اذهبي الى المحتوى
الزهراء

أرسل الرسالة لعدد كذا من الأصدقاء

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي أود أن أسألكن سؤال

في كثير من المرات عندما أفتح بريدي الالكتروني أجد رسائل مضمونها أنه يجب عليا مثلا أن أصلي على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 10 مرات وأن أرسلها لكل الموجودين في الامايل

أم أن احمد الله سبحانه وتعالى بعدد معين وأن أرسلها لموجودين عندي في الامايل

وفي بعض الاحيان بتم الاشارة في هذه الرسائل الى أنه يجب عليا أن أرسلها مثلا ل 25 شخص وإلا سيحصل لي مكروه في ذلك اليوم

 

فهل هذا يجوز؟ وهل يصح أن يتم الذكر والدعاء أو الصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم بهذه الطريق؟

أنتظر ردودكن وأن توافوني بفتوى في هذا الأمر

وجزاكن الله خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أختي ..

 

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...p;fatwa_id=9865

 

وفيه ..

 

يستحب المحافظة على ما ورد فيه تحديد من الشرع على العدد الذي حدده، أما ما كان مشروعاً من الذكر دون تحديد بعدد فيشرع الذكر به دون التزام عدد معين فيه.

 

 

*******************

 

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...;fatwa_id=13017

 

السؤال :

جماعة مسجد اختار إمامها كل يوم خميس كيومٍ لختم القرآن، وقبل هذا عندهم عادة كل ليلة من ليالي الأسبوع هي مائة من أنواع الذكر كالتسبيح بعد صلاة المغرب وسورة ياسين، فهل هذا من البدع أم لا؟

 

 

المفتي: الشيخ محمد الحسن ولد الددو

الإجابة:

 

إن هذا مثل ما فعله قومٌ بالعراق فوقف عليهم عبد الله بن مسعود، فقال: "يا هؤلاء، لقد جئتم جُرماً، أو لقد فقتم أصحاب محمد".

 

علماً أن هذا الذي أراد هذا الإمام وجماعة المسجد أن يلتزموه لم يلتزمه أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ولا أتباعهم من بعدهم، فإما أن يكونوا أفضل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأعلم... وهذا قطعاً غير صحيح، وإما أن يكونوا قد ابتدعوا وأتوا بشيء جديد غير معروف في دين الله، وقد سبق كلام الإمام مالك حين قال: "لقد قال الله تعالى: {اليوم أكملت لكم دينكم} فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً".

 

لكن لو قرأ الإنسان في خاصة نفسه ما شاء والتزم من ذلك ما شاء فلا أحد يُنكر عليه، بل له الحق في ذلك، له الحق أن يختم كل يوم خميس أو كل يوم مرتين أو ما شاء، لا أحد يُنكر عليه في ذلك، ومثل هذا ما التزمه من التسابيح أو الأوراد في خاصة نفسه، فلا أحد يُنكر عليه في ذلك، لكن لا يحل له أن يُظهر ذلك للناس وأن يجعله تشريعاً لهم يشتركون فيه، فهذه من البدع المضلة.

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أختي الحبيبة الوردة الحمراء

 

جعل الله هذا النقل في ميزان حسناتك يوم القيامة

 

..........لكن لا يحل له أن يُظهر ذلك للناس وأن يجعله تشريعاً لهم يشتركون فيه، فهذه من البدع المضلة.

 

تم تعديل بواسطة أم الزهراء المصرية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ وردتنا الحبيبة

 

بالنسبة لانتشار مثل هذه الرسائل على البريد أو على الجوال بأن أرسل هذا الرسالة لعدد معين من الأشخاص و يكون فيها نوع من الذكر و إلا سيحدث لك مكروه و إن فعلت فستسمع خبر يسرك

فإليكِ أختي الحبيبة هذه الفتاوى

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

إذا أمره بأن يرسل رسالته لعدة أشخاص فهل يلتزم؟

السؤال

السلام عليكم، أستقبل بعض الرسائل على البريد الإلكتروني التي تحتوي على أدعية وأحاديث وآيات، ولكن بعضها يحتوي على عبارات مثل:"أرسلها لعشرة أشخاص على الأقل، أمانة في عنقك وستسأل عنها يوم القيامة"، فهل يجوز ذلك؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد تقدم لنا جواب على مثل هذا السؤال، نرجو مراجعته في الفتوى رقم: 20686. واعلم أن قول المرسل لمثل هذه الرسائل "أمانة في عنقك" ونحو ذلك من العبارات، لا يلزمك بسببه شيء، وإنما يحاولون تخويف الناس وإرهابهم بمثل هذه العبارات، وهي لغو لا يترتب عليه شيء. والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...Id&Id=20686

 

السؤال

ما رأي الدين فيمن يكتبون بعض الأوراق التي تحتوي على تفسيرات أو معلومات عن قضية إسلامية معينة ويوزعونها في المساجد ويطلبون في نهايتها ممن يقرأها توزيعها على عشرة أشخاص مثلا وإلا تعرض لسخط الله والابتلاء في حياته؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن هذه الأوراق التي يقول أصحابها إن من وزعها يحصل على كذا وكذا من الخير.... وإن من لم يوزعها تعرض لسخط الله تعالى والابتلاء في حياته وحرم من شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم... فهذه لا أصل لها، ونحيلك إلى الفتوى رقم:

2026 لمزيد من الفائدة والتفصيل.

ولا تلتبس عليك -أخي الكريم- هذه الأوراق مع المطويات أو الأوراق التي تحمل فوائد مهمة يحتاج إليها المسلم في حياته اليومية ولا يجد سبيلاً أو وقتا للوصول إليها في المراجع الكبرى.

ففي هذه نوع من التسهيل والتيسير للوصول إلى معلومة أو فائدة يحتاج إليها المسلم دائماً، ولم يكن هناك وعد محدد لمن وزعها ولا وعيد لمن لم يوزعها.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×