#ليس بحديث #النساء شقائق الرجال

[دنيا عجيبة 0]

###ليس بحديث ####

 

السلام عليكم

 

هل هذا الحديث صحيح؟

 

" النساء شقائق الرجال ولا تنهض الشعوب برجالها فقط بل تنهض برجالها ونسائها معاً "

 

أنا الذي أعرفه هو:

 

"النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم"

 

و جدته في احدى المواقع و بصراحة لو كان مكذوب يعني أنا لا أفهم هل أعداء الإسلام يستغلون النت و يكذبون على الرسول أم أنه من دون قصد...لأنه كثرت الأكاذيب في العديد من المواقع التي تدعي أنها اسلامية..

تم تعديل 24 فبراير, 2009 بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة

[خير أمة 6]

أختى أكرمك الله

حين تريدين معرفة صحة أى حديث تستطيعى الذهاب إلى موقع الشيخ الأبانى

www.alalbany.net

على اليمين سوف تجدى خانة البحث

ضعى أى كلمة

و ان كنت تشكين كونه ضعيف او موضوع تستطيعى اختيار البحث فى السلسة الضعيفة

بارك الله فيك

و فى انتظار ردك بكونه ضعيفاً أم لا

أكرمك الله

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

[دنيا عجيبة 0]

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة على الموقع و جعله الله في ميزان حسناتك

 

لم أجد الحديث في أي نوع من الأنواع

 

و لكن مايحيرني هو أنه لم أجد حتى الحديث الذي أعرفه:

 

"ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم"

 

و أنا متأكدة أنه ليس ضعيف

[أم سهيلة 878]

وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته

 

" النساء شقائق الرجال ولا تنهض الشعوب برجالها فقط بل تنهض برجالها ونسائها معاً "

هذا غير موجود و من الواضح أنه ليس بحديث و إنما من الأقوال المعاصرة

 

"ما أكرمهن إلا كريم و ما أهانهن إلا لئيم"

هذا حديث موضوع

أرجو الإطلاع على الآتي

خيركم خيركم لأهله ، و أنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، و لا أهانهن إلا لئيم

الراوي: علي بن أبي طالب - خلاصة الدرجة: موضوع - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 2916

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...&Option=FatwaId

السؤال

ما مدى صحة الحديث(النساء يغلبن كل كريم ولا يغلبهن إلا لئيم أنا أحب00000000)

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالحديث المسؤول عنه أخرجه ابن عساكر من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولفظه: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم."

وقد حكم الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة على هذا الحديث بالوضع، والموضوع هو المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه