اذهبي الى المحتوى
غربة و حنين

ما هو حكم ارتداء اللون الأسود للمنتقبات..ارجو الرد

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله

أود أن أسأل عن لبس اللون الأسود للمنتقبات.أنا منتقبه ولاألبس اللون الأسود.فأرجو منكم تفصيلا الحكم الشرعي في لبس هذا اللون هل هو فرض ام مستحب ام سنه وهل كانت زوجات الرسول حقا يرتدين اللون الاسود...وما هو الدليل في حكم ارتدائه

وجزاكم الله خيرا.ارجو الرد سريعا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبه بارك الله فيك على حرصك على دينك

 

أما لبس المرأه للون الأسود ليس بواجب ولا فرض ولم يرد في السنه أنه واجب علينا لبس اللون الأسود

 

فيجوز أن تلبس أي لون تريد بشرط أن يكون ساتر لجميع الجسم ومغطي لليدين والقدمين وواسع لايبين مفاتن جسمها ولاتخرج الا جزء من عينيها حتى ترى الطريق فقط

 

هذا ماسمعته من فتاوى كثير من المشيايخ

 

أما عن إختيار نساء الجزيره العربيه هذا اللون الأسود ذلك بأن نساء الأنصار أول من لبس هذا اللون والله أعلم

 

أما عني أنا ولا أزكي نفسي على الله ولا أفتخر

 

فألبس العباءه السوداء والنقاب الأسود والقفا زوالشراب الأسود وأيضا أأخذ حقيبه سوداء حتى أكون جزء أسود متحرك هههههههههه

 

وحتى لا ألفت إنتباه الرجال إلي بأي لون مخالف

 

اللهم أسترنا في الدنيا والأخره

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي أختي الحبيبة

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=898&ln=ara&txt

 

 

سؤال:

ابحث عن الحديث الذي يذكر أن النساء المسلمات ظهرن كالغربان بعد نزول آية الحجاب ، وهذا يدل على أن لون الحجاب أسود . هل يمكن إرشادي إلى مكان الحديث بالمرجع والجزء والصفحة ؟ . .

 

الجواب:

الحمد لله

الحديث الذي تشيرين إليه رواه أبو داود رحمه الله تعالى في سننه عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ : لَمَّا نَزَلَتْ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ خَرَجَ نِسَاءُ الْأَنْصَارِ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِنَّ الْغِرْبَانَ مِنْ الْأَكْسِيَةِ . سنن أبي داود : كتاب اللباس : باب في قوله تعالى ( يدنين عليهن من جلابيبهن ) .

 

قال صاحب عون المعبود في شرح سنن أبي داود في شرح عبارة :

 

( كأن على رءوسهن الغربان ) : جمع غراب ( من الأكسية ) : جمع كساء شبهت الخُمُر [ جمع خمار ] في سوادها بالغراب .

 

هذا ولا يُشترط اللون الأسود في حجاب المرأة ولكنه قد يكون أجود في السّتر من غيره . يراجع شروط حجاب المرأة المسلمة سؤال رقم ( 214 ) .

 

 

************************************

 

 

 

 

وتفضلي

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

هل اللون الأسود هو لون ثياب المرأة وهل الرسول قال إنه رداء نساء الجنة أي أنهن غرابيب سود أم أي لون يلبس؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فلا يتعين على المرأة لبس لون محدد، بل لها أن تلبس ما يستر عورتها وتتوافر فيه شروط اللباس الشرعي المذكورة في الفتوى رقم:

13914، والفتوى رقم: 17088.

ولا نعلم حديثاً يدل على أن اللون الأسود هو لون لباس نساء أهل الجنة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

 

وتفضلي

 

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

 

 

جزاكم الله خير الجزاء

أنا فتاة أسكن في بلد لا ينتشر فيه النقاب كثيرا ومنّ الله سبحانه وتعالى عليّ بالنقاب منذ حوالي ثمانية أشهر وعندما انتقبت كنت أحاول أن ألتزم بالسواد قدر استطاعتي فأرتدي خمارا ونقابا أسودين مع ملابس قاتمة ولكن والدي يريد أن أخلع النقاب نظرا لبعض الظروف وعندما أخبرته أنني لن أستطيع خلعه غضب غضبا شديدا ثم طلب مني أن لا أرتدي أسود وأن أستبدل ملابسي بملابس ملونة وأنا أعرف أن السواد مستحب وسنة عن نساء الرسول صلى الله عليه وسلم فهل أطيعه لأن طاعة الوالد واجبة وهو لا يأمرني الآن بمعصية

أم لا أطيعه لأن الطاعة في المعروف؟

جزاكم الله خير الجزاء.

 

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

 

فهنيئا لك التوبة إلى الله تعالى وارتداء النقاب، ونسأل الله تعالى أن يعينك على الطاعات، ثم اعلمي بارك الله فيك أنه يتوجب عليك البر بأبيك وتوقيره والإحسان إليه، لأن ذلك من أوجب الواجبات، ومن أفضل القربات التي يتقرب بها المؤمن إلى ربه، وذلك لما للأب من حقوق عظيمة على أولاده، ويكفي للتنبيه على ذلك أن الله تعالى قرن توحيده سبحانه بالإحسان إلى الوالدين في أكثر من آية حيث قال جل شأنه: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا {النساء: 36}.

 

بل جعل رضاه في رضا الوالد وسخطه في سخطه، كما ورد التصريح به في قوله صلى الله عليه وسلم: رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد. رواه الترمذي من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه .

 

ومحل هذا إذا لم يأمر بمنكر، فإن فعل، فطاعة الله تعالى مقدمة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: إنما الطاعة في المعروف. رواه البخاري.

 

ومن هنا تدركين أن ما قمت به من عدم طاعة والدك في ترك النقاب هو عين الصواب، لكن لا بأس أن تطيعيه في ارتداء ملابس لا تعد زينة في حد ذاتها، وذلك لأنه لا يوجد في الشرع تحديد لباس معين ترتديه المرأة ما دام أنه ليس زينة، وراجعي الفتوى رقم: 22814.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

***********************************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=3957...;ln=ara&txt

 

سؤال:

هل ارتداء المرأة للملابس الملونة حرام بالرغم من الالتزام بشروط الحجاب ؟ وإذا كان حراماً فهل هناك حديث أو آية بذلك ؟ وما المقصود بألا يكون زينة في نفسه ؟ .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

سبق في إجابة السؤال رقم (6991) بيان شروط حجاب المرأة المسلمة .

 

وليس من هذه الشروط أن يكون لونه أسود ، فللمرأة أن تلبس ما شاءت غير أنها لا تلبس لوناً يختص بالرجال ، ولا تلبس ثوباً يكون زينةً في نفسه ، أي : مزخرفاً ومزيناً بحيث يستدعي أنظار الرجال ، لعموم قول الله تعالى : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ ) النور/31 . فإنه عمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينةة. وروى أبو داود (565) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ ، وَلَكِنْ لِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلاتٌ ) . صححه الألباني في إرواء الغليل (515) .

 

قال في عون المعبود :

 

( وَهُنَّ تَفِلات ) أَيْ غَيْر مُتَطَيِّبَات . . . وَإِنَّمَا أُمِرْنَ بِذَلِكَ وَنُهِينَ عَنْ التَّطَيُّب لِئَلا يُحَرِّكْنَ الرِّجَال بِطِيبِهِنَّ ، وَيَلْحَق بِالطِّيبِ مَا فِي مَعْنَاهُ مِنْ الْمُحَرِّكَات لِدَاعِي الشَّهْوَة ، كَحُسْنِ الْمَلْبَس ، وَالتَّحَلِّي الَّذِي يَظْهَر أَثَره وَالزِّينَة الْفَاخِرَة اهـ .

 

فالواجب على المرأة إذا ظهرت أمام الرجال الأجانب أن تبتعد عن الثياب المنقوشة المزخرفة التي تجذب أنظار الرجال إليها .

 

جاء في فتاوى الجنة الدائمة (17/100) :

 

لا يجوز للمرأة أن تخرج بثوب مزخرف يلفت الأنظار ، لأن هذا مما يغري بها الرجال ، ويفتنهم عن دينهم ، وقد يعرضها لانتهاك حرمتها اهـ .

 

وجاء فيها أيضاً (17/108) :

 

لباس المرأة المسلمة ليس خاصاً باللون الأسود ، ويجوز لها أن تلبس أي لون من الثياب إذا كان ساتراً لعورتها ، وليس فيه تشبه بالرجال ، وليس ضيقاً يحدد أعضاءها ، ولا شفافا يشف عما وراءه ، ولا مثيراً للفتنة اهـ .

 

وجاء فيها أيضاً (17/109) :

 

لبس السواد للنساء ليس بمتعين ، فلهن لبس ألوان أخرى مما تختص به النساء ، لا تلفت النظر ، ولا تثير فتنة اهـ .

 

وقد اختارت كثير من النساء لبس السواد لا لكونه واجباً ، وإنما لكونه أبعد عن الزينة ، وقد ورد ما يدل على أن نساء الصحابة كن يلبسن السواد ، روى أبو داود (4101) عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ : لَمَّا نَزَلَتْ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ خَرَجَ نِسَاءُ الأَنْصَارِ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِنَّ الْغِرْبَانَ مِنْ الأَكْسِيَةِ . صححه الألباني في صحيح أبي داود .

 

وقالت اللجنة الدائمة (17/110) : وهو يوحي بأن ذلك اللباس أسود اللون اهـ .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

_______________

 

..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا مشرفتي الحبيبة على التوضيح..

 

بارك الله لنا فيك...

 

فعلا كنت بحاجة كبيرة لهذه الفتاوى..

 

:)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

فتاوى مهمه

لا حرمكن ربى الأجر .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن ادله مقنعه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكن الله خيراً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×