اذهبي الى المحتوى
قلب تائب إلى الله

لا تقصف شعر ولا جفاف بعد اليوم

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله

خلطتين جربتتهما بنفسي وأعطتى لي نتيجة مذهلة

الخلطة الأولى :

خفقت 2صفار البيض

+زيت الزيتون

كلما أخفق أضيف القليل من زيت الزيتون

عملتها كما نعمل المايوناز

فأصبحت مايوناز لكن بزيت الزيتون بدون ملح ولا توابل

الصفار والزيت الزيتون فقط

وضعتها على شعري غلفت شعري بكيس بلاستك وتركتها لمدة ساعة ثم غسلت شعري

أصبح شعري رائع وذهب عنه التقصف بنسبة60 بالمئة

وبعد أيام إستعملت الخلطة الثانية :

وهي الزيوت التالية :

4 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون+4ملاعق من نخاع العظم ( بقري) أخرجته من العظم ثم وضعته على النار ثم صفيته +2ملعقة كبيرة من زيت الجرجير

ثم غفلته بكيس بلاستيك لمدة ساعتين ثم غسلته

النتيجة : ناعم وحراري نسبة التقصف والجفاف 80 بالمئة

على فكرة مشكلتي كانت كبيرة مع التقصف

سأكررها لكن مع خلطة أمير صالح لأقضي على التقصف تماما

لكن في نفس الوقت إستغنيت عن السيشوار والصبغة

الخلطة الطبيعية إن لم تنفعك فلا تضرك بإذن الله .

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وفيك بارك الله أختي مودة ورحمة

وشكرا أختي بنوتة مسلمة مصرية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

جميل : )

يمكن أجرب الوصفة الأولى

جزاكِ الله خيرا يا حبيبة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وفيك بارك الله حبيبتي هتون

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

حبيبتي الفقيرة إلى الله

يمكن حبيبتي تجربيها رائعة جداً مراح تندمي بإذن الله

كما ذكرت لكن في السابق الخلطة الطبيعية إذا لم تنفع لا تضر بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

< إنّ من أجمل ما تُهدى إليه القلوب في زمن الفتن أن تُذكَّر بالله، وأن تُعادَ إلى أصلها الطاهر الذي خُلِقت لأجله. فالروح لا تستقيم بالغفلة، ولا تسعد بالبعد، ولا تُشفى إلا بالقرب من الله؛ قريبٌ يُجيب، ويعلم، ويرى، ويرحم

×