدي كل الخير

و أيضًا في الحديث القدسي : وما تقرَّبَ إِلَيَ عبْدِي بِشْيءٍ أَحبَّ إِلَيَ مِمَّا افْتَرَضْت عليْهِ: وما يَزالُ عبدي يتقرَّبُ إِلى بالنَّوافِل حَتَّى أُحِبَّه، فَإِذا أَحبَبْتُه كُنْتُ سمعهُ الَّذي يسْمعُ به، وبَصره الذي يُبصِرُ بِهِ، ويدَهُ التي يَبْطِش بِهَا، ورِجلَهُ التي يمْشِي بها، وَإِنْ سأَلنِي أَعْطيْتَه، ولَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَّنه"

فأول ما يقربك من ربك هو الالتزام بالفرائض .....و أولها الصلاة فمن صلحت صلاته صلح باقي عمله و الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر

 

حبيبتي الراحة لن تجديها إلا في رضا الله و القرب منه , متاع الدنيا الزائل لا يسعد بل سعادته زائلة لا تبقى

قال الله عز و جل " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " فاطمئنان القلوب و راحتها في ذكر الله و في المقابل قال عز و جل " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى"

 

و من أهم الأسباب الصحبة الصالحة التي تعينك على الطاعة و البعد عن الصحبة السيئة التي تزين لكِ المعصية و تهونها في عينك

 

أتمنى يا غالية أن أجدك دائمًا هنا معنا

 

أسأل الله عز و جل أن يجعل قلبك عامرًا بالسعادة و يصرف عنك كل حزن و هم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أتمنى أن تنفعك هذه الروابط

 

http://www.islamtoday.net/questions/show_q...nt.cfm?id=41180

 

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شخص منَّ الله عليَّ بالهداية بعد أن كنت في ضلال وتيه، ولكني أفعل المعاصي، فماذا أفعل لأتخلص من الذنوب وأرضي الله – سبحانه وتعالى-؟.

 

 

 

 

الجواب

الأخ الكريم: - سلمه الله – وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنشكر لك مراسلتك لنا على موقع الإسلام اليوم، ونرجو أن تجد منَّا النفع والفائدة، ثم إني أبارك لك التوبة والهداية، وأسأل الله لي ولك الثبات على الحق؛ حتى نلقى الله، ومن المعلوم أن الثبات على الطاعة، والبعد عن المعصية يتطلب جهداً من العبد؛ ليكون على طريق التوبة الصحيح، ومن ذلك ما يلي:

1- عليك بكثرة الاستعانة بالله – عز وجل- في كل أمر من أمورك.

2- عليك بالابتعاد عن الأسباب التي توقعك في المعصية مرة أخرى، أو تسهل عليك الوقوع فيها.

3- عليك بالإكثار من قراءة القرآن، والدخول في حلقة من حلقات التحفيظ؛ لتعيش مع القرآن تلاوةً، وحفظاً، ومدارسة.

4- أكثر من حضور مجالس الذكر من حلقات العلم، والمحاضرات العامة، وسماعة الأشرطة التي تعنى بذلك.

5- تأمل سيرة النبي –صلى الله عليه وسلم-، وليكن لك جدولٌ من الوقت في قراءتها، والعيش معها، وأقترح عليك كتاب الرحيق المختوم، وكتاب السيرة النبوية – دروس وعبر-.

6- الزم الصحبة الصالحة، ولا تعد عيناك عنها؛ فإنها الأمان بعد الله من الوقوع في مزالق الشهوات والشبهات.

7- احرص على الصلوات الخمس في المسجد جماعة، ولا تفوتنك صلاة ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، وإن فاتتك فألزم نفسك بصيام يوم، أو التصدق بصدقة.

8- بر والديك، وصل أرحامك؛ فإنها من الطاعة التي يحبها الله، وهي طريق للثبات.

9- استمع، أو اقرأ قصص الأنبياء، والمرسلين، والصالحين، والعُبَّاد؛ فإن فيها سلوة وعبرة.

10- عليك بكثرة الدعاء وسؤالك الله الثبات على دينه.

11- قم بالدعوة في أوساط أهلك، وأصحابك بما علمت من الحق؛ فإن في ذلك إلزاماً للنفس بما تدعو إليه.

هذا، بعض ما تيسر، وأرجو الله لي ولك الثبات على دينه، وحياك الله أخاً في الله، وصاحباً في طريق الحق، والسلام عليكم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...st&p=879105

 

ثبات الفتاة ومداومتها على الطاعات

 

 

اعلمي اخيتي ان لك في هذه الدنيا أعداءًا كثيرة منها النفس الامارة بالسوء والشيطان والدنيا , فهؤلاء ثلاثة أعداء يحاربونك ليلاً ونهارًا فكيف التغلب عليهم؟؟؟..

التغلب عليهم لا ولن يكون إلا باتباع أوامر الله تعالى والانتهاء بنواهيه , فمن فعل كان الله عزوجل عونه على أعدائه ومن أعرض عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وُكــل إلى نفسه الضعيفة فكان الخسران هو النتيجة الحتمية لهذا الصراع الدائم الذي لن ينتهي إلا بالموت .

والله جلت حكمته جعل للعبد أعداءًا وجعل أسبابًا للتغلب على هؤلاء الأعداء إن سلكها العبد كانت سببًا في نجاته وإن تركها فإنما ترك نفسه للسقوط في يد الأعداء..

 

::

 

أخيتي في الله إن الإنسان تمر عليه فترات يقل فيها مستوى إيمانه؛ لكن يحتاج أن يتدارك أمره قبل أن تتمادى نفسه بالمعصية.

إن تقوية الإيمان تكون بأمور كثيرة، وسأبين لك إن شاء عزوجل البعض من تلك الأمورالتي تؤدي إلى نجاتك والفوز بجنة الرضوان ,, وهي تكمن في بعض الطاعات إن فعلتها يا أخية فسوف تثبتبن بإذن الواحد الأحد على طريق الحق.

 

وسأضعها على شكل نقاط حتى لا تملي أيتها الأخت الحبيبة :

 

*المحافظة على الصلاة

 

سنبدأ بأعظم شيء ألا وهي الصلاة فهي الصلة الحقيقية بينك وبين ربك وهي أول ما ستحاسبين عليه فإذا صلحت,, صلحت أعمالك كلها وإذا فسدت,,فسدت أعمالك كلها..

إعلمي يا أخت الاسلام أن التهاون في الصلاة يجعل الشيطان يستحوذ على العبد ,و يجعله حطاماً,و الصلاة صلة بين العبد و ربه فإذا إنقطع العبد عن الصلاة فقد إنقطعت الصلة بين العبد و ربه ,فكيف تريدين بعد ذلك أن توفقي في الدنيا و تحفظي من الشيطان الرجيم ؟؟ فقال صلى الله عليه و سلم : (( بين الرجل و الشرك و الكفر ترك الصلاة)).

فحافظي أختي المسلمة على الصلاة و إياك و ترك الصلاة, فإن ترك الصلاة خسران مبين في الدنيا والآخرة.

 

ولقد قال ابن القيم رحمه الله تعالى

:

والصلاة هي ركن من أركان دين الإسلام،,فحافظي يا أخت الإسلام على الصلاة و إصطبري عليها،و سوف يرزقكِ الله تعالى حِفظه في الدنيا من الشياطين ,،ويرزقك الأمن في الآخرة.

 

 

*قراءة القرآن

 

لأن الله تعالى يقول : (( ونُنزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين)) الإسراء 82

فمن قرأ القرآن وعمل بما فيه حفظه الله تعالى ويسر له سبل الهدى والنور, وأعطاه بكل حرف يقرأه أجرا عظيما ,, فلقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها , لا أقول ( ألم ) حرف , ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف )) رواه الترمذي وصححه الألباني

 

فاحرصي اخيتي الحبيبة على أن يكون لك وردًا تقرئينه كل يوم من القرآن , وستجني إن شاء الله تعالى ثمارًا طيبة في الدنيا الآخرة

 

 

*أكثري من ذكر الله تعالى

 

فالله عزوجل يقول ((الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)) *الرعد 2

قال ابن القيم :

وقال مالك ابن دينار

قال تعالى :(( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ))طه 124

 

 

*حافظي على الحجاب

 

رحمك الله ولا تتبرجي تبرج الجاهلية الاولى فالتبرج أصبح سمة من سمات هذا العصر الذي آنتكست فيه الفطرة عند أكثر المسلمات الا من رحم ربي ,,, وانا اقول لك ايتها الاخت المسلمة :ماذا تصنعين اذا جاءك

الامر من الحاكم بارتداء الحجاب ؟؟؟

بالطبع لن تستطيع مسلمة ان تخالف هذا الامر خوفا من البطش والعقوبة ؟؟

اختاه فهل واحد من البشر افضل عندك من رب البشر سبحانه وتعالى ,,,فلما تخالفين امره وقد امرك بالحجاب

اختاه فعليك بالحجاب قبل الحسرة على عمرك الذي ضاع في معصية الحليم التواب ,,,فان التي لا تلبس حجابها تعيش في حسرة لا تنقطع في الدنيا ولا في الآخرة

فاما حسرتها في الدنيا فيكفيها انها تغدو وتروح في سخط الله ولعنته لانها كانت سببا في فتنة الشباب المسلم عن دينه وكذلك المتبرجة لا يرغب في نكاحها الا من انتكست فطرته وذهبت رجولته في ادراج الرياح فهو ديوث لا يغار على عرضه وشرفه,, فهو يتباهى بجمالها في كل مكان والله المستعان

اما في الاخرة فلن تدخل الجنة ولن تشم ريحها كما اخبرنا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

 

 

ومما يساعدك اخيتي في الثبات على دينك أيضا

 

 

* آحتقار الدنيا وملذاتها

 

تذكري رحمكِ الله أنك لم تخلقي لهذه الدنيا وأنك خلقت لغيرها فقد قال حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم

(( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)) رواه البخاري فلا تنزعجي لفوات متاعها وانقطاع ملذاتها ,, وان اكثر ما يحزن الانسان فوات نعيم وعدم تحصيله فهم يحسبون السعادة في المال والجاه والجمال ونسوا او تناسوا أن الدنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة ,,ولقد كان بعض السلف يقول : الدنيا جيفة وطلابها كلاب

 

 

*آجعلي الآخرة مطلبك

 

فاما من كان همها رضا الله وطاعته ولم تهتم لهموم الدنيا فسوف تنال عونا من الله تبارك وتعالى وتاييدا قال النبي صلى الله عليه وسلم (( من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله واتته الدنيا وهي راغمة , ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله ولم ياته من الدنيا الا ما قدر له )) رواه الترمذي وصححه الالباني

 

 

*اخيتي آحذري الذنوب

فإنها تؤثر في القلوب كما يؤثر سم الحيات والعقارب في الابدان

 

 

*آحذري الفراغ

فان النفس ان لم تشغلها الطاعة شغلها الشيطان بالمعصية وبذكر الناس وآفاتهم وبالدنيا ومشاكلها املئي وقتك بالطاعات وبفعل الخير والاحسان الى الناس فان ذلك مما يدخل على العبد السرور والسعادة

 

 

* واحذري أخية من هذه الامور:

 

الخضوع بالقول ، الكذب، الغيبة ، النميمة

،عقوق الوالدين، التشبه بالكافرات ، التشبه بالرجال،مصافحة الرجال الاجانب إلى غير ذلك..

 

أختاه هتاك بعض المخالفات تقع فيها الفتاة المسلمة فتوخي الحذر رحمك الله، ومن بينها :

 

كثرة الضحك ،العبوس في وجه أخواتك المومنات ،سماع الأغاني، وصل الشعربشعر مستعار ، الوشم والنمص والفلج ،الخروج متعطرة ،كثرة الخروج لغير ضرورة ، خلع الثياب في غير بيت زوجها ،

السفر بغير محرم ،الكبر ،اللعن...

وغيرها كثير فاحذري ان تقعي فيها اختي الحبيبة

 

وأخيرا بقي هناك أمر مهم للغاية وهو :

 

 

* الصحبة الصالحة

 

أوصيك وأوصي نفسي بالصحبة الصالحة فهي والله التي تقودك إما إلى الجنان وإما إلى النار والعياذ بالله ، ((فالمرء على دين خليله فلينظر احدكم إلى من يخالل )) كما أخبرنا الصادق المصدوق الذي لا ينطق على الهوى ، ولذلك حض النبي محمد صلى الله عليه وسلم على مصاحبة الصالحين ...فالمؤمنة يزداد إيمانها بمصاحبة الأخوات التقيات العفيفات ،وإياك من قرينات السوء فإنهن مجلبة للشر ومضيعة للعمر ومغبنة ومفسدة فآحذري أن ترافقي من ترين فيهن قلة الدين والورع.

 

 

وهذه وسائل رائعة للثبات على دين الله بعون الله

 

وسائــل الثبات على دين الله

 

 

وأخيرا وليس آخرا هذه هدية المصطفى إلينا فقد وجدتها نبراس طريقي

 

>

 

هذا والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسولنا الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين

اللهم آنفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما.

ثبتكِ الله وإيانا أختي الحبيبة حتى الممات.

 

 

 

 

.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الغاليه قلبى الحزين أسعد الله قلبك وملأه سعاده وسروه

 

بحب الله ومغفرته وأنابته

 

حبيبتى اللهم أجعلنا من التوابين المتطهرين

 

جزاها الله الحبيبه أم سهيله خير الجزاء فلا مزيد بعد تلك الكلمات العطره

 

 

 

فإن الله تعالى يقول في محكم كتابه: ﴿ (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) [النساء:48] ﴾

 

وقد وعد الله تعالى من تاب إليه توبة نصوحاً أن يقبلها منه، ويعفو عن سيئاته،

 

قال الله تعالى: ﴿ (ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ) ﴾ [التوبة:104]

 

والتوبة النصوح هي التي استوفت شروط التوبة المعروفة،

 

وهي الإقلاع عن المعصية حياء من الله لا من الناس،

 

والندم على فعلها في الماضي، والعزيمة على ألا يعود إليها أبداً،

 

والبراءة من حق صاحبها إن كان فيها حق لآدمي.

 

والحمد لله على نفسك اللوامه رزقنا الله وأياك حبيبتى نفسا مطمئنه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

 

اعتذر لكثرة اسالتي ولكن عذري هو رغبتي في ان افهم كل خطوه من الخطوات التي تصلي لرضا ربي وسؤالي عن الصلاه فكم منا والحمد لله يصلي ولكن كيف تكون صلاتنا نابعة من القلب وليسة مجرد حركات نفعلها فكيف نشعر ونحس اننا قلبوبنا التي تصلي وليست اجسادنا فقط افيدوني افادكم الله

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياك المولى قلبي الحزين ..

 

جزى الله الأخوات على إفاداتهم الرائعة ..

 

وبارك الله بتواجدك معنا

 

 

من ناحية الصلاة

 

 

جيد أن نكثف سماع وقراءة المواد التي تتحدث عن الصلاة والخشوع فيها وأهميتها ..

 

 

أتذكر مقولة لا زالت ترن في ذهني فيما معناها تفيد من يشردون في تفكيرهم في الصلاة

 

للشيخ محمد حسين يعقوب - حفظه الله -

 

أن حالنا مع الصلاة

 

 

كحال رجل جلس في ظل شجرة يريد أن يركز في تفكيره في قضية معينه

 

 

لكن بعض العصافير كانت تشوش بتغريدها عليه هذا التركيز

 

 

فكان كلما تشتت فكره أخذ عصا وهشها حتى تطير ويعود للتركيز

 

كما نفعل نحن في الاستعاذة في الصلاة فنحن كمن يهش العصافير بالعصا

 

لكنها تعود وتعود ... ؟؟؟!!!

 

 

 

 

ثم قال الشيخ :

 

 

إلى متى ؟؟ مش هينفع كذا !!!

 

 

إقطع الشجرة !!!!! أقطع الشجرة لتتخلص من العصافير ..

 

 

 

 

إقطع صلتك بالدنيا واربطها بالآخرة لتصل للخشوع التام في الصلاة ..

 

أتمنى أن يكون التشبيه وضح لكِ أختي الحبيبة .. قلبي الحزين ...

 

 

لا زالت هذه الكلمات فيما معناها ترن في ذهني

 

ولا زلت أجد صعوبة في تطبيقها ... أعاننا الله على ذلك ...

 

 

وبارك المولى بك وبالجميع ...

 

 

لي عودة بإذن المولى ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أين أنت يا غالية

 

بانتظارك لنكمل سوياً .. : )

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

33 سبباً للخشوع في الصلاة

محمد بن صالح المنجد

 

 

 

 

 

أولاً: الحرص على ما يجلب الخشوع ويقويه:

 

 

1- الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده ، والدعاء بين الأذان والإقامة، وإحسان الوضوء والتسمية قبله والذكر والدعاء بعده. والاعتناء بالسواك وأخذ الزينة باللباس الحسن النظيف، و التبكير والمشي إلى المسجد بسكينة ووقار وانتظار الصلاة، وكذلك تسوية الصفوف والتراص فيها .

 

2- الطمأنينة في الصلاة: كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه.

 

3- تذكر الموت في الصلاة: لقوله : { اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحريّ أن يحسن صلاته، وصلّ صلاة رجل لا يظن أنه يصلي غيرها }.

 

4- تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها: ولا يحصل التدبر إلا بالعلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكّر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى: وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمّاً وَعُمْيَاناً [الفرقان:73].

 

* و مما يعين على التدبر التفاعل مع الآيات بالتسبيح عند المرور بآيات التسبيح و التعوذ عند المرور بآيات التعوذ..وهكذا.

 

* ومن التجاوب مع الآيات التأمين بعد الفاتحة وفيه أجر عظيم، قال رسول الله : { إذا أمَّنَ الإمام فأمِّنُوا فإنه مَن وافق تأمِينُهُ تأمين الملائكة غُفر له ما تقدم من ذنبه } [رواه البخاري]، وكذلك التجاوب مع الإمام في قوله سمع الله لمن حمده، فيقول المأموم: ربنا ولك الحمد وفيه أجر عظيم أيضا.

 

5- أن يقطّع قراءته آيةً آية: وذلك أدعى للفهم والتدبر وهي سنة النبي ، فكانت قراءته مفسرة حرفا حرفا.

 

6- ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها: لقوله تعالى: وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً [المزمل:4]، ولقوله : { زينوا القرآن بأصواتكم فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا } [أخرجه الحاكم].

 

7- أن يعلم أن الله يُجيبه في صلاته: قال : { قال الله عز وجل قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل، فإذا قال: الحمد لله رب العالمين قال الله: حمدني عبدي فإذا قال: الرحمن الرحيم، قال الله: أثنى عليّ عبدي، فإذا قال: مالك يوم الدين، قال الله: مجّدني عبدي، فإذا قال: إياك نعبد وإياك نستعين، قال: هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل، فإذا قال: إهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين، قال الله: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل }.

 

8- الصلاة إلى سترة والدنو منها: من الأمور المفيدة لتحصيل الخشوع في الصلاة الاهتمام بالسترة والصلاة إليها، وللدنو من السترة فوائد منها:

 

* كف البصر عما وراءه، و منع من يجتاز بقربه... و منع الشيطان من المرور أو التعرض لإفساد الصلاة قال عليه الصلاة والسلام: { إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها حتى لا يقطع الشيطان عليه صلاته } [رواه أبو داود].

 

9- وضع اليمنى على اليسرى على الصّدر: كان النبي إذا قام في الصلاة وضع يده اليمنى على اليسرى و كان يضعهما على الصدر ، و الحكمة في هذه الهيئة أنها صفة السائل الذليل وهو أمنع من العبث وأقرب إلى الخشوع.

 

10- النظر إلى موضع السجود: لما ورد عن عائشة أن رسول الله إذا صلى طأطأ رأسه و رمى ببصره نحو الأرض، أما إذا جلس للتشهد فإنه ينظر إلى أصبعه المشيرة وهو يحركها كما صح عنه .

 

11- تحريك السبابة: قال النبي : { لهي أشد على الشيطان من الحديد }، و الإشارة بالسبابة تذكّر العبد بوحدانية الله تعالى والإخلاص في العبادة وهذا أعظم شيء يكرهه الشيطان نعوذ بالله منه.

 

12- التنويع في السور والآيات والأذكار والأدعية في الصلاة: وهذا يُشعر المصلي بتجدد المعاني، ويفيده ورود المضامين المتعددة للآيات والأذكار فالتنويع من السنّة وأكمل في الخشوع.

 

13- أن يأتي بسجود التلاوة إذا مرّ بموضعه: قال تعالى: وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً [الإسراء:109]، وقال تعالى: إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً [مريم:58]، قال رسول الله : { إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد، اعتزل الشيطان يبكي، يقول: يا ويلي، أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة، وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار } [رواه مسلم].

 

14- الاستعاذة بالله من الشيطان: الشيطان عدو لنا ومن عداوته قيامه بالوسوسة للمصلي كي يذهب خشوعه ويلبِّس عليه صلاته. و الشيطان بمنزلة قاطع الطريق، كلما أراد العبد السير إلى الله تعالى، أراد قطع الطريق عليه، فينبغي للعبد أن يثبت و يصبر، ويلازم ماهو فيه من الذكر و الصلاة و لا يضجر فإنه بملازمة ذلك ينصرف عنه كيد الشيطان: إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً [النساء:76].

 

15- التأمل في حال السلف في صلاتهم: كان علي بن أبي طالب إذا حضرت الصلاة يتزلزل و يتلون وجهه، فقيل له: ما لك؟ فيقول: جاء والله وقت أمانة عرضها الله على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملتُها. و كان سعيد التنوخي إذا صلى لم تنقطع الدموع من خديه على لحيته.

 

16- معرفة مزايا الخشوع في الصلاة: ومنها قوله : { ما من امريء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها و خشوعها و ركوعها، إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، و ذلك الدهر كله } [رواه مسلم].

 

17- الاجتهاد بالدعاء في مواضعه في الصلاة وخصوصا في السجود: قال تعالى: ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً [الأعراف:55]، وقال نبينا الكريم: { أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء } [رواه مسلم].

 

18- الأذكار الواردة بعد الصلاة: فإنه مما يعين على تثبيت أثر الخشوع في القلب وما حصل من بركة الصلاة.

 

 

ثانياً: دفع الموانع والشواغل التي تصرف عن الخشوع وتكدِّر صفوه:

19- إزالة ما يشغل المصلي من المكان: عن أنس قال: كان قِرام ( ستر فيه نقش وقيل ثوب ملوّن ) لعائشة سترت به جانب بيتها، فقال لها النبي : { أميطي - أزيلي - عني فإنه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي } [رواه البخاري].

 

20- أن لا يصلي في ثوب فيه نقوش أو كتابات أو ألوان أو تصاوير تشغل المصلي: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قام النبي الله يصلي في خميصة ذات أعلام - وهو كساء مخطط ومربّع - فنظر إلى علمها فلما قضى صلاته قال: { اذهبوا بهذه الخميصة إلى أبي جهم بن حذيفة و أتوني بأنبجانيّه - وهي كساء ليس فيه تخطيط ولا تطريز ولا أعلام -، فإنها ألهتني آنفا في صلاتي } [رواه مسلم].

 

21- أن لا يصلي وبحضرته طعام يشتهيه: قال : { لا صلاة بحضرة طعام } [رواه مسلم].

 

22- أن لا يصلي وهو حاقن أو حاقب: لاشكّ أن مما ينافي الخشوع أن يصلي الشخص وقد حصره البول أو الغائط، ولذلك نهى رسول الله أن يصلي الرجل و هو حاقن: أي الحابس البول، أوحاقب: و هو الحابس للغائط، قال اصلى الله عليه وسلم: { لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان } [صحيح مسلم]، وهذه المدافعة بلا ريب تذهب بالخشوع. ويشمل هذا الحكم أيضا مدافعة الريح.

 

23- أن لا يصلي وقد غلبه النّعاس: عن أنس بن مالك قال، قال رسول الله : { إذا نعس أحدكم في الصلاة فلينم حتى يعلم ما يقول } [رواه البخاري].

 

24- أن لا يصلي خلف المتحدث أو النائم: لأن النبي نهى عن ذلك فقال: { لا تصلوا خلف النائم ولا المتحدث } لأن المتحدث يلهي بحديثه، ويشغل المصلي عن صلاته.والنائم قد يبدو منه ما يلهي المصلي عن صلاته. فإذا أُمن ذلك فلا تُكره الصلاة خلف النائم والله أعلم.

 

25- عدم الانشغال بتسوية الحصى: روى البخاري رحمه الله تعالى عن معيقيب رضي الله عنه: { أن النبي قال في الرجل يسوي التراب حيث يسجد قال: إن كنت فاعلا فواحدة } والعلة في هذا النهي ؛ المحافظة على الخشوع ولئلا يكثر العمل في الصلاة. والأَولى إذا كان موضع سجوده يحتاج إلى تسوية فليسوه قبل الدخول في الصلاة.

 

26- عدم التشويش بالقراءة على الآخرين: قال رسول الله : { ألا إن كلكم مناج ربه، فلا يؤذين بعضكم بعضا، ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة } أو قال ( في الصلاة ) [رواه أبو داود].

 

27- ترك الالتفات في الصلاة: لحديث أبي ذر قال: قال رسول الله : { لا يزال الله عز وجل مقبلا على العبد وهو في صلاته ما لم يلتفت، فإذا التفت انصرف عنه } وقد سئل رسول الله عن الالتفات في الصلاة فقال: { اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد } [رواه البخاري].

 

28- عدم رفع البصر إلى السماء: وقد ورد النهي عن ذلك والوعيد على فعله في قوله : { إذا كان أحدكم في الصلاة فلا يرفع بصره إلى السماء } [رواه أحمد]، واشتد نهي النبي صلى الله عليه و سلم عن ذلك حتى قال: { لينتهنّ عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم } [رواه البخاري].

 

29- أن لا يبصق أمامه في الصلاة: لأنه مما ينافي الخشوع في الصلاة والأدب مع الله لقوله : { إذا كان أحدكم يصلي فلا يبصق قِبَل وجهه فإن الله قِبَل وجهه إذا صلى } [رواه البخاري].

 

30- مجاهدة التثاؤب في الصلاة: قال رسول الله : { إذا تثاءَب أحدُكم في الصلاة فليكظِم ما استطاع فإن الشيطان يدخل } [رواه مسلم].

 

31- عدم الاختصار في الصلاة: عن أبي هريرة قال: { نهى رسول الله عن الاختصار في الصلاة } والاختصار هو أن يضع يديه على الخصر.

 

32- ترك السدل في الصلاة: لما ورد أن رسول الله : { نهى عن السدل في الصلاة وأن يغطي الرجل فاه } [رواه أبو داود] والسدل ؛ إرسال الثوب حتى يصيب الأرض.

 

33- ترك التشبه بالبهائم: فقد نهى رسول الله في الصلاة عن ثلاث: عن نقر الغراب وافتراش السبع وأن يوطن الرجل المقام الواحد كإيطان البعير، وإبطان البعير: يألف الرجل مكانا معلوما من المسجد مخصوصا به يصلي فيه كالبعير لا يُغير مناخه فيوطنه.

 

هذا ما تيسر ذكره من الأسباب الجالبة للخشوع لتحصيلها والأسباب المشغلة عنه لتلافيها.

 

والحمد لله و الصلاة و السلام على نبينا محمد.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اللهم بارك

 

ربنا يعينك يارب

ولانى فالبداية مش قادرة اساعدك غير بدعاء فقط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بسم الله الرحمن الرحيم

 

اشكركم علي الردود فكم أسعدتني تلك الردود وارجوا منكم الدعاء لي بالثبات والهداية وارتداء النقاب فرغم رغبتي في ارتدائه الا ان ابي يرفض ارتدائي له وحاولت اقناعه ولكنه رفض ايضا فادعوا لي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×