أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 ديسمبر, 2006 أخواتى فى الله ... :tongue: السلام عليكم ورحمة الله فى الحقيقة أنا ابحث منذ زمن عن نصائح فعالة فى كيفية التعامل مع الطفل العنيد بطبعه - لا العناد الطارىء بحكم التدرج فى الشخصية كسن دخول المدارس أو سن المراهقة ، أجد كل المقالات والاستشارات تنصح بشىء واحد ... ان يتجنب الأبوين إثارة العناد لدى الطفل ، والتحايل على الموقف قبل حدوثه ... وفكرته ببساطة شديدة: أن تقول للبنت مثلا : (أتريدين تفاحة أم برتقالة؟) حيث يوجه الطفل إلى الاختيار، بدلا من( ماذا تأكلين؟ ).... حتى لا يكون الرد : لن آكل!! :icon_eek: جربتها كثيرا ، تنفع أحيانا كثيرة :laugh: ... وعندما تفشل معى .. :tongue: أبحث مرة أخرى :tongue: ... فأجد نفس النصيحة :closedeyes: .. هل لأحد من الاخوات تجربة فعلية فى التعامل مع عناد الأطفال ؟ نصائحم الغالية ستسعدنى ... إليكم آخر ما قرأته فى هذا الشأن: ============================================================================================== معظم الآباء والأمهات يشكون من تصرفات أولادهم التي قد تدفعهم إلى فقد أعصابهم وبالرغم من أنهم يرددون في شكواهم بأن أولادهم سيدفعونهم إلى الجنون إلا أنهم لا يفكرون في الأسلوب الذي يمكن أن يتعاملوا به مع هؤلاء الأولاد. فالتعامل مع ـ الأطفال ـ من بداية تكوين الشخصية حتى سن البلوغ ـ يحتاج إلى فن ومهارة. إن الهدف الأساسي للأم والأب أن يجعلا ابنهما يتصرف دائماً بأفضل السلوك وأن يفكر بعقله. وأن يكون شجاعاً في مواجهة الحياة، ولكن هذا الهدف يحتاج إلى شجاعة لا يقدر عليها كثير من الناس، إن الولد أو البنت في سن البلوغ يصبح كثير النقد لأعمال والديه ويصر على رأيه ولا يؤمن إلا بوجهة نظره هو حتى لو كانت خاطئة ويصبح الأولاد في مثل هذه الحالة مثيرين لأعصاب الوالدين بحيث يصلان إلى درجة فقد أعصابهما، وفي هذه اللحظة يأخذ الأولاد دور التحدي ولا ينصتون ولا يستجيبون لكلام آبائهم. ومن الشكاوى الشائعة أيضاً أن الأولاد يردون على الأب أو الأم بصوت عالٍ، وأن تصرفاتهم التي يصرون عليها فيها شيء كثير من تصرفاتهم أيام الطفولة، هؤلاء الأبناء يستطيعون بتصرفاتهم هذه أن يقلبوا حال المنزل وتصبح الحياة فيه صعبة وتفسر على أن معظم المتاعب التي يتسبب فيها الأبناء تأتي نتيجة لأسلوب التربية الذي يتبع الآن ويختلف عن أسلوب تربية الأب والأم أيام طفولتهما، بينما هما نشآ على طاعة الوالدين نجد أن الجيل الجديد نشأ على عدم الطاعة، وبينما هما نشآ على احترام المائدة وتحديد وقت النوم ودخول السرير والاستيقاظ مبكراً وشرب الحليب، نشأ الأولاد على الفوضى وعدم احترام مواعيد الأكل أو النوم. هناك بعض الأمثلة تدل على أسلوب العناء الذي يتبعه الأولاد ويتفننون فيه لمضايفة الوالدين، فنقول مثلاً: لا يحلو للأولاد دخول الحمام إلا في اللحظة التي يريد فيها الأب أو الأم ويطيلون الغياب داخله حتى يفقدا أعصابهما أيضاً عدم احترام الأولاد في الإجابة على الأب أو الأم لدرجة أن الأمهات يقلن: إنهم لم يسبق أن تحدثن بهذا الأسلوب مع آبائهن أو أمهاتهن، ومن المضايقات التي يسببها الابن العنيد لوالدين رفضه لما يطلب منه كأن تطلب من الأم أن يرتدي ملابس النوم أو يغسل يديه قبل الأكل أو ينظف أسنانه قبل النوم أو أن تطلب منه أن يتناول الخضروات رغم أنها توضح له أنها مفيدة، كل هذه الطلبات التي تصدر عن الأم أو الأب مرفوضة، فمن التصرفات الغريبة التي نحاول أن نحلها بالعقل ولا نجد لها معنى، هذه التصرفات التي تحرج الأب أو الأم خاصة أمام الضيوف. إن هذه التصرفات والمضايقات التي تصدر عن الأولاد هي في الحقيقة محاولة منهم بأن يذكرونا وهم يشعرون أو لا يشعرون بأن لهم شخصية مستقلة لا بد أن نحترمها فمثلاً عندما يضرب أخ أخاه الصغير ويتلذذ ويقف أمام الأب ويضحك فهذا معناه محاولة لتأكيد شخصيته، إن هذه الحالات لا يجدي معها المعالجة بالعنف ولا الإجابة بالعصبية التي يستخدمها معظم الآباء والأمهات، ولكن لا بد أن تجعل الطفل يشعر من نفسه أنه قد أخطأ وبهذه المعاملة ستجدينه يعتذر وأحياناً يبكي لأنه لم يفعل ذلك رغبة في الإيذاء، لكنه فعل ذلك بشعور أو بلا شعور لتأكيد شخصيته، والذي يساعد الطفل على الاعتراف بخطئه والامتناع عن عمليات المضايقة هو أن يشعره الأب أو الأم بأنه لو كان في سنه لم يكن يفعل ذلك، ذلك أن شعور الطفل بأنه يستطيع أن يثير من هو أكبر منه يعطيه إحساساً بالأهمية، والأطفال عادة لا يملكون العقل والفكر في هذه السن الذي يجعلهم يدركون أنهم تصرفوا تصرفات سخيفة، ولذلك يجب على الوالدين أن يعرفوا أولادهم بأنهم لا يمكن أن يعيشوا في هذه السن بأفكار صبيانية، ولا يأتي هذا إلا بامتداح أي عمل حسن يفعلونه، فمثلاً تذكر الأم والأب أمام الضيف والأصدقاء الأعمال الحسنة التي يقوم بها أولادهم ولا تذكر الأعمال السيئة. إياك وإثارة حفيظته! أيضاً لا تحاول الأم أن تنال من شخصية الطفل أمام أصدقائه أو أمام من هم أكبر منه سناً لأن هذا يدفعه إلى عناد أكثر، وعليها أن تغمض عينيها عن الأعمال السيئة وتمتدح وتبالغ في الأعمال الحسنة فهذا الأسلوب يرضي غرور الابن أو الابنة ويجعله يمتنع عن مضايقة والديه إثباتاً لشخصيته. وكذلك إذا أردت أن يفعل ابنك شيئاً في هذه السن فلا بد أن تجعليه يعتقد أنه هو صاحب الفكرة ولست أنت، وأن واحداً لا يريد أن يفرضها عليه، فإذا أردت منه مثلاً أن ينزل البحر فقولي له إنه كان ينزل البحر كل يوم في الصيف الماضي وأنه كان يقضي وقتاً ممتعاً في الماء ثم اسأليه عن السبب الذي جعله يغير فكره، في هذه الحالة ستجدينه قد لان ويقول لك عن الأسباب الحقيقية ويناقشك بهدوء. أقلي اللوم وإن حدث مثلاً أن جاءت الشهادة من المدرسة خلال العام الدراسي وبها درجات سيئة فإياك أن تحاولي مواجهته بإلقاء اللوم أو بالحديث معه بعصبية لأن هذا الأسلوب سيجعله يعتقد أنه غبي وأنه لا يستطيع أن يواجه الدراسة. وربما تسبب ذلك في فشل أكبر، ولكن عليك أن تختلقي الأعذار التي تبين له إنه أذكى من هذه الدرجات وأنك متأكدة من أنه سيحصل على درجات أعلى في الامتحان القادم، وأنك متأكدة أن هناك أسباباً خارجة عن إرادته أدت إلى ذلك ثم حاولي أن تفهمي منه أسباب تقصيره، هذا الأسلوب سيأتي بنتيجة ويحصل ابنك على درجة أعلى. وباختصار عيشي في مشاكل طفلك من وجهة نظره هو حتى لو كانت الفكرة هي فكرتك فاجعليها تبدو كأنها فكرته حتى يتحمس لها ولا يقاومها لأنه في هذه الحالة سيجد في فكرته تأييداً لشخصيته. ========================================================================================= http://www.islamweb.net/ver2/archive/readA...A&id=137305 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ايناس احمد كنجو 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 ديسمبر, 2006 الله يسعدك اختي ام السعد كانك تتحدثين عن واقع تعيشه غالبيةالامهات وتشتكي منه ولكن يبقى العناد مشكلة المشاكل في التربية وتبقى النظريات في اغلب الاحيان صعبة التطبيق شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 ديسمبر, 2006 السلام عليكم ورحمة الله ايناس احمد كنجو مشاركة بتاريخ اليوم, 03:42 PM الله يسعدك اختي ام السعد كانك تتحدثين عن واقع تعيشه غالبيةالامهات وتشتكي منه ولكن يبقى العناد مشكلة المشاكل في التربية وتبقى النظريات في اغلب الاحيان صعبة التطبيق أشكرك يا اختاه على مرورك الكريم ، أرى ان مثل هذا المنتدى منبر رائع لنتشارك فيه آراءنا حول تلك النظريات ، و ما إذا كانت واقعية وفعالة ، أم جوفاء لا أساس لها . فجزاكن الله خيرا على مجهوداتكم فيه ، ونفعنا الله بما فيه . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ايناس احمد كنجو 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 ديسمبر, 2006 تسلمي يا ام السعد اسعدك الله في الدارين في الحقيقة تبقى النظريات منطقية الى حينمحاولة تطبيقها فتصطدم بحقائق اقوى بكثير من ان حلها............نظرية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم الزهراء المصرية 11 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 سبتمبر, 2007 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة نقل موفق شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 سبتمبر, 2007 أم الزهراء المصرية مشاركة بتاريخ اليوم, 05:38 AM وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،، جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة نقل موفق جزانا وإياك .. :?: :!: :ohmy: وبارك في أيامك وطاعاتك و جعلنا من عتقائه... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 سبتمبر, 2007 مقال آخر أعجبنى أنقله لكم من موقع مفكرة الإسلام تحت نفس العنوان : التربية بالإقناع !! تربية العبيد .. لا لن تأكل بملابسك .. اذهب أولاً واخلع ملابسك ثم تعال لتأكل معنا .. الطفل : لماذا .. ولكني لا أريد أن أخلع ملابسي .. إنني جائع جداً لن أستطيع الانتظار .. الأب في حسم : ألم أقل لك اذهب واخلع ملابسك هيا اذهب فوراً .. وإلا سوف أضربك .. وفي هذه اللحظة يذهب الطفل وعليه علامات الضجر والغيظ وهو يحرك شفتيه بكلمات السخط والاعتراض ... ولكنه في النهاية نفذ الأمر !! تربية الإقناع .. يا بني .. اذهب واخلع ملابسك قبل أن نتناول الطعام .. الطفل : لماذا يا أبي .. إنني جائع ولن أستطيع تحمل الجوع .. الأب : يا بني .. إن هذه ملابس الخروج وإننا سنذهب إلى أولاد عمك في المساء .. ولا نريدك أن تحرم من الذهاب معنا بسبب ملابسك المتسخة .. لأنك لا تملك ملابس نظيفة غيرها اليوم .. وليس هناك وقت كي تقوم أمك بغسل غيرها .. الطفل : ولكني لست صغير حتى أسقط الطعام على ملابسي .. الأب : بالتأكيد أنت كبير ولذلك لا بد أن تكون حذراً إن الكبير هو الذي يكون دائماً على حذر أما الصغير هو الذي لا يبالي ودائماً يكون متهوراً .. وهاهو أباك الكبير قد خلع ملابسه ولبس ملابس البيت قبل أن يبدأ في الطعام ,, لأنه لا يضمن أن يسقط الطعام عليه من حيث لا يشعر .. الطفل : حسناً سوف أخلع ملابسي ولكن انتظروني .. الأب : بالتأكيد نحن في انتظارك .. وفي هذه اللحظة يقوم الطفل ويخلع ملابسه ويلبس ملابس البيت ولكن دون ضجر أو ضيق أو سخط أو اعتراض .. وهو في النهاية نفذ الأمر . التربية بالإقناع منهج قديم .. إننا إن تأملنا خطاب القرآن عزيزي المربي لوجدنا أنه يعلمنا كآباء كيف نربي أبنائنا بمنهج الإقناع لا بمنهج القهر والاستبداد .. فتأمل عزيزي المربي خطاب كل الآباء في القرآن لأبنائهم ستجد أنهم لم يكونوا أبداً يستخدمون مع أبنائهم إلا أسلوب الإقناع لا أسلوب القهر الفكري .. فها هو يعقوب عليه السلام عندما نصح ابنه يوسف قال له : {قَالَ يَا بُنَيَّ لاَ تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُواْ لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ} (5) سورة يوسف وعندما نصح بنيه بعد ذلك : {يَا بَنِيَّ اذْهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ } (87) سورة يوسف ثم هاهو لقمان يعظ ابنه وينصحه بخير أسلوب وهو أسلوب الإقناع : .. {يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ} (16) سورة لقمان بل إبراهيم عليه السلام أيضاً وهو يخاطب ابنه بأفزع خبر وهو خبر موته فقال له : {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ} (102) سورة الصافات ونوح عليه السلام من قبل محذراً ابنه : " {قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاء قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ} (43) سورة هود فإننا إن تأملنا هذا الأسلوب القرآني الفذ لتعلمنا حقاًَ نحن الآباء كيف نحاور أطفالنا وكيف نخاطبهم مخاطبة الكبير للكبير لا مخاطبة الكبير للصغير .. نعم نحن نفهم عنهم ونعقل الكثير عنهم ونحن أعلم بما فيه مصلحتهم ولكن هذا لا يعطينا الصلاحية أن تكون تربيتنا لهم بالقهر والتعسف . الإقناع ضرري لبناء شخصية الطفل : في الواقع لو قمنا بتسجيل حوارنا مع أبنائنا طوال اليوم لوجدنا أن أغلبيته أوامر صادرة منا إليهم لأداء واجباتهم اليومية ولن يزيد هذا الحوار عن هذه العبارات ( أسرع في ارتداء ملابسك , قميصك متسخ اذهب وارتد غيره , إنه طعامك , اجلس بطريقة صحيحة , اذهب ومشط شعرك المنكوش , رتب ألعابك , ابدأ في واجباتك المدرسية , اترك أختك , اذهب إلى النوم ) فإننا سنجد أيها المربي الفاضل أن جميع حواراتنا مع أطفالنا كلها أوامر .. ولا يوجد حوار إقناعي واحد .. والحقيقة أن الطفل لا يتعلم إلا بالإقناع ولا يستجيب إلا بالإقناع .. ولكننا نستخدم الأسلوب الذي نظن في أنفسنا أنه الأسهل والأسرع ولكنه إن كان سهلاً في البداية فسوف يورث مشاكل معقدة في النهاية .. فهذا الطفل الذي لا يستجيب إلا بالأوامر لن يستطيع أن يكون مبادراً بذاته بل سوف ينمو في نفسه نوعاً من الخبث ومحاولات التهرب مادام بعيداً عن الرقابة المباشرة أما الطفل الذي يتربى بالإقناع فإنه سوف يكون عنده مبادرة ذاتية لترك الأخطاء وستكون نفسه نبيلة تظهر مثلما تبطن وتغير نفسها ومن حولها حتى وإن لم يكن هناك دافع خارجي من الآباء أو غيرهم . الإقناع لا يعني التسيب .. وأخيراً عزيزي المربي إننا عندما ننبه على أهمية هذا الأسلوب وهو أسلوب الإقناع لا نعني أن لا يحرك الآباء ساكنا عندما يعند الأطفال ويرفضوا الاستجابة لأوامرهم فيرفضوا عقابهم وذلك تحت مبدأ الإقناع خير وسيلة للعلاج فنحن بالتأكيد لا نقصد ذلك ولكن نقصد أن يكون الإقناع هو الأصل ولكن إذا رفض الطفل الاستجابة بعد مرات عديدة من الإقناع مع عدم وجود أسباب تمنعه من الاستجابة ففي هذه الحالة لابد من العقاب . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم الزهراء المصرية 11 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 سبتمبر, 2007 جزاكِ الله خيرا أمـ السـعد على هذا النقل القيم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 21 سبتمبر, 2007 جـــزانــــــــــا وإيـــــــــاك أخيتى "أم الزهراء المصرية" سعدت بمرورك الكريـــــــم .. :rolleyes: :wub: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نادية الإسلام 36 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 27 سبتمبر, 2007 موضوع قيم .......أختي الغالية أم السعد .......... و هذه أكثر المشاكل ..........التي تواجهها الأم ....في تربية أطفالها الصغار ........... و هو العناد الكبير .في كل ..........شيء .......... في الأكل .........في اللبس ......... في الغسل ..........دائما ..........تسمع ........صراخ الطفل ............و صراخ الأم ..........من باب ..........العمارة .......... و سرعان ما تعلمين بالمشكل ............ أرى أن الأطفال .........اليوم .........يخلقون عندييين ......و متعصبين على الآخر ........... حتلى إذا تكلمت مع الطفل ............يقول........سيبيني ........أنا متعصب .......... فإذا كان متعصب ..........و هو في هذا السن .............فماذا تقول الأم .......... لا حول و لا قوة إلا بالله ................ هذا داء و شربته الأمة ........... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 اكتوبر, 2007 ..........دائما ..........تسمع ........صراخ الطفل ............و صراخ الأم ..........من باب ..........العمارة ..........و سرعان ما تعلمين بالمشكل ............ جزاك الله خير الجزاء على مشاركتك. غاليتى نادية الإسلام .. وعذرا ... لم رى مشاركت فى حينها ، ذكرتنى بموقف ... مرة زمااااااان تعطل المصعد واضطررت لاستعمال السلم لأدوار عديدة فى الصباح الباكر - موعد خروج الاطفال للمدارس - ولم أكن أم بعد -وسمعت فى كل دور تقريبا هذا الصراخ الذى تتكلمين عنه ، وكنت استنكر ذلك جدا واقول - لماذا يصرخون ...!!!!!!! واليوم انا متأكدة انى أصبحت منهم :angry: :? . شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام عمر 2003 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 اكتوبر, 2007 لالا انا بقي مش في الصباح بس لا في الصباح والمساء والظهر والعصر والفجر والمغرب والعشاء وما بينهم كمان ربنا يهديهم قولو امين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 اكتوبر, 2007 لالا انا بقي مش في الصباح بس لا في الصباح والمساء والظهر والعصر والفجر والمغرب والعشاء وما بينهم كمان ربنا يهديهم قولو امين أميــــــــــــــــــن يا رب العالمين ، وصبرنا عليهم ... شكرا على مرورك يا ام عمر ... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 اكتوبر, 2007 كيف تحتوين سلوك طفلك العنيد؟ يلجأ الطفل العنيد لعدة حيل بقصد اثبات ذاته والتعبير عن غضبه او رفضه، ويستعين بالصياح والعصيان في لحظات العناد لاعلان تمرده على الوالدين، واذا كان عناد طفلك قد تحول الى سلوك يلازمه، فاعلمي ان الأمر لا يتعلق بـ »داء« مزمن، بل هو سلوك زائل يعتمد تجاوزه على حزمك في التعاطي معه، اي مع الصغير ومع العناد الطفولي. اذا شعرت ان طفلك عنيد، وان هناك صراعا دائما بين رغباتك ورغباته، وانه يقابل كل ما تقولينه بكلمة لا، فلا يجب ان تزعجين، فالعناد صفة طبيعية جدا عند الاطفال، اذ من طبيعة الطفل ان يختبر البيئة المحيطة به لكي يعرف مدى سلطاته، ولكن الاطفال عادة لا يعرفون حدودهم، وعلى الابوين ان يبينا لهم هذه الحدود، ويلجأ الطفل العنيد لعدة حيل قصد اثبات ذاته والتعبير عنه غضبه او رفضه. يكتشف الطفل ان له شخصية مستقلة وقدرة ذاتية على التفكير واتخاذ القرارات لنفسه وكذلك القدرة على الاعتراض على اي شيء لا يعجبه ويبدأ ذلك عندما يبدأ الطفل باكتشاف العالم من حوله ويقابل كثيرا بعبارات مثل: لا تفعل ذلك، او لا تلمس هذا، عندئذ يبدأ الطفل في الاعتراض، ويحاول ان يفعل ما يديره بغض النظر عما يقوله ابواه، هنا يبدأ دور الابوين في تهديب طفلهما، فكلما كان ذلك مبكرا كان افضل. مظاهر العناد الطفولي يتخذ طبع الطفل العنيد الكثير من الاشكال وينصهر في العديد من قوالب السلوك المتسمة بالتمرد والسعي للتفرد تارة والتحدي تارة اخر، وفي ما يلي بعض الصور التي يتمظهر فيها عناد الطفل الذي يتحول الى طاغية ولعلها ذكرتك بعناد طفلك او شخصت لك على الاقل الحالة: :icon17: رفض الاوامر والنواهي. :icon17: الاصرار على ممارسة سلوكات غير لائقة تتصادم مع مصلحة الاسرة. :icon17: انتهاك حقوق الآخرين. :icon17: التفرد في الرأي. :icon17: التصميم على شراء لعبة او زيارة مكان وهو أمر محدود يدل على محاولة للتميز والتعبير عن الرأي وغير المستحب هو الاصرار على اللعب بآلة حادة او بطريقة غير آمنة. :icon17: رفض المصالحة او التفاوض والتسامح. :icon17: تجاهل او »تغافل« معرفة قواعد اساسية وآداب عامة. :icon17: الامتناع عن الطعام او الكلام لفرض الرأي على الوالدين. :icon17: كثرة التدمر والسخط والمشاكسة لا سيما اذا كانت الطلبات غير معقولة وليست في المقدور. :icon17: التمادي في الرفض فاذا طلبنا منه ان يخفض من صوته فسيرفعه واذا طلبنا منه ان يتناول الطعام فسيمتنع. :icon17: التآمر والتكبر على اضعفاء ومضايقتهم. :icon17: الغضب لاتفه الاسباب واتباع عواطفه وعدم الاحتكام لعقله. :icon17: التأخر في انجاز المهام وعدم تأديها باتقان. كيف أتعامل مع الطفل العنيد؟ ان اولى قواعد التربية هي الثبات على المبدأ عند تعاملك مع الطفل، هذا يعني ان تتفقي انت وزوجك مسبقا على ما هو مسموح به، وما هو غير مسموح به لطفلكما، وماذا تفعلان لطفلكما اذا تعدى الحدود الموضوعة، لا تدعيه يفعل شيئا يرفضه زوجك والعكس صحيح، ايضا لا تتغاضي عن شيء فعله طفلك اليوم ثم تعاقبيه على الفعل نفسه في اليوم التالي. وعمدا يعاند طفلك فيجب ان تكوني هادئة ولكن حاسمة في الوقت نفسه كما ان ادخال روتين معين في حياة طفلك سيقلل من المواقف التي يحدث فيها الصدام بينكما، مثل تحديد مواعيد الطعام والاستحمام والنوم، يجب ان تسمحي لطفلك بمساحة من الحرية لاتخاذ القرارات الخاصة به، وذلك لكي يعرف انه قادر على تكوين رأي، واتخاذ قرارات خاصة به، وهذا يمثل جانبا مهما في نمو شخصيته ليس بالضرورة ان يكون الابوان متساهلين مع الطفل اكثر من اللازم، او جادين اكثر من اللازم، فالمبالغة في كلتا الحالتين ستؤدي الى نتائج غير طيبة، اذا قوبل كل ما يريده الطفل دائما بالرفض دون اعطائه فرصة اتخاذ قرار.. سيؤدي ذلك الى عدم قدرته على اتخاذ اي قرار او تكوين رأي خاص، اما اذا لم يوجه الأبوان طفلهما وتركاه يفعل ما يريد بصفة دائمة، فستكون النتيجة طفلا منفلتا ليس لكلام ابوايه اي تأثير علليه. ما هي الخطوات الأبوية الحاسمة لمقاومة العناد؟ ان افضل طريقة للتعامل مع الطفل الذي يصر على فعل شيء من غير حق تتضمن ثلاث خطوات: :biggrin: اول خطوة هي ان تقولي لطفلك بهدوء وحسم انه يجب ان يتوقف عن ذلك السلوك لانك لا تقبلينه. :unsure: اذا لم يتوقف الطفل عن سلوكه، ذكريه انك طلبت منه من قبل ان يتوقف عما يفعله واخبريه انه ان لم يتوقف في الحال فسوف يعاقب. :icon15: اذا استمر الطفل في ما يقوم به متجاهلا ما قلته له فيجب ان تقومي بمعاقبته حتى لو اغضبه ذلك، يجب ان يعرف الطفل انك تعنين ما تقولين، وانه لن يستطيع تحت اي ظرف من الظروف ان يستمر في الفعل السيء والعقاب المناسب هو حرمان الطفل من شيء يحبه، مثل مشاهدة التلفزيون اوالذهاب الى النادي، لكن ليس من المناسب ابدا ضرب الطفل او نعته بالفاظ جارحة. منقوووول شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 اكتوبر, 2007 طفلى عنيد! إذا كنت تشعرين أن هناك صراع دائم بين رغباتك ورغبات طفلك، إليك النصائح التالية: أنت فى زيارة إحدى صديقاتك لتشربى معها فنجاناً من القهوة وطفلك يلعب مع طفلها فى أمان. بعد قليل تنظرين فى ساعتك وتجدين أن الوقت قد حان للرحيل، ولكن عندما تعلنين ذلك لطفلك، يرفض بشدة الرحيل وينفجر فى نوبة من الغضب، ويتوسل إليك فى البقاء لبعض الوقت. تعطينه خمس دقائق أخرى، ولكن عندما تمر الخمس دقائق تجدينه يفعل نفس الشئ. رغم أن معظمنا يمر بمواقف مشابهة مع أطفالنا حيث يحدث صراع بين رغباتنا ورغباتهم، إلا أننا لا نتمتع جميعاً بمهارة التغلب على تلك المواقف. بالطبع نحن جميعاً نتمنى أن يتمتع أطفالنا بأخلاق طيبة وأن يتعلموا الفرق بين الصواب والخطأ، ولكن ليس ذلك دائماً سهل، خاصةً إذا كان الطفل عنيداً ويقابل كل ما تقولينه بكلمة "لا". لا شك أن التعامل مع الطفل العنيد شئ صعب وأحياناً ينفذ صبرك قبل أن ينفذ صبره هو، ولكن هناك طرق فعالة للتعامل مع العند حتى يكون بيتك مكاناً هادئاً بدلاً من أن يصبح ميداناً للمعارك! هل من الطبيعى أن يكون طفلى عنيداً بهذا الشكل؟ إن العند صفة طبيعية جداً فى الأطفال. السيدة جوانة الخياط – حاصلة على بكالوريوس علم نفس أطفال من جامعة بوسطن ورئيسة المعلمين السابقة بحضانة مستشفى الأطفال ببوسطن، والتى قامت بتصميم المنهج الدراسى للأطفال ورصد نموهم الأكاديمى، البدنى، العقلى، والاجتماعى تقول: "كل طفل عنيد إلى حد معين، لأن من طبيعة الطفل أن يختبر البيئة المحيطة به لكى يعرف مداه. لكن الأطفال لا يعرفون حدودهم ومن مهمة الأبوين أن يضعا لهم هذه الحدود." تشرح د. نادية شريف – عميد سابق لكلية رياض الأطفال وأستاذ فى معهد الدراسات التربوية بجامعة القاهرة – أن الطفل منذ صغر سنه يكتشف أنه شخصية مستقلة وله القدرة الذاتية على التفكير واتخاذ القرارات لنفسه، وكذلك القدرة على الاعتراض على أى شئ لا يعجبه. تقول د. نادية: "يبدأ ذلك عندما يبدأ الطفل فى اكتشاف العالم من حوله ويقابل كثيراً بعبارات مثل، "لا، لا تفعل ذلك" أو "لا تلمس هذا"". عندئذ يبدأ الطفل فى الاعتراض ويحاول أن يفعل ما يريده بغض النظر عما يقوله أبويه. هنا يبدأ دور الأبوين فى تهذيب طفلهما، فكلما كان ذلك مبكراً كلما كان أفضل." ما هو الحل؟ تتفق الخبيرتان على أن التربية الفعالة هى أفضل طريقة للتعامل مع العند ومنعه. تؤكد د. نادية أن أول قاعدة من قواعد التربية هى الثبات على المبدأ عند تعاملك مع الطفل. هذا يعنى أن تتفقى أنت وزوجك مسبقاً على ما هو مسموح به وما هو غير مسموح به لطفلكما وماذا تفعلان إذا تعدى طفلكما الحدود الموضوعة له، فلا تقبلى شئ يرفضه زوجك والعكس صحيح. أيضاً لا تتغاضى عن شئ فعله طفلك اليوم ثم تعاقبينه على الفعل نفسه فى اليوم التالى. القاعدة الثانية هى أن تكونى هادئة ولكن حاسمة في نفس الوقت عندما يعند طفلك. إذا طبقت هذه القواعد فسيفهم طفلك حدوده جيداً. تقترح السيدة جوانة أيضاً قائلة: "إن إدخال روتين معين فى حياة طفلك سيقلل من المواقف التى يحدث فيها الصدام بينكما وسيساعده ذلك على معرفة ما هو متوقع منه." فكرة جيدة أن تحددى مواعيد للطعام، الاستحمام، النوم، والأشياء الأخرى التى تعتبرينها هامة. تضيف السيدة جوانة قائلة: "يجب أن تضعى فى اعتبارك أنه تماماً مثلما تتوقعين من طفلك اتباع النظام دون مساءلة يجب أيضاً أن تسمحى له بمساحة من الحرية لاتخاذ القرارات الخاصة به." أن يعلم الطفل أنه يستطيع تكوين رأى وأنه قادر على اتخاذ قرارات خاصة به ذلك يمثل جانباً هاماً فى نمو شخصيته. تنصح السيدة جوانة بأن يقرر الأبوان الأمور القابلة للنقاش والأمور الغير قابلة للنقاش. على سبيل المثال، لن يضر السماح لطفلكما باختيار فيلم الكرتون الذى يريد مشاهدته أو اختيار ال"تى شيرت" الذى يريد ، فهذا سيعطيه شعوراً بإشباع رغبته فى الاختيار. لكن إذا صمم طفلك على فعل شئ خطر مثل اللعب بسكين، أو إذا أراد أن يفعل شيئاً لا يناسبك وأصر عليه مثل زيارته لجدته فى وقت يكون لديك فيه الكثير من المشاغل فى البيت، فى هذه الحالة يكون القرار النهائى لك. إلى أى مدى أكون حازمة؟ تقول د. نادية: "لا يجب أن يكون الأبوان متراخيين أكثر من اللازم أو حادين أكثر من اللازم، فالمبالغة فى كلتا الحالتين ستؤدى إلى نتائج غير طيبة. فإذا قوبل كل ما يريده الطفل بالرفض دائماً دون إعطائه فرصة اتخاذ أى قرار، سيؤدى إلى عدم قدرته على اتخاذ أى قرار أو تكوين أى رأى، فتحكم الأبوين الدائم فى الطفل، يحجم شخصيته. على الجانب الآخر، إذا لم وجه الأبوان طفلهما وتركاه يفعل ما يريد بصفة دائماً؛ أياً كان ما يريده، فستكون النتيجة طفل منفلت ليس لكلام أبويه أى تأثير عليه." لقد وجدت السيدة جوانة من خلال خبرتها أن أفضل طريقة للتعامل مع الطفل الذى يصر على فعل شئ ترين أنه غير لائق تتضمن ثلاث خطوات: "أول خطوة هى أن تقولى لطفلك بهدوء وحسم أنه يجب أن يتوقف عن ذلك السلوك وأنك لا تريدينه أن يكرر هذا السلوك حيث أنك لا تقبلينه. ثانياً، إذا لم يتوقف الطفل عن سلوكه، ذكريه أنك قد طلبت منه من قبل التوقف عما يفعله وقولى له أنه إن لم يتوقف فى الحال فسوف يعاقب." وأخيراً، تؤكد السيدة جوانة أنه إذا استمر الطفل فيما يفعل بغض النظر عما قلتيه له، فيجب أن تقومى بمعاقبته حتى لو أغضبه ذلك. تقول السيدة جوانة: "يجب أن يعرف الطفل أنك تعنين ما تقولين، وأنه لن يستطيع تحت أى ظرف من الظروف الاستمرار فى اتباع السلوك السئ." العقاب المناسب هو حرمان الطفل من شئ يحبه، مثل مشاهدة التليفزيون، أو الذهاب إلى النادى، لكن ليس من المناسب أبداً ضرب الطفل أو سبه بألفاظ جارحة. من الطبيعى أن يحدث بينك وبين طفلك أحياناً تضارب فى الرأى. تقول كل من الخبيرتين أن السر فى التعامل مع عناد الطفل هو أن يتسم سلوكك معه بالهدوء ولكن بالحسم والثبات فى نفس الوقت. منقوول من : msn arabia شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام عمر 2003 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 اكتوبر, 2007 انا عندي بقي اعند طفل في الدنيا ربنا يهديه يارب ويهدي اطفال المسلمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~ أم العبادلة ~ 1903 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 29 اكتوبر, 2007 لفت نظري هذا العنوان ... لم اسمعه بعد ولكن اتمنى ان يكون مفيد الطفل العنيد https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=39605 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمـ الســعد 4 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 نوفمبر, 2007 (معدل) انا عندي بقي اعند طفل في الدنيا ربنا يهديه يارب ويهدي اطفال المسلمين هداه الله لك يا أم عمر وأعانك عليه وألهمك الصبر :wub: . اللهم آميـــــــــن لفت نظري هذا العنوان ... لم اسمعه بعد ولكن اتمنى ان يكون مفيد الطفل العنيد https://ar.islamway.net/?iw_s=Lesson&i...lesson_id=39605 جزاك الله خير الجزاء أخيتى أمة الرحمــــــــن :rolleyes: ... سعدت كثير بمساهمتك النافعة . استمعت إليها ..و كعادة الشيخ محمد إسماعيل يتناول الموضوع بشمول كامل وتفصيل دقيق .. كذلك عرض الامر عرضا جيدا .. انصح الاخوات بالاستماع إلى السلسلة التى من ضمنها هذا الدرس. تم تعديل 12 نوفمبر, 2007 بواسطة أمـ الســعد شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك