أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 مايو, 2011 السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه .. خواطر فتاة: ـ أشعر في بعض الأحيان بأني لا أطيق أن أعيش على هذه الأرض. ـ كثيرًا ما أشعر الذنب في التقصير في حق الله تبارك وتعالى. النجاح الحقيقي: "النجاح" كلمة تسعى إليها كل فتاة مسلمة، فهو حاجة من الحاجات الإنسانية التي حددها عالم علم النفس "ماسلو" عندما وضع الحاجة إلى تحقيق الذات في قمة هرم الحاجات المشهور، وفي معترك الحياة قد تنسى الفتاة أن هناك نجاح يجب على كل إنسان يؤمن بالله تبارك وتعالى أن يسعى إليها وهو النجاح الإيماني. وقد تتساءلين وهل للإيمان نجاح؟! أقول لكِ نعم إن الإيمان وطاعة الله تبارك وتعالى أعظم نجاح يجب أن تنطلق إليه كل فتاة مسلمة. الهدف الأسمى: أتدري يا طالبة النهوض، لماذا خلقكِ الله؟ هذا السؤال الذي قد تجيب أنت عنه في بساطة متناهية هو ذاته الذي حيَّر الفلاسفة والمفكرين ممن حُرِموا من نور الوحي فضلوا ضلالًا بعيدًا! فانظر إلى الفيلسوف الشهير أفلاطون عندما حاول إجابة هذا السؤال، فهداه تفكيره إلى تلك الإجابة الهزلية: أن الله خلق الكون ثم نسيه بمن فيه من البشر، وتعالى الله عما يقول ذلك الضال علوًا كبيرًا. ويصور إيليا أبو ماضي حيرة كثير من البشـر الذين ضلوا وهم يبحثون عن إجابة لذلك السؤال الخطير، فيقول في قصيدته الطلاسم: جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت ولقد أبصرت قدامي طريقًا فمشيت وسأبقى سائرًا شئت هذا أم أبيت كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟ لست أدري أما أنتِ فعندك الإجابة الوحيدة الصحيحة عن ذلك السؤال، أَخبرك بها الخالق تعالى في محكم التنزيل، وهي عبادته سبحانه وتعالى. ولكن يا طالبة النهوض، ما معنى هذه العبادة التي خلقنا الله تعالى من أجلها؟! لقد فهم كثير من المسلمين معنى العبادة فهمًا قاصرًا خاطئًا، ظنَّوا معه أننا مطالبون بالعكوف في المساجد، وترك الدنيا من أجل التفرغ للعبادة التي قَصَروا معناها على مجرد الشعائر التعبدية؛ من صوم وصلاة وزكاة وحج وغير ذلك، ومن ثَم انقسم المسلمون تبعًا لذلك الفهم الخاطئ إلى فريقين يجمع بينهما الوقوع في وهم التعارض بين الدنيا والآخرة. أما الفريق الأول فقد اعتزل الدنيا بمتاعها الزائل، وتركها لأعداء الإسلام يتفوقون فيها، ويحتكرون مقومات القوة، وآليات الحضارة والتقدم، وذلك بحجة التفرغ للعبادة وحمل هم الآخرة. وأما الفريق الثاني ـ وهم أغلب الناس ـ فقد قَصَّروا تقصيرًا بينًا في عبادة الله تعالى والاستقامة على شرعه، بحجة الانشغال بالدنيا وأمور المعاش، وضرورات النجاح والتفوق. والحق دائمًا وسط بين طرفين، فمن أين جاء ذلك التعارض المتوهم بين الدنيا والآخرة؟ إن مفهوم العبادة الصحيح هو كما يُعَرِّفه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، فيقول: (اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة) [مجموع الفتاوى، ابن تيمية، ص (10/149)]. ونجد بعض الناس يفصلون بين الدنيا والدين، (فهذا الفصل المتعسف بين الدنيا والآخرة أو بين العمل والعبادة، فليس من الإسلام في شيء؛ فديننا لا يطلب منا أبدًا أن نعتزل الدنيا، ولا أن ننسى الله تعالى ونحن نمارس أعمالنا وأنشطتنا الحياتية؛ من دراسة وتجارة وصناعة وغيرها، بدعوى أننا الآن نعمل للدنيا، وعندما نفرغ منها سنعود للاشتغال بالعبادة. كلا، إن ذلك ليس من الإسلام، الإسلام أن يأكل المسلمون باسم الله، ويتزوجوا باسم الله، ويتعلموا باسم الله وفي سبيل الله، ويعملوا وينتجوا ويتقووا ويستعدوا باسم الله، لا تشغلهم الدنيا عن الآخرة، ولا الآخرة عن الدنيا لأنهما طريق واحد لا يفترقان) [صناعة الهدف، صويان الهاجري وهشام مصطفى وآخرون، ص(136)]. .. منقول للفائدةويُتبع بإذن الله فتابعوني يازهراتي الحبيبات. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 مايو, 2011 متابعة معك أمولة :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 11 مايو, 2011 تُسعـدني مُتــابعتكـِ ملوذة الحبيبـة (: أسعدكـِ الباري ورعــاكِ. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مسك الريحان 87 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 مايو, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، بـــآرك الله في جهدك امولة (: انتقاء مميز لكلمات متميزة .. "النجاح" كلمة تسعى إليها كل فتاة مسلمة متابعـــة بالتأكد ان شاء الله ^^ رزقنا الله واياكن نجاح الدنيا والآخـــــــــــرة ، دمتِ بود . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، وفيكِ بارك مسوكتي الحبيبة :) أسعدُ بمتابعتكِ ياغالية أسعدكِ ربي ورعاكِ .. اللهم آمين يارب. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 مايو, 2011 شتان شتان: هناك فرق بعيد بين مَن دافعها للنجاح في الدنيا تحقيق مرضاة الله، وبين مَن دافعها تحصيل شهواته ولذاته، إن النجاح في الحالة الثانية يولد ميتًا؛ لأنه مهما طال فسيزول أثره، أما في الأولى فإنه نجاح دائم كامل يجلب لصاحبه سعادة الإنجاز، وطيب العيش في الدنيا، ثم العيش في دار السـرور الدائم والنعيم المقيم في الآخرة. يقول د.عائض القرني: (يوم تصفحت كتاب "الأعلام" للزركلي فوجدت تراجم شرقيين وغربيين، ساسة وعلماء، وحكماء وأدباء وأطباء، يجمعهم أنهم نابغون مؤثرون لامعون، ووجدت في سيرهم جميعًا سنة الله في خلقه ووعد الله في عباده، وهي أن من أحسن من أجل الدنيا وُفِّي نصيبه من الدنيا من الذيوع والشهرة والانتشار، وما يلحق ذلك من مال ومنصب وإتحاف. ومن أحسن للآخرة وجدها هنا وهناك من النفع والقبول والرضا والأجر والمثوبة، ووجدت في الكتاب أيضًا أن هؤلاء العباقرة الذين قدموا للبشـرية نفعًا ونتاجًا ولم يعملوا للآخرة ـ وبالخصوص غير المؤمنين بالله ولقائه ـ وجدتهم أسعدوا الناس أكثر من أنفسهم، وأفرحوا أرواح الآخرين أكثر من أرواحهم، فإذا بعضهم ينتحر، وبعضهم يثور من واقعه ويغضب من حياته، وآخرون منهم يعيشون بؤسًا وضنكًا. وسألت نفسي: ما هي الفائدة إذا سعد بي قوم وشقيت أنا، وانتفع بي ملأ وحرمت أنا؟! وأسعدت الكثير وأنت تشقى، وأضحكت الأنام وأنت تبكي! ووجدت أن الله أعطى كل واحد من هؤلاء البارزين ما أراد، تحقيقًا لوعده فَجمْع منهم حصَّل جائزة نوبل؛ لأنه أرادها وسعى لها، ومنهم من تبوأ الصدارة في الشهرة؛ لأنه بحث عنها وشغف بها، ومنهم من وجد المال؛ لأنه هامَ به وأحبه، ومنهم عباد الله الصالحون حصلوا على ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة ـ إن شاء الله ـ يبتغون فضلًا من الله ورضوانًا) [لا تحزن، د.عائض القرني، ص(444-445)]. هل أدركتِ الفرق يا طالبة النهوض؟! هل فهمتِ ذلك الفرق البعيد والبون الشاسع بين عمالقة الدنيا وعمالقة الدنيا والآخرة، إنه الفرق الذي بين الثرى والثريا، بين السماء والأرض، إن عاقبة النجاح الذي من ورائه الإيمان أن يعيش صاحبه في جنة دائمة، يعيش في جنة الدنيا، في حياة طيبة سعيدة وهو يحيا في كنف الله ورضوانه. يُتبع بإذن الله .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ملاذ الفرح 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 مايو, 2011 متابعة بإذن الله أسأل الله أن يجعلنا من أهل الآخرة ونسعى لها سعيها شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زهرة الأحبه 73 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، موضوع رآئع جدًا ، جزاكِ الله خيرًا أمـل الغالية على النقل القيم ، نفع الله يكِ ياحبيبة . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مسك الريحان 87 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاك الله خير الجزاء امول .. أضحكت الأنام وأنت تبكي! ! معكِ بإذن الله فواصلي ياغالية ^^ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2011 شتان شتان: إن نهضتكِ الإيمانية يجب أن تحميها من أشواك الطريق التي قد تعوقكِ دون نهوضكِ النهضة الإيمانية المنشودة. ولذلك ندعوكِ أن تتأملي في حالك، ألم يخطر ببالكِ يومًا أن ما أنتِ فيه من تجرع لمرارة الفشل والعجز والإحباط أو عيش على هامش الحياة بلا تأثير، إنما هو ثمرة حنظل مرٍّ لمعصية الله تعالى والبعد عنه. (فللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه إلا الله: فمنها: حرمان العلم، فإن العلم نور يقذفه الله في القلب، والمعصية تطفئ ذلك النور، ولما جلس الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه، أعجبه ما رأى منوفور فطنته، وتوقد ذكائه، وكمال فهمه، فقال: (إني أرى الله قد ألقى على قلبك نورًا، فلاتطفئه بظلمة المعصية)، وقال الشافعي: شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي وقال اعلم بأن الـــعلم فضـلٌ وفضل الله لا يؤتاه عاص ومنها: حرمان الرزق: فكما أن تقوى الله مجلبة للرزق، فترك التقوى مجلبة للفقر؛ فما استُجلب رزقٌ بمثل ترك المعاصي. ومنها: تعسير أموره عليه؛ فلا يتوجه لأمر إلا يجده مغلقًا دونه أو متعسرًا عليه، وهذا كما أن من اتقى الله جعل له من أمره يسرًا؛ فمن عطَّل التقوى جعل الله من أمره عسرًا. ويالله العجب! كيف يجد العبد أبواب الخير والمصالح مسدودة عنه متعسرة عليه، وهو لا يعلم من أن أُتي؟! ومنها: أن المعاصي توهن القلب والبدن:أما وهنها للقلب؛ فأمر ظاهر، بل لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية. وأما وهنها للبدن؛ فإن المؤمن قوته من قلبه، وكلما قوي قلبه؛ قوي بدنه، وأما الفاجر؛ فإنه وإن كان قوي البدن؛ فهو أضعف شيء عند الحاجة، فتخونه قوته عند أحوج ما يكون إلى نفسه. وتأمل يقوة أبدان فارس والروم كيف خانتهم عند أحوج ما كانوا إلىها، وقهرهم أهل الإيمان بقوة أبدانهم وقلوبهم؟ ومنها ـ وهو من أخوفها على العبد ـ أنها تُضعف القلب عن إرادته؛ فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة شيئًا فشيئًا، إلى أن تنسلخ من قلبه إرادة التوبة بالكلية. ومنها: أن المعصية سبب لهوان العبد على ربه وسقوطه من عينه. قال الحسن البصـري: (هانوا عليه فعصوه، ولو عَزّوا عليه لعصمهم)، وإذا هان العبد على الله لم يكرمه أحد، وإن عظَّمَهم الناس في الظاهر لحاجتهم إلىهم أو خوفًا من شرهم؛ فهمفي قلوبهم أحقر شيء وأهونه) [الجواب الكافي، ابن القيم، (1/34-38) ، باختصار]. يُتبع بإذن الله .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2011 حيّا الله الحبيبات (: متابعكنّ تسعدني كثيرًا .. أسعدكنّ الله دُنيا وآخرة وبارك فيكنّ للمرور الطيّب. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
يُمنى شوق الرضى 86 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مايو, 2011 جزيتي خيرا ونفع الله بما خطت أناملك غاليتنا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2011 وإياكِ "شوق" الحبيبة (: وهو كما كتبتُ في البداية منقولاً ، وليس بقلمي (: أسعدكِ ربي ورعاكِ لردكِ الطيّب. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زهرة الأحبه 73 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، باركَ الله فيكِ ياحبيبة ، متابعة لكِ . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 كيف السبيل ؟ فإذا كنت الآن ـ يا طالبة النهوض ـ قد أدركتِ أن بداية رحلة النجاح الحقيقي، والخروج من نفق الفشل، لابد أن تكون برجعة صادقة إلى الله تعالى، تثبت بها أقدامكِ على طريق الإيمان، ومن أجل ذلك إلىك هذه النصائح الذهبية: 1. المحافظة على الصلوات الخمس، مع الاجتهاد في تحقيق الخشوع أثناء الصلاة، وإتباعها بأذكار ختم الصلاة، وتأدية السنن الراتبة. 2. تلاوة ربعين من المصحف يوميًّا مع الاجتهاد في التدبر والتفكر. 3. المحافظة على صلاة الوتر يوميًّا، وقبل أن تنام. 4. صدقة أسبوعية، ولو باليسير. 5. صيام ثلاثة أيام من كل شهر. 6. أذكار الصباح والمساء يوميًّا. المصادر: · الجواب الكافي، ابن القيم،. · لا تحزن، د.عائض القرني. · صناعة الهدف، صويان الهاجري وهشام مصطفى وآخرون. · مجموع فتاوى ابن تيمية. انتهى بفضل الله .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، باركَ الله فيكِ ياحبيبة ، متابعة لكِ . أسعدتني متابعتكِ زهورة الحبيبة أسعدكِ الله ورعاكِ. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زهرة الأحبه 73 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 20 مايو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، رآئع . جزاكِ الله خيرًا أمولة :) نقل قيم ومفيد . لاحرمكِ الله الأجــر . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
شروق ربيع 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 يونيو, 2011 موضوع رائع جداَ وجزاك الله خيراَ أختي الكريمة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نور الهدى253 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 19 يونيو, 2011 موضوع راااااااااااااائع :wub: جزاك الله خيرا متابعة معك :) شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 يونيو, 2011 رائعٌ مروركنّ ياحبيبات :) أسعدكن الله ورعاكنّ .. جزاكنّ الله خيرًا . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 10 يوليو, 2011 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، جمييل جدًا اللهمّ بآرك أمولة (: ولي عودة لقراءة البقيّة بإذن الرّحمن . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمل الأمّة 1093 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 يوليو, 2011 أنتَ الجميلة بمروركِ يا جميلة (: جزاكِ الله خيرًا وأسعدكِ .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك