اذهبي الى المحتوى
عاشقة الجنة جليلة محمد

##حديث مكذوب## أشمل و أحسن حديت لمحاسن الدين

المشاركات التي تم ترشيحها

####حديث مكذوب ليس له إسناد #####

 

 

:biggrin: السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

عن خالد بن الوليد رضى الله عنه قال جاء أعرابى إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال

يا رسول الله جئت أسئلك عما يغنى فى الدنيا و الآخرة فقال صلى الله عليه و سلم سل عما بدا لك

قال أريد أن أكون أعلم الناس

فقال صلى الله عليه و سلم إتق الله تكن أعلم الناس

قال أريد أن أكون أغنى الناس

فقال كن قانعا تكن أغنى الناس

قال أريد أن أكون خير الناس

فقال كن نافعا للناس تكن خير الناس

قال أحب أن أكون أعدل الناس

فقال أحب للناس ما تحب لنفسك تكن أعدل الناس

قال أريد أن أكون أخص الناس إلى الله

فقال أكثر ذكر الله تكن أخص الناس إلى الله

قال أحب أن يكمل إيمانى

فقال حسن خلقك يكمل إيمانك

قال أحب أن أكون من المحسنين

فقال أعبد الله كأنك تراه فإنه يراك تكن من المحسنين

قال أحب أن أكون من المطيعين

فقال أذ فرائض الدنيا تكن من المطيعين

قال أحب أن ألقى الله نقيا من الذنوب

فقال إغتسل من الجنابة مطهرا تلقى الله نقيا من الذنوب

قال أحب أن أحشر يوم القيامة فى النور

فقال لا تظلم أحد تحشر يوم القيامة فى النور

قال أحب ان يرحمنى ربى يوم القيامة

فقال أرحم نفسك وارحم عباده يرحمك ربك يوم القيامة

قال أحب أن تقل ذنوبى

فقال أكثر الإستغفار ثقل ذنوبك

قال أحب أن أكون أكرم الناس

فقال لا تشك من أمرك شيئا إلى الخلق تكن أكرم الناس

قال أحب أن أكون أقوى الناس

فقال توكل على الله تكن أقوى الناس

قال أحب أن يوسع الله على فى الرزق

فقال دم على الطهارة يوسع الله عليك فى الرزق

قال أحب أن أكون من أحباب الله و رسوله

فقال أحبب ما أحبه الله و رسوله يكن من أحبابهم

قال أحب أن أكون آمنا من سخط الله يوم القيامة

فقال لا تغظب على أحد من خلق الله تكن آمنا من سخط الله يوم القيامة

قال أحب أن تستجاب دعوتى

فقال إجتنب أكل الحرام تستجاب دعوتك

قال أحب أن يسترنى ربى يوم القيامة

فقال أستر عيوب إخوانك يسترك ربى يوم القيامة

قال ما الذى ينجى من الذنوب أو من الخطايا

فقال الدموع و الخضوع و الأمراض

قال أى حسنة أعظم عند الله تعالى

فقال حسن الخلق و التواضع و الصبر على البلاء

قال أى سيئة أعظم عند الله تعالى

فقال سوء الخلق و الشح و المنع

قال ما الذى يكن غضبها الله فى الدنيا و الآخرة

فقال الصدقة الخفيفة و صلة الرحم

قال ما الذى يطفىء نار جهنم يوم القيامة

فقال الصبر فى الدنيا على البلاء و المصائب

قال المستغفرى ما ر أيت حديثا أعظم و أشمل لمحاسن الدين و أنفع من هدا الحديت أجمع فأوعى

رواه الإمام أحمد بن حنبل :dry: :angry: :dry: ;-) :wink: :

 

أدعوا لى من صالح دعائكم و أن ييسر الله لى أمورى فى الذنيا و الآخرة

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك أختي الحبيبة " عاشقة الجنة جليلة محمد "

لكن هذا الحديث لم يوجد في كتب السنة

و هذه فتوى بعدم ثبويه

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

وصلني حديث طويل عن طريق البريد الإلكتروني وهو: عن خالد بن الوليد رضي الله عنه أنه قال: جاء أعرابي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله جئت أسألك عما يغنيني في الدنيا والآخرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم سل ما بدا لك: قال: أريد أن أكون أعلم الناس فقال صلى الله عليه وسلم اتق الله تكن أعلم الناس .. الحديث طويل - أكثر من 25 سؤالاً وعنوانه (الحديث الذي جمع فأوعى) وأنه رواه الإمام أحمد بن حنبل السؤال هو: ما أصل هذا الحديث؟ وما حكم نشر الأحاديث وغيرها عن طريق البريد الإلكتروني دون التثبت من صحة المحتوى؟

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالحديث المشار إليه ليس في مسند الإمام أحمد، ولا يوجد في شيء من كتب السنة المعروفة، ولكن وجدناه في كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال برقم 47/44 جـ16صـ53-54. ولكنه غير معزو إلى كتاب من كتب السنة وليس له إسناد؛ بل جاء بهذا اللفظ: قال الشيخ جلال الدين السيوطي رحمه الله تعالى: وجدت بخط الشيخ شمس الدين بن القماح في مجموع له عن أبي العباس المستغفري قال: قصدت مصر أريد طلب العلم من الإمام أبي حامد المصري والتمست منه حديث خالد بن الوليد فأمرني بصوم سنة، ثم عاودته في ذلك فأخبرني بإسناده عن مشايخه إلى خالد بن الوليد قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إني سائلك عما في الدنيا والآخرة، فقال: سل عما بدا لك، قال: يا نبي الله أحب أن أكون أعلم الناس، قال: اتق الله تكن أعلم الناس... وساق الحديث بطوله ولم يذكر من خرجه، ولا من حكم عليه من العلماء.

هذا.. وليس للحديث إسناد فيمكن الحكم عليه، ولم نجد من حكم عليه من العلماء، والذي يظهر أنه حديث مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم، ولو كان له أصل لورد في كتب السنة.

ولذا نحذر من اعتقاد أن هذا الحديث من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونحذر من نشره بين الناس. والواجب على المسلم ألا ينشر حديثاً حتى يعلم من أهل الاختصاص أنه من حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وإلا شمله وعيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، على الكذب عليه حيث قال: إن كذباً عليّ ليس ككذب على أحد، ومن كذب عليّ متعمداً فليتبدأ مقعده من النار. متفق عليه. وفي المسند أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من حدث بحديث - وهو يرى أنه كذب - فهو أحد الكذابين".

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

 

و هذه أيضا

 

و أسأل الله أن ييسر لك أمرك في الدنيا و الآخرة و أن يوفقك لما فيه خير

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×