قصتي انا (الاسلام حبيبي)

[ساجدة لرب العالمين 0]

السلام عليكن اخواتي ما شاء الله على هذه المنتديات

انا شابة في 23 من العمر ترعرعت في عائلة لا احد يصلي فيها فابي من كثرة المشاكل بين امي و جدتي كان لا يدخل المنزل كثيرا و كان يشرب الخمر و يعاشر النساء (اللهم اغفر له) و امي لم تكن ترتدي الحجاب و رافضة للفكرة اصلا كنت انذاك ابلغ من العمر 11 سنة و كنت تارة اصلي و تارة اتركها و بعد بضع سنين 3 سنوات بالتحديد(14سنة) ذهبت الى احد الاقرباء و تاملت من حولي فماشاء الله الكل يصلي و النساء يرتدين الحجاب و كلهن حشمة و حياء فمنزلهم دافئ فيه رحمة و بركة دافئ دفئ الاسلام و القران ثم رجعت الى البيت و بكيت حزنا على اهلي و حمدت الله ثم وعدته سبحانه و تعالى على ان لا اترك صلاتي مرة ثانية و كان ذلك الحمد لله

ثم بدات في قراءة القران الكريم و الاحاديث النبوية و بدات في اكتشاف ديني الزكي المليء بالمغفرة و الحب و التسامح و الحنان و كل شئ جميل و كنت افعل كل هذا خفية لان ابي كان يقول لي مازلت صغيرة لما تعذبين نفسك لما كل هذا و عرضت عليه فكرة الحجاب لكنه رفض بشدة كذلك امي ...و مرت السنين و انا على ذلك المنوال و لما بلغت 18 سنة و في يوم من ايام الخريف و انا اصلي المغرب تذكرت الحجاب كان المطر ينزل بشدة رفعت ايدي للسماء و دعيت الرحمان يساعدني على ارتدي الحجاب و مواجهة والدي و الله في تلك الدقيقة هبت ريح قوية و اشتدت الامطار و شممت رائحة الارض المبللة بماء السماء و استنشقت ذلك الهواء و تلك الرائحة الطيبة و دموعي تشبه تلك الامطار صدقوني احسست و كان السميع المغيث استجاب لي في تلك اللحظة و اخذت القرار سارتدي الحجاب باذن الله طرحت الفكرة على امي لكن دون جدوى (لم تمنعني لكنها لامتني) و بدات هي و خالاتي لم تريدين لبس الحجاب مازلت صغيرة تمتعي بجمالك و بشبابك.........الخ انحطت معنوياتي بكيت في تلك اليلة كثيراو(قد كانت لي صديقة تدعى مريم كنا نتحدث كثيرا عن الحجاب و كانت هي كذلك تريد لبسه)المهم نمت في تلك اليلة و دموعي لم تجف و رايت في ما يرى النائم و كان مريم جاءت لتناديني حتى نذهب للدراسة و كانت مرتدية الحجاب و كنت انا اضغ الخمار و اقول "فات الاوان.فات الاوان" ثم استيقضت

في الصباح جاءت مريم كعادتها حتى نذهب ندرس و ما ان فتحت الباب يا الله مريم تلبس الحجاب كل شيء كان مثل ما رايته تلك اليلة زادت دقات قلبي كنت ارتعش من روع المشهد لقد حان الوقت و اخيرا سبحان الله منحني الله في تلك اللحظة ثقة في النفس و ارادة لا مثيل لها دخلت المنزل ارتديت خمارا (كانت قد اعطته لي بنت من تلك العائلة الشريفة....اقربائي...) و خرجت و مشيت و انا متحجبة يا الله احساس جميل.راحة .اطمانان وا الله تمنيت الموت حتى اذهب للرفيق الاعلى و انا في تلك الهيئة و اخيراا تحقق حلمي ....صح لامني ابي و طلب نني خلعه كانت عائلتي خالاتي مثلا ينظرن لي و كاني عارية :angry: لكني صمدت و زادت قوة تعلقي بالدين مر الان على هذه القصة 5سنوات الحمد لله امي تصلي و لبست بدورها الحجاب كذلك الامر بالنسبة لخالاتي فهن يرتدينه الان اما ابي فتقبل الفكرة و تغير قليلا لكن ام الخبائث سيطرت عليه ارجوكم يا اخواتي يا حبيباتي ان تدعوا له بالهداية

لقد كتبت هذه السطور و انا ابكي لان تلك الايام هي من احلى ايام حياتي لانني الان و حاصة هدا الاشهر الاخيرة اصبحت اتثاقل في صلاتي و اصبحت احب سماع الاغاني و لا اقراء قران و هذه الايام لم اصلي بتاتا و الاحقر من ذلك انني لا اكترث لذلك و الله انا حزنانة حزن شديد و اشتقت لصلاتي اشتقت لمحمد صلى الله عليه و سلم اشتقت خاصة للرحمن الذي استجاب لي و لم يتركني اشتقت لحلاوة الايمان و دموع الخشوع و الخشية اشتقت للدعاء في ثلث الليل اشتقت للصحبة الصالحة للعفة للحياء للوضوء الحسن

اريد ان اعود تلك الفتاة الطيبة يا الله اهدني يا الهادي يا الوهاب.......... اخواتي انا اتراجاكن ان تدعوا لي و لابي و لاخواي لانهما لا يصليان و لكل مسلم و مسلمة و االله هذ المنتدى اعطاني امل و ذكرني بالماضي و بالفتاة التي كنت انذاك

شكرا و جزاكم الله حسنا و جنة الفردوس الاعلى:

[النااااايفه 0]

السلام عليكن اخواتي ما شاء الله على هذه المنتديات

انا شابة في 23 من العمر ترعرعت في عائلة لا احد يصلي فيها فابي من كثرة المشاكل بين امي و جدتي كان لا يدخل المنزل كثيرا و كان يشرب الخمر و يعاشر النساء (اللهم اغفر له) و امي لم تكن ترتدي الحجاب و رافضة للفكرة اصلا كنت انذاك ابلغ من العمر 11 سنة و كنت تارة اصلي و تارة اتركها و بعد بضع سنين 3 سنوات بالتحديد(14سنة) ذهبت الى احد الاقرباء و تاملت من حولي فماشاء الله الكل يصلي و النساء يرتدين الحجاب و كلهن حشمة و حياء فمنزلهم دافئ فيه رحمة و بركة دافئ دفئ الاسلام و القران ثم رجعت الى البيت و بكيت حزنا على اهلي و حمدت الله ثم وعدته سبحانه و تعالى على ان لا اترك صلاتي مرة ثانية و كان ذلك الحمد لله

ثم بدات في قراءة القران الكريم و الاحاديث النبوية و بدات في اكتشاف ديني الزكي المليء بالمغفرة و الحب و التسامح و الحنان و كل شئ جميل و كنت افعل كل هذا خفية لان ابي كان يقول لي مازلت صغيرة لما تعذبين نفسك لما كل هذا و عرضت عليه فكرة الحجاب لكنه رفض بشدة كذلك امي ...و مرت السنين و انا على ذلك المنوال و لما بلغت 18 سنة و في يوم من ايام الخريف و انا اصلي المغرب تذكرت الحجاب كان المطر ينزل بشدة رفعت ايدي للسماء و دعيت الرحمان يساعدني على ارتدي الحجاب و مواجهة والدي و الله في تلك الدقيقة هبت ريح قوية و اشتدت الامطار و شممت رائحة الارض المبللة بماء السماء و استنشقت ذلك الهواء و تلك الرائحة الطيبة و دموعي تشبه تلك الامطار صدقوني احسست و كان السميع المغيث استجاب لي في تلك اللحظة و اخذت القرار سارتدي الحجاب باذن الله طرحت الفكرة على امي لكن دون جدوى (لم تمنعني لكنها لامتني) و بدات هي و خالاتي لم تريدين لبس الحجاب مازلت صغيرة تمتعي بجمالك و بشبابك.........الخ انحطت معنوياتي بكيت في تلك اليلة كثيراو(قد كانت لي صديقة تدعى مريم كنا نتحدث كثيرا عن الحجاب و كانت هي كذلك تريد لبسه)المهم نمت في تلك اليلة و دموعي لم تجف و رايت في ما يرى النائم و كان مريم جاءت لتناديني حتى نذهب للدراسة و كانت مرتدية الحجاب و كنت انا اضغ الخمار و اقول "فات الاوان.فات الاوان" ثم استيقضت

في الصباح جاءت مريم كعادتها حتى نذهب ندرس و ما ان فتحت الباب يا الله مريم تلبس الحجاب كل شيء كان مثل ما رايته تلك اليلة زادت دقات قلبي كنت ارتعش من روع المشهد لقد حان الوقت و اخيرا سبحان الله منحني الله في تلك اللحظة ثقة في النفس و ارادة لا مثيل لها دخلت المنزل ارتديت خمارا (كانت قد اعطته لي بنت من تلك العائلة الشريفة....اقربائي...) و خرجت و مشيت و انا متحجبة يا الله احساس جميل.راحة .اطمانان وا الله تمنيت الموت حتى اذهب للرفيق الاعلى و انا في تلك الهيئة و اخيراا تحقق حلمي ....صح لامني ابي و طلب نني خلعه كانت عائلتي خالاتي مثلا ينظرن لي و كاني عارية :tongue: لكني صمدت و زادت قوة تعلقي بالدين مر الان على هذه القصة 5سنوات الحمد لله امي تصلي و لبست بدورها الحجاب كذلك الامر بالنسبة لخالاتي فهن يرتدينه الان اما ابي فتقبل الفكرة و تغير قليلا لكن ام الخبائث سيطرت عليه ارجوكم يا اخواتي يا حبيباتي ان تدعوا له بالهداية

لقد كتبت هذه السطور و انا ابكي لان تلك الايام هي من احلى ايام حياتي لانني الان و حاصة هدا الاشهر الاخيرة اصبحت اتثاقل في صلاتي و اصبحت احب سماع الاغاني و لا اقراء قران و هذه الايام لم اصلي بتاتا و الاحقر من ذلك انني لا اكترث لذلك و الله انا حزنانة حزن شديد و اشتقت لصلاتي اشتقت لمحمد صلى الله عليه و سلم اشتقت خاصة للرحمن الذي استجاب لي و لم يتركني اشتقت لحلاوة الايمان و دموع الخشوع و الخشية اشتقت للدعاء في ثلث الليل اشتقت للصحبة الصالحة للعفة للحياء للوضوء الحسن

اريد ان اعود تلك الفتاة الطيبة يا الله اهدني يا الهادي يا الوهاب.......... اخواتي انا اتراجاكن ان تدعوا لي و لابي و لاخواي لانهما لا يصليان و لكل مسلم و مسلمة و االله هذ المنتدى اعطاني امل و ذكرني بالماضي و بالفتاة التي كنت انذاك

شكرا و جزاكم الله حسنا و جنة الفردوس الاعلى:

 

 

 

الله يهديك ويثبت قلبك ويرزقك حلاوة الايمان هذا امتحان من الله اثبتي وتراجعي عما انتي فيه توضأي واستنجدي بالله بالصلاة والتقرب اليه قلبي ودعواتي لك بان يعينك ربي ويهدي لك اسرتك عليك بالدعاء الدعاء وخاصة الثلث الاخير من اللي

[عاشقة أمنا خديجة 0]

اختى وحبيبتى وغاليتى ارجوكى اثبتى ثبت الله قلبك على الايمان

 

الا الصلاة فهى الصلة بينك وبين الرحمن لا تتركيها ولكى تواظبى عليها ابتعدى عن المعاصى واكثرى من السنن

 

لا تجعلى للشيطان مكان فى قلبك فالفتن كثيرة الجأى الى الله فلا ملجأ ولا منجى منه الا اليه

 

وادعو الله لوالدى ولوالدك بالهداية وحسن الخاتمة وان ينزع من قلبهما حب الدنيا

 

#واختم لك بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم( الممسك على دينه كالممسك على الجمر)

 

لم أعثر على حديث بهذا النّص

 

والسلام عليك ورحمة الله وبركاته

 

### هذا هو اللّفظ الصّحيح للحديث , باركَ الله فيكِ يا غالية

 

يأتي على الناس زمان ، الصابر فيهم على دينه ، كالقابض على الجمر

الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 8002

خلاصة الدرجة: صحيح

تم تعديل 21 فبراير, 2009 بواسطة " المشتاقة إلى الجنة "

[marwa06 4]

السلام عليك اختي قصتك في الحجاب تشبه نوعا ما قصتي انا لبست الحجاب على 14 سنة و لكن الحمد لله عائلتي محافضة و كانت تنتابني وساوس من الشيطان لماذا لست كغيرك من البنات لماذا لا أستمتع بحياتي فأنا ما زلت صغيرة لماذا لاأسمع الأغاني و أرقص في الأعراس و فعلا فعلت ذلك و لكن لم أتخلى يوما عن الصلاة و لكني لم أحس يوما بالإطمئنان و الرضى عن النفس فعندما تسمعين أغنية تحسين و قتها في السعادة نوعا ما و لكن بعدها تحسين بضيق شديد في نفسك لأن نفسك طيبة و عندما تسمعين سورة قرآنية تحسين وقتها بالضيق و لكن بعدها تحسين بالطمئنان و هكذا بين الوساوس و الايمان حتى تغلبت على الشيطان و أنا أسير في الطريق الصحيح بعد القضاء على كل الوساوس و لكن الشيطان لا يستسلم أبد دائما وراءك فعليك بالصلاة فهي عماد الدين

[الحاجة أم حسن 9]

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياك الله بين أخواتك

وبلإذن الله تجدين الصحبة الصالحة والفائدة التي تعينناعلى

طاعة الله تعالى وطاعة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم

ونصل بها لرضا الله تعالى عنا بفضله ورحمته

والحمد لله الذي أذاقك طعم الإيمان والقرب من الله وأراك أثر تلك النعمة نعمة الطاعة في منزل أقربائك أدام الله عليهم نعمته

فعاهدتي الله على التوبة والصلاح والحمد لله الذي أقدر لك خيراً آخر بلبس الحجاب وأراكِ رؤية كما ذكرتي تحققت بفضل الله صباح تلك الليلة وهدى والديك فارتديتِ الحجاب واستمر ذلك الأمر خمس سنوات بفضل الله وعونه

وجعلك الله سبباً في أن تهتدي والدك وتصلي بأمر الله تعالى وكذلك خالاتك ولك أجر هذا عند الله تعالى

فتلك نعمة منَّ الله بها عليك وواجب عليكِ الشكر لله رب العالمين ليثبتك الله ويزيدك من فضله قال تعالى : " لئن شكرتم لأزيدنكم " فتزداد النعمة بشكر المنعم تبارك وتعالى

ومن الطبيعي والمعروف حبيبتي ألا يتركك الشيطان الرجيم تنعمين بحلاوة الإيمان والسعادة في الدنيا والآخرة فبدأ بأول خطواته أن يكسلك عن الصلاة فيبدأ بأن يغويك بالاستماع للأغاني فملأ قلبك وسمعك بها ومنها سول لك بترك السنن الرواتب ومنها إلى تأخير الصلاة ثم أعوذ بالله ترك الصلاة وهذا ما توعدنا به عليه لعنة الله

حين أقسم برب العزة

" قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) " سورة ص

فعودي لله ابنتي وتذكري وعدك لله وعهدك له وتوبي وقومي الآن توضئي وصلي لله واسأليه سبحانه وتعالى أن يتوب عليك للتتوبي وقارني بين قلبك الآن بعد ترك الصلاة وقلبك في السنوات الماضية التي اشتقتي إليها ولسعادتها

و الله انا حزنانة حزن شديد و اشتقت لصلاتي اشتقت لمحمد صلى الله عليه و سلم اشتقت خاصة للرحمن الذي استجاب لي و لم يتركني اشتقت لحلاوة الايمان و دموع الخشوع و الخشية اشتقت للدعاء في ثلث الليل اشتقت للصحبة الصالحة للعفة للحياء للوضوء الحسن

ما الذي يمنعك حبيبتي ؟ كل هذا أمامك قومي فتوضئي وأحسني الوضوء ثم اذكري الله بعد الوضوء وقولي كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقولي : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله

اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين تفتح لك أبواب الجنة

اطردي الشيطان بالاستعاذة بالله منه وتخلصي من الأغاني بكل الطرق اسمعي كلام الله واملأي به قلبك عليك بذكر الله والاستغفار والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

حركي لسانك أولاً سيتحرك قلبك ويعود فهو القلب الذي بحث عن الحق فهداه الله إليه ويسر له السبل

وبالتوبة الصادقة ستعودين وستجدي ما تشتاقين إليه وعندها وبفضل الله

أسألأ الله أن يكتبنا وإياك من عباده " الْمُخْلَصِينَ "

وعندها لا يستطيع الشيطان أن يغويك وتلقنيه درساً لن ينساه بزيادة الطاعات كلما أمرك بمعصية افعلي طاعة وزيدي فساعتها سيتركك

بفضل الله تعالى0

 

في انتظارأن تبشرينا لنسعد بك ونفرح معك

 

اللهم تُب علينا لنتوب

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

 

وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

[ساجدة لرب العالمين 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اللهم اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الاحياء منهم و الاموات ........امين.مين .امين

حبيباتي الحمد لله بكيت البارحة كثيرا بعد كتابتي للموضوع و تذكرت صلاتي و قيمتها الحمد لله توضات و صليت استرحت كثيرا باذن الله ساثبت باذن الله

في عيد الاضحى الفائت مرض ابي و مكث بضعة ايام في المستشفى حزنت حزنا شديدا صحيح انني خفت ان يموت خوفي لم يكن من الموت بحد ذاتها لان كل نفس ذائقة الموت و صحيح ان الانسان يحزن لموت احد من اقرابئه خاصة الوالدين لكنه يصبر و يطمئن عندما يتذكران ذلك الانسان كان متدينا و طيبا و كان يسعى لرضى ربه و كان يقوم بواجباته الدينية لكن خوفي انا كان ان يموت ابي حبيبي و هو لم يصل يوما و يشرب خمرا الى اخره من الذنوب التي مازال يقترفها و التي اخجل حتى من ذكرها كنت اقول لرب العالمين يا رحمان يا غفار اتوسل اليك لا تاخذه و هو عاص يا رب اعطهه فرصة لكي يتوب يا رب لا تحرمه من التوبة..امين امين امين

يا حبيباتي انا اطلب منكم ان تدعوا له لا تنسوه في دعاءكم

ادعوا لابي بالهداية

شكرا جزيلا على ردودكن و كلماتكن الحلوة و الطيبة

[~ كفى يا نفس ~ 102]

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته

 

حيّاكِ الله يا غالية بيننا

 

وأحمد الله على عودتكِ الطيّبة ,

 

فما أجمل الحياة حين نحياها بطاعة الله !

 

بإذن الله لن ننساكِ ووالدكِ من الدّعاء يا حبيبة

 

واصلي معنا يا غالية, وأخبرينا بكلّ جديد

 

باركَ الله فيكِ وأسعدكِ في الدّارين

تم تعديل 21 فبراير, 2009 بواسطة " المشتاقة إلى الجنة "